غيلي كوهين-كان:
من المتوقع أن يسافر رئيس الوزراء نتنياهو إلى أذربيجان في 8 مايو.
لأذربيجان علاقات أمنية واسعة مع إسرائيل، كما أنها تقوم بدور الوسيط في محادثات حل الخلافات بين تركيا وإسرائيل
سمحا غولدين، والد الضابط هدار المحتجزة جثته في غزة منذ 2014:
"من لا يعيد القتلى، سيتخلى عن الجرحى ويتخلى عن الأحياء".
يسرائيل هيوم:
مع التحضيرات لإدخال الإمدادات إلى القطاع، يُطلب من الوزراء أن يقرروا كيفية المضي قدمًا عسكريًا وسياسيًا.
هناك ثلاث خيارات أمامهم:
1- حرب مكثفة وإنهاء المفاوضات (فرص تحقيق هذا السيناريو ضعيفة)
2- استمرار المفاوضات مع تقدم عسكري بطيء والحفاظ على الوضع القائم. (فرصة هذا المسار منخفضة)
3- خيار وسط – توسيع التوغل تدريجيًا مع إبقاء المجال مفتوحًا لنضوج المفاوضات. (هذا المسار يدعمه نتنياهو وكاتس وزامير)
لا تزال إسرائيل تبقي الباب مفتوحًا أمام المحادثات. إلى جانب سفر رئيس الموساد إلى قطر، تتواصل الاتصالات على جميع المستويات من أجل دفع جهود استعادة الأسرى.
القناة 12 العبرية:
طاقم إدارة المفاوضات يعتقد أن المسار التفاوضي مع حماس للوصول إلى صفقة لم يستنفد بعد
القناة 14 العبرية:
في المنظومة الأمنية يقدّرون أن الحادثة التي وقعت يوم السبت الماضي، والتي أطلقت خلالها خلية مسلحة قذيفة مضادة باتجاه جيب عسكري كانت تستقله عدة مقاتلات، كان من الممكن أن تنتهي بأسرهن.
وفقًا لتحليل الحدث، فإن تدخل دبابة وصلت إلى الموقع خلال أقل من دقيقة، إضافة إلى إطلاق النار من موقع عسكري قريب، على الأرجح أدى إلى إحباط المخطط، حيث انسحب المسلحون من المكان بعد أن كانوا قد بدأوا بالركض باتجاه الجيب.
نتنياهو:
رونين بار يحاول التغطية على أكبر فشل استخباراتي في تاريخ الدولة – ونشر إفادة مليئة بالأكاذيب.
في ليلة 7 أكتوبر – لم يحذر رونين بار من اندلاع حرب. لم يوقظ رئيس الوزراء، ولا وزير الدفاع، ولا فرق الطوارئ، ولم يأمر بإخلاء حفل نوفا.
الجمهور يرى الحقيقة – رونين بار فشل فشلًا ذريعًا تسبب في خسائر بشرية فادحة – ويحاول التهرب من المسؤولية عبر كومة من الأكاذيب التي تتحطم أمام الحقيقة الموثقة
قناة كان عن مسؤول:
حزب الله خزن صواريخ أرض-بحر في الموقع الذي تم استهدافه في الضاحية
إذاعة الجيش:
بعد التحذير: الجيش الإسرائيلي يشن الآن هجومًا في الضاحية الجنوبية ببيروت.
اللواء احتياط يتسحاك بريك:
حان الوقت لأن يعرض رئيس الأركان الحقيقة أمام الكابينت، وأن يطالب بالإفراج عن جميع الأسرى ضمن اتفاق المرحلة الثانية الذي وقّع عليه بنيامين نتنياهو سابقًا ونقضه، وأن يطالب ببدء عملية إعادة تأهيل فورية للجيش من أجل إعداده لمواجهة التهديدات المتصاعدة على جميع الجبهات.
اللواء احتياط يتسحاك بريك:
على ما يبدو، لا يزال رئيس الأركان لا يدرك أنه إذا فشل الجيش في حسم حركة حماس، فإن المسؤولية ستقع عليه وعلى الجيش.
رئيس الوزراء ورفاقه سيخبرون الجمهور بأنهم اعتمدوا على أقوال رئيس الأركان في بداية ولايته، حين زعم أنه سيتمكن من حسم المعركة مع حماس خلافًا لسلفه.
تصريحات بتسلئيل سموتريتش لرئيس الأركان خلال جلسة الكابينت، والصمت المطلق لرئيس الوزراء إزاء هذه التصريحات الخطيرة، تدل بما لا يدع مجالا للشك على أن هذه المجموعة بدأت بالفعل في إعداد ملف الفشل الذي سيلقى بكامله على رئيس الأركان، إيال زامير.
يديعوت أحرونوت:
أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيرا لسكان الضاحية الجنوبية لبيروت: "ابتعدوا فورا عن منشآت حزب الله" تمهيدا لقصف قريب
قناة كان العبرية:
نتنياهو تغيب عن معظم وقت جلسة الحكومة اليوم، دخل إلى القاعة فقط للتصويت مجددًا على قرار إقالة رئيس الشاباك رونين بار، وقال للوزراء: "المحكمة العليا لا يمكنها التدخل في هذا الشأن، هذا قرار حكومي"، وتمت المصادقة على القرار دون معارضات.
عاموس هرئيل-هأرتس:
في الكواليس، بدأ الجيش بعملية "صحوة واقعية"، ولهذا السبب اصطدم وزراء الكابينت خاصة بتسلئيل سموتريتش، مع رئيس الأركان الجنرال أيال زمير خلال جلسة الكابينت الأخيرة.
زمير بدأ يمهّد للوزراء حقيقة أن أي عملية عسكرية كبيرة ضد حماس ستتطلب قوى بشرية ضخمة ووقتًا طويلًا، ولا يوجد ضمان أن تؤدي لاستسلام فلسطيني أو لتحرير جميع الأسرى وهم أحياء.
الجيش يواجه أيضًا صعوبة متزايدة في تعبئة قوات الاحتياط، خاصة مع تصاعد الغضب بسبب استمرار إعفاء الحريديين من الخدمة، بدعم من الحكومة.
أيضا كلما ساء الوضع الإنساني في القطاع، زاد الضغط الدولي لاستئناف قوافل المساعدات، والجيش لا يريد أن يتولى بنفسه إدارة توزيع الإمدادات بدلًا من المنظمات الدولية أو حماس، لأن ذلك يتطلب بقاء قوات كبيرة لفترات طويلة وقد يؤدي إلى سقوط المزيد من القتلى.
كل هذه الحقائق معروفة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وربما أيضًا لبعض الوزراء، لكنهم يختارون استمرار الحرب، وإذا لم تتحقق الإنجازات الموعودة دائمًا يمكن تحميل الجيش المسؤولية.
الشخص الوحيد القادر على تغيير الصورة بشكل جوهري هو رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، قبل يومين، وفي تصريح نادر نسبيًا عن غزة، قال ترامب إنه حثّ نتنياهو على نقل المزيد من الغذاء والأدوية إلى القطاع.
قد يكون في هذا التصريح محاولة لرسم حدود المعركة لإسرائيل، وبكل الأحوال، للجهد القتالي الحالي في غزة قد يكون هناك موعد نهائي محتمل وهو زيارة ترامب المرتقبة إلى السعودية، والإمارات وقطر منتصف الشهر المقبل.
نيسيم مشعال-إذاعة 103fm:
أريد أن أصرخ: كفى، يكفي العودة إلى دوامة القتلى والجرحى في غزة، لكن لا أحد يسمع، الحكومة منغلقة وتعود إلى مستنقع غزة.
يعتقدون أن الضغط العسكري سيعيد الأسرى ويهزم حماس، لكن هذا لا يحدث، حماس ما زالت صامدة ولم تُعد الأسرى.
حان الوقت لقبول العروض المطروحة على طاولة المفاوضات، بدل الانجرار إلى جولة أخرى من القتال.
الوزير وعضو الكابينت زئيف إلكين:
من الواضح أنه سيأتي وقت قد نضطر فيه لإدخال الغذاء والمياه لغزة، لا حاجة لفرض أي شيء على أيال زمير؛ تم الاتفاق معه على نموذج واضح أُقرّ في الكابينت، وأساسه هو ألا يكون لحماس أي علاقة بالمساعدات.
نوعا ليمونا-هأرتس:
هل هناك أحد خارج "أنصار نتنياهو" يؤمن أن الجنود الأربعة الذين قُتلوا هذا الأسبوع في غزة ماتوا من أجل هدف مقدس ما؟ هم لم يسقطوا دفاعًا عن إسرائيل، بل دفاعًا عن بقاء حكومة نتنياهو، الشباب انتهت حياتهم فجأة، عبثًا، الجنود يموتون هباء.
بعد شهرين من وقف إطلاق النار، عاد الجيش للقتال في قطاع غزة، ظاهريًا، هذه المرة –كما أعلن نتنياهو– نحن "نقسم القطاع ونزيد الضغط خطوة بخطوة كي يعيدوا لنا الأسرى"، "لتحقيق أهداف الحرب".
وماذا عن النتيجة؟ منذ استئناف القتال، قتلنا أكثر من ألف مدني فلسطيني لا ينتمون لحماس، العديد منهم نساء وأطفال، أما الأسرى؟ لم يعودوا بطبيعة الحال، لأنه، خلافًا للشعارات التي تحاول الحكومة والجيش زرعها منذ أكثر من عام ونصف – الضغط العسكري لا يعيد الأسرى، بل يقتلهم.
اثنان من الجنود الذين سقطوا قُتلوا خلال معركة في حي الشجاعية، قبل نحو عام ونصف، قاتل الجيش هناك وفقد تسعة جنود، وفي نفس المكان، قتل عن طريق الخطأ ثلاثة من الأسرى، في حينه، زُعم أن الجيش قد "أحكم قبضته العملياتية" على الشجاعية.
وهكذا يبدو "الانتصار التام" الذي يروج له نتنياهو، مقابل كل عنصر من حماس يُقتل، يظهر عنصر جديد، وكلما زدنا الضرب، والهدم، والسحق، ساعدنا حماس على تجنيد المزيد من المقاتلين الذين لم يتبقَ لهم شيء سوى شهوة الانتقام.
بعد عام ونصف من الحرب، بات واضحًا للجميع أن الشعارات التي يضخ بها الإعلام فارغة من أي مضمون، "الجنود يقاتلون ببسالة"، "الجيش يعمل بقوة" و" الجيش يوسع نشاطاته" جميعها عبارات جوفاء تحاول إخفاء حقيقة معروفة: الحرب استنفدت هدفها منذ زمن بعيد.
ما نحن بحاجة إليه هو صفقة شاملة لإعادة جميع الأسرى دفعة واحدة، وتسوية سياسية تضمن الأمن لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين.
الجنود لا يُقتلون من أجل أمننا، بل من أجل نتنياهو المتهم بقضايا جنائية، ومن أجل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير وطموحاتهم بالترحيل والضم والاستيطان في القطاع.
بدلًا من البكاء في يوم الذكرى هذا، علينا أن نغضب، لأن القتلى الذين نبكي عليهم ماتوا عبثًا.
/channel/mumenjmmeqdad
معاريف:
ترامب: "سيكون هناك اتفاق مع إيران قريبًا دون أن نضطر إلى إلقاء القنابل عليهم"
رئيس الشاباك رونين بار يرد على نتنياهو:
الأقوال التي كتبها رئيس الوزراء في إفادته للمحكمة مليئة بالمغالطات، والاقتباسات الموجهة، وأنصاف الحقائق التي تهدف إلى إخراج الأمور من سياقها وتغيير الواقع.
في هذا اليوم، تتجلى أكثر من أي وقت مضى ضرورة إنشاء لجنة تحقيق رسمية تسمح بالوصول إلى الحقيقة التي يستحقها الجميع.
قناة i24 عن مسؤول إسرائيلي:
لا يمكن إحراز تقدم نحو صفقة طالما أن حماس تطالب بوقف الحرب
قناة كان عن مسؤولين:
"نحن أقرب إلى توسيع العملية في غزة، من التوصل إلى صفقة"
لكن لا تزال هناك محادثات جارية مع الوسطاء، وهناك محاولات للعودة إلى صيغة تسوية مؤقتة تتضمن تحرير بعض الأسرى مقابل وقف إطلاق نار مؤقت ومحدود.
الجيش الإسرائيلي:
قبل قليل، شنّ الجيش غارة جوية باستخدام مقاتلات في منطقة الضاحية ببيروت، ودمر بنية تحتية خُزنت فيها صواريخ دقيقة تابعة لحزب الله.
قناة كان عن مسؤول إسرائيلي:
في المبنى الذي تم تدميره في الضاحية قبل قليل، كان هناك سلاح نوعي تابع لحزب الله.
اللواء احتياط يتسحاك بريك:
في حال قررت الحكومة الانتقال إلى هجوم قوي واستدعاء مئات الآلاف من جنود الاحتياط مرة أخرى وإرسالهم للقتال في قطاع غزة، سيتطور سيناريو كارثي كما أتوقع: عشرات بالمئة من جنود الاحتياط لن يستجيبوا وسيعبرون عن رفضهم بالفعل، وكما لم ننجح في حسم المعركة مع حماس خلال السنة والنصف، لا يوجد الآن أي حل سحري يمكن للجيش تطبيقه.
الوضع الآن أسوأ بكثير مما كان عليه في عهد رئيس الأركان هرتسي هاليفي: استنزاف في القوى البشرية، تراجع في المعنويات، استهلاك كبير في وسائل القتال، وجيش صغير يفتقر إلى قوات مهنية قادرة على تفكيك الأنفاق.
والنتيجة المؤسفة ستكون: سنفقد الأمل في إنقاذ الأسرى وإعادتهم، سيتعرض المزيد من الجنود للاستهداف، وسيسقط عدد كبير جدًا من المدنيين الأبرياء في غزة قتلى وجرحى، وسنفقد بشكل نهائي دعم العالم.
اقتصاد إسرائيل سيصل إلى حافة الهاوية، مئات الآلاف سيفقدون وظائفهم وستُفرض مقاطعات اقتصادية على إسرائيل. تماسكنا الاجتماعي سيواصل الانهيار. في النهاية، لن نحسم أمر حماس، بل سنحسم أمر أنفسنا. الجيش الإسرائيلي سيُنظر إليه على أنه ضعيف وعارٍ أمام أنظار العالم بأسره.
اللواء احتياط يتسحاك بريك:
كل الدمار الذي نشهده في قطاع غزة يمنح إحساسًا زائفًا بالنصر، ويزداد هذا الإحساس مع قيام المستويين السياسي والعسكري بخداع الجمهور بالحديث عن انتصارات لم تحدث.
ذلك لأن حركة حماس، بآلاف مقاتليها، موجودة تحت الأرض في "مدينة الأنفاق"، وتخوض قتالًا بأسلوب حرب العصابات دون مواجهة مباشرة مع الجيش، حيث تخرج مجموعات صغيرة ليلًا من الأنفاق، تزرع العبوات الناسفة والألغام في الطرق والمنازل، ثم تعود إلى الأنفاق مجددًا. هذه هي الأسباب التي تجعل الجيش غير قادر على حسم المعركة ضد حماس.
ما ذكرته أعلاه يفسر سبب عدم تمكن الجيش خلال سنة ونصف من الحرب من إسقاط حماس. وأسأل رئيس الأركان، إيال زامير: هل لديه حيلة سحرية يمكنه من خلالها تحقيق ما لم يستطع سلفه تحقيقه، رغم أن الجيش اليوم في وضع أصعب بكثير مما كان عليه في عهد هرتسي هاليفي، وذلك بسبب الاستنزاف الشديد في قوى الجيش النظامي والاحتياطي وفي وسائل القتال خلال الحرب.
والإجابة واضحة: الجيش الإسرائيلي بوضعه البائس الحالي غير قادر على إسقاط حماس ولا على تحرير الأسرى عبر الضغط العسكري.
إيتمار بن غفير:
رونين بار كاذب، قلت قبل سنة ونصف إنه يجب طرده، ويا للأسف أنهم لم يستمعوا لي.
أن تأتي متأخرًا خير من ألا تأتي أبدًا. رونين بار هيا إلى البيت الآن.
إذاعة الجيش:
صاروخ تابع للجيش الإسرائيلي انفجر صباح اليوم بالخطأ في منطقة زراعية قرب كيبوتس دان قرب الحدود مع لبنان، دون وقوع إصابات.
قناة كان العبرية:
حريق ضخم اندلع قبل قليل في وادي القلط بين أريحا والقدس - وفق التقديرات، يوجد في المنطقة حوالي 500 متنزه من المستوطنين.
رجال الإطفاء يبذلون جهوداً لإنقاذ المتنزهين، وقد أُطلقت طائرات إطفاء.
الجيش الإسرائيلي يحرك كتيبة تابعة لقيادة الجبهة الداخلية للمساعدة في إنقاذ المتنزهين والمساهمة في إخماد الحريق.
القناة 12 العبرية:
حصري: الكشف عن عدة عمليات سرقة لمسدسات "غلوك" ورشاشات "ماغ" من مناطق تجمع الجيش في غلاف غزة.
الجيش يواجه صعوبة في التعامل مع الظاهرة، وفي بعض الأحيان لا يكون على علم بسرقة الأسلحة في الوقت الحقيقي
🤔 آفي أشكنازي "معاريف" عن المرحلة القادمة ضد غزة:
نحن لا نتجه فقط إلى الغرق في الوحل، بل في مستنقع.
ما لا يتحقق بالقوة، يحاولون تحقيقه بمزيد من القوة، وينسجمون مع خط سموتريتش في الكابينت.
هذا يعني أن الجيش يعترف ضمنيًا بعدم تحقيقه الهدف الأول وهو تحرير الأسرى، ويبدو أننا سنضطر للتخلي عنهم.
/channel/mumenjmmeqdad
الوزير وعضو الكابينت زئيف إلكين:
إسرائيل مستعدة لوقف القتال فورًا مقابل إطلاق سراح الأسرى، بشرط أن يكون بالإمكان استئناف القتال لاحقًا أو التوصل إلى اتفاق تتنحى فيه حماس من الحكم ويتم نزع سلاحها، لكن حماس غير مستعدة لذلك.
