يَا إِمرَأة تَدور عُيونَنا وعدسَة المُصَور والأرض حول نَفسكِ حِين تَبتَسِمين ♥️🔥.
.
بائع الاقنعه هذا يُذكرني بـ " زهراء " الطفله بائعة البخور التي استشهدت في انفجار مجلس عزاء بمدينة الصدر وهي تنتظر وجبة " العشاء " لكي تُطعم نفسها وتأخذ ماتبقى من فُتات الطعام لأهلها ولم يبقى منها سوى " باكيت البخور "
زهراء كانت تُعطر مساكننا ببخورها الهندي
وبائع الاقنعه هذا كان يخفي ملامح وجهه الذي يصارع الدنيا ويظهره لنا بصورة اسد مُبتسم
ذهبَ صاحب الاقنعه ، وبقي الاسدّ مُبتسمٌ كما بقيت اعواد بخور زهراء لم تنكسر .. حرّي بكَ ايها الاسد ان تُخفي ابتسامتك للابد و تبكي وتنوح على صاحبكَ .. كما اعواد بخور زهراء التي من المفترض لم تشتعل الى الحين
نحنُ نعيش فعلاً في زمن النكران وزمن الموت القبيح الذي يجعل من الاسد مُبتسم على وفاة صاحبهُ !!!
ان اتفقوا سرقونا
وان اختلفوا قتلونا
الناشط تندلون بيته ووين يكعد ووين يروح وتروحون تسحبو من نص بيته هاي أذا ما أغتاليتوه
بس المفخخات متعرفوها وين مو !!؟
بدايه موفقه لعودة الديمقراطيين مع الولائيين 💔🤦♂️
نسيت من يده أن أسترد يدي
طال السلام وطالت رفة الهدُب ..
يقولون عندما سمع الشاعر عمر ابو ريشة هذا البيت عرض على عاصي الرحباني قائلاً : هل تعطيني هذا البيت مقابل ديوان من شعري
وشتآلي النوم المتأخر ؟
والتفكير بـ ذيچ و هآي ..
حته الحسبه المآ تعنيلي ،
تلوحلي وأخذهآ ويآي
.
“ أنت تفهم كثيرًا وهذا سر شقائك، لو كنت حمارًا لأصبحت سعيدًا الآن .”
— نيكوس كازانتزاكيس
وتعرف قبل مآ تبتدي بينك وبيني حچآيه ،
عآشرت اليعرفك ردت بلكت يسولف عنك ..
وهسه آني هنيآلي كمت آسمع أخبآرك منك !!♥️
.