الادب الفرنسي
https://drive.google.com/drive/folders/1y6cM27aEMayeg16YyNt8_zIpHwgVbvtc
الادب العربي الاسيوي
https://drive.google.com/drive/folders/1tAPlYdEir3QeZZuLn4G0vRj2a5ydouuB
الادب الخليجي
https://drive.google.com/drive/folders/1IvyeM-cc4sliiha8SliIRpUHJhElemv7
الادب البريطاني
https://drive.google.com/drive/folders/1AfhrOjUpr8ILDAGt5HjqLQIVkQupZvi0
الادب الإيطالي
https://drive.google.com/drive/folders/1t1VFREVLMeFJLrhh_6zcVPE6ha-K3hBs
الادب الاسباني والبرتغالي
https://drive.google.com/drive/folders/1_Nm9KYKQonefQVq8thuK_ySCasxnvfgh
الادب الأمريكي
https://drive.google.com/drive/folders/1zjkyg2BcIvmfsCVOlDkTQBK-GeaAVAKO
الادب الافغاني
https://drive.google.com/drive/folders/1JuEXU3t65bCrYItZA2Diw6nRXx-mgiK_
مرحبا بالجميع في امكولا في الانستا
https://instagram.com/imgula?utm_source=qr&igshid=MzNlNGNkZWQ4Mg%3D%3D
إن اكتساب عادة القراءة وإحاطة أنفسنا بالكتب الجيدة، هو بمثابة بناء ملجأ نفسي يحمينا من أغلب مآسي الحياة.
-- سومرست موم
الادب العربي الافريقي
https://drive.google.com/drive/folders/1Nm6Y6X7SwSdqLnGHlittdFy6iEIvjgQg
الادب الروسي
https://drive.google.com/drive/folders/1kOuJ1Bb7kMkOxWzHvxuDVNP-SEX5pHpr
الادب التركي
https://drive.google.com/drive/folders/1IawXG54tCtvhNaGGD5ccENXplAvR9P5r
الادب الاسكندنافي
https://drive.google.com/drive/folders/1ulq2uSyUrxUVw4GCDq3hZxWt8zK5dzIS
الادب الايراني
https://drive.google.com/drive/folders/11OwzQCddLKgiNI-MNmPdpRdYo20TIX6E
الادب الاوربي
https://drive.google.com/drive/folders/1_Nm9KYKQonefQVq8thuK_ySCasxnvfgh
الادب الألماني
https://drive.google.com/drive/folders/1H6wqr31vD5dfPf_u95fvTOiqNwt8HdmR
الادب الافريقي
https://drive.google.com/drive/folders/1b7H9OfRWrK2J3DrDi13f7Ct1uYSGyBuZ
«الصراع العربي - الإسرائيلي»كتاب شديد الأهمية، لابد لكل عربي من قراءته للحصول على الحد الأدنى من المعلومات عن القضية الأولى الأكثر أهمية في العالم العربي والإسلامي.
مؤلف الكتاب «بيدرو برييجر» صحفي وأستاذ جامعي أرجنتيني يقوم بإعداد برامج تلفزيونية وإذاعية متعدّدة، وقد تعاون سابقًا مع أهم الصحف والمجلات الأرجنتينية.
عاش لمدة أحد عشر عامًا في فلسطين، وتخصّص في النزاع العربي - الإسرائيلي من خلال التعرف على الكثير من الزعماء والقادة السياسيين من كلا الطرفين وإجراء مقابلات معهم.
زار مخيمات اللاجئين في فلسطين والأردن ولبنان، وجاب جزءًا كبيرًا من الوطن العربي والعالم الإسلامي.
الأشخاص الأجمل من بين الذين قابلتهم هم أولئك الذين عرفوا الهزيمة والكفاح والعذاب والخسارة، ووجدوا طريقتهم الخاصة للخروج من الأعماق السحيقة. هؤلاء الأشخاص لهم رؤيتهم وحساسيتهم وفهمهم للحياة. يملؤهم التعاطف والتواضع والبساطة، والقلق المحب العميق. الأشخاص الجميلون لا يأتون من لا شيء.
ـــ طاغور
رسالة طالبة في المرحلة الثانوية إلى جورج اورويل
ديفي اتشاريا
هذه رسالة ديفي إلى جورج اورويل:
"كنت على حق .كنت على حق .كنت على حق.انا آسفة لأنني لم اتوصل لهذا الفهم من قبل .أشعر بأنني حمقاء وأنا أكتب إليك. لماذا قمت بنشر كتبك تحت تصنيف روايات الخيال؟ كيف للخيال الذي تتحدث عنه أن يكون الواقع الذي يحدث أمام منزلي كل يوم !يجنح الناس دائما للحديث بغضب عن طغاة وهميين، والحقيقية ان الواقع المرير الذي تخافة وتشمئز منه يلتف حولنا دون أن نشعر.وقريبا لن تبقى سوى قلعة واحدة،سوى معقل أخير يحطم كل أمل للحب او العاطفة الإنسانية، ويسجن داخله كل مواطن بشري بسلاسل القانون دون مبالاة.
قريت روايتك 《مزرعة الحيوان》عندما كنت صغيرة-لم أفهم حينها.كنت أظنها مجرد حكاية مسلية. في كل يوم أرى فيه القمع على شاشات الأخبار، في الشوارع ،وفي منزلي.كل يوم أرى فيه المستضعفين وهم يحاولون إسقاط حكامهم.لقد كنت أشبه بالعمياء في السابق ،ولكني تداركت ما فاتني وعدت للتأمل. عدت لتأمل الناس والأمكنة، لتأمل الدوافع وردود الأفعال. حاولت أن أجمع ما استطعت من قطع عالمي المتناثرة باتباع الخريطة التي ابدعتها انت.
ثم ظهرت روايتك 《1984》وكانت المفتاح الذي أدار القفل في عقلي ،وسمح لي باكتشاف الحقيقة، بالعثور على الحذر الذي كنت بحاجة إليه.رأيت أوجه القساوسة في أحقر البشر،رأيت النفاق ،رأيت خطط التخويف،شركات الدعاية الكبرى،ورأيت الجنون،رأيت الألم، رأيت الإرهاب الحقيقي كما هو ،ورأيت الأكثر هولا منه والأكثر أماته ورعبا.
والآن ماذا سأجد عندما اغامر وأخرج من جنتي الصغيرة ؟طائرات تحوم دون طيارين حول المنطقة. هواتف ترصد كل حركة ،محادثات مسجلة للبحث عن أدنى شبهة، ورغم كل هذا يبدو أن الجميع يشعر بالرضا !الفضائح تنتشر فجأه، وتختفي فجأة.أصبحنا نحلم بالعيش في عصر يسيطر عليه الأبطال الخارقون والرجال أصحاب المسدسات والأسلحة، ليوقفوا كل هذا الدمار في لمح البصر.
انا يا سيدي ،لا أؤمن بفساد كل عناصر المجتمع ،ولا أعتقد علينا محوها وتحطيمها .انا احب هذا العالم،وأريد حمايته .انا اقول كما كنت تقول دائما على البشر أن يحذروا ويراقبوا عالمهم بدلا من الانشغال في أداء واجباتهم وافراغ متعهم فقط.وهذا ما دفعني لكتابة رسالتي إليك -لأقول لك للمرة الأخيره. أنك كنت علي حق .على حق عندما فعلت كا ما فعلت لجعل العالم مكانا افضل.وهأنا ابدأ اولى خطواتي في عالم الكتابة واصف العالم من حولي كما كنت تفعل.أتمنى ان اصبح مثلك ،متأملة تسير وتروي قصصها للجميع،وتحاول ان تساعد هذا العالم عله يستجيب.
أنك ملهمي، وكلماتك سيتردد صداها في هذا العالم لقرون قادمة..
وداعا الان
شاركنا الرسالة التي ترغب بارسالها لكاتبك المفضل
@mahdi013258