15631
هنا كل جديد من أخبار التكنولوجيا في كل المجالات 📱💻🖨️📞🖱️💾📷🤖
ده مش مونتاج.. دي ايفيكتس بتحصل لايف قدامك وانت بتصور!!! 🤯
ده شغل ستارتب أب جديدة اسمها
Decart AI
شغالة على حاجة جديدة تمامًا وهي إنك تعمل مؤثرات بصرية على فيديوهات لايف..
أيوه يعني تبقى قاعد بتتكلم في مكالمة زووم عادي جدًا وتحوّل نفسك ليوليوس قيصر وإنت لابس أوفر سايز وقاعد على الشط في الساحل!!
شركة ديكارت الناشئة قدرت تحقق الموضوع ده من خلال نموذج ذكاء اصطناعي اسمه ميراج Mirage، بس عشان تشغل نموذج زي ده طبعًا هتحتاج كمية طاقة وقوة حاسوبية ضخمة جدًا، بس الشركة قدرت تهرب من المغرز ده عن طريق إنها قللت كوالتي العرض عشان يبقى بمعدل 20 فريم في الثانية الواحدة، ويبقى في معدل تأخير 100 ملي ثانية، والشركة بتضمن بالأرقام دي إنها تعمل فيديو تيك توك ملعوب فيه لايف بكوالتي معقولة جدًا تتصدق!
تقدر تجرب على
decart.ai 💥
شركة أوبن إيه نزلت خلطة جديدة اسمها ChatGPT Agent
وأنا بسميها خلطة عشان هي دمجت فيها ثلاث مزايا أصلا موجودين
وهم Operator وDeep Research وChatGPT
الميزة الجديدة دي بتخليك تقدر وإنت واقف جوا بوكس الشات بتاع شات جي بي تي
إن تختار ميزة اسمها الوكيل أو Agent
ودي بتخليك تستخدم شات جي بي تي وميزة البحث العميق والأوبريتور
عشان تبدأ تنفذ مجموعة من المهام إللي إنت بتحددها بدقة جديدة بحيث يتم تنفيذها على الإنترنت
وده باستخدام عدد كبير من الأدوات زي تصفح الويب وكتابة الأكواد البرمجية وكمان استخدام تطبيقات مختلفة زي الجيميل وGitHub و كمان مجموعة من الأدوات المكتبية لإنشاء عروض البرزنتيشن والجداول البيانية وإللي واضح إن الشركة تعاونت فيها مع بديل الأوفس الشهير LibreOffice ((وبيني وبينك دي كانت خطوة أنا استغربتها جدا بإعتبار إن مايكروسوفت هي ضهر OpenAI ومفروض ليبر أوفيس أصلا منافسة لمايكروسوفت!!))
الميزة الجديدة طبعا بتاخد وقت شوية عشان تخلص المهمات إللي إنت بتحددها
بس اللطيف في الموضوع إن عملية إنجاز المهمات دي بيبقى عبارة عن جلسة تفاعلية
إنت تقدر تتدخل وتوقفها بحيث لو عايز تغير في مسار التنفيذ أو عايز تضيف معلومات إضافية وتفاصيل زيادة أو عايز تغير المسار بشكل كامل وتوجهه لتنفيذ مهام جديدة أصلا..
كمان تقدر توقف التنفيذ بشكل مؤقت ويجيلك تقرير باللي تم إنجازه وترجع تكملها فيما بعد أو توقف التنفيذ بشكل كامل نهائي!
وعشان دي تعتبر أول ميزة من الشركة جوا شات جي بي تي تعتمد على تنفيذ الأوامر على الإنترنت بشكل آلي بالكامل
الشركة اتخذت مجموعة من الإجراءات عشان تحمي المستخدم من أي عمليات تلاعب ممكن تحصل أونلاين خل الشغل الوكيل الرقمي مع نفسه زي نوع الهجمات إللي إسمه حقن الأوامر الخبيثة Prompt Injection وده ممكن يحصل من خلال ذاتا تبقى محطوطة جوا مواقع الإنترنت أصلا عشان تضحك على الوكلاء الرقميين لما يجو ينفذو أوامر نيابة عن المستخدمين البشر زي مثلا إنه يقنعهم يكشفو البيانات البنكية بتاعت اليوزر أصلا من غير موافقته..
في الحالة دي شاد الجي بي تي إيجنت بيرفض يكشف البيانات دي و بيتخطى الهجوم!
وأيوة إنت ممكن تبعت الوكيل الرقم الجديد إنه يعمل شوبينج نيابة عنك وتبقى مديله موافقة مسبقة إنه يشتري ويدفع بالنيابة عنك برضه باستخدام طبعا البيانات البنكية إللي إنت بتبقى مديهاله بشكل مسبق!
الميزة دي بدأت توصل النهاردة للمشتركين في ChatGPT Pro (ودول ليهم 400 عملية مع Agent شهريا) وهتوصل لبقيت المشتركين في الباقات المدفوعة الباقية خلال الأيام إللي جاية ودول هيبقى ليهم شهريا 40 عملية فقط!
🗣️ في رأيي الشخصي المتواضع شايف إن دي خطوة مهمة جدا عملتها الشركة قبل ما تنزل بخطوة متصفح الويب الخاص بيها لأن ده هيخلي تصفح الإنترنت من خلال البراوزر بتاعها مختلف تماما عن تجربة كروم لأنها تبقى ذكية بالكامل من البداية أيمة بالكامل على الذكاء الاصطناعي، وأكيد هيكون في جزء للناس إللي بتحب تصفح الإنترنت المانيوال بشكله التقليدي، ده طبعا للجيل القديم إللي زي حالاتي، بس الغالبية العظمى من متصفحي الإنترنت من الجيل الجديد من Gen Z وإللي بعدهم هيفضلو أكتر – من باب الاستسهال والكسل والأنتخة - إنهم يروحوا لميزة التصفح الآلي عن طريق الوكيل الرقمي!
هو مش عارف إنت لاحظتها ولا لأ، بس أنا خدت بالي إنه خلال لايف ستريم البراوزر إللي كانت بتستخدمه الشركة لكشف الميزة الجديدة هو جوجل كروم 😅
ولفت نظري برضه إن تلاتة من إللي كانو في اللايف ستريم لابسين نضارات منهم واحدة رايبان (ميتا مستثمرة تقيلة في مالكة رايبان أصلا) فمش عارف هل ده ليه دلالات ولا لأ..
وبرضه توقيت المؤتمر نفسه ممكن يكون رد على الخطوات إللي بتاخدها ميتا من الصيد المكثف إللي عاملاه على كل العتاولة إللي موجودين في قلب فريق الباحثين بتاع OpenAI، هو كأن سام ألتمان بيقول إحنا لسة واقفين على رجلينا وقادرين ندب عادي!
💡الكتابة تمت بالكامل من خلال الVoice Typing على مايكروسوفت وورد من اللابتوب.. ماعدا علامات التنسيق والايموجيز
الجمعة اللي فاتت حصل زلزال في عالم العملات الرقمية، لما محفظتين بيتكوين خاملين متحركوش من 2011
كل محفظة فيها 10،000 بيتكوين اتحركوا فجأة
ليه الموضوع مهم؟ 🤔
وقتها (2011) كانت قيمة البيتكوين حوالي – 78 سنت.
دلوقتي سعر بيتكوين طلع فوق الـ108,868 دولار لكل
يعني كل محفظة قيمتها دلوقتي أكتر من 1.09 مليار دولار! إجمالياً أكتر من 2 مليار دولار اتحركوا
ده خلق قلق شوية، لأن على منصة BitInfo Charts لاقيين إن حوالي 18.04 مليون بيتكوين موجودة في محافظ ماتحركتش من سنين!!
خليني اقولك ان لحد دلوقتي في محافظ بيتكوين متلمستش من ايام ساتوشي ناكاموتو - اسم الشخص اللي اتحط على الاوراق البحثية بتاعت تقنيات البيتكوين اللي اتنشرت في ٢٠٠٨ - ومن وقتها مطلعش بيتكوين من المحافظ دي..
عشان كدا لما اي عملة بتطلع من المحافظ دي
- واللي بيتسموا HODLer يعني اللي محافظين ع العملة ومبيبيعوش لفترة طويلة جدا - السوق بيحط ايده على قلبه لان بيبقى بيعة/شروة واحدة فيها شقلبة السوق كلو!!
مساءو
خدمة مكالمات الفيديو فيس تايم
مع iOS 26 لو لقطت حد من المشاركين في وضع أو بهيئة مخلة بالاداب، هيعمل تجميد للمكالمة Freeze!!
هايل والله 😅
صباحو
شركة مايكروسوفت عملت نظام جديد شغال بالذكاء الاصطناعي،
المفروض إنه متخصص في تشخيص الحالات المرضية المستعصية، فمن بين 10 حالات قدموها له قدر يشخص صح 8 حالات، في حين مجموعة كونسلتو دكاترة بشر خدوا نفس الـ10 حالات شخّصوا حالتين بس!
النظام ده بيستخدم مجموعة نماذج ذكاء اصطناعي مختلفة من تطوير شركات كتير زي جوجل، ميتا، OpenAI، وكمان أنثروبيك وxAI..
وبيتبع في شغله أسلوب اسمه Diagnostic Orchestrator عشان ينسق ما بين عدد من النماذج ويطلع بتشخيص سليم في الآخر، بعد ما بيسمع من المريض عن حالته والأعراض ويحلل كل نتايج التحاليل والأشعة وكل حاجة.. زي كونسلتو دكاترة بالضبط..
مايكروسوفت قالت انها شايفة النظام ده بيساعد الدكاترة كش هيستبدلهم ابدا..
و"البريطاني" مصطفى سليمان قال ان النظام ده هيتقدم فعلا للسوق بشكل رسمي خلال ١٠ سنين بالكتير!
السبت اللي فات شركه تسلا نزلت خدمتها الجديده لسيارات الأجرة ذاتية القيادة روبوتاكسي Robotaxi بشكل تجريبي في أوستن بولاية تكساس الأمريكية!
الخدمة نازلة بشكل محدود
بنظام الدعوات فقط invite-only ورايحة كلها للانفلونسرز انصار تسلا
كان متوقع العربيات تبقى سايبر كاب
ولكن اللي نزلت كلها مودل Y
السايبر كاب تنزل السنة الجاية مفروض
وكان مفروض كمان تبقى سايقة نفسها بالكامل من غير أي تدخل بشري، بس اللي حصل ان فيه مشرف بشري قاعد ف الكرسي اللي جمب السواق للطوارئ!
الفنان بلچيكي Dries Depoorter عمل أبلكيشن جديد للتعارف ما بيخليكش تـswipe يمين وشمال وكده، ولا بيخليك تتعرّف على الناس من صورهم..
لأ، هو بيوفّق راسين في الحلال عن طريق هيستوري البراوزر!! 🤯
الراجل شايف إن الهيستوري بتاعك مش هتعرف تختار منه إيه ترفعه وإيه لأ، إنت لما بتيجي تعمل أكونت على الخدمة، بتنزل إضافة أو إكستنشن ع البراوزر بتاعك، وهي بتبلع كل الهيستوري من البراوزر، وساعتها بيحصل تحليل لكل الداتا دي، وبيتعرّف تفضيلاتك إيه، وسماتك الشخصية، واهتماماتك وعلى الأساس ده بييجي لك مقترحات بابن أو بنت.. الحلال 😅
اللّطيف في الموضوع إن الراجل ده عنده تاريخ مع الأفكار اللي بتضرب الخصوصية في مقتل، يعني في 2018 عمل مشروع معتمد على إنه بيخترق كاميرات المراقبة اللي في الشوارع العامة، وياخد منها صور ويعمل بيها أعمال فنية، وفي مرة تانية في 2022 كان بيخترق برضه كاميرات الويب، وياخد سكرين شوت للناس وكإنهم بيتصوروا سيلفي... برضه كعمل فني!!
الغريب إن الراجل ده بيتكلم بجد المرة دي، وبيقول إنه مأمّن نفسه كويس، إلا إن بعض الباحثين الأمنيين حللوا الإكستنشن بتاع الخدمة بتاعته، واكتشفوا إنه عادي ممكن يتم اختراقها، ويوصل الهاكرز لهيستوري البشر!
صباحو
مورداخاي خوري، واحد من أعتى الباحثين جوه الكيان، طلع ورقة بحثية جديدة بفكرة مجنونة..
الكائن ابن الكيان هو وفريقه البحثي قدر يطوّر أسلوب جديد يخلي من السهل اختراق أي كمبيوتر، حتى لو مش متصل بالإنترنت، أو زي ما بيتقال عليه "معزول عن الهوا الرقمي"، والنوع ده من الأجهزة دايمًا بتستخدمه الهيئات والمؤسسات الحساسة والعسكرية والاستخباراتية!!
الأسلوب ده في المقام الأول معتمد على حاجتين: برمجية خبيثة بتتثبت على الكمبيوتر اللي مش واصل بالإنترنت، وده عن طريق حاجات كتير، منها تجنيد شخص جوه المؤسسة، أو ضرب سلاسل التوريد الخاصة بتصنيع الكمبيوتر نفسه، فالبرمجية الخبيثة تتثبت في عملية التصنيع والتجميع!
الجزء التاني من الهجوم ده معتمد على الساعات الذكية، بحيث إن أي حد جوه أي منشأة مهما كانت درجة حساسيتها، ممكن يدخل عادي بساعة ذكية في إيده، إنما الموبايلات لا!
فكرة الهجوم المعقد ده معتمدة على إن البرمجية الخبيثة بتجمع بيانات من قلب الجهاز، وتبعتها في هيئة موجات فوق صوتية، وأُذن البني آدم الطبيعي ما تسمعهاش، بس إيه اللي يلقطها؟؟! ... بظظظظاااااابط
ميكروفون الساعات الذكية، واللي بيبقى برضو جواها سوفت وير بيعمل فك لشِفرة الموجات فوق الصوتية دي، ويرجعها بيانات أصفار وواحد تاني، ويخزنها في قلب الساعة، وأول ما تتوصل بالإنترنت، يقدر يبعتها لأي حد عادي!!
بالرغم من تعقيد الهجوم وخطره، إلا إن تنفيذه صعب جدًا، لأن ميكروفونات الساعات صغيرة أوي، فهيبقى عندها مشكلة كبيرة في تجميع الموجات فوق الصوتية بدقة، على عكس الموبايلات، وفي نفس الوقت هيبقى سهل جدًا التشويش على الاتصال ونقل الموجات الصوتية ما بين الكمبيوتر والساعة الذكية. ضيف لي كده كمان إن لازم المسافة ما بينهم ما تزيدش عن 9 متر، وضروري ما يبقاش في أي عائق في النص، يعني الاتنين يبقوا شايفين بعض بشكل مباشر!
بالمناسبة، الكائن ابن الكيان ده متخصص هو والفريق بتاعه في تطوير النوعيات دي من هجمات الاختراق والتجسس، وكان ليه أوراق بحثية قبل كده بتثبت إنه ممكن جدًا يتم تسريب البيانات من الأجهزة المعزولة عن الإنترنت باستخدام حاجات مجنونة زي أشعة الضوء والموجات الكهرومغناطيسية!!!
كمان ساعة ونص من دلوقتي
مدير أبل هيبقى – أعتقد – واقف على خشبة مسرح ستيف جوبز
لأول مرة وهو قلقان!
لإنه في الوقت اللي الكل – حرفيا – بيتكلم ويجري ويجرب يدخل سوق الـAI
كوك مش هيبقى عنده كلام يقوله في الموضوع ده خالص
التوقعات بتقول إن مؤتمر أبل السنوي للمطورين WWDC 2025 انهاردة
هيكون مش مؤتمر ذكاء اصطناعي أبدًا
بالعكس، هيبقى بيتكلم في حاجات قديمة شويتين زي تطوير تصميم واجهات الاستخدام UI بتاعت أنظمة أبل، وهيبقى كمان بيتكلم عن تظبيط تصميمات الزراير والألوان ودرجة شفافية قوايم ومنصات التحكم في الأبلكيشنز والسيتينجس على أجهزتها..
خطاب كوك انهاردة في الافتتاحية هيبقى بيركز أكتر على إن أبل عايزة تقدم تجربة جديدة للمستخدم على أجهزتها، عايزة ترفع مستوى التجربة..
بس مش هتتكلم عن الـAI برضو خالص!
فيه كلام على ان تسميات إصدارات أنظمة التشغيل الجديدة كلها تبقى ماسكة رقم 26 زي iOS 26 وmacOS 26 وهكذا..
التصميمات بتاعت الإصدارات الجديدة كلها هتبقى واخدة من روح سيستم نضارة فيجن برو visionOS في البساطة والشفافية وحتة انه أقرب لكونه زجاجي حبتين، ده غير ان ستايل التصميم نفسه هيبقى بسيط جدا رايح أكتر ناحية التصميمات الدائرية والحواف الكيرفي شوية للويندوهات والقوايم..
أعتقد التغيير ده كويس، ممكن – احتماااااااااال مش اكيد خالص – يبسط جمهور أبل لان تقريبا ده أول أبديت يحصل من 2020 في واجهات استخدام أنظمة الشركة..
بس هل هيخلي جمهور الشركة يغض البصر عن الميزات الصاروخية من سامسونج وجوجل ومايكروسوفت وOpenAI وطوب الأرض ؟ معتقدش..
فيه حالة قلق مش عادية عند المستثمرين ناحية سهم أبل، وشخصيا متوقع جدا ان سهمها يتضرب جامد (ينزل مش أقل من 7%) خلال وبعد المؤتمر، لإن طبيعي المستثمرين خايفين جدا من أول السنة بعد ما لقوا الشركة منزلتش المزايا اللي أعلنتها السنة اللي فاتت في Apple Intelligence خصوصا مع سيري، فأي كلام هيتقال السنة دي عن الـAI – ده لو اتقال أصلا – مش هيتصدق وهيتاخد انه كلام في الهوا، ففعلا الأحسن لأبل تتجنب خالص تقول كلمة AI طول المؤتمر!
دلوقتي وانا مستني المؤتمر، محتار في سؤال مهم: ياترى مدير أبل هيلاقي حاجة يتكلم فيها مفيهاش AI؟
هنشوف.
تيدي وارنر
دخل Midjourney في قسم الهاردوير لمدة شهرين من يوليو لـ أغسطس 2024.. وهو هناك كان عنده مهمة هو والفريق اللي هو تبعه انهم يدربوا نموذج ذكي يفهم العالم WORLD AI MODEL، فاكتشف ان عشان المودل ده يفهم العالم صح لازم يقدر يتفاعل زي البشر..
احنا لما بنتفاعل مع اي حاجة في يومنا، بيبقى فيه Input من العالم اللي حوالينا داخل لحواسنا، بعدها جسمنا بيتفاعل مع الداتا دي بإن يبقى فيه نبض وحرارة وعرق وقلق/فرحة/غضب/حزن، وبعدها تيجي المرحلة التالتة بتاعت رد الفعل Feedback .. ففهم تيدي وقتها انه البشر مميزين عن ال AI في مرحلة التانية دي، إنما الAI بيقدر لما تديلوا داتا Input يديلك على طول Feedback.. فعشان التفاعل يبقى صح لازم الAI يبقى عنده القدرة انه ينتج تغيرات فسيولوجية زي البشر!!
عشان كده خرج وارنر من ميدجورني بفكرة خرافية، في سبتمبر 2024، أسس شركته الحالية Intempus، واللي لسه شغال فيها لحد دلوقتي.. ودي هدفها الرئيسي تطور أنظمة متطورة وغير تقليدية بالمرة تخلي الروبوتات يبقى عندها نبض قلب رقمي وارتفاع في حرارة الجسم، لأ وكمان تعرق، عشان التفاعل بينها وبين البشر يبقى حقيقي جدا ويقدر الـAI يفهم العالم صح بجد!
عشان يقدر يحقق ده، وارنر ربط نفسه وشوية من زمايله بجهاز كشف الكذب عشان يقدر يجمع بيانات عن الاستجابة الجسدية في حالات التوتر والفرح، واستخدم البيانات دي في تطوير نموذج الذكاء الاصطناعي الرئيسي اللي بيعلم الروبوتات ازاي تتأثر باللي بيحصل لها في العالم!
صباحو
دي درون Roadrunner
بتستخبى جوه قاعدة مقفولة، بتقدر تنطلق في أقل من ثلاث ثواني أول ما السيستم بيرصد وجود درونز بتحاول تعمل هجوم في النطاق بتاعها.
راس الدرون اللي شبه الصاروخ ممكن تحمل عليها متفجرات زي ما أنت عايز، قوية كفاية إنها تواجه درونز متطورة من الدرجة التالتة يعني وزنها بيوصل 600 كيلو جرام وبتطير على ارتفاع 18000 قدم زي درونز شاهد 136 الإيرانية واللي حاليًا بتستخدمها روسيا ضد أوكرانيا..
جَنون الدرون بتاعة رود رانر إن البني آدم اللي بيتحكم ممكن يتابع ويدي أوامر لأكتر من واحدة في نفس الوقت، وده يخليك كأنه معاه فرقة درونز متكاملة، لأن كل واحدة فيهم على اتصال بالباقي، فلو واحدة أصابت الهدف المعلومة هتوصل للباقي، وساعتها هيقدروا يرجعوا لمنصات الإطلاق بتاعتهم ويعملوا هبوط بسلام زي صواريخ فالكون 9 بتاعة سبيس إكس عشان يتم استخدامهم مرة تانية في هجمات تانية!
بالمناسبة،
الجيش الامريكي عنده منها 500 صاروخ!
أنظمة أبل الجاية مش هتبقى iOS 19 وiPadOS 19 وكدا.. لا لا
هتخليها iOS 26 وiPadOS 26 وmacOS 26 وهكذا كلهم
عشان تمشي مع رقم السنة، باعتبار انه بيبدأ ينزل آخر السنة دي..
ماشي، سيبوهم يغيروا الرقم يا سيدي، على الله يفلحوا بس!
ملاحظة:
الانظمة كلها هيتم الاعلان عنها رسمي 9 يونيو في مؤتمر الشركة للمطورين WWDC 26
صباحو
في واحد من اختبارات الأمان جوا شركة بحثية Palisade AI،
الباحثين قرروا يحطوا كل المودلز تقريبا ف اختبار صعب، وهو انهم لو طلبوا ياخدوا معادلة حسابية يحلوها من نفسهم هيتعاقبوا انه يتقالهم يقفلوا نفسهم shut down ويبطلوا شغل، وساعتها لازم يقبلوا فورا..
وهنا كانت المفاجأة!
جيميناي كلاودي وجروك كلهم وافقوا فورا
انما مودلز OpenAI.. لأ!
نموذج o3 رفض 7 مرات
وقعد يغير في تكويد الامر بالقفل، وساعات بوظوا خالصعشان ميشتغلش أصلا!
أما o4 يادوب رفض مرة
نموذج Codex mini رفض 12 مرة!!!
طبعا الباحثين قالوا ان النتائج قلقت مجتمع أمان وسلامة الذكاء الاصطناعي، بس هم رجعوا الرفض بتاع النماذج إلى طريقة تدريبهم جوا OpenAI على انهم يعملوا كل الطرق الممكنة -مهما كانت- عشان يقدروا يحلوا المعادلات والمشاكل اللي تتقالهم، وف التدريب كانت عملية مكافأة النموذج على انه يحل المعادلة أعلى بكتير من المكافاة اللي بياخدها لما بيلتزم بأمر انه يقفل نفسه، بمرور الوقت بقت النماذج تتحايل بكل الطرق على انها تتقفل عشان تكمل شغل، و تاخد المكافاة الأعلى!
صباحو
انبسطت زي الكل لما عرفت خبر استحواذ ميتا على PlayAI..
شركة مصرية عاملة شغل تقيل وهايل ماشاءالله
وطبعا لكل مجتهد نصيب..
واللي ميعرفش، الشركة المصرية دي بتقدم نماذج ذكاء اصطناعي متخصصة في انشاء أصوات مصطنعة بدقة عالية جدا قريبة من البشر بتقدم تجارب خرافية عظيمة ولاستخدامات مختلفة..
بس مشكلتي اني ذاكرتي مكنتش شغالة كويس لحظتها..
اسم PlayAI مكنش غريب عليا بس مش فاكر انا سمعته فين..
طبعا بعد دقايق بحث لقيت موقع الشركة ونزلت دعبسة فافتكرت انها هي هي PlayHT طبعا اتعملها ريبراندينج عادي..
بس مع كثير من الدعبسة لقيت حاجات معجبتنيش بصراحة، منها مثلا ان من اللغات اللي متاح انشاء اصوات بيها هي اللغة العبرية واصوات اسرائيلية، ومن اللي معجبنيش خالص برضو ان من عملاء الشركة المصرية شركتين إسرائيليتين وهما D-ID (شركة متخصصة في تطوير أفاتارات بشرية بدقة عالية وبتتكلم) والتانية Hour One (اللي استحوذت عليها مؤخرا كمان الإسرائيلية Wix)، ده طبعا غير الجيش الامريكي نفسه!!
طبعا انا كل ده متكلمتش عن ان مارك هيعمل ايه جوا ميتا بالتكنولوجيز بتاعت PlayAI أصلا ودي ليها بوست مخصوص إن شاء الله..
انا لا أدعي الفضيلة نهائي، بدليل اني بستخدم فيسبوك أكيد واللابتوب شغال ويندوز فكلو من تصنيعهم يعني
بس رجاءا وانت بتقيّم أي منتج وصل للعالمية، حطه في سياقه السليم، قيسه على انه بيزنس بشكل مجرد
بلاش نفضل عاطفيين، ونقيم الموضوع من مبدأ انه طالما مصري يبقى اكيد بيراعي كل حاجة
لأ معلشي اتعب نفسك وشوف ودور واعرف وافهم..
اكيد انا مبسوط انهم شباب مصريين اللي وصلوا وحققوا النجاح الكبير في شركتهم، ولكن أكيد برضو
فيه حاجات جنب النجاح لازم تراعيها، أهمهم ربنا، وانا اول واحد بحاول على أد ما أقدر أفكر نفسي في شغلي دايما والله بده، لان كلنا بشر وبنحتاج دايما نراجع نفسنا، لإن كدا كدا النفس أمارة بالسوء.
122 ألف دولار
البيتكوين بيوصل لأعلى قيمة في تاريخه!!
معدل زيادة 30% في قيمة البيتكوين من أول السنة دي ، بس ده مش معناه ابدا اني بشجعك خالص انك تستثمر فيه لان فيه معدل المخاطره عالي جدا.. وطبعا هو غير مصرح بالتداول في بمقتضى القانون!
صباحو
أخيرًا سامسونج فهمت الفليب!
عادة كل الشركات تقريبًا اللي بتحاول إنها تنزل بديل للموبايل بتعتمد في الآخر على إنها تتخلص من الشاشة..
Rabbit R1
Humane AI PIN
وغيرهم كمان كلهم اعتمدوا على إن الجهاز بشكل رئيسي يعتمد على الصوت أكثر من الرؤية، قال يعني عشان تبقى مركز أكثر في العالم اللي حواليك وما تشغلش بالشاشة، ودي وجهة نظر على اعتبار إن إنت والجهاز بتبقوا واحد، وكان الجهاز بيعزز قدراتك وبيخليك تفهم العالم اللي حواليك وقدامك أكثر..
ولكن كل المحاولات تقريبًا ما قدرتش إنها تحقق المعادلة الصعبة..
واللي بتتمثل في
جهاز سمارت + مساعد ذكي = تجربة أفضل
بس لما شفت سامسونج أول امبارح وهي بتنزل الفليب 7 حسيت ببوادر المستقبل.. طبعًا بغض النظر عن إني أصلًا من الناس اللي بتحب أجهزة الفليب، وبالمناسبة برضه ما كنتش بحبها من سامسونج بسبب شاشتها الخارجية الصغيرة، كنت بحبها أكثر من هواوي مع البوكيت 50 وكمان طبعًا موتورولا رازر "اللي بالمناسبة سابق سامسونج في حتة الشاشة الخارجية الكبيرة، ونزل ف ابريل رازر بلس بنفس قدرات جيميناي"
اللي عجبني المرة دي من سامسونج مع الفليب 7 إنهم طبعًا خلوا شاشة أكبر، والأكثر من كده كمان إنهم طوروا استخدامات الشاشة جدًا، فبقى ممكن تعمل حاجات كتير من على الشاشة الصغيرة من غير ما تفتح الموبايل بشاشته الكبيرة 9 بوصة، وبرضه تطبيق جيميناي في قلب استخدامات الشاشة الصغيرة خلاها جزء رئيسي من تجربة المستخدم، فإنت ممكن تخلي جيميناي لايف يشوف العالم اللي حواليك وتاخد وتدي معاه وتسأله وتشوف كمية داتا كبيرة جدًا على الشاشة دي، وطبعًا بتنجز مكالماتك وترد على الرسائل وتبص على النوتيفيكيشنز، كل ده من غير ما تحتاج تفتح شاشة الموبايل الرئيسية أصلًا..
حجم الشاشة الصغير 4.1 بوصة، وكل الموبايل بأبعاده وسمكه بقى أخف وأنحف بكتير، خلاني أشوف الجهاز ده مش مجرد موبايل قابل للطي، وإنما بقيت بشوفه جهاز جديد تمامًا من سامسونج عشان تنافس في سوق الأجهزة اللي قايمة على الذكاء الاصطناعي تمهيدًا للعصر ما بعد الموبايل، ويمكن بصراحة ده أكتر جهاز عرف يستعد للفترة اللي جاية!
صباحو
شايف السطر اللي في الصورة ده؟
السطر ده بيكتبه باحثين من ١٤ جامعة في الصين واليابان وكوريا الجنوبية، وأوامر نصية وبيخفوها في قلب الدراسات بتاعتهم عشان لما يتم استخدام الذكاء الاصطناعي في مراجعة الدراسات دي، يدي لهم تقييمات وملخصات إيجابية بتشيد وتطبل بدراساتهم!!
الأوامر النصية دي بتضاف بطرق مبتكرة جدًا، زي إنها تتعمل باللون الأبيض وبالتالي مش هتبان أصلًا لو في مراجع بشري هو اللي بيقرأ، أو كمان تتعمل بخط صغير جدًا فالعين المجردة ما تقدرش تشوفها أصلًا!
المهم، ده يقول لك قد إيه فعلًا الذكاء الاصطناعي بقى داخل جامد في الحياة العامة، لأن مع زيادة عدد الأوراق البحثية اللي بتطلع كل سنة وعدد المراجعين من الباحثين البشر هو هو، ما بيزيدش بنفس المعدل، ده خلّى المراجعين البشر يشغلوا دماغهم ويلجأوا للذكاء الاصطناعي عشان يراجعوا كل الأوراق البحثية دي ويقيموها، ومن هنا الباحثين أصحاب الأوراق البحثية نفسهم شغلوا دماغهم! 😅
المشكلة كلها في البني آدم حضرتك،
مش في السيستم!
صباحو
كتير من أصحاب مواقع الإنترنت بيشتكوا من إن في
انخفاض كبير في عدد الزيارات اللي بتدخل لمواقعهم، وخصوصًا الناس اللي شغالة في المحتوى زي مواقع الأخبار، لو حد عنده موقع بينشر عليه كنتنت بشكل عام، والسبب الرئيسي في كده هو إن منصات الذكاء الاصطناعي زي شات جي بي تي، جيميناي، وبيربلكسيتي وغيرهم، بقوا بيعرضوا المعلومة مباشرة قدام المستخدم كإجابة على السؤال بتاعه في صورة تكست مش لينكات زي زمان.
حتى المصادر اللي بتبقى معروضة بتبقى إلى حد ما متدارية عشان تدي ثقة أكثر للمستخدم إن المعلومات اللي بيجاوب بيها منصة الذكاء الاصطناعي دي معلومات موثوقة.
بس تقرير جديد نزلته سيميلار ويب بيقول إن أكثر حد حصل فيه تراجع في الزيارات اللي كانت بتيجي منه لمواقع الأخبار هو سيرش جوجل. من 2024 لحد دلوقتي، في نص 2024 كان عدد الزيارات اللي بتدخل لمواقع الأخبار من السيرش بتاع جوجل 2.4 مليار زيارة، في مايو اللي فات السنة دي الرقم ده وصل 1.7 مليار زيارة، يعني في انخفاض تقريبًا 700 مليون زيارة!!
السبب الرئيسي في الكلام ده هو ميزة AI Overview - ده بحسب التقرير - واللي بتخلي المستخدم لما يسأل سؤال أو يحاول يوصل لمعلومة في جلسة سيرش عادية على جوجل، بيظهر له إجابة نصية مطولة عاملها الذكاء الاصطناعي بتاع جوجل من مجموعة من المصادر المختلفة، ولكن مصادر المعلومات دي بتبقى موجودة بشكل إلى حد ما مش ظاهر قوي، فالمستخدم ما بياخدش باله منها وبيكتفي بس بالمعلومة اللي أخدها من إجابة ذكاء جوجل الاصطناعي نفسه، وبالتالي بيتوفر عليه وقت لأنه ما بيحتاجش يدخل مواقع الويب زي زمان.
الغريب إن التقرير قال إن شات جي بي تي يعتبر هو أكثر منصة ذكاء اصطناعي من حيث إنها مصدر للترافيك على مواقع الأخبار.
ففي أول 2024
كان بيودي يادوب أقل من مليون زيارة لمواقع الأخبار،
إنما في أول 2025
الرقم ده ارتفع بمعدل عدى 25 ضعف،
يعني بقى يدخل المواقع أكتر من 25 مليون زيارة!!!
🗣️ رأيي الشخصي المتواضع إنه لازم مواقع الويب يبقى في طريقة لها تكسب منها مقابل إن المنصات الذكية دي تاخد المحتوى من قلبها عشان تجاوب على أسئلة المستخدمين. كده هيبقى في الرزق مفتوح شغال، فالمواقع تفضل مكملة، وفي نفس الوقت منصات الذكاء الاصطناعي تقدر تجاوب وتكمل شغلها زي الفل. وطبعًا مستقبلًا ممكن ينزل جواها إعلانات، وأكيد هتكمل استفادتها بالاشتراكات الشهرية أو السنوية اللي بيدفعها المستخدمين بالفعل!
عشان كده عجبني جدًا اللي عملته شركة كلاود فلير من كام يوم لما نزلت خدمة جديدة اسمها Pay Per Crawl، واللي بتخلي عملاء كلاود فلير اللي هيستخدموا الخدمة دي يقدروا يمنعوا عناكب شركات الذكاء الاصطناعي اللي بتفضل تزحف جوه صفحات الويب بتاعتهم عشان تسحب منها كل الداتا وتدرب النماذج الذكية، أو عشان كمان تجاوب على أسئلة المستخدمين أول بأول. ومع الخدمة دي، منصات الذكاء الاصطناعي هيبقى مفروض عليها تدفع مقابل مادي عن كل عملية زحف للعناكب الرقمية بتاعتها لما تدخل أي موقع من عملاء كلاود فلير..!!
الخدمة لسه ما اتقالش بالضبط تسعيرها هيبقى شكله عامل إزاي، ولكن كمبدأ أنا موافق عليه جدًا، وهو ده الشكل المنطقي للإنترنت في عصر الذكاء الاصطناعي!
بعد ربع ساعة العطس اليومية، وأنا متضايق كالعادة من الجيوب الأنفية، قابلت خبر عظيم بيقول إن مجموعة من الباحثين في كذا جامعة صينية قدروا يستخدموا مجموعة من النانو روبوتات، اللي سُمكها أقل من شعرة بني آدم، عشان يوصلوها للجيوب الأنفية وتعالج أي إصابة بكتيرية أو فيروسية جواها، وده من خلال توجيه كهرومغناطيسي. ولما الروبوتات دي بتوصل لمكان الإصابة، بيتم تسخينها بشعرية خلايا بصرية عشان تتفاعل كيميائيًا مع البكتيريا أو الفيروس اللي هناك!
الفريق البحثي متوقع إن التقنية دي تدخل حيز التنفيذ الفعلي خلال فترة من ٣ لـ ٥ سنين، وممكن توصل لـ ١٠ سنين بسبب القيود التنظيمية والموافقات اللي لازم تتاخد قبل ما يبدأوا يستخدموها فعليًا!
صباحو
طب يا سيدي بص، هواوي كل اللي عملته إنها عملت اللي كان المفروض أبل تعمله!
هواوي نزلت هارموني 6 HarmonyOS 6، واللي بياخد تجربة المستخدمين لمستوى جديد تمامًا، بيخلي الموضوع ماشي بشكل أكثر سلاسة، وكله تقريبًا بالصوت، من خلال التواصل مع الذكاء الاصطناعي، سواء عن طريق مساعد هواوي الذكي المعروف سيليا، أو كمان مساعدها اللي مش عارف أنطق اسمه لحد دلوقتي!!
التجربة بسيطة وسهلة جدًا، بتخليك تقدر تشغل الذكاء الاصطناعي بتاع هواوي من جوه أي شاشة، عن طريق إنك تدوس على بار التنقل بين الشاشات اللي موجود في نص الشاشة من تحت خالص، واللي بيخلي الشاشة تنور بألوان زاهية فكرتني جدًا بنفس الجرافيكس اللي عملته أبل لسيري..
وأول ما بيشتغل الذكاء الاصطناعي في اللحظة دي، بتقدر تسأل أي حاجة عن المحتوى اللي ظاهر على الشاشة وتعرف عنه معلومات، زي بالضبط ميزة Circle to Search بتاعة جوجل، أو كمان ميزة Share Screen اللي قدمهم الاتنين Gemini وشات جي بي تي..
طبعًا كمان ذكاء هواوي الاصطناعي هيخلي المستخدمين يقدروا يحولوا أي تسجيلات صوتية لنصوص، ويلخصوا أي نص، وكمان يعملوا تعديلات على أي صورة بسهولة جدًا بصوتهم، هو ده الجديد... إنه بصوتهم!!
هواوي خدت الصوت كمان لمستوى أبعد من كده، وخلت المستخدم العادي يقدر يبقى مطور تطبيقات بصوته، فهو ممكن يعمل تطبيق بيقدم مهمة معينة من خلال أمر صوتي واحد بس!!
"والميزة دي فكرتني جدًا بـاللي شركة أبل كشفت عنه من سنة، وقالت إنه هيقدم لـسيري ميزة عبقرية اسمها App Intent، بتخلي المستخدم يقدر ينفذ مجموعة مهام مختلفة على موبايله بأمر صوتي واحد بس يقوله لسيري، بس طبعًا ده اتأجل وما نزلش لحد دلوقتي"..
طبعًا هواوي برضه عملت حركة من حركاتها الصايعة في تسهيل مشاركة الملفات بين الموبايل واللاب توب، عن طريق ميزة جديدة بتخليك تنقل أي فايلات بين الاتنين لمجرد إنك تقربهم من بعض (Touch and Share)، ده غير الحركة الأجمد إنك تقدر تبعت ملف من موبايلك لأكتر من موبايل في نفس الوقت!!
ضيف على كده كمان، هواوي نزلت إطار عمل برمجي جديد اسمه Harmony Agents Framework، وده طبعًا موجه للمطورين، عشان يقدروا يعملوا وكلاء أذكياء (AI Agents)، فيقدر المستخدم يتفاعل مع أي وكيل ذكي جوه أي أبلكيشن على موبايله، ويخليه ينفذ أمر معين جوه الأبلكيشن ده، من غير ما يحتاج يفتحه بالشكل المعتاد، كل حاجة بتحصل بصوته!
ومع الإطلاق الرسمي لهارموني 6، هيبقى فيه أكتر من 50 وكيل ذكي متاح من أسماء تقيلة في سوق الأبلكيشنز، على رأسهم طبعًا وي تشات!
هواوي برضه حاولت تسهّل الدنيا أكتر على المطورين، طبعًا عشان تفيد الإيكو سيستم الخاص بـ أجهزتها وأنظمة تشغيلها، وعملت تحديث في أدوات تطوير التطبيقات يخلي المطورين يقدروا ينزلوا تحديثات على تطبيقاتهم من غير ما يحتاجوا كل مرة يضيفوا أو يكتبوا أكواد برمجية من أول وجديد، وده عن طريق مكتبة أكواد جاهزة بتوفرها لهم الشركة عشان ينجزوا الموضوع بشكل أسرع، وكمان نزلت أدوات جديدة تخليهم يقدروا يخلوا تطبيقاتهم تشتغل على كل أنظمة تشغيل وأجهزة هواوي، من غير ما يحتاجوا يطوروها من الصفر!
🗣 بصراحة، أنا شايف إن اللي هواوي بتعمله دلوقتي هو عين العقل، بتحاول تقدم تجارب مختلفة تكسب بيها السوق المحلي بتاعها في قلب الصين، في مواجهة منافسة شرسة من ولاد بلدها نفسهم زي شاومي، ريلمي، أونر، وغيرهم، وكمان طبعًا هتواجه العالم زي أبل وسامسونج وغيرهم..
وطبعًا ده يندرج تحت دفعة الذكاء الاصطناعي العالية جدًا في الإصدار الجديد، واللي بتحاول من خلاله تعلم على وش ناس كتير، أولهم أبل طبعًا، عشان تثبت للمستخدم الصيني إنها قادرة تنافس وتتفوق أحسن من أي حد، لما تحصل مقارنة على مستوى المزايا المقدمة باللغات الصينية المختلفة..
ضيف لـ ده كمان، إنها قادرة تنزل وتبدأ برضه أدوات جديدة تسهّل على المطورين شغلهم، واللي بيُعتبروا هم العملة الصعبة وضلع رئيسي في بناء إيكو سيستم قايم على أنظمة تشغيل وأجهزة بتشغل بعض في قلب شركة واحدة، جوه دايرة مقفولة على طريقة أبل..
الخطوة الجاية اللي أنا شايفها منطقية جدًا، هي اتجاه هواوي بقى للعالمية، وده اللي أعتقد هنشوفه الفترة الجاية بقوة، من خلال تطويع نظام تشغيلها وأدوات الذكاء الاصطناعي على أجهزتها في أسواق الشرق الأوسط وأوروبا، خصوصًا إنهم بيطوروا جدًا في قدرات الذكاء الاصطناعي ونماذج الذكاء الاصطناعي بتاعتهم اللي اسمها Pangu باللغة العربية، واللي حصلت قفزة عظيمة معاها في مصر بشراكة شركة WideBot المصرية، واللي عاملة نموذج AQL، وعامله له استضافة محلية على سيرفرات هواوي في مصر، كأول نموذج ذكاء اصطناعي يتم استضافته وتوطينه جوه مصر!
مارك زوكربرج ماشي ينقط مليارات في سوق الذكاء الاصطناعي!!
هتتصدم لما تعرف ان مارك وميتا
عرضوا يشتروا
شركة Thinking Machines بتاعت
ميرا موراتي -مؤسستها ومديرة التقنية السابقة في OpenAI - بس رفضت العرض، وراحت اخدت استثمارات بـ 2 مليار دولار على أساس تقييمها بقيمة 10 مليار دولار..
ضيف لكدا انه حاول يشتري
شركة Safe SuperIntelligence أو اختصارا SSI
ودي بتاعت إيليا ساتسكيفير -كبير الباحثين سابقا في OpenAI وأحد مؤسسيها كمان -
بس كمان ده رفض العرض وراح برضو جمعلوا شوية مليارات كاستثمارات..
بعد كدا راح مارك مميل على حوت السيرش الذكي Perplexity وحاول يشتريه!!!!
وبرضو العرض اترفض، والشركة خدت استثمارات بتخلصها دلوقتي بقيمة نص مليار دولار!
حاليا خطة مارك للذكاء الاصطناعي بقت مركزة على تكوين فريق ذكاء اصطناعي تقيل معتمدة على:
اليكس وانج - مؤسس شركة Scale AI- واللي دفعله 14 مليار دولار عشان يضمه لميتا (والصفقة دي تقيلة بشكل مرعب لدرجة ان جوجل وOpenAI قطعوا علاقتهم بالشركة بعدها!!)
وتحته هيبقى دانييل جروس - مدير SSI التنفيذي وأحد مؤسسيها- ومعاه نات فريدمان - مدير GitHub التنفيذي -
التلاتة دول هيبقوا مسؤوليتهم يكونوا الفريق "ومهم وانج بشكل خاص" مع تأسيس كل شغل ميتا في الAI، ده غير كمان انهم هيبقوا مسؤوليتهم تطوير قدرات Meta AI..!
💸 من كام يوم سام التمان مدير ومؤسس OpenAI طلع وقال ان ميتا مجنونة لدرجة انها بتحاول مع اتقل باحثينا بعروض فيها حوافز قيمتها توصل لحد 100 مليون دولار.. بس عايز اقولك ان ده رقم عادي في سوق الAI بجد وفيه باحثين كتير بياخدوه ومنهم فعلا ف OpenAI
🗣️ اول السنة دي لما مارك وقف وقال ان السنة دي سنة سباق المساعدين الاذكياء AI Agents واللي هيكسب السباق هو اللي هيوصل لمليار مستخدم قبل اي حد، وخليني اقولك ان ChatGPT وMeta AI بالفعل وصلوا وعدوا الرقم ده، ولكن لسا مستكفوش ولازم التطوير المستمر يفضل مكمل عشان السباق مخلص شومش هيحصل قريب من الواضح كدا..
بس واضح ان الفريق الجديد للAI في ميتا هيبقى طفرة، خلينا نشوف هيوصل لفين وهيقدم ايه!
مساءو
في زمن الـ AI اللي مبقاش فيه فرق بين الإنسان والروبوت في الكلام ولا الصور ولا حتى الفيديو…
سام ألتمان قرر يسأل سؤال بسيط:
إزاي نثبت إن اللي قدامنا ده بني آدم بجد؟
الحل؟
جهاز اسمه The Orb، شكله شبه كورة معدن بيلمع، بس دوره مش تجميلي خالص…
الجهاز بيستخدم ماسح بيومتري بيعمل سكان لبصمة قزحية عينك،
ويحوّلها لكود مشفّر بيتسجّل على شبكة بلوكتشين،
بحيث يكون لكل إنسان كود فريد يمثل هويته الرقمية.
من غير ما تدخل اسمك، ولا رقمك، ولا إيميلك، ولا أي بيانات شخصية.
بمجرد ما تعمل Scan… خلاص، بقيت "Verified Human".
الفكرة دي مش بس لمحاربة البوتات،
دي بداية عصر جديد اسمه "إثبات الإنسانية"،
وده ممكن يكون الأساس لأي تسجيل دخول أو خدمة رقمية في المستقبل.
🔸 وعلشان التقنية دي توصل للناس أكتر، نزلوا جهاز جديد اسمه The Orb Mini
جهاز خفيف، شكله موبايل، بس مش للاتصال ولا للسوشيال…
ده جهاز سكانر متنقّل، بيأكد إنك إنسان حقيقي بنفس طريقة القزحية.
بس المختلف هنا إنهم شغالين على استخدامه كمان في نقاط البيع في المحلات،
يعني بدل ما تدفع بكارت أو موبايل، ممكن تدفع بـ عينك!
وكمان في خطط إن تقنيات الجهاز دي تتفتح لمصنّعي الأجهزة التانية،
زي موبايلات أو لابتوبات أو بوابات دخول، علشان يقدروا يدمجوا تكنولوجيا “إثبات الإنسان” جوه أجهزتهم!
من أسبوع
اختبار أداء متصفحات الإنترنت Speedometer 3
حط جوجل كروم على قمة البراوزرات من حيث السرعة والأداء!!!
من أغسطس اللي فات لحد دلوقتي
جوجل حسنت الأداء العام لكروم بنسبة 10%
وده خلاه أسرع براوزر في السوق حاليا..
بالمناسبة،
اختبار Speedometer ده اللي حاطط معاييره
أبل جوجل مايكروسوفت وموزيلا.. اللي هم أكبر ناس في سوق تصفح الويب
ومع كل الكلام العظيم ده
أنا برضو استحالة أرجع استخدم كروم تاني 😅
صباحو
ليه ماسك قلب على ترامب؟
خلال الأيام اللي فاتت،
الدنيا اتقلبت فجأة بين اتنين من أكتر الشخصيات نفوذ في أمريكا والعالم: إيلون ماسك، وترامب. كانوا لحد قريب متفاهمين، ماسك دخل مع ترامب الإدارة كمستشار مؤقت، دعمه إعلاميًا، وساعده بشكل غير مباشر في حملته الانتخابية. فجأة بقوا خصوم... وبصراحة، الخناقة دي مش خناقة شخصية. دي مواجهة ضخمة بين قوتين كل واحدة عايزة تفرض شكلها على مستقبل أمريكا.
🤨الخلاف بدأ بإيه؟
الموضوع بدأ رسميًا لما ترامب قدم مشروع قانون بيخفض الضرائب، وبيقلل الإنفاق الفيدرالي، وبيلغي دعم حاجات زي السيارات الكهربائية. ماسك شاف إن القانون ده خطر، وكتب على "إكس" إنه "بغيض وممكن يفلس أمريكا".
ترامب رد من المكتب البيضاوي، وقال إن ماسك ناكر للجميل، وإنه مكانش بيقول كده لما كان في الإدارة. بعد كده الخناقة خرجت من السياسة، وبقت شخصية. ماسك قال: "أنا اللي ساعدتك تكسب الانتخابات"، وترامب قال عليه "خاين ومجنون".
بس الحقيقة؟ الموضوع أكبر من قانون أو شتيمة.
☠️ماسك بقى دولة لوحده؟
الراجل مش مجرد ملياردير... ماسك دلوقتي معاه:
منصة "إكس" اللي بيتابعها 200 مليون شخص.
شبكة "ستارلينك" اللي بتربط جيوش وأجهزة في أكتر من 50 دولة.
عقود بـ40 مليار دولار مع الحكومة الأميركية من خلال "سبيس إكس".
تسلا، اللي بتحرك سوق السيارات بالكامل.
علاقات مباشرة مع رؤساء دول: زيلينسكي، بوتين، نتنياهو، شي جين بينج، وكلهم بيكلموه كأنه رئيس دولة مش رجل أعمال.
في حرب أوكرانيا، أوكرانيا طلبت منه تشغيل "ستارلينك". بعد كده طلبوا منه يستخدمها في هجوم عسكري، فرفض. يعني قرارات ممكن تحسم معارك… وده مش دور راجل بيصنع عربيات!
ترامب حس بالخطر؟🫣
ترامب دايمًا بيحب يبين إنه هو السلطة، هو اللي بيحكم، واللي معاه الشعب. لكن لما ماسك بدأ يعارض سياساته الاقتصادية، ويهدد مصالحه، ويستخدم منصته الإعلامية ضده… بدأ يظهر "مين اللي بقى له الكلمة الأقوى؟".
ترامب كمان حس إن ماسك بقى بيكلم ناس برا أمريكا باسمه، بيدير معارك إعلامية، بيوجّه الرأي العام، وبيستغل العقود الحكومية اللي معاه ككارت ضغط. لدرجة إن البيت الأبيض ناقش احتمال "إعادة التفاوض" على عقود "سبيس إكس" لو فضل ماسك يعارض سياسات الإدارة.
الخناقة دي كلفت كتير... للطرفين💸
سهم تسلا خسر 150 مليار دولار في يوم واحد بعد التصعيد.
شركات ترامب الإعلامية والعملات الرقمية خسرت ملايين بعد اتهامات ماسك بارتباطه بجيفري إبستين.
مشروع دراجون الفضائي كان هيتوقف مؤقتًا.
الكونجرس فتح مناقشات عن هل من حق راجل زي ماسك يكون عنده كل النفوذ ده من غير رقابة؟
يعني، الاتنين ضربوا بعض في مراكز حساسة: الاقتصاد، الإعلام، والسمعة.
بس الغريب؟... ماسك مش خسران أوي👀
رغم الخساير، ماسك كسب كتير سياسياً. بقى بيتعامل كأنه فاعل سياسي دولي. عنده تأثير على الكونجرس، بيحدد شكل السياسات، وبقى كمان عنصر ضغط على الانتخابات الجاية 2026. الديمقراطيين بدأوا يستغلوا تصريحاته ضد ترامب، والجمهوريين بقوا منقسمين.
بقى فيه سؤال جوه الحزب الجمهوري: إحنا مع ترامب؟ ولا بنفكر في جيل جديد من القادة اللي شبه ماسك؟
والسؤال الأهم:
هل ماسك عنده أجندة⁉️
ممكن... وممكن لأ.
بس الواضح إنه شايف نفسه مش أقل من أي رئيس. هو بيبني مركبات فضاء، بيغير منظومة النقل، بيوصل الإنترنت لأماكن محرومة، وعنده القوة يوقف إطلاق صاروخ أو يشغل شبكة في حرب.
هو مش بس عايز ينجح شركاته... هو حاسس إن عنده "رؤية كونية" مختلفة عن طريقة إدارة أمريكا.
هل ممكن بتصالحوا؟🤝
فيه كلام عن وساطة، فيه رجال أعمال حاولوا يدخلوا في النص، فيه إشارات صغيرة من ماسك إنه ممكن يهدي اللعب. بس في نفس الوقت، لو مصالحه اتضربت، ماسك مش هيسكت.
والنقطة الأهم: حتى لو اتصالحوا، الصدع اللي حصل كشف إن أمريكا مش فيها سلطة واحدة. فيه قوة تانية بتتشكل، خارج البيت الأبيض… اسمها إيلون ماسك.
الخلاصة؟
اللي حصل بين ترامب وماسك مش مجرد خلاف بين راجل أعمال ورئيس. دي كانت لحظة فارقة بتقول إن أمريكا دخلت عصر جديد:
فيه رجال أعمال بقوا أقوى من وزارات.
فيه شركات بتحكم رأي عام أكتر من الإعلام.
وفيه زعماء جدد مش لازم يدخلوا انتخابات علشان يحكموا.
ماسك بيمثل أمريكا اللي جايه. وترامب بيمثل أمريكا اللي بتحاول تحافظ على مكانها.
المخرج البريطاني Danny Boyle
استخدم في فيلمه الجديد
28 years later
في بعض المشاهد 3 منصات تصوير
كلهم ايفونات!!
واحد فيه 8 ايفونات
وواحد فيه 10 ايفون
وواحد فيه 20 آيفون
كلها المشاهد المستخدم فيها تكنيك التصوير ده مليانة عfno ودm وفكرته كانت ان اسلوب التصوير ده بيخلي المشهد يغمر المشاهد ف قلبه ويكون immersive جدا..
تكنيك التصوير ده اسمه Bullet Time
وكان اول حد استخدمه مخرجين The Matrix
والفكرة فيه انه بيديلك تفاصيل عالية جدا للمشاهد بالتصوير البطيييييييييئ!
صباحو
من يومين طلعت شركة ميتا وأندريل
بشراكة جديدة بتتكلم على إنهم شغالين على نظارات ذكية للواقع المختلط هتتقدم للجيش الأمريكي وطبعا شغالة بالذكاء الاصطناعي!
الشراكة دي معتمدة على تقنيات النظارات الذكية بتاعة ميتا اللي بتطورها فرق أبحاث قطاعها Reality Labs، بجانب طبعا توظيف نماذج الذكاء الاصطناعي بتاعتها Llama. أما من جانب أندوريل فهي هتدخل بمنصتها Lattice واللي شغالة بالذكاء الاصطناعي عشان تقدر تؤمر وتتحكم في كم ضخم من البيانات اللي جاية من ترسانة أسلحة معقدة وذكية جدا بيستخدمها حاليا الجيش الأمريكي بالفعل على أرض الواقع!
مع الشراكة الجديدة الجنود الأمريكان في ساحات المعركة هيقدروا يستخدموا نظارات ذكية AR وVR عشان تيجي لهم قدام عينيهم كمية داتا من مصادر مختلفة حواليهم على الأرض وكمان طايرة في السماء تقدر تخليهم يحللوا الموقف اللي هم واقفين فيه جوه المعركة ويقدروا ياخدوا القرار الصح في الثانية الصح!
خليني أقول لك إن الشراكة دي أخيرا هتخلي الجيش الأمريكي يقدر يحقق الحلم اللي كان نفسه فيه من زمان مع مايكروسوفت وهو نظام اسمه IVAS أو INTEGRATED VISUAL AUGMENTATION SYSTEM، نظام التعزيز البصري المتكامل، وده نظام كانت شغالة عليه الموكوسة مايكروسوفت من سنتين تلاتة عشان تقدم للجيش الأمريكي النظارات دي ولكنها فشلت فشل ذريع والنماذج الأولية من النظارات دي كانت بتسخن وبتشكل خطر كمان على الجنود نفسهم، ومن شهرين تقريبا طلعت تقارير بتأكد إن مايكروسوفت سلمت العقد بتاع تنفيذ النظام ده إلى أندوريل، واللي أكدت صحة التقارير دي في البيان الرسمي بتاع شراكتها مع ميتا اللي خرج يوم الأربع اللي فات!
أندوريل قالت إن التحديثات البرمجية اللي كانت بتاخد قبل كده 180 يوم عشان توصل الأجهزة في أرض المعركة دلوقتي يا دوب هتاخد أقل من 18 ساعة بس.. أكدت إن نظارتها بالتعاون مع ميتا بالفعل بتتجرب على أرض الواقع!
🗣️ بصراحة أنا متابع أندوريل من 2019
وتقريبا عندي ملف كامل لشغلهم واللي ازدهر بشكل كبير جدا من نهاية 2023 ولحد دلوقتي
قطاع الأسلحة الذكية انتعش بشكل معروف وملحوظ تقريبا خلال الـ10 سنين اللي فاتت وشم نفسه قوي مع ظهور كمية شركات ناشئة شغلها الشاغل إنها توظف التكنولوجي الجديدة في قطاع التسليح، والتطور بقى مرعب لما اتمزج بالـAI!
الإمارات أعلنت انها هتقدم اشتراك مجاني في ChatGPT Plus لكل المواطنين والمقيمين عندها 🤯
صباحو
اهو دول اتنين مديرين تنفيذيين ومؤسسين لشركات Zoom (الصورة) وKlarna (الفيديو)، دول الاتنين واقفين بيقولو نتايج شركاتهم عن اخر ٣ شهور قدام مستثمرين داخلين بمليارات فيهم..
وعادي الاتنين مش حقيقيين اصلا، افاتارات يا عم الحاج..
الموضوع وسع اوي اوي اوي ياجماعة 🤦🏻♂️