🌼وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ۚ🌼 (للتبادل ) @Alamerrrrrr
°°
إنِّي أَعْجَبُ مِنْ عَاقِلٍ يَرَى اسْتِيلَاء الْمَوْتِ عَلَى أَقْرَانِهِ وَجِيرَانِه كَيْف يَطِيب عَيْشه خُصُوصًا إذَا عَلَتْ سِنّه.
ـ ابن الجوزِيّ •|
°°
ـ كَانَ سُفيَانَ الثَّورِي إذَا دَخَلَ رَمَضَان تَركَ جَمِيعَ الأعمَالِ وَأقبَلَ عَلى قِرَاءَة القُرآن، وَكَانَ الوَلِيدُ بن عَبد المَلِك ، يَختُم فِي كُلّ ثَلاثٍ، وخَتَم فِي رَمَضَان سَبع عَشرَة خِتمَة.
ـ وَقَالَ الرّبِيعُ بن سُليمَان : كَانَ الشَّافِعِيّ يَختُمُ القُرآنَ فِي شَهرِ رَمَضَانَ سِتِينَ خِتمَة، وفِي كُلّ شَهـرٍ ثَلَاثِينَ خِتمَة.
ـ وَكَانَ مُحَمَّد بن إسمَاعِيلكُ البُخَارِيّ يَختُم فِي رَمَضَانَ فِي النَّهَارِ كُلّ يَومٍ خِتمَة، وَيقُومُ بَعدَ التَّرَاويح كُلّ ثَلاثِ ليَالٍ بِختمَة.
ـ فاللَّهمًّ عَوناً وفهماً وعلماً وهمةً وسَدَاداً كحالهم •|
°°
قال تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ﴾ قال الإمامُ ابنُ كثيرٍ رَحِمَهُ الله: يَمدحُ تعالىٰ شَهر الصِّيام مِن بَين سَائر الشُّهور بأَنه اختَاره مِن بَينهنَّ لإنزَال القُرآن العَظِيم فيه.
ـ تَفسِير القُرآنِ العَظِيم •|
🌙 #سورة_الفرقان
🎤 القارئ : #ماهر_المعيقلي
🤝 إدعمنا بإعادة توجيه ✅
.
°°
قُلُوبُ المُتّقيّن إِلَىٰ هَذَا الشَهر تَحِن، وَمِن ألَمِ فرَاقِه تئِن.
ـ ابن رجب لطائف المعارف •|
°°
كَانَ مِنْ هَدْيِهِ صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شَهْرِ رَمَضانَ⇦ الإِكْثَارُ مِنْ أَنْواعِ العِبَادَاتِ .
ـ ابن القَيّم •|
°°
ـ يَا مَن طَالتْ غَيبتُه عنَّا، قَد قرُبت أيَّامُ المُصالَحة، يا مَن دَامَت خسَارَتَهُ قَد أقبلَتْ أيَّامُ التِّجارةِ الرَّابحَة ، مَن لَم يَربَح فِي هَذا الشَّهرِ فَفي أيِّ وقتٍ يَربَح؟! مَن لم يَقْرُبْ فيهِ مِن مَولاهُ فهُو علىٰ بُعدِه لا يبرَح ،كَم يُنادَى: حيَّ علىٰ الفَلاحِ وأنت خَاسر؟! كَم تُدْعَى إلىٰ الصَّلاح وأنت علىٰ الفسادِ مُثابِر؟! كَم ممَّن أمَّلَ أن يصُومَ هذا الشهرَ فخانَهُ أَمَلُه، فصارَ قبلَهُ إلى ظُلْمَةِ القَبْرِ ، كَم مِن مُستقبِلٍ يَومًا لا يَستكمِلُه، ومؤمِّلٍ غَدًا لا يدرِكُه! إنَّكم لو أبصَرتُم الأجلَ ومسيرَهُ، لأبغَضتُم الأمَل وغُرُوره.
ـ ابن رجب •
ـ لَطِائِفُ المَعارِف•|
°°
ـ أوصِيَكَ بِأن تَحمِلَ هَمَّ أمَّة مُحَمَّدٍ ﷺ فِي جَمِيعِ ٲحوَالِكَ، وٲن تَجعَلَ آلَامهَا مُغذِيَّةٌ لِهِمَّتِكَ وَعَزِيمَتِكَ.
ـ لاتَفتر ولاتَهن فَفيكَ كُلّ الٲمل •|
°°
عَليكَ صَلاةُ اللهِ مَا صَامَ صَائِمُ
وما قَامَ بالقُرآنِ فِي اللّيلِ قَائِمُ.
ـ اللَّهمّـ صَلّ وسلّم وَبارك على محمَّدٍ وآل محمَّد •|
°°
وغَايَةُ الوَاحِدُ مِنَا الآنَ هِي رَمَضَانَ أن يَلحَقَ بِه، ويُكتَبَ مِن أهلِه، وَيَمسَّه رَحمَتَه، ويَنعَمَ بِبَرَكَتِه، وَيَشعُر بِسَكِينتهِ وطَمَأنِينَتِه، يَشحِن عَزِيمَتَه، ويُجدِّد إيمَانَه، ويُكثِرَ مِن دَعَواتِه، يَطمَع فِي ربٍّ كَريِم، يَأمَل فِي جَبرِ خَاطِر كَبِير، يُرمِّم بِاللَّه مَا فَعلتْهُ الأيَامُ الخَوَالِي المُتعِبَة، ويُعوِّضَ بِالقُربِ مِن رَبَّه مَا سَرقَتهُ مِنه طَاعَة اللَّيالِي والأيَام الثِقَال .
ـ فَاللَّهمَّ بلغنا إيَّاه بلاغ قبول وعمل •|
°°
ـ لَا شَيءَ ألذّ لِلقلوبِ ولَا أحلىٰ، مِن محبَّة خَالِقِها .
ـ السَّعدِي رحمه اللَّه •
ـ فاللَّهمّ فرغ قلوبنا من الدّنيا ودواعيها •|
°°
ـ ادعُ لأمَّتِكَ كأنَّكَ الوحيدُ الَّذي تذكُرُها و تتعهّدُُهَا بالدُّعَاء ،ادعُ لـ لأمَّتِك بيقينِ أنّ دعوتَكَ سَتَقلبُ المَوَازِينَ، وتَدفَعُ عَنهَا ضَرَرًا لا تُدركُه ، ولا تَعتَد الأحدَاثَ، ولا تَعتَدِ الأحدَاثَ •|
°°
ـ إنَّ جيلَ آلنَّصــرِ آلَّذِي يُقِيمُ آلشَّرِيعَةَ لَآ بدَّ آن يُحَقِّقَ آسبآب آلتَّمكِينِ وَيُحصَّلَ مُقَوِّمآتِهِ ، فآلآِسلَآمُ مَبنِيٌّ عَلَى آصلَينِ : آَلَّآ نَعبُدَ آِلَّآ آللّٰهَ وحدَهُ، وآلَّآ نَعبدَهُ تَعَآلَى آِلَّآ بمَآ شـَرَعَ جَلّ وعَلآ.
ـ اللَّهمّ جِيلاً مُوحدَاً منصُوراً إلى قيام الساعة•|
°°
ـ وَلَا سِجنُ أضيَقَ مِن سِجنِ الهَوى، ولاقَيْدُ أصعَبُ مِن قَيْدِ الشَهوَةِ.
ـ ابن القَيّم •|
°°
ـ مهما أثقلَتْك مهامُّك، وتكالبت عليكَ نفسُك، تذكَّر : اللّٰهُ مَن كلَّفك، إذًا هذا بوسعِكَ، فلا تخدعنَّك نفسُك بأنَّك لا تستطيع، فَاللّٰهُ إذا كلَّف أعان ، لا تفقد صبرَك مهمَا تأخَّرَ عَليكَ الفرَجُ؛ فما بين حُلمِك وتحقيقِهِ إلّا صبرٌ جَمِيل، ولعلَّ الظروفَ التي تمرُّ بها الآن تقودُك إلىٰ قدرٍ جَميلٍ لَم تكُن تَحلمُ بِه .
ـ يَا ربِّ، وكُلُّ نَفَسٍ يُقرِّبُنا إليك، وكلُّ صباحٍ نستفتِحُ فيه بذكرِك، امنحنا القُوَّةَ أن لا تتعثَّرَ خُطانا في مسيرِنا إليك •|
°°
أسألُكَ ألا أُحرم مِن تَوفِيقِك هَذه المَرة فَيَخِيبُ مَسعَاي الذي هُو صِفرٌ بدونِك، أسألُك ألا أُرَد خَائِبَةً يَا مَولايْ •|
°°
فِي بِدَايَةِ رَمَضَانَ أنتَ لَستَ بِحَاجَةٍ إلىٰ مَا يَشحَذُ هِمَّتكَ أو يُشعِلَ فُتُوركَ فَبِطَبِيعَة الحَالِ أنَّك مُشتَاقٌ إلَى رَمَضَانَ ومُتَحَمّسٌ إليهِ وَلَديكَ طَاقَاتٌ سَتَسعَىٰ فِي تَفرِيغِهَا بِالبَذلِ والعِبَادَة ،وَلَكِن إيَّاك أن تَلتَفِتَ إلىٰ قَلبكَ قَبلهَا ،فَقُبٌول العَمَلِ يَلزَمُه الإخلَاص فِي النَّيةِ والصِدقِ فِي العَمَل، وَاحذَر أن تَستَكثِرَ مِن الطَّاعَاتِ ليُقَالَ أنَّك عَابِد، أو أن تتحدَّث بِكَم صَليتَ وكَم قَرَأتَ لُيعجَبَ النَّاس بِكَ وتَذكّر أنَّ النَّاسَ لا يَعلَمُونَ بمَا فِي قَلبكَ ومَا تُخفِيه وَلَكِن رَبّ النَّاس يَعلَمُه ، عَليكَ⇦ نَفسَكَ وَقَلبَكَ، حتَّىٰ إذا حَبسَكَ مَا تَكرَه عَن الطَّاعَاتَ فَلا تَحزَن وتذكّر: {هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ}.
ـ أخلص ولاتلتفت •|
°°
مِن أعظَمِ نَفحاتِ رمَضان مُصادفةُ سَاعة إجابةٍ، يَسأل العَبدُ فِيها الجنَّة والنَّجاةَ مِن النَّار، فيُجابُ سُؤالهُ، فيفوزُ بسَعادة الأبَد، قال تَعالى: ﴿فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فاز﴾».
ـ ابن رَجب ،لطائف المَعارف •|
°°
مَا مِنْ دُعاءٍ في رَمضان إلَّا ⇦ مَسْمُوع .
- ابنُ الجَوْزِي •|
°°
كَانَ عَليُّ رَضِي اللهُ عَنه إذَا دَخلَ رَمضَان يَقُول : اللهُمَّ رضِّنا فِيهِ باليَسيرِ مِنَ النَّوم .
ـ التَّرغِيبْ والتَّرهِيبْ (٢/٣٦٦) •|
°°
إذَا بلّغكَ اللَّـهُ مَواسِمَ الْخَيْر ، فأرهِ منْ نَفسكَ الخير ، فَفي تِلك المَواسمِ غنائمٌ يَبلغُ بها المُجتهدُ أعلى دَرجاتِ الجنانْ وكُنْ على أهبَةِ الاستِعْدادْ ،رمَضانُ لنْ ينتَظِرَك ، سيمُرُّ سَريعًا، فإنْ كُنتَ مُستعِدًا فُزتَ، وَإلّا فاتَتْكَ الفُرصَة ،وَخيرُ ما يُتَجَهّزُ بهِ لرمَضانَ ، استغْلالُ شعْبَانَ فِي إصْلاحِ القَلْبِ ، لنخرُجَ منْ رَمضانَ بالزّادِ المطلُوبِ لعَامِنا ، فَانوي وشمَّر واجتَهد فيما تَبَقىٰ مِن شَعبان ،فـ سلعةُ اللَّـه غَالية .
ـ اللهُمَّ بَلِّغْنَا رَمَضانَ بَلاغ تَوْفِيقٍ ورَحْمَة ومَغْفِرَةٍ وعِتْقٍ مِنْ النَّار •|
°°
الجُرُوحُ التِي يُدَاوِيهَا القُرآن جَبْرُها طَوِيل المَدىٰ ،يَقول ابنُ القَيّم رَحمَهُ اللّٰه: لمَّا كَان الهَم والحُزن والغَم يُضَاد حَياة القَلب واستِنارَته، سَأل الرَّسُول ﷺ أن يكُون ذَهابُها بِالقُرآن ،فإنَّها أحرىٰ ألّا تعُود، وأمَّا إذا ذَهبت بِغَير القُرآنِ مِن صِحّة أو دُنيَا أو جَاه أو غَير ذَلك فإنَّها تعُود بِذهَاب ذَلك •
ـ شَفاء ورحمة •|
°°
ـ اللَّهٌمَّ بَلّغ أبنَاء أمَّتِي رَمَضَانَ مَنصُورِينَ مَجبُورِينَ شِبَاعُ آمِنِينَ.
ـ آميّن آميّن آميّن ألف مَرَّةٍ وَمَرَّة •|
°°
اعقِدُوا نيَّاتكُم عَلَى الطَّاعَةِ وَالإحسَانَ فِي رَمَضَانَ، وادعُوا ربَّكـُم أن يُنعِمَ عَلَيكُم بّبُلُوغِه، ويُعِينَكُم فِيه عَلَى الخَيّر، فَإنَّ نيَّة الخَيرَ والعَزمَ عَلَيهِ وتَحدِيث النَّفسِ به من أفضلِ زَادكُم لِلفَوزِ بهِ .
ـ العُصِيمي•|
°°
أَكْثِرُوا مِنْ قَوْلِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللَّـهُ فَإِنَّهَا أَلْفَاظٌ تَتِمُّ بِحَرَكَةِ اللِّسَانِ دُونَ حَرَكَةِ الشَّفَتَيْنِ، فَلَا يَشْعُرُ بِذَلِكَ الْجَلِيسُ .
ـ ابن حزم •|
°°
ـ لَمْ نُخْلقْ لِلْبَقَاءِ فَأصْنَع لِذَاتِكَ ⇦ أَثَرًا طَيِّبًا يُخَلَّفُ مِنْ بَعْدِكَ .
ـ غفَر الله لَنا ولِوالدينا ،ولجميع المسلمين •|
°°
﴿ كُنتُم خَيرَ أُمَّةٍ أُخرِجَت لِلنّاسِ تَأمُرونَ بِالمَعروفِ وَتَنهَونَ عَنِ المُنكَرِ وَتُؤمِنونَ بِاللَّهِ وَلَو آمَنَ أَهلُ الكِتابِ لَكانَ خَيرًا لَهُم مِنهُمُ المُؤمِنونَ وَأَكثَرُهُمُ الفاسِقونَ ﴾.
ـ دأبنا أن نُبتلىٰ، عهدُنا أن لا نَميل •|
°°
ـ أفضَلٌ الإسلَام الصَْمْتٌ حَتَّى⇦ يَسلَمَ النَّاسُ مِنكَ.
ـ وهب بن منبه •|
°°
ـ العَقلُ مِكيالٌ، ثُلُثُه ⇦فِطنةٌ، وثُلُثاه⇦ تغافُلٌ .
- معاوية رضي الله عنه •|
°°
ـ لا رَيبَ أنَّ فِي النّسَاءِ مَن هِي أَعقَلُ بِكَثِيرٍ⇦ مِن الرّجَالِ .
ـ ابن تيمية•|