و القلب جاء له كم شهر مدري سنة مدري أربع سنين ما هو بخير
يرجف لا شاف الشمس لأحضان الغروب أمهيّفه
أرجو أن تكون النِّهاية السَعيدة
في مكانٍ ما سأصل إليه يومًا
وأن تنتهي جولتي
من الرَكض وراء أحلامي
بنيلها لا بالنَدم عليها ..
وأن تستحق الوجهة الأخيرة
عناء الوصول إليها مُنذ البداية
ازرعي وردة هوانا على الصمت المهيب
عطّري فيها حياتي على طول المدى
عانقي حلم الطفولة وعكاز المشيب
واجمعي طيش الضلالة ولذات الهدى..
والله إني فقدتك
و الضياع اللي بعد فقدك ماهو بيديّ
أشوفك بين طيّات السوالف ..
و أحبس الدمعة في عيني وألهيها
توحشتك
وأحس ان الأراضي تنطوي بي طيَّ
عليك من الرحابة كثر ماصرت أختنق فيها
لبيك وان قست القلوب
لبيك وإن ضاقت الدروب لبيك وان فاضت الذنوب
لبيك ان العيش عيش الآخره لبيك إن قلبي بين يديك
لبيك وإن لم اكن بين الحجاج ملبيًا
مثل يقولك أنت مهم بحياتي والأهمية ذي شبه معدومة يعني لا تعلم هو يكذب عليك ولا على نفسه
والله عيب !
أسمّى وأصدق معاني المحبة تكون بالصدقة والدعاء
أوصيكم بالدعاء لأنفسكم ولمن تحبون
ولا تنسوننا من الدعوات الطيبة يا أحبّة