« التِّلاوَةُ الحَقِيقِية وهِيَ تِلاوَة المَعنَّى ، واتِّبَاعِهِ تَصدِيقًا بِخَبَرهِ ، وائتِمَارًا بِأمرِه ، وانتِهَاءً بِنَهيه ، وائتِمَامًا بِهِ ، حَيثُ مَا قَادكَ انقَدتَّ مَعَه ، فَتِلاوَةُ القُرآنِ تَتنَاول تِلاوَةُ لَفظِهِ وَمَعنَاه ،