نمتلك الاسلوب ، ولكن الرغبه قد ماتت ...🙂🎼 هـذه القنـآة هـي المتنفـس الوحيـد لنا ♔
- كل شيء سوف يزول أثره تمامًا، حتى شعوري الذي كنت أعتقد بأنه لن ينتهي، سيأتي يومًا أتعجب كيف كان يؤلمني.😴
Читать полностью…نجاح اخي في الثانوية العامة،
دليل على فشل التعليم في اليمن.."
ستجدني غريبًا، شخصًا تجهلة تمامًا، في كل مرهٌ تظن أنك تعرفني، تكتشف أنك تزداد بُعدًا عن حقيقتي؛ فلا تظن بي فهمًا فعقلك لن يستوعب ريبة وجودي أبدًا . .
Читать полностью…مطلوب مهندس إضاءة،
يشوف لي الجانب المشرق من حياتي،
لأنه إلى الآن ما شفته منور . . >
إسحاق عظيموف:
انا لستُ مُلحدًا، لكن أجد أن ما يفعله الإنسان بإسم الإله أكثر رعبًا من الإلحاد . .
أنا أحتَقر هَذهِ النوعية من الكُتب، التي
تُخبرك كيف تعيش، كيف تجعل نفسك
سعيدًا، الفلاسفة ليست لديهم أخبار جيدة
لك، يجب أن تصدق أن المِهمة الأولى للفلسفة،
هي جعلك تَفهم عُمق القرف الذي تعيشة . .
ضبح اليوم مثل ضبح يوم العيد المغرب..
#ايران #اسرائيل
وباء، غياب في حضرة الدمار..
في الأيام الأخيرة، خفَت صوت "وباء"،
لا لأن الفلسفة ماتت،
بل لأن الواقع استيقظ صارخًا فوق المجرات..
غبت، لا اعتزالًا، بل تأملًا،
كُنت أراقب صواريخ تُعيد ترتيب الجغرافيا،
وتمنح التاريخ نوبة صدق نادرة..
غبت عن النشر، لا كُرهًا للفلسفة،
بل احترامًا لصوت الصواريخ،
ففي حضرة هذا الضجيج الوجودي،
شعرت أن منشوراتي بحاجة إلى لحظة صمت..
أعتذر مِن صواريخ إيران الباليستية،
فَما أصابت يومًا كَما أصابتني عيناها . .
{رَبَّنَآ أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَٱنصُرْنَا عَلَى ٱلْقَوْمِ ٱلْكَٰفِرِينَ}
Читать полностью…شيئان يستحقان التضحية:
_وطنٌ جميل
_وطالبةُ طبِّ أسنان . .
لستُ وفيرًا لسدِّ فراغٍ ما،
رغم أنني بديل ناجح،
أقتنص الفرح مع أول لمسة،
أبدأ أساسيًا، بكل اقتدار،
وأفرض أسلوبي في اللحظة التي تترنّح فيها الاحتمالات . .
التأمل مجهول ومخيف؛
انت لا تعرف أي صدمة تضرب روحك..!
جنّة اليقظة أم جحيم الملل . .
أَنا مُؤونَتكِ
العاطِفِيَّة،
في السِّنِين العِجاف..
في ملامحها سكونٌ يُشبه الأبد،
وهدوءٌ يُنذر بعاصفةٍ من الجمال،
وكأنها لم تُخلق من لحمٍ ودم،
بل من لوحات النهضة وخلود الرخام،
في عينيها تسكن أسرار العصور،
وفي ابتسامتها المرتعشة
تنام الأسئلة التي لم يُجب عنها دافنشي نفسه،
هي ليست فقط جميلة،
بل هي فكرة الجمال حين قرر أن يتجسّد،
حضورها لا يُشاهد، بل يُتأمل؛ كما تتأمل الموناليزا،
لا لشيء إلا لأنك تعلم أن ما تراه أمامك لا يتكرر . .
في الغياب الذي لا يُعلن عن نفسه"
اليوم، دخلت المكان نفسه،
المقاعد على حالها، الزوايا صامتة،
والضوء ينسكب كعادته من نفس النافذة،
لكنّي، وللمرّة الأولى لم أكن أبحث عن شيء واضح..
ثَمة غيابات لا تُدون، لا تُقال،
ولا يُشار إليها بالبنان،
هي لا تُحدث جلبة،
ولا تطرق الأبواب،
لكنّها تُربك المشهد، وتخلخل المعنى،
كل شيء يبدو كما هو،
لكن التفاصيل تتصرف ببطء غريب،
كأن الزمن يختبر صبره،
أو أن المكان يحاول أن يتأقلم،
مع فراغ لم يُفسر بعد،
في بعض الأيام،
لا يغيب أحد فعليًا،
لكن الحضور نفسه يبدو ناقصًا،
كأن الحياة تؤدي دورها بنصف نص...
تبًا للرفقَة الصالِحة،
يَرمون في معاصِم شَيَاطيني،
أصفادًا تَنهكُني . .
لكن هذه المرّة، كانت عودتي الى البيت عادية جدًا، لا يشوبها القلق ولا التفكير، ولم أُحاول الركض، لقد مشيتُ مستمتعًا بكوني لا أشعُر بشيء . .
Читать полностью…الصباح هو الفاصل بين الحلم والواقع،
الحد الذي تتراجع عنده الفوضى، لتمنح الوعي فرصة للتأمل،
وفي لحظة الشك بجدوى التكرار،
تأتي فيروز كيقينٍ قديم،
تُغني لا لتُسلي، بل لتُعيد ترتيب الفوضى في الداخل..
صوتها ليس موسيقى، بل معرفة ناعمة،
تذكرنا أن الجمال مقاومة،
وأن الحياة، مهما اشتد عبثها،
تبدأ دومًا بصوتٍ هادئٍ يقول:
"صباح الخير..
#فيروزيات
رَأتني نفسي تائهًا بينَ الألقاب فقالت: دَعنا نقتلُ حرفَ الراء، لم يعد مُناسبًا لكَ وأنتَ هكذا . .
Читать полностью…مَن لا يَجرُؤ على الحَرب،
فليَتوقَّف عن رَسمِها بالكَلِمات . .
انصح الطرفين بعدم ضبط النفس.
#إيران
#اسرائيل
هل حقًا اخترتَ أن تقرأ هذا..؟
ربما تعتقد أنك تمسك بزمام قراراتك، وأنك الآن بكامل وعيك، قرّرتَ أن تقرأ هذا المنشور، لكن، تمهل قليلًا...
من الذي اختار لك هذا الفضاء..؟
من الذي شكّل عقلك ليستجيب لهذا النمط من الكلمات..؟
من الذي غرس فيك هذا الفضول..؟
هل هو أنت..؟ أم تراكماتُ جيناتٍ، ذاكرةٍ، مجتمعٍ، ومجموعةُ مصادفاتٍ..؟
تخيل للحظة أن كل ما تعتقد أنه "اختيار" هو في الحقيقة سلسلةٌ من تفاعلاتٍ لا واعية تُقنعك بالوهم النبيل: الإرادةُ الحرّة..
ومع ذلك، حتى هذا الشك، أَلَم يُزرَعْ فيك دون إذنك..؟
فمِن أين تبدأ أنت..؟
ومن الذي يُفكر في هذا السؤال الآن..؟
أنت..؟ أم صورةٌ منك تُراقب ذاتَها من بعيد..؟
لا تُجِب الآن، فقط أغلِق عينيك، واسأل نفسك:
"هل أنا أُفكر، أم أُفكّرُ بي..؟