هناگ اشخاص رائعون يزورون صفحتي ،، لكن رائحه عطرهم تفضحهم ،، لايهم ان سرق أحدهم گتآبآتي ،، فقبل أن يسرقها .. أنا سرقت إعجابه ! هذه القناة ملگ للمتابعين ليست للإعلانات والتبادلات للتواصل @iprahim2020
للتوضيح فقط !
1.الإنجليزية والفرنسية هي لغة للتواصل وليس معيارا للثقافة
2.النوتيلا : نوع من الشكولاته ولا علاقه لها بمدى رقيك في المجتمع
3.البيتزا والبرغر : وجبات طعام خفيفة لسد الجوع و أكلها ليس دليلاً على التحضر كما إن العدس نوع من الحبوب ولا علاقة له بالفقر
4.القهوة : تشرب كنوع من المنبهات ولا علاقه لها بتحقيق الأهداف ولا بثقافتك ولا بالقراءة فقد تستطيع قراءة عشرات الكتب وتزيد من ثقافتك وأنتَ تأكل التمر .
5.السيارة : هي وسيلة نقل وليست أداة للتفاخر ولن تجعل منك سوى شخص يمتلك وسيلة نقل .
6.النسب والقبيلة : شيء ليس من إختيارك فمن غير المنطقي أن تتفاخر بشيء ليس من كسبك
وأخيرًا يمكنك أن تتفاخر بأخلاقك وإنجازاتك
كن إنسانًا يمثل نفسه بأخلاقه .
@sensibly
لقد قال سقراط ذات مرة:
"إذا ركلني حمار، هل أقاضيه أو أشتكي عليه او أركله ؟"
لا يتعلق الأمر بالفوز في كل النقاشات والحجج، بل باختيار تلك التي تستحق طاقتنا. الجهل يصرخ، والحكمة صامتة. عندما لا يكون لدى أحد ما يقدمه سوى الإهانات والضوضاء، فإن الاستجابة الأقوى هي الصمت.
لا تنحدر إلى مستوى شخص يبحث فقط عن الصراع. الذكاء الحقيقي لا يحتاج إلى فرض نفسه، فهو ببساطة يتألق..
@sensibly
ختم الله شهركم بالرحمة والغفران وتقبل صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم وجعلنا وإياكم من عتقائه من النار ..
عيدڪمـ مُبارڪ..
وكل عام وأنتم بخير🌷
@sensibly
《 لا أمير فينا إن ذُلَّ راعينا 》
يقال أن ملك من ملوك العرب
إعتقل رجلاً من قبيلة أخرى !
فجاءت قبيلته بشيوخها وبأمرائها تشفع فيه !
فقال الملك :
من هذا الرجل الذي جئتم كلكم لتشفعوا فيه ؟
فقالوا بصوت واحد:
هو ملكنا !
فقال: لم يخبرنا عن نفسه !
فقالوا : أنف أن يذل نفسه
فأراد أن يريك عزته بقومه !
فأطلق سراحه اكراماً لهم....
وبعد أيام جاءه الخبر أن ذلك الرجل ماهو الا راعي الإبل عندهم
فأرسل اليهم الملك يستفسر مما صنعوه !!
فجاءه الرد منهم
( لا أمير فينا إن ذُلَّ راعينا )
"لا خيرَ فى قومٍ ضاعَ فيهُم حَقَ ضعيفهم"
@sensibly
"لا يزال المرء أُمياً، حتى يقرأ ذاته".
- جلال الدين الرومي
@sensibly
أثناء قيام بعض علماء الجيولوجيا برحلة استكشاف داخل الأدغال، تقابلوا مع إحدى القبائل المقيمة في هذه المنطقة، وتعجبوا جداً من مشهد في منتهى الغرابة...
كان رجال الأدغال يربطون فيلاً ضخماً من قدمه بحبل رفيع ويلفون الحبل حول جذع شجرة، فتعجبوا كيف أن هذا الكائن الضخم يُربط بحبل رفيع كهذا، مع أن أية محاولة بسيطة لقطع الحبل ممكنة، ولكنه لا يفعل ولا يحاول أبداً...
سأل علماء الجيولوجيا رجال القبائل كيف لهم أن يأمنوا عدم هروب الفيل الضخم المربوط من قدمه بهذا الحبل الرفيع...
فقالوا إن هذا الفيل ومنذ ولادته وحين كان صغير الحجم، كان لا يحتاج سوى لحبل رفيع يربط بقدمه ليمنعه من الهروب، فترسخت داخل عقل هذا الفيل قناعة أنه أضعف من هذا الحبل الرفيع، وأنه لا يقوى على قطعه، وكبر عمره، وكبر حجمه، وكبرت معه أيضاً هذه القناعة داخله، فظل مقتنعاً أنه أضعف من هذا الحبل، وأنه لا يستطيع قطعه، لذلك فإنه لا يحاول الهرب أبداً!
أحياناً الشيء الوحيد الذي يقف في طريقك هو نفسك..
@sensibly
"حتى وإن كان المكان يحويك ..
هذا لا يعني أنك تنتمي إليه."
@sensibly
المجادلة مع الأغبياء،
تشبه محاولة قتل بعوضة وقفت على خدك،
قد تقتلها أو لا تقتلها..
لكن في كلتا الحالتين،
سينتهي الأمر بك أن تصفع نفسك!
@sensibly
"ما مِن خَير أنا فيه إِلّا وبصمة أَبِي عليه." 🤍
@sensibly
:في كل بيت، وفي كل جيل، تتكرر نفس الأسئلة هل نربّي أطفالنا كما رُبّينا؟ أم نكسر القالب ونبني طريقة جديدة تُشبه وعينا
وزماننا؟
التربية التقليدية زرعت فينا الاحترام، الالتزام، الطاعة.
لكنها أحيانًا زرعت الخوف، وأخفت مشاعر كثيرة خلف الصمت.
كنا نحترم أهلنا، نعم لكن هل كنا نفهمهم؟ وهل كانوا يفهموننا؟
في المقابل، جاءت التربية الحديثة تحمل شعار:
"افهم طفلك قبل أن تطلب منه أن يفهمك"
نفتح المجال للحوار، تبني جسوراً من الثقة، وتغرس الوعي بدل التهديد.
لكن بين هذين الأسلوبين، ضاعت البوصلة عند البعض
صار البعض يظن أن الحزم قسوة، وأن الاحتواء ضعف.
التربية ليست صراع أجيال، بل توازن بين الحزم واللين، بين التوجيه والحرية،
بين حدود واضحة وقلب مفتوح.
الطفل الذي تُصغي إليه اليوم، سيصغي إليك غدًا.
والطفل الذي يشعر بالأمان في التعبير، سيكبر بثقة، لا بخوف.
وأحيانًا نقول: لو بس أهلنا كانوا يفهمونا شوي، يمكن كنا ناس مختلفين.
فقل لي وأجب بصدق:
هل أنت من أنصار التربية الحديثة التي تحتضن وتفهم؟ أم ما زلت تؤمن بأن "الشدة تُخرِج رجلاً" و"الطاعة قبل النقاش"؟
وين تقف في هذا التوازن؟
خلّنا نفتح مساحة حوار، لأن أطفالنا يستحقون أكثر من مجرد أساليب
موروثة
/channel/sensibly
هل تعرف ما هي أﻛﺒﺮ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻏﺘﺼﺎﺏ ﻓﻜﺮﻱ ﺣﺪﺛﺖ ﺑﻌﻘﻮﻟﻨﺎ؟!
ﻫﻲ ﺇﻗﻨﺎﻋﻨﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺸﺠﺮ ﻭﺍﻟﺤﺠَﺮ والرمال والحدود الوهمية ﻭﻃﻦ!
ﻭﺃﻧﻨﺎ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﻤﻮﺕ ﻓﺪﺍﺀً ﻟﻸﺳﻼﻙ ﺍﻟﺸﺎﺋﻜﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺳﻤﻬﺎ ﺳﺎﻳﻜﺲ وبيكو، ﻭﺳﻤّﻮﺍ ﺍﻟﺤﻈﻴﺮﺓ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻮﻃﻦ !
وقاموا بإعطاء الأشخاص داخل الحظائر بطاقة الهوية والجنسية والقومية والعرق والنسل ..
لكي يعرفوا الأشخاص تماما كما يصبغون الماشية لكي يعرِفها أصحابها ..
ومع أن هذه المُسمّيات للتفرقة..
تجد الأشخاص يعتقدون أنهم مُقدّسون وذوو شأن وتاريخ عظيمين ؛
فتجد المصري والسوداني والتونسي والسعودي والقطري والعماني واليمني والمغربي والجزائري
وغيرهم يتفاخرون بتاريخ مُزيّف يسمّى يوم وطني!
وكل منهم يقتل الآخر إذا عبر الصحاري إلى التراب المُقدّس!
وأصبح قتل كل من يعبر الحدود الوهمية إلى التراب المقدس شرفا ووطنية عظيمة وموتا في سبيل الوطن شهيد الوطن وسينال الجنة.
وصِرنا نجد الشعوب تتبادل الشتائم والكراهية والفرقة .. بالرغم من أن المسلمين أمة واحدة!
إتفاقية سايكس بيكو
أدخلت الأُمة في 100 سنة من التيه والضياع ، جعلت الولاء والبراء يُعقد على قطعة أرضٍ مُسيّجة بسياج مشيك ، وخرقة ملونة بألوان تُسمى عَلَمًا رسمها سايكس وبيكو عند وضعهم الحدود الوهمية بيننا.
واصبح من يملك ورقة تُسمّى "جنسية" هو أخي وصديقي ولو كان كافرًا !!
ومن هو خارج هذه الحدود الوهمية هو ألدّ أعدائي وخصامهم واجب ولو كان مُسلمًا!
أتخيّل مشهدًا في ذهني كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم واقفًا بعز وشموخ، يرمق جيشه، وفيه العربي والأعجمي، الأبيض والأسود..
فيه أبو بكر القرشي، وسعد الأوسي، وسلمان الفارسي، وصهيب الرومي، وأبو الذر الكناني، وبلال الحبشي،
فيقول رسولنا صلّى الله عليه وسلم:
اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة، فانصر الأنصار والمهاجرة.
فيرد جيشه صلى الله عليه وسلم قائلين: نحن الذين بايعوا محمدًا ، على الجهاد ما بقينا أبدًا.
لم يكن لنا حدود يوم تسيّدنا الدنيا
يوم كان عمر بن الخطاب في المدينة يحكم إثنتين وعشرين دولة.
وكانت جيوش الوليد تملك من تحت سور الصين شرقًا إلى جنوب فرنسا غربًا
وكان هارون الرشيد يحكم ثلاثة أرباع آسيا
وكان المعتصم يهدّد حدود بلغاريا بعد ان هدم عمورية
وكان صلاح الدين يحطّم الصليبيين ويحرّر القدس
وكان قطز يقضي على المغول وينقذ العالم من شرّهم
وكان العثمانيون يزيلون من خريطة العالم أعتى صليبية هي الامبراطورية البيزنطية ويحكمون اكثر من نصف أوروبا.
لم يكن لنا حدود حين كان المسلم يمشي من قرطبة إلى بغداد، ومن المغرب إلى مكة لا يسأله أحد عن جواز مرور!
فلتسقط سايكس بيكو
ومن صنعها ومن حماها وعبدها وعاش في ظلالها خادمًا وفيًّا للغرب!
/channel/sensibly
اقتلوا من قتل الكلب !!
يروى أن رجلا حكيما أعرابيا يعيش مع أبنائه وبناته، لهم إبل وغنم يرعونها ، ولهم كلب يحمي الغنم من الذئاب.
وفي يوم من الأيام جاء أحد سفهاء الحي وقتل كلب الحراسة، فذهب الأبناء الي أبيهم وقالوا له إن فلانا قتل كلبنا
فقال اذهبوا واقتلوا من قتل الكلب، فجلس أبناؤه يتشاورون هل ينفذون أمر أبيهم بقتل قاتل كلبهم أم لا، ثم اجمعوا على أن أبيهم كبر وأصابه الخرف في عقله فكيف يقتلون إنسانا بكلب وأهملوا أمر أبيهم.
وبعد مرور شهرين أو يزيد قليلا هجم اللصوص وساقوا إبل وغنم الشيخ الحكيم، ففزع أبناؤه اليه وقالوا إن اللصوص هجموا علينا وساقوا الإبل والغنم.
فرد عليهم أبيهم: اذهبوا واقتلوا من قتل الكلب.
فقال ابناؤه مجددا ، إن هذا الرجل أصابه الجنون، نحن نحدثه عن اللصوص وسرقة الإبل والغنم وهو يقول اقتلوا قاتل الكلب ،
وبعد فترة قصيرة هجمت عليهم قبيلة أخرى وسبوا إحدى بنات الشيخ وساقوها معهم ، ففزع الأولاد إلى أبيهم وقالوا سُبيت إختنا وهاجمونا واستباحوا شرفنا
فقال لهم أبوهم اقتلوا من قتل الكلب.
فجلس الأولاد يفكرون في أمر هذا الشيخ الكبير: هل جن أم أصابه سحر أم ماذا ، فقام إبنه الأكبر وقال سأطيع أبي ولنرى ما سيكون فقام , إلى سيفه وحمله وذهب إلى قاتل كلبهم فقتله، فطارت أخبار قتلهم لقاتل كلبهم ، وطافت الأفاق ، فقال اللصوص إن كانوا قتلوا قاتل كلبهم فكيف سيفعلون بنا وقد سرقنا إبلهم وغنمهم ، وفي عتمة الليل تسلل اللصوص وأعادوا الإبل والغنم الى مراعي الرجل ، وعلمت القبيلة المغيرة السابية لبنت الرجل بقتلهم قاتل كلبهم فقالوا إن كانوا قتلوا رجل بكلب فماذا سيفعلون معنا وقد سبينا بنتهم فاعادوا البنت وخطبوها لابن شيخ قبيلتهم.
وعندها جلس أبناء الرجل وفهموا حكمة أبيهم وأنه لم يخرف.
العبرة:
عندما تغض الطرف عن بعض حقوقك سيتجرأ الآخرون على سرقتك في وضح النهار، لا لشجاعة منهم وإنما سكوتك هو الذي منحهم التطاول عليك دون حياء أو خوف
وهذا ليس متناقضا مع العفو فالعفو مقرون بالمقدرة ولايسمى عفواً إن كان مع عجز بل يُسمى جبناً وذُلاً !!!
@sensibly
إشرب من حيث تشرب الخيول ، فالحصان لن يشرب الماء الفاسد أبداً.
وضع سريرك حيث تنام القطة فهي تعشق الهدوء.
وكل من الفاكهة التي لمستها الدودة ولم تخترقها فهي تبحث دوماً عن الفاكهة الناضجة.
وازرع شجرتك حيث يحفر الخُلد فتلك هي الأرض الخصبة.
ابنِ منزلك حيث يجلس الثعبان لتدفئة نفسه، فتلك هي الأرض المستقرة التي لا تنهار.
واحفر لتجد الماء حيث تختبئ الطيور من الحرارة، فحيثما تقف الطيور يختبئ الماء.
واذهب للنوم واستيقظ في نفس الوقت مع الطيور- ذلك مسعى النجاح.
تناول المزيد من الخضار-
سيكون لديك أرجل قوية وقلب مقاوم مثل حيوانات الغابة.
واسبح كلما وجدت وقتاً وستشعر أنك على الأرض مثل الأسماك في الماء.
أنظر إلى السماء قدر الإمكان وستصبح أفكارك مشرقة وواضحة.
تحلى بالهدوء والسكوت وستأتي السكينة إلى قلبك وستنعم روحك بالسلم والسلام
احفظها عندك عسى ان تنفعك
/channel/sensibly
لا تحتاج الخرافة إلى أدلة لكي تنتشر
بل إلى جمهور لا يمتلك عقل!
@sensibly
تمسّك بأهلك ما استطعت، لأنك إذا فقدتهم ستخسر الصاحب و الصديق والمعين والسند في الحياة..
الأهل لا يعوضون أبداً..
@sensibly
أكذب بيت شعر وأصدق بيت في آن واحد : للشاعر المتنبي حيث قال:
بعيني رأيت الذئب يحلب نملة
ويشرب منها رائباً وحليبا
يقول المتنبي : أما من حيث انه أكذب بيت لأن الذئب لا يعرف كيفية الحليب وأصلاً النملة ليست بالحلوب .
أما وأنه أصدق بيت من الشعر يقول المتنبي :
كنت مرة في احد أسواق الكوفة بجوار امرأة فقيرة تبيع السمك ، فجاءها رجل غني فاحش الثراء ومتكبر فسألها:
بكم رطل السمك ؟ فقالت المرأة : بخمسة دراهم ياسيدي ،فقال الغني : بل بدرهم فقالت ياسيدي : السمك ليس لي وأنا لا أستطيع أن ابيعه إلا بخمسة ، فقال الغني :
اعطني عشرة أرطال ، وفرحت المرأة وظنت أنه سيدفع خمسين درهماً ، ولما أعطته السمك أخذه و رمى لها بعشرة دراهم وانصرف ،فنادته المرأة : ياسيدي ،يا سيدي وهي تبكي فلم يرد عليها فناديته انا أيضاً فلم يرد علي ، لذلك قلت هذا البيت من الشعر :
بعيني رأيت الذئب يحلب نملة
ويشرب منها رائباً وحليبا
فقصدت بالذئب الغني وأن النملة هي بائعة السمك الفقيرة...
ما أجملها من صورة شعرية ، وما أشبهها بعصرنا هذا .
@sensibly
في إحدى الجامعات سأل الدكتور طلابه: إذا كان هناك 8 عصافير على الشجرة وقرر 7 منها الطيران، فكم بقي على الشجرة ؟
فأجاب الجميع "واحد"،
وفوجئوا.. حين اختلف معهم أحد الطلاب وقال الذي بقي "8" عصافير، فكان الإنبهار..!!
فسأله الدكتور كيف ذلك؟
فقال: لقد قلت "قرروا" ولم تقل "طاروا" واتخاذ القرار لا يعني تنفيذه..!
وكانت الإجابة الصحيحة بالفعل..!!
هذه القصة تلخص حياة بعض الأشخاص تجد في حياتهم الكثير من الشعارات والكلمات الرنانة، تجدهم نجوماً في المجالس وبين الأصدقاء، لكنهم ليسوا كذلك في حياتهم الحقيقية..
الكثير يتكلم و القليل يفعل ..!
فكونك (تقرر) شيء ....
وكونك (تفعل) شيء آخر.!!
@sensibly
طعام الأم ليس مجرد طعام، بل ذاكرة وحنين. كل لقمة تحمل دفء يديها، ورائحة بيتٍ مليءٍ بالحب. قد تأكل أطيب الأطباق في أفخم الأماكن، لكن لا شيء يضاهي طبقًا أعدّته أمك بقلبها قبل يديها. لأن أكل الأم ليس مجرد نكهة... بل إحساس لا يتكرر.
@sensibly
نحن من نصنع غرور البعض عندما نعطي قيمة لمن لا قيمة له.
@sensibly