يقول احد الصالحين والله مادعوت دعوةً يوم عرفه وما دار عليها الحول إلا ورأيتها مثل فلق الصبح ..
فأستعدوا ليوم عظيم واغتنمو فرصة الصيام فيه فلا تعلمون اي الاعمال قد تدخلنا الجنة.
كنت أشبّع جوع عيني
للسنين اللي بتجيني موحشة / صعبة
بلاك
كنت أصوّر كل ضحكاتك
لغيري
وأبتسم كني معاك
غلطتي كانت حنيني
ليه دايم أنت أرضي
وليه أنا ماني سمَّاك ؟
حتى ولو التقيت يومًا ما بالشخص الصح راح يبقى قلبك لا يصدق وجود شخص صحيح، وهذا يعود لخيبات الأمل والخذلان المتكرر من مواقف كنا نظن أننا قد تجاوزناها ..
Читать полностью…أكثر ما يؤلم ليس البعد فقط
بل حتى ثِقل الأشياء، بمعنى أن حتى المفردة والكلمة "وحشتني" تصبح ثقيلة جدًا ولا تُقال برغم بساطتها وسهولة قولها في السابق، أيَّ أن الحرف بات ثقيلًا إليك أنتَ الذي كانت تنساب لك الأحاديث كلها
أسمّى وأصدق معاني المحبة تكون بالصدقة والدعاء
أوصيكم بالدعاء لأنفسكم ولمن تحبون
ولا تنسوننا من الدعوات الطيبة يا أحبّة
شينها عقب الصخب لا صرت هادي
وانت باقي داخلك جذوة تحدّي
كاره اخلاص الشعور الاعتيادي
قلت عدّ وقال والله ما اعدّي
لين اخلي كل ضحك يمر عادي
وكل كلمه غامضة مقصد تعدّي
وش يحثّ ايامنا على التهادي
لي سنه مشاعري ماهيب قدّي
كن باقي به حياه لمن أُنادي
بس أنا على النداء ما عاد ودي
كانت صبورة لدرجة أنه يُخيّل
للآخرين أنها لا تملك مبررًا للغضب
وأنها تثور فجأة دون سابق إنذار،
كانت تجيد الصبر حتى بدأ للعامة أنها راضية وسعيدة، مع ذلك كانت شديدة الملاحظة
تمزقها أبسط الأشياء
الدنيا تنتهي بلمح البصر
والإنسان ينتظر فرصة مناسبة، فرصة أخيرة
وتمر كل حياته والفرص أمامه ما تغانمها