نمتلك الاسلوب ، ولكن الرغبه قد ماتت ...🙂🎼 هـذه القنـآة هـي المتنفـس الوحيـد لنا ♔
استيقظت لوهلة،
لكن لا زال النوم يحتويني، عائدٌ إلى النوم..
العُزلة:
هي النبي الذي
بُعِث في كل إنسان . .
تُقـرعُ أجَراسُ لَيلة مِيلادَها : يُقَـدم لها كَعكَة قَلبة على طَبق من صَدره، طَبق فَاخر مُدَجج بِكَريمة المَحبه..
ها قَد كَبرت صغيرتي ايلا عامًا..
كنتُ أُريد المَشـي ناحيتـكِ ، وفجأة رأيتُ
نَفسـي أركُض نحـو المُستَحيـل.
الخِفّـة الحَريريـة لـِ إسلُـوب : البابُ مَفتُـوح، لا تستـأذِن لِلـدخول وَ لا لِلمُغـادرة..
Читать полностью…صديقي، أشـدُ مرارتًا من غيابـكَ، هوَ التفكير بأنكَ لن تعـود..
Читать полностью…أنا عَنِّـي فَقيـدٌ لَمْ أجِدُنِّـي وَ تَحمِّلُنِـي كمـا طِفـلٌ ، يَـدايَّ."
Читать полностью…هُوَ قبيلة مِن المَجانين وَ العُقلاء ، المَرضَى وَ الأصِحاء ، التُعساء وَ السُعداء معًا ، فـَ لا تُرهِق نفسك بـَ مُراقبة كلِماته لـِ تفهمه ، فـَ ليس شخصًا واحدًا صدقني..
Читать полностью…ليـسَ مَبتُـور اليَـدَّان،
وَ لكِنَّـهُ لا يَحتَضِـنْ مَن يأتِي وَ لا يَتمسَـكْ بـِ مَن يُغـادِر..
عِندمَا أُدخِّـن عَلى البلكـون، فَإننِي لََا أُلقِي بِعقب السِّيجـارة إِلى الأسْفـل، لِأنَّني أَخشَى أن تَقـذِف الرِّيح بِالْعَقـب إِلى إِحْدى النَّوافذ، وينْدَلع حريـق، وتنْفَجر قِنِّينـة غازٍ، وَيمُوت بشر، ويبْدأ التَّحْقيـق، وتتوَصَـل الشُرطة إِلى أَننِي أنَا اَلمُذنب، ويظْهروني فِي التِلفاز، فتراني أُمِّي، وتكتَشف أَننِي أُدخن.
Читать полностью…الكثير من "الرُبّمات" الّتي ستقودكِ،
إلى الجنونِ ذات يوم.
النُّصوص.. اَلتِي كَتَبتهَـا لَكِ ولم تصلكِ مَاتَت بِقلْبـي وَ دفنتْهَـا فِي المسـوَّدات..
Читать полностью…يقال إن الصباح بداية جديدة،
لكن الحقيقة أنه مجرد إعلان وقح من الحياة
بأنك ما زلت هنا، وعليك أن تواصل المسرحية،
تفتح عينيك، لا لأنك مستعد،
بل لأن المنبه قرر أنه لا مفر،
تشرب قهوتك كأنها مصل النجاة،
وتقنع نفسك أن النور رمز للأمل،
بينما هو في الحقيقة ضوء الحقيقة القاسية:
لا مهرب من الواجبات،
لا مهرب من الاجتماعات،
ولا مهرب من نفسك..
نحنُ الذين نستشعِر قداسة أنفُسنا،
علينا أن نجِد إسمًا آخر،
نطلِقه علىٰ العُزلة . .
يُقال إن العيدَ فَرحة، لكنْ يَبدو أن هذهِ الفَرحةَ ضاعت في زَحمةِ التهاني المُعلبة، والزياراتِ البروتوكولية، وحواراتٍ تَبدأُ بـ"كُل عامٍ وأنتَ بخير"، وتَنتهي بـ"ليش ما تجوزت للآن..؟
العيد، فَلسفيًا، هو لَحظةُ تأملٍ في عَبثيةِ الحياة: نَرتدي أجمَل ما نَملك، لِنزورَ مَن لا نَعرفُه جيدًا، ونتصنعَ السَعادةَ أمامَ مَن يَعرف تمامًا أننا لَسنا بِخير..
هو مَسرحيةٌ جماعية، نَلعَبُ فيها دَورَ الُسعداءِ بِمهارة، ونَضحكُ على النُكاتِ ذاتِها مُنذُ ألفِ عيد... ثم نَعودُ إلى روتينِنا بِنفسِ سُرعةِ اختِفاءِ العيدية.
ومعَ ذلك، أو رُبما رُغمَ ذلك، كُل عامٍ وأنتُم بِخير.
ليسَ لأن الدنيا بِخير، بل لأن التهاني واجب اجتماعي، مِثلَها مِثل العيدِ نَفسِه: لا مَفرّ.
في يوم عرفة، يتجلى الزمان في قدسيته القصوى،
ليس يومًا كسائر الأيام، بل هو موعد مع السماء، حيث ينحني الزمان ليرتقي الإنسان، إنه يوم تتلاشى فيه الحدود بين الأرض والسماء، وتنكشف فيه حجب الغفلة، فيرى القلب ما لم يره البصر.
في عرفة، لا يقف الحاج فحسب، بل تقف الروح على مفترق الوجود.
تسأل: من أنا.؟ ولماذا أنا هنا.؟
تتجرد من الزينة، وتتحرر من الألقاب، وتواجه حقيقتها الخالصة أمام ربها، كما وُلدت أول مرة: بلا مال، بلا جاه، بلا أقنعة.
يوم عرفة هو لحظة العودة الكبرى،
عودة إلى الأصل، إلى الفطرة، إلى معنى التوحيد،
فلا دعاء يضيع، ولا دمعة تُهمل، ولا قلبٍ ينكسر إلا ويُجمع في حضرة الرحمة.
فلسفة عرفة هي أن العظمة ليست في الوقوف على الجبل، بل في انكسار القلب بين يدي الله،
هي أن تدرك أن القرب لا يُقاس بالمكان، بل بتواضع الروح وصدق الرجاء.
في يوم عرفة، الكون كله يصمت قليلاً...
كأنه يُنصت لأنين التائبين، ولدعاء الراحلين، ولصمت العارفين..
وكأن الله يقول: اقتربوا، فأنا أقرب . .
الله يَرحم أيامك ياغالي،
كُنت تَسير الجوع، وتفك أزمات،
وبخمسة ريال . .
تَعلَّمـتُ، أنْ أستَمِـعُ إلَى مالا يُقـال..
Читать полностью…إستَمعـتُ إلَى أُغنيتُـكِ المُفضلَّـة فِي غِيابُكِ وَلَمْ
تُعجِبُنِّـي؛
أدرَكتُ حِينهـا أنْ كلُّ الأشياء بـِ جِـوارُكِ تَحلـوّ..!
عَلَـى طَبَّـقٌ مِن قَلَـق ، أَتَنـاوّلُنِّـي..
Читать полностью…العِـبء يَقَـع عَلَـى مَن، يَعـرِف أكثَـر..
Читать полностью…عَظُّمَ قدّرُ المِسـوّدة وَ ألهَـم كَاتِبُهَـا الصَبّـرِ وَ السِلوان."
Читать полностью…الضِفـاف، لا تَعلَّـمُ شيئًا عَن تَعـب
النَهـرِ مِن الرَّكـض .