صدقة جارية من يدي ليد ابي زهير ابن عقيلان في قبره رحمه الله ولتوعظ الاحياء وتذكيرهم أنهم يوما سيكونوا مكانه..💔
لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
Читать полностью…اللهم ارحم والدي زهير عقيلان
واغفر له ولجميع اموات المسلمين والمسلمات يارب العالمين اللهم آمين
كل تسبيحة صدقة.
• سُبحَان اللّٰـه.
كل تكبيرة صدقة.
• اللّٰـه أكبر.
كل تحميدة صدقة.
• الحَمدُ لِلّٰـهِ.
كل تهليلة صدقة.
• لا إله إِلَّا اللّٰـه.
كان عمر بن الخطّاب يقول:
«اللهمَّ إنّي أسألك شهادةً في سبيلك ووفاةً ببلد رسولك»
موطأ مالك(١٦٨٠)
من أثر الذنوب والمعاصي:
«أنّ العبد إذا وقع في شدّة أو كُربة أو بلية خانه قلبُه ولسانُه وجوارحُه عمَّا هو أنفع شيء له، فلا ينجذب قلبه للتوكل على الله تعالى والإنابة إليه، والتضرع والتذلل والانكسار بين يديه، ولا يطاوعه لسانه لذِكره».
[الداء والدواء، لابن القيم ص٢١٥]
عدم توفر بيئة صالحة ليس عذرًا لترك الاستقامة!
لا توجد بيئة أسوأ من بيت فرعون، وخرجت منه امرأة ضرب اللَّه بها مثلًا للذين آمنوا. 🤍
- سُبحان الله
- الحمدلله
- لا إله إلا الله
- اللهُ أكبر
- سُبحان الله و بحمدهِ
- سُبحان الله العظيم
- استغفر الله و أتوبُ إليه
- لا حول و لا قوة إلا بالله
- اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد
نعوذ بك سبحانك من سوء الظن بأقدارك، ومن ضيق الصدر وعجلة النفس.
نعوذ بك من طمع النفس ومدّ البصر وتقلب القلب.
نعوذ بك من الهلع والشح والكنود.
نعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا.
د. أحمد عبد المنعم
•سُمعَ بعض الأَعرَاب يقُول عِند الكَعبة:
" كلُّهم لهُ حاجةٌ، وحَاجتِي إِلَيكَ أنْ تذكُرنِي إذا نَسِيَنِي أهل الدُّنيَا!"
اللهم اجزِ عَنا والدَينا الذين ربَّونا على طاعتِكَ خير الجزاء.🤍
Читать полностью…الْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ :
سُبْحَانَ اللَّهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّه.
اللَّهُمَّ مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا علَى طَاعَتِكَ
Читать полностью…استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
استغفر الله العظيم
قال أويس القرني :
«إنّ الأرواح لها أنفُس كأنفُس الأحياء، إنَّ المؤمنين يعرفُ بعضهم بعضًا، ويتحابّون بروح الله عز وجل وإن لم يلتقوا ويتعارفوا ويتكلموا وإن نأت بهمُ الدّيار وتفرقت بهم المنازل »
كرامات الأولياء(١١٤)
لا أملك أعمالًا كافيةً أرجوك بها..
ليس معي إلا إيماني بك ، وأملي في عطفك ، وشيءٌ في صدري أتوق لرؤيته حقيقة..
وأنا التي أنت بها أعلمُ."
"المصائب تكفر سيئات المؤمنين وبالصبر عليها ترتفع درجاتهم"
- شيخ الإسلام ابن تيمية .
يَرجون رحمَته، ويخافونَ عذابَه!
يقول الشنقيطي حفظه الله: "فمَن خاف اللهَ عز وجل، ورجى رحمَتَه؛ فهو أسبق الناس إلى الطاعات، وأبعد الناس عن الحُرمات والسيئات، وقد وصف الله عز وجل المؤمنين بأنَّهم: "يرجون رحمتَه ويخافون عذابه".
ونحبُوا إليكَ يا الله، خِفافًا حينًا، وثِقالًا حينًا، نُغالِبُ أنفُسنَا فنغلِبها وتغلِبنا، نُكابِرُ على ضَعفنا ونَحنُ نعرِفُ أنْ لا قُوّة إلّا بِك، ولَا عونَ إلّا مِن عندِك؛ فتولّنا يا اللّٰه، تولّ قُلوبنا وأسماعنا وأبصارَنا، فما لنا إلّاك.
Читать полностью…سيقول لك مُعاتبًا
عبدي ألم تكُن تعلم أني أَطلع على حياتك وأراك؟
لما تماديت في ذنبك وجعلتني أهون الناظرين إليك! لماَ لم تستحي مني! لما لم تُراعي نظري!
لما لم تسعى لإرضائي أما كُنتُ أُرضيك؟
عبدي أوَ كان مُفتاح الجنة بين يديك ، أم أن أبواب النارِ لا يُفتح إلا بإذنك!
-د محمد الغليظ
مَن طابَ غرسه في خلواتِه، عظُمَ عند مَن في السَّماءِ وزنه وقدره.
-أسامة الرمضاني.
يقول ابن القَيّم:
مَن عَرَفَ نَفسه، اشتغل بإصلاحها عن عيوب النّاس، ومَن عَرَف رَبّه اشتغل به عن هوى نفسه! وقال كذلك؛ أكمل النّاس هداية أعظمهم جَهادًا = ويقصد هنا جهاد النَّفس.
ومَن استَطال الطّريق؛ ضَعُفَ مَشيُه!
إذا قابل الإنسان المصائب بالصبر دون احتساب
الأجر؛ صارت كفارة لذنوبه، وإن صبر مع
احتساب الأجر؛ صارت بالإضافة إلى تكفير
الذنوب أجرًا وثوابًا.
ومعنى الإحتساب أن يعتقد في نفسه أَنّ هذا
الصبر سوف يُثاب عليه فيحسن الظن بالله
فيعطيه الله عز وجل ماظنه به.
_ابن عثيمين -رحمه الله-
آيتك المفضلة، سورتك الأقرب، جلساتك الفرديّة، لحظاتك القُدسِيّة، عزلتك المؤقتة، كلها أسباب تساهم في بناء شيء فيك لا نراه، إنما نَلمِسُ خُطاه، تبنيه بينك ونفسك، تشعُرُ به حدَّ الارتواء، تؤثر الخَفاء، تردّد ذات الدُّعاء، تجمع شتات روحك، لَيلُكَ جُلُّه قلب، و ما زلت تُحاول.. ابقَ كذلك.
Читать полностью…اللهم في شهرك المبارك أعتق رقابنا من النار واحسن اخاتمتنا وارحم موتانا يارب العالمين اللهم آمين
Читать полностью…ما حفظ أحدٌ بصرَه إلّا حفظ الله قلبَه.
- الشّيخ زرُّوق الفاسيّ.
"وَإِنّيَ لَا أَثِقُ إِلا بِرَحمتِكَ."
- الإمام أحمد بن حنبل