كنتُُ أتوهّم و أتوهم. و أجِد الراحةَ و الطُمأنينة في أوهامي. حتى إذا ما طلع الفجرُ و استيقظت. وجدتُنِي جالسًا على رابيةٍ من رمَاد و في يدِي قصبةٌ مرضوضة. و على رأسي إكليلٌ من الشوك. * لا بأس فأنا المُخطِئ. أنا المخطئ* #للتواصل_و_المشاركة @wajja_abot