يمّ بابَك تراب أنطفّي
و أنباگ و أتوزّع ضِحك
چّم ثوب ألك جاسَه المُطر
بطُولك عِثر ذاك النَهر
ما صحّ عُطر ..
يَـ التسبَح برُوحي شبَعد !
حُضنك بُرد ..
سولفنّي يمّ گلبك حَزن
بلچن تحنّ و ترد حَضن .
عيناكِ عالمٌ سِري
ويديكِ خارِطةٌ لا تضِلْ
صوتُكِ موسيقى لا تنتهي
وعناقُكِ وطنٌ صغير .
اعَيد الماضي واتوَتر
حياة ومَوت بين حچَاية وحچاية
گلبت الرسايل من احِبك حيل
للـ ماريدك ويايه .
- ٨ مَارس ،
- لڪَلّ نساء الڪون :
ڪَلّ عـام وأنتن صديقـات السَهر ، سيدات الحُب حامِلات الوجع ، وتاجًُ لــ الصَبر 🤍.
ليش ضيّـعت التريدة ؟
شبيك تايه مدري وين
شبيك شارد من قصيدة
وترجع اطيح بقصيدة
وين سارح ؟
چنك مضيع العمر
گاعد انت وحزنك الما ينتهي
بگهوة بعيدة .
عن آخر حُضن ...
لشدة عناقها امتزج عطري بعطرها
ونبضي تداخل بين نبضاتها
ونَفَسي ضاع بين أنفاسها
وكأنني تركتها بداخلي ومضيت .
هَات يَدَيك فِإِنِّي تُهْتُ دُونَهُمَا
لَا الْأَرْضُ أَرْضِي وَلَا الْخِلَّانُ خِلَّانِي .