كل ما رجوته أن أشعر بحقيقة الأشياء، بدلاً من
أن ترتجف يداي دائمًا خوفًا من ضياعها
”يُؤدّب الحُزن قَلب صَاحِبهُ ولكن يُعلّمهُ الدُّعاء،
يُوحشهُ مِن النَّاس ويُؤنِسه بِربّه“
— الرافعي
أعرف
غربة الأماكن بعد أن كانت أُنس
أعرف
شعور اللامبالاة بعد كمية الإكتراث
أعرف
خطوات التجاوز بعد عشرات الإلتفاتات
حسافة إني كنت أحتمّي بوجهك خوفًا من الأيام
وما جنيت منك إلا كدر الخاطر وكومة حسافة