أرسّم بَيك أمس وابچِيّ
ومَدري البيه شِيفضه
وخُفت لتشُوفني شلُونيّ
رِسمت عيُونك مغمضهَ .
حين أتذكرك، أشعر بحزن من لا يستطيع العودة إلى
قلبٍ أحَبّه لأن هناك أمر ما يوقظ جراحًا غير مفهومة"
أراهُ
في كُل الجهات
في الكُتب
والأغنيات
حتى في ذاكرتي
لكّن ما يحزنني
أنني لا أراهٌ أمامي
أنتظِر ذلك اليَوم الّذي يَسألني الناس فيه
عن سَبب لمعة عَيناي و السعادة الّتي
على ملامحي فأُخبرهم بصوتٍ مُختلط
بين الضحك و البُكاء أنّني “جُبِرت"