قصة خلق الإنسان من طين ذكرت في معظم الحضارات والديانات

في السومرية واليونانية والمصرية القديمة، وفي كل الديانات الإبراهيمية الأخرى "المسيحية واليهودية" بل عند الأفارقة والهنود الحمر، وعند الفراعنة اعتقد المصريون أن الإله "خنوم" هو الذي خلق البشر من طين..

أي أن الاستدلال بتشابه عناصر الإنسان مع التراب لإثبات إعجاز القرآن غير صحيح ويدخل في باب (الخلط والتدليس) فمعظم حضارات الإنسان ما قبل الإسلام قالت به.

كما ان ...

التراب (مركب) وليس (عنصر) أي أنه مزيج من عدة مواد وعناصر يختلف في طبيعته باختلاف التربة والمناخ وعوامل مساعدة كالماء والكوارث الطبيعية ، وبالتالي تربة البراكين مختلفة عن تربة الجليد مختلفة عن تربة الصحاري والأراضي الزراعية، والتربة الثابتة مختلفة عن المتحركة في الزلازل، هذا يعني أن القول بخلق الناس من تراب يطرح سؤال فوري: ما هو التراب المقصود؟
هل تراب أيسلندا الجليدي أم المصري الأسود أم العربي الأصفر والياباني الأحمر؟
وإذا كان التراب ليس عنصرا بل مزيج من عدة عناصر فلماذا لم تذكر الأديان تلك العناصر كأصل بديل عن التراب؟

هذا خلق معضلة دينية كبيرة

أعتقد ذكر خلق الإنسان من طين له عدة تفاسير ودوافع ليست كلها واحدة، منهم من كان يربط بين لون الناس والتراب ظاهريا، فالأوربي أبيض لأن ترابه أبيض، والهندي أحمر لأن ترابه أحمر، والمصري أسمر لأن ترابه أسمر ... وهكذا.

Читать полностью…

@molheden
أغلب اليابانيين ملحدين ولا يؤمنون بالعقاب ونار جهنم، ولا ينتظرون أن تتم مكافأتهم بالجنة والحور العين والولدان المخلدون وانهار اللبن والعسل والخمر، مع ذلك لا فساد لا رشاوي لا جهل لا طائفية لا تكفير لا حروب.

إذا لماذا يردد البهائم دائما أن سبب تخلفنا هو ابتعادنا عن الدين؟
@molheden
دائما يتحدث رجال الدين عن الله دون أن يكون لديهم أي معرفة حقيقية به، ويؤمنون بما لا يعرفونه ويعطون النصائح حول أمور لا يفهمونها.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
إياك أن تقرأ حرفا من كتابات العرب!!
فحربهم إشاعة...وسيفهم خشب!!
وعشقهم خيانة...ووعدهم كذب!!
إياك أن تسمع حرفا من خطابات العرب!!
فكلها نحو وصرف وأدب!!!

✍️ نزار قباني
@molheden

Читать полностью…

@molheden
على عكس المنهج العلمي الهادف للحقيقة، يأتى التفكير الغيبي الهادف للزيف، فيزعم الغيبيون إمكانية تفسير الظواهر الغامضة بإرجاعها لأسباب غيبية، انطلاقا من الجهل، واستسهالا للحلول، وتعطيلا للعقول، وعشقا للأوهام، في حين يقوم المنهج العلمي على أنه طالما لم يتم اكتشاف أو تفنيد كل التفسيرات المادية المعقولة لظاهرة ما، فإنه لا صحة لقولنا أن السبب هو بالضرورة سبب غيبي، فمن المؤكد وكما أثبت تاريخ العلم دائما أنه ما من ظاهرة في الطبيعة إلا ولها سببا ماديا كامن في الطبيعة نفسها، حتى ولو لم نتوصل له حتى الآن.
@molheden
يحول المؤمنون بالغيبيات العالم المادى الذي ندركه عن طريق الحواس إلى موضوع جزئى وناقص، نظرا لأن مكوناته المختلفة تتصف بذلك، في حين يمنحون الغيبيات صفات الكلية والكمال والإطلاق، ويتمادون في ذلك، فيعتبرون أن وجودنا المادى ما هو إلا صورة باهتة للأصل الذي هو عالم الغيب الحقيقى، وما الوجود الطبيعي هذا إلا نتيجة الوجود الغيبي المقدس ذاك.
في حين أن العالم المادى الذي ندركه عن طريق الحواس هو كل الوجود الذي نتفاعل معه، والذي يؤثر فينا ونؤثر فيه بالفعل دون وجود فاعل ومؤثر لهذا الوجود الغيبيي المفترض في عالمنا المادي وغير المثبت وجوده تجريبيا بأى وسيلة إلا الوهم الذي يخلقه البشر بأنفسهم تعسفا بلا دليل.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
لم يجد الله أي حكيم فرعوني أو يوناني قديما أو عالم ياباني أو الماني حديثا ليعطيه الرسالة ومفاتيح الجنة والنار، فأعطاها للصعاليك والرعاع ومجانين الصحراء قاطعين الطرق.
@molheden

Читать полностью…

في نقد الحجة السببية

@molheden
تُعدّ الحجّة السببيّة أو "حجّة العلّة الأولى" من أقدم الحجج الفلسفيّة التي تُستخدم لإثبات وجود إله، وتقوم على افتراض أنّ:

1. كلّ حدث له سبب.
2. لا يمكن أن يكون هناك تسلسل سببيّ لا نهائي.
3. إذن لا بدّ من وجود علّة أولى غير مفتقرة لسبب.
4. هذه العلّة هي "الله".

بالرغم من انتشار هذه الحجّة، ومن أنهاتبدو وكأنها منطقية، إلا أنها تنهار عند التحليل النقدي المنطقي والفيزيائي.

@molheden
❖ أولًا: التناقض الداخلي
التمهيد يناقض النتيجة: عندما تقول "كل حدث له سبب"، ثم تستثني الله (أو المسبب الأول الواجب الوجود) المستدل عليه من هذه القاعدة، فأنت تنقض مبدأك وتنقلب عليه.
وإذا قلتَ إن الله "موجود بالضرورة" أو "غير مفتقر لسبب"، فالسؤال يصبح: ولم لا يكون الكون نفسه أو قوانين الطبيعة كذلك؟

إذا جاز وجود كائن ميتافيزيقي أزلي لا سبب له، فلم لا يكون الكون أو حالته الكمومية كذلك؟

@molheden
❖ ثانيًا: مشكلة "السببية" في الفيزياء الحديثة
في الميكانيكا الكموميّة، هناك ظواهر تحدث بلا سبب محدد، كـ الانحلال الإشعاعي ونشوء الجسيمات الافتراضية من الفراغ الكمومي. لا تُفسَّر هذه الظواهر بقانون سببيّ كلاسيكي بل احتماليّ.

في الفيزياء الحديثة، السببيّة ليست مبدأً مطلقًا بل تقريب ناجح على مقاييس معينة.

@molheden
❖ ثالثًا: الدوران المنطقي
تفترض الحجة مسبقًا أنّ الله هو "العلّة الأولى"، ثم تستنتج وجوده من الحاجة إلى علّة أولى!

مثلًا: "لا بد من علّة أولى، ويجب أن تكون عاقلة، أزلية، قادرة ..." إلخ.
كل هذه الصفات مُدرجة ضمن الفرض وليست نتيجة برهان.

أنت لا تبرهن على وجود إلهٍ بهذه الصفات، بل تفترضها وتبني الحجة حولها.

@molheden
❖ رابعًا: هل التسلسل اللامتناهي مستحيل؟
بعض فلاسفة الرياضيّات (مثل راسل وهيلبرت) رأوا أنّ التسلسل الفعلي اللانهائي في الواقع مستحيل، لكن في المقابل، النماذج الفيزيائية والرياضيّة تتعامل مع المالانهاية بشكل فعّال، كما في الزمان اللانهائي الماضي في نماذج الكون الأبدي.
فلو سلّمنا بأن كل لحظة سبب لما بعدها، فذلك لا يمنع أن يكون هذا التسلسل بلا بداية.

استحالة التسلسل اللانهائي ليست مسلّمة؛ بل فرض فلسفي قابل للنقاش.

@molheden
❖ خامسًا: مشكلة تعريف "الله" كعلّة
حتى لو سلّمنا جدلا بوجود علّة أولى، لا شيء في الحجة يُثبت أنها:
كائن عاقل
يهتم بالبشر
يتدخّل في العالم
يُشبه الإله الإبراهيمي أصلًا

قد تكون تلك "العلّة" مجرّد حالة كموميّة، أو قانون طبيعي، أو نقطة كثافة عالية الطاقة بلا وعي.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
إن الأمة التي تحارب الفقر بالدعاء، وتحارب الجهل بالمناهج الدينية، وتحارب التخلف بالفتاوى، وتحارب الفساد بخطب المنابر، وتحارب انقسام المجتمع بالمذهبية والتكفير، وتحارب البطالة بالزواج والإنجاب، هي أمة ميتة وإكرام الميت دفنه.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
واضح ان الله لم يخرج من شبه الجزيرة العربية منذ طفولته ولا يعلم انه وقتما كان العرب يسكنون الخيام كان جيرانهم يسكنون المباني والقصور
@molheden

Читать полностью…

@molheden
صورة التقطتها "ناسا الكافرة" لنبينا محمد وهو يشق القمر ولكنها لم تكتشف صورته وهو يشق المرأة العجوزة أُم قِرفة الى نصفين🙊

معجزة ولا مش معجزة يا شوية كفار
@molheden

Читать полностью…

@molheden
وليد إسماعيل
"لولا الإسلام لنكحت امي"

اذا كان الاسلام هو المانع الوحيد الذي يمنعك ان تنكح أمك فأبشر ...
انت انجس حيوان ظهر على سطح هذا الكوكب
@molheden

Читать полностью…

@molheden
في الأساطير السومرية:

السماء كانت تمثلها الإلهة "آن" (An).
والأرض كانت تمثلها الإلهة "كي" (Ki).

في البداية، كانت السماء والأرض ملتصقتين كوحدة واحدة، لا فاصل بينهما.

ثم جاء الإله "إنليل" (Enlil) — أحد كبار الآلهة في البانثيون السومري — وفصل بين السماء والأرض، أي شقَّ بين "آن" و"كي" ليبدأ نظام العالم، ويخلق النظام الكوني كما نعرفه.

@molheden
مقارنة برواية القرآن:

في القرآن ورد:

أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا...
[الأنبياء: 30]

لا فرق في التصور بين الاسلام والاساطير السومرية باستثناء ان فعل الفتق او الفصل بين السماء والأرض في الاسطورة السومرية منسوب للاله انليل ، بينما في الاسلام منسوب إلى الاله الله.


واذا كان المسلمون يدعون انها إعجاز علمي فالاولى ان ننسب هذا الإعجاز لأصحابه الحقيقيين وهو السومريين اللي قالوا ذلك من ٤٥٠٠ سنة قبل الميلاد والاسلام سرقها منهم.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
إبراهيم بالرغم من انه تواصل مع الله الا أنه قال له أرني كيف تحيي الموتى ليطمئن قلبي ..
ونحن لم نرى الله ولا إبراهيم ولا كيف يحيي الموتى ورغم ذلك اذا طالبنا بالدليل نصبح كفار ومأوانا النار 😆😂
@molheden

Читать полностью…

هل الله ملحد ؟؟

@molheden
الجزء الأول
✦ من خلقك؟ سؤال باطل بالضرورة

سؤال "من خلقك؟" الذي يتكرر باستسهال في الحوار الديني، ليس سؤالًا حقيقيًا من الأساس، بل مصيدة لغوية مزيّفة، تضعك أمام خيار زائف بين افتراضين "الإيمان" و"الجهل".

لنفكك السؤال (من خلقك)

أولًا: كلمة "من" تفترض مُسبقًا وتدعي في سياق السؤال وجود كائن واعٍ خارجي، دون أن تُثبته أولًا (والبينة على من ادعى).

وثانيًا: كلمة "خلقك" تقوم على مفهوم لا يعرفه البشر في أي تجربة حسية.
فالخلق كما يُطرح دينيًا هو "الإيجاد من عدم" — وهو مفهوم لا وجود له في العلم.

فيزيائيًا، لا يوجد ما يسمى "العدم" بهذا المعنى.
حتى الفراغ الكوني يحتوي على طاقة كمومية، ويُنتج جسيمات افتراضية مؤقتة.

أما "العدم المطلق" فهو مصطلح ميتافيزيقي خرافي، يشبه تمامًا "التنين ذو السبعة رؤوس" — لا يمكن رصده، ولا اختباره، ولا التعامل معه بأي أداة معرفية.

@molheden
لنفصل معضلة العدم علمياً:

🟨 لو أفرغنا الهواء وكل شيء "الجسيمات مهما كانت" من مسلحة في الفضاء أو حيز ما… هل يصبح هذا "فراغًا مثاليًا"؟ وماذا سنرصد؟

الجواب العلمي:
حتى بعد إزالة كل الجسيمات، لن تحصل على "عدم" — بل على فراغ كمومي نشط، يُمكن رصد طاقته فعليًا.

الفراغ الكمومي ليس "عدم" بل "بحر من الاحتمالات"
في ميكانيكا الكم، الفراغ: ليس ساكنًا، بل يمتلئ بـ تقلبات كمومية (quantum fluctuations).
وهي لحظات قصيرة يظهر فيها زوج من الجسيمات/الجسيمات المضادة، ثم تختفي فورًا. يُسمونها:
Virtual Particles — جسيمات "افتراضية"، لكنها تؤثر واقعيًا.

@molheden
هل هذه التقلبات تؤثر على شيء مادي؟ نعم.
تأثير Casimir Effect: إذا وضعت لوحين معدنيين على مسافة نانومترية في فراغ، سيُسحبان نحو بعضهما بقوة ناتجة من طاقة الفراغ ذاته!
الإشعاع الهارب من الثقوب السوداء (Hawking Radiation): ينتج من تقلبات الفراغ على حدود أفق الحدث.
الطاقة المظلمة: الكمية الهائلة من طاقة الفراغ مسؤولة جزئيًا عن تسارع تمدد الكون.

إذًا، لا وجود لفراغ "مثالي صامت خامل"
❌ لا في المعمل،
❌ لا في الفضاء،
❌ لا حتى في نظرية كل شيء.

@molheden
الفراغ، حين تفرغه تمامًا من الجسيمات، لا يصبح عدماً، بل يتحول إلى مفاعل احتمالات مليء بالطاقة والتقلبات.
نحن نرصد أثر هذه الطاقة اليوم، في الفيزياء التجريبية، والمراصد الفضائية، وحتى في ديناميكيات تمدد الكون.

لذلك، فإن السؤال بمجمله (من خلقك؟) ملغوم منطقيًا:

هو افتراض لوجود كائن، معزّز بمفهوم غير معرفي، موجه لإحراج من لا يقبله.

ولذلك فإن الجواب الفلسفي والعلمي الصارم يجب أن يكون:
❌ "من خلقك؟" ليس سؤالًا.
✅ بل هو تحايل لغوي لإجبارك على القبول بمقدّمة لم تُثبت أصلًا.

@molheden
إذا أردت أن تسأل هذا السؤال بشكل نزيه، فأعد صياغته كالتالي:
"هل يمكن إثبات وجود كائن واعٍ أوجدك من لا شيء؟ وما تعريف العدم؟ وما الدليل على إمكانيته؟"
فقط حينها يصبح السؤال قابلاً للفحص.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
فقط وحصريا في الاسلام 👇
من كتاب تحرير الوسيلة للإمام طيز الله الخميني ...
يجوز ممارسة سائر الاستمتاعات الجنسية كاللمس بشهوة والضم والتفخيد ماعدا الوطء مع الطفلة التي لم تبلغ ٩ سنوات حتى لو كانت رضيعة ....
@molheden

Читать полностью…

@molheden
في عالم المعرفة والعلوم توجد العديد من الفجوات العلمية والمعرفية التي تعمل البشرية على ردمها، وتختلف طرق سد هذه الفجوات باختلاف العقليات، فمنها العقليات المثابرة الصادقة مع نفسها في البحث عن الحقيقة مهما كان البحث صعبًا والحقيقة غير مرضية للعواطف أو التوقعات؛ ومنهم العقليات التي تسعى لسد هذه الفجوات بأي جواب بغض النظر عن صحته إما لتقليل عبء الجهل الذي تحس به وعدم تقبلها لحقيقة أننا لا نعرف ولن نعرف كل شيء، أو لكي تروج لإيديولوجيا ومعتقدات تعتقد بها وتعرف أن كشف حقيقة الجواب سيضر بمعتقداتها..

@molheden
وباستغلال هذه الفجوات العلمية نشأ عندنا العديد من مروجي العلوم الزائفة Pseudoscientists ومروجي المعتقدات الدينية والفلسفية الخاطئة باستخدام ما يعرف بمغالطات التوسل بالمجهول Appeal to Ignorance ونقل عبء الإثبات Shifting the Burden of Proof وإله الفجوات God of the Gaps، والذين لا يقدمون أي دليل على أي طرح يطرحون بل يكتفون بمحاولة نقض أي تفسير منطقي أو علمي لما يدعون أن لا تفسير له إلا بوجود قوى سحرية خفية؛ والنقض لأي تفسير علمي هو أمر ضروري ومن شروط أي دليلٍ علمي أن يكون قابلًا للنقض Falsifiable على أن يتم النقض بطريقة علمية لا بطريقة اعتباطية قائمة على الادعاءات الزائفة أمثال ما يقوم به بعض دعاة العلم الزائف ومروجي زيف الضبط الدقيق Fine Tuning والتصميم الذكي Intelligent Design من خلقيين وغيرهم أمثال معهد Discovery Institute ومروجي العلم الزائف أمثال Michael Behe وStephen C. Meyer وWilliam A. Dembski وغيرهم ومن تبعهم واجتر ادعاءاتهم من دعاة العلم الزائف الشرقيين..
@molheden

Читать полностью…

@molheden
لماذا لم تتجه الفتوحات الإسلامية نحو إفريقيا الأقرب من بلاد بنات الأصفر؟ 🤔
@molheden

Читать полностью…

نقد برهان الإمكان والإيجاب

@molheden
الإمكان والإيجاب هو برهان فلسفي كلاسيكي استخدمه عدد من المتكلمين والفلاسفة المسلمين لإثبات وجود واجب الوجود، أي إله بالمعنى الفلسفي. ويُعد من أبرز البراهين الكلامية العقلية.

تقول صيغة البرهان أن كل موجود إما أن يكون وجوده واجبًا بذاته، أو ممكنًا. والممكن بذاته لا يوجد من ذاته، بل يحتاج إلى مرجح يرجح وجوده على عدمه.
كما لا يمكن أن تتسلسل العلل إلى ما لا نهاية.
إذًا لابد من أن تنتهي سلسلة الممكنات إلى موجود واجب الوجود بذاته، لا علّة له، وهو الله.

@molheden
النقد الفلسفي للبرهان

اولا: يبدأ البرهان بتقسيم الموجودات إلى ممكن وواجب، دون أن يُبرهن على أن هذه هي كل الخيارات.
فما المانع من وجود نوع ثالث مثل الموجود الأزلي غير الواجب بذاته؟
فالطبيعة نفسها قد تكون واقع غير ناتج عن علة خارجية، بل ممتدًّا أزليًّا.

ثانيًا: هذا البرهان قائم على مبدأ أن كل شئ ممكن يحتاج إلى مُرجح أو علة ترجح وجوده على عدمه.
لكن حديثا هذا المبدأ محل جدل فلسفي، إذ تُظهر ميكانيكا الكم أن بعض الأحداث كالانحلال الإشعاعي تحدث بلا سبب محدد، بل باحتمالات، دون وجود مُرجح خارجي.
إذًا فكرة أن كل ممكن يحتاج علة ليست بديهية، بل استنتاج غير حتمي.

ثالثًا: افترض البرهان أن تسلسل العلل مستحيل، لكن في الفيزياء والعلوم الطبيعية والفلسفة الحديثة والرياضيات، التسلسل اللانهائي لا يُعد تناقض بالضرورة.
فحتى لو لم نعرف البداية، هذا لا يعني بالضرورة وجود علة أولى واجبة.

رابعا: افتراض أن واجب الوجود لا علة له، وأنه لا يمكن أن يكون بدوره مركب أو متغير أو مشروط، هو فرض إضافي بلا دليل.
فما المانع أن تكون سلسلة الممكنات غير منتهية، أو أن تكون العلّة الأولى طبيعية وليست كيان واعي أو خارج عن الزمن؟

خامسا: حتى لو سلمنا جدلا بوجود واجب وجود، هذا لا يلزم أن يكون عاقل، خالق للعالم، سميع بصير، مرسل للرسل، مصدر للأخلاق أو التشريع.
إن التحول من واجب الوجود إلى الإله الشخصي للدين قفزة إيمانية لا يدعمها البرهان نفسه.

@molheden
نقد البرهان في ضوء العلم الحديث

أولا: إذا كانت العلل محصورة بالزمن، فالكلام عن علة أولى خارج الزمن يتعارض مع مبدأ العلّيّة نفسها.

ثانيا: العدم مفهوم فلسفي لا فيزيائي. ففي الفيزياء، اللاشئ له تعريف مختلف، وبالتالي فالحديث عن الإيجاد من العدم مشوش وبلا معنى.

ثالثًا: لا يوجد دليل تجريبي على وجود شئ واجب الوجود، مما يجعل البرهان بأكمله استدلالي مجرد، لا يُنتج معرفة قابلة للاختبار.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
العرب جرب
حتى في الكفر ذوقهم خرا 💩
@molheden

Читать полностью…

هذا هو الدين
@molheden
في العصور الوسطى سادت النظرة الدينية للعالم والحياة، في العالمين المسيحي والإسلامى، ما كان هناك من عمل الفلاسفة الدين وأساطين الكلام هؤلاء ، سوى الدفاع عن المنقول الخرافي عبر استخدام المنطق العقلى، الذي استفادوا فيه من قواعد المنطق التي نشأت في اليونان قبل ألفي عام، وخصوصا ی السفسطائيين من هؤلاء الفلاسفة، الذين كان لـ ديهم القدرة على الإقناع بالقضية ونقيضها في نفس الوقت، واشتعلت صراعات في العالم المسيحى بين أنصار الطبيعة الواحدة للمسيح، وأنصار المسيح ذي الطبيعتين، وبين أنصار المشيئة الواحدة للمسيحوأنصار المشيئتين للمسيح، وفى العالم الإسلامى الله تعلت الصراعات بين من يأخذون بمسئولية الإنسان عن أفعاله، وبين من لا يرون ذلك، وبين من ينزهون الله عن أى تشبيه أو تجسيد، ومن يجسدونه ويشبهونه بخلقه وبين من يرون الأخذ بظاهر النص ی القرآني و من يأخذون بتأويله، وبين من يرون أسبقية العقل على النص القرآني و من ثم تحكيم العقل على النص، وبين الآخذين بالعكس من ذلك أى تحكيم النص القرآني على العقل، وبين من اتخذوا موقفا وسطا هؤلاء القائلين باستخدام العقل في خدمة النص القرآني .الخ، وفي كل تلك الصراعات، سالت بحور من الحبر والدم، وتراصت جبال من الجماجم والجثث . لم تشف مريض ما أو تطعم جائع أو تستر عارى أو تحرر عبدا.

ولاتزال شعوب الديانات الابراهيمية تعيش نفس الأجواء حتى اليوم بينما العالم كله يتغير نحو المستقبل.
@molheden

Читать полностью…

@molheden

Читать полностью…

@molheden
مين الناقص اللي قال ان النساء ناقصات عقل
@molheden

Читать полностью…

@molheden
هل الله ملحد؟؟

الجزء الخامس

هل يؤمن العلم بالصدفة؟ الأكذوبة الكبرى

من أكثر المغالطات انتشارًا في الخطاب الديني: أن "العلم يقول إن كل شيء جاء بالصدفة".
وهذه كذبة واضحة تُكرّر على المنابر وفي الكتيبات العقائدية دون أي فهم للعلم ولا لفلسفته.

أولاً: العلم لا يقول بالصدفة، بل يدرس الاحتمال داخل أنظمة منضبطة في العلم، "الصدفة" ليست تفسيرًا، بل نقص في المعرفة المؤقتة.

@molheden
أما ما يدرسه العلم فعلًا فهو الاحتمال المحكوم بقوانين صارمة:

* في ميكانيكا الكم، هناك دوال احتمالية دقيقة تحكم سلوك الجسيمات، لا عشوائية مطلقة.
* في علم الأحياء، الطفرات الجينية تحدث بلا قصد، لكن "الاصطفاء الطبيعي" يعمل كفلتر صارم يحدد البقاء.
* في الفيزياء الكلاسيكية والكيمياء، كل ظاهرة تخضع لمعادلات قابلة للتكرار والقياس.

حتى في أقصى مستويات "اللايقين"، تبقى الاحتمالات جزءًا من نظام يمكن فهمه وتفسيره — لا صدفة حرة خارجة عن أي إطار.

@molheden
ثانياً: لا يوجد عالم واحد محترم في أي فرع من العلوم يقول بالصدفة المطلقة
لا في الفيزياء، ولا في البيولوجيا، ولا في فلسفة المعرفة الحديثة.
ما يُدرّس ويُنشر ويُختبر هو أن الكون تحكمه ثوابت، وقوانين، وشروط ابتدائية تفسر نشوء المادة، والطاقة، والتعقيد.

ثالثاً: المفارقة الكبرى
كي يثبت المؤمن وجود إله واعٍ معقّد يُنتج كائنًا تافهًا مثله، هو بالضرورة يُضطر للإيمان بأن وعي الله نفسه قد وُجد صدفة — أي من لا شيء، بلا سبب، بلا تفسير — فقط لتبرير وجوده هو، الذي قد تفسره قوانين التطور والفيزياء والانتخاب الطبيعي.
في هذه الحالة: المؤمن هو من يؤمن بالصدفة فعليًا، بينما الملحد يتمسك بمنهج السببية العلمية، ويفسر ما يمكن تفسيره وفق قوانين يمكن اختبارها.

@molheden
🟨 الخاتمة الحاسمة:
الدين، في بنيته الجدلية، يدّعي التمسك بالسببية حين يريد إثبات الخالق، ثم ينقضها تمامًا حين يصل إلى الله، فيعتبره كائنًا خارجًا عن السببية بلا تفسير.
وبنفس الوقت، يتّهم العلم بالإيمان بالصدفة،
بينما هو من يمارس الإيمان بالصدفة المطلقة دون أن يسميها — لأنه يقبل وجود الله كحدث واعٍ كامل بلا مقدمات، بلا قانون، بلا سبب.

🔥 إذًا:
❌ العلم لا يؤمن بالصدفة، بل يفسر الظواهر باحتمالات مضبوطة ضمن قوانين سببية.
✅ الدين هو من يؤمن بالسببية بلا التزام، وبالصدفة بلا دليل.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
إذا كنت عاطلا عن العمل وعديم الموهبة فلا تيأس
فقط أطلق لحيتك وألبس جلبابا واشتغل رجل دين

لا تنسي عمل زبيبه صنايعية بحك جبهتك في سجاد مبلل من وضوء المصليين به كم هائل من البكتريا و الميكروبات لعمل زبيبه صلاه

طريقة أسرع بجلب ملعقة أكل و تسخينها و وضعها علي جبهتك لعمل زبيبه.

وكلما كبرت الزبيبه كبر تدينك و قربك من الله.

و كلما زاد طول شعر وجهك ليلتحم بشعر شعرتك. كلما كنت أقرب إلي الله.

ولن تحتاج للذكاء لأن اتباعك جميعهم أغبياء أكثر منك.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
هل الله ملحد؟؟

الجزء الرابع

سذاجة الله: لماذا لا نصدّق فكرة الأديان أصلًا؟

فلنبدأ بالتجربة الفكرية التالية:
تخيّل أنك جمعت أذكى 150 عقلًا حيًّا على الكوكب — من علماء فيزيائيين وأطباء أعصاب وروائيين ومهندسي حاسوب ومترجمين وخبراء لغويات، تحت إشراف 6 فلاسفة أخلاق.
وطلبت منهم أن يؤلفوا كتابًا بعنوان: رسالة أبدية من "خالق مفترض" إلى كائنات عاقلة، في 500 صفحة، بشروط واضحة:

* أن تكون لغته أخلاقية، بلاغية، إعجازية، واضحة، قابلة للترجمة، ومفهومة دون الحاجة إلى وسطاء أو تأويل.

* أن يكون نقل الرسالة إلى البشر قابلًا للتوثيق، والتحقّق، وغير خاضع للهلوسات الفردية.
* أن يتمتع النبي المرسل بأسلوب عقلاني، وأن تكون المعجزات قابلة للتسجيل لا للسرد الشفهي.
* وأن يُمنح الفريق كامل الحرية في اختيار زمن الحضارة وأسلوب التعبير، وطقوس الحياة، ونظام العبادة أو الإنجاز، دون إرث شعائري مستورد من ماضي الملوك أو العبيد.

النتيجة؟
حتى بأدوات البشر المحدودة، سيكتبون رسالة أوضح، أرقى، أبلغ، وأكثر إنسانية من كل ما يُدعى "كتبًا مقدسة".

@molheden
🧠 الآن قارِن:
إذا كان الله، كما يصوّره المؤمنون، هو الأعلم، الأبلغ، الأقدر على صياغة الرسالة — فلماذا جاءت كتبه كلها مليئة بالتشويش، والانغلاق اللغوي، والسباب، والتكرار، والعبودية، وسوء الفهم المتجدد منذ قرون؟

* لماذا لم يرسل الوحي إلى مجتمع موثّق بكاميرات، أو على الأقل إلى عصرٍ يفهم الفيزياء لا الصلصلة؟
* لماذا نزلت "الرسالة الخالدة" على راعٍ أمّيّ في كهف بلا شهود، يسمع أصواتًا على هيئة صلصلة جرس؟
* لماذا يسافر النبي إلى السماء على ظهر بغل، بدل أن يُسجَّل الحدث أو يُشاهد علنًا؟
* لماذا تشبه المعجزات دائمًا مستوى وعي الجمهور المتلقّي في زمنها؟

@molheden
📖 والكتاب نفسه … أين الإعجاز؟
هل يقول الله في كتابه الأبدي: *"فلمّا قضى منها زيدٌ وطرًا…"؟
أم *"إذا دخلتم بيوتًا ملكتم مفاتيحها فسلّموا على أنفسكم"؟
أم *"إذا خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء"؟

هل يشتم خصوم نبيه، ويمزّق أسماءهم في الشتائم؟
هل يصيغ العبادات على صورة طقوس الخضوع للملوك؟
هل يصور نفسه كملك جالس على عرش تحمله مخلوقات؟
هل يختم رسالته بكلمات كـ "كهيعص" و "حم عسق" و "المص"؟

@molheden
هل هذه حقًا لغة الإله؟ أم فانتازيا سحرية من وعي قديم مرعوب يبحث عن حماية خيالية في كائن أضخم منه؟

🔥 الفكرة البدائية
نظرة واحدة على تاريخ الأديان، ونصوصها، وتطور فكرة "الله" داخلها، تكفي لتبيّن الحقيقة:

أن الأديان اخترعت "الله" كسردية بدائية لتفسير الجهل، ثم طوّرته عبر التخويف، ثم سخّرته للسلطة، حتى أصبح التجسيد النفسي الجمعي لأفكار الملوك والقبائل البدائية.
"الله"، كما تصفه الكتب، ليس خالقًا عظيما.
بل ملكًا متضخم الأنا، قلقًا من النقد، مغرمًا بالمديح، يهدد بالعذاب، ويطالب بالطاعة العمياء.

@molheden
فكرة الله ليست عميقة، بل ساذجة بشكل محرِج.
ولهذا السبب: تنهار الأديان عند أول نقد عقلاني مفتوح، ولذلك يغرسونها في الأطفال قبل أن يُدركوا كيف يفكرون.

🧨 والنتيجة النهائية:
لو طُرح أي دين من الأديان الكبرى على شاب عمره 18 عامًا لم يتعرض لغسل دماغ منذ الطفولة، لضحك فورًا، واعتبره نوعًا من الأدب القديم أو الأساطير.

وسذاجة "الله" كما تصفه الأديان، ليست فقط ثغرة فيها — بل هي دليل إضافي على زيف الفكرة من أساسها.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
هل الله ملحد؟؟؟

الجزء الثالث

الساعة ليست خالقًا، والصانع ليس الله

من أشهر الأمثلة التي يكررها المؤمنون، قديمًا وحديثًا، للبرهنة على وجود خالق، هو تشبيه الإنسان بالساعة:
"لو وجدت ساعة دقيقة الصنع ملقاة على الشاطئ، هل كنت لتظن أنها وُجدت صدفة؟ أم أن صانعًا ذكيًا صنعها؟"

لكن هذا المثال ينهار بمجرد وضعه تحت العدسة الفلسفية والعلمية.

@molheden
أولاً: الساعة تدل على صانع، لا على خالق
الساعة لا تُخلق من عدم. بل تُصنَع من مواد موجودة، بتجميع مسبق لمكونات لها خصائص معروفة.
وبالتالي، فهي نتاج ترتيب وليس إيجاد، صناعة وليس خلقًا.

وهذا يُلزم المؤمن بسؤال مباشر:
هل إلهك "صانع" استخدم مواد أسبق منه؟ أم "خالق" أوجد المادة من العدم؟
إن قال إن الله صانع، فأين كانت المواد قبله؟
وإن قال إنه خالق من عدم، فليعرّف لنا العدم، وليثبت إمكانية الخلق منه.

@molheden
ثانياً: استدلالك بالساعة يُثبت الصانع… فقط عندما تكون النتيجة معقّدة
أنت ترفض أن توجد الساعة صدفة لأنها معقّدة.
وتقول إن "تعقيدها" يستلزم صانعًا واعيًا.
لكنك — بطريقة انتقائية — تقبل وجود إلهٍ يفوق الإنسان تعقيدًا بلا أي صانع أو تفسير.

وهنا تقع في تناقض قاتل:
ترفض أن تكون الساعة — وهي تافهة مقارنة بالدماغ البشري — بلا صانع، لكنك تقبل أن يكون الإله، وهو أعقد منّا بمليارات المرات، موجودًا بلا سبب.
فهل هذا عقل؟ أم تحايل على العقل؟

@molheden
ثالثاً: كي تثبت وجود إله واعٍ معقد يُنتج كائنًا تافهًا مثلك،
أنت بالضرورة يجب أن تؤمن بالصدفة — أن وعي هذا الإله المعقد قد وُجد بلا تفسير ولا سبب — فقط لتبرر وجودك أنت،
الذي يفسره التطور، والفيزياء، والانتخاب الطبيعي.

فتُصبح أنت، المؤمن، من يؤمن بالصدفة فعليًا، بينما الملحد يتمسك بسلسلة سببية علمية تُفسر ما أمكنه التفسير.

@molheden
رابعاً: العلم لا يقول بالصدفة، هذه كذبة
لا يوجد فيزياء حديثة، ولا أحياء تطورية، ولا فلسفة معرفة محترمة، تقول إن الإنسان أو الكون وجد بـ"الصدفة" كما يدّعي الوعاظ.

ما يُقال هو أن:
* الاحتمالات الكمومية تحكم الظواهر في المستوى دون الذري.
* الاصطفاء الطبيعي يحكم التطور.
* الزمن، الجاذبية، الطاقة المظلمة، والثوابت الفيزيائية تشكل نظامًا صارمًا يُنتج التعقيد.

لا أحد في الأوساط العلمية الجادة يقول إن الساعة وُجدت صدفة — لكن الكل يُجمع على أن مثال الساعة ليس دليلاً على خالق، بل خدعة تبسيطية تُخالف كل منطق المعرفة.
@molheden

Читать полностью…

هل الله ملحد؟؟

@molheden
الجزء الثاني

لنفترض جدلاً أننا قبلنا سؤال "من خلقك؟"

هذا يضعنا أمام تعريفين رئيسيين للخالق كما تقدمه الديانات الإبراهيمية:
1. أنه الأول والآخر، لا بداية له، ولا شيء قبله.
2. أنه مُسبِّب الأسباب، لكنه لا سبب له.

هذه الصيغة — وإن اعتُبرت قمة التوحيد — تؤدي منطقيًا إلى نتيجة صادمة:

أن الله نفسه "ملحد"، لأنه لا يؤمن بخالق له.
وأن الله نفسه "ينكر السببية"، لأنه استثنى ذاته من قانون السببية الذي يُخضِع له كل ما سواه.

@molheden
فإذا كانت "السببية" قانونًا شاملًا يجب تطبيقه على الكون والكائنات، بما فيها نحن البشر،
فلماذا يُعفى الله منه؟
من أين جاءت هذه الحصانة المفاهيمية؟
ومن الذي قرر أن القانون يُطبَّق على كل شئ إلا على واضعه؟

إما أن السببية قاعدة عقلانية شاملة — فيجب أن تشمل الله، أو أنها انتقائية تعبدية — فينهار المنطق من أساسه.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
يختلف تعريف الشرف في كل منطقة ، فمثلا عند اليابان الشرف هو العمل بضمير وإنجاز، أما عند العرب فالشرف مرتبط بجسد الأنثى وحجابها واعضاءها التناسلية.

ولذلك فإن اليابان متقدمة على العرب بمائة سنة ضوئية.
@molheden

Читать полностью…

@molheden
يتباكون على شرف المرأة فقط عندما تغني او تظهر خصلة من شعرها ، لكنهم لا يبكون عليها عندما تُظلم وتتشرد وتجوع ، وتبحث عن طعامها في صناديق القمامة.

إنت بتقوق ليه دلوقتي؟
بطل عياط و ومتبقاش علق...
@molheden

Читать полностью…

@molheden
الله وهو صغير كان اهبل وعبيط وغاوي يلعب في الطين كتييييير، وبالصدفة أثناء اللعب صنع تمثال على شكل إنسان وخلق آدم.

وتبارك الله احسن الخالقين من اللعب في الطين 😜😂
@molheden

Читать полностью…

@molheden
الله ليس كمثله شئ وكذلك العدم أيضا ...
الله والعدم سواء...
@molheden

Читать полностью…