كيف سيكونُ شعور النهاية السعيدة
لشخصٍ اعتاد على أن يخذلهُ الطريق ؟
النّــورُ في قَـلبِي وَ بيَن جَـوانِحي
فَــعَلام أخشىٰ السَّـير في الظُلمَـاءِ
إنِّي أنا النَّايُ الَّذي لا تَـنتهي
أنغامُـهُ ما دَام فِي الأَحـياءِ
- أبـو القَـاسم الشَـابي
إذا أرادَ الله أن يجمع بينَ قلبين ، سيجمع بينهما
و لو كانَ بينهما مِداد السماواتِ والأرضِ ❤️
لاتحبني
وداعتك تلكه احلى مني
انه تايه لا اهل لاربع عندي
لامحب لو غبت يسأل نفسه عني
ما أنكر إني صرت مقصر بعلاقاتي بشكل مؤسف ومرعب شوي، لأني ما وصلت لمرحلة القطعة وبس! لا وصلت لمرحلة عدم الرد على الأغلب وأحس هذا أكثر شيء سلبي لأنه يبني حدود كثيرة أتمنى الأيام ترجع تذوبها لأني رغم معزتهم ومكانتهم بقلبي مابيه حيل! فعلًا مابيه حيل
Читать полностью…"فهمت مؤخراً، بأن كلما كتم المرء أحزانه وراكمها، كلما تحولت تدريجياً إلى ألم جسدي، تخيلوا مدى هشاشة المرء حين يظن أن الكتمان إنتصاراً، بينما هو في الحقيقة، أكبر هزيمة قد يرتكبها بحق نفسه."💔
Читать полностью…بعض الكلمات تدخل للقلب دون استئذان.. كأن يخبرك أحدهم بأن عينيك جميلتان.. ملابسك أنيقة.. ضحكتك مميزة، أو أُحب طريقة تفكيرك.. اشتقت لسماع صوتك.. أنا بجانبك مهما حدث.. إنها مجرد كلمات بسيطة، لكنها قادرة على أن ترمم روحا، وتُطيب جروحا، وتخلق شعورا من الفرحة لا مثيل له
Читать полностью…منذ وقت طويل لأ أحد يعلم بما أشعر به ولأ احد يملك فكرةً عن كوني أعيش حزني بمفردي وأنني لا أشعر بالاطمئنان فقد كنت دائماً وحدي حتى في أكثر لحظاتي تعاسةً..
Читать полностью…الإنسان صار لازم يذكر نفسه يوميًا إنه مو بسباق وي أحد ، وإن الشخص الوحيد اللي لازم يسبقه هو نسخة الأمس من نفسه، وضروري ينتبه على حقيقة إن انتصار شخص ما يعني بالضرورة خسارته هو
لان لكل شخص معركتة الخاصة بي.
نعم لقد غادرت
الى الرياح العاتية
الى الأمواج الراكدة
الى أرضٍ بعيدة ، خضراء هادئة
الى العزلة او الوحدة
لكنها موطني
ومع ذلكَ أن علمتُ أنكِ بحاجة إلي
يمكنني ترك كل شيء خلفي
عائداً لكِ
- علي رياض
اني اسف لو يُمر يوم
وكلامي وياك يُبرد ..
واعتذر لو جَفني
قبل عيونك الحلوات ينسد
اني ما اتغير وتدريني
باقي ..
حته اذا مايبقه احد
ولو يگلولك ترا مَحد يحبك
هم اصير اني مَحد .
بتفقدني مع الايام ماهو الحين !!
انا ذاك اللي تفتقده مع الايام ❤️
ليلة اخرى
كنت سأخبرك تفاصيل يومي
أردت مشاركتك اغنية استمعت إليها
مصادفةً واعجبتني
فكرت في ان اقول مايحدث من حولي
وان احكي لك
عني شؤون عائلتي التي لاتنتهي كالمعتاد
ولكني تذكرت فضاعة ماحدث بيننا
وانه انتهى الان
لسنا احبه ولا اصدقاء
وربما عدنا
مجرد غرباء
مألوفين
أمّا بعد مرور الوقت ، أدركتُ إني خسرت طاقتي وصحة قلبي بلا ثمن
أعطيتُ المواقف والأشخاص أكثر مما ينبغي والآن فهمت ، لا شيء يستحق
أتساءلُ كيف سيكونُ شعورُ النهايةِ السعيدةِ لشخٍص أعتادَ على أن يخذلَه الطريقُ،
كيف هي العلاقات الآمنة بالنسبة لإنسان قضى عُمرَه مرتجفا
كيف هو النوم بلا مُحاربة الأرق،
وكيف هو اليوم بدون رعشة اليدين !
أود أن أعيش هذه اللحظة
عندما تعطينا الحياةُ فرصةً حقيقيَّةً لنحيا،
لا أن نتظاهر بأننا على قيد الحياة..
ماذا لو اختصك الله بحنانه ؟
قال السعدي عند تفسير آية:
﴿ وَحَنانًا مِن لَدُنّا ﴾
أي: " رحمة ورأفة، تيسرت بها أموره،
وصلحت بها أحواله، واستقامت بها أفعاله "
اللهم حنانًا من لدُنك يؤنسُ أرواحنا،
ولُطفًا تدرأ به عنّا النوائب.