عقلي لهُ همًا لايهدأُ يا الله، بل ينامُ قليلًا ويفيقُ كثيرًا يُتمتِمُ في جسدي الخوف والقلق نزعَ مني الطمأنينةُ حتى أنني نسيت كيف يشعرُ المرء إن كان مطمئنًا، ربّاهُ أناجيك وحدُك وأعلم أن لاقدير بيدهِ الأمر كلهُ إلا أنت .