كلّ ما أردته هو ألّا أقف حائرٌ
لا أعلم إلى أين أذهب في مُنتصف طريق
" كنت أعتقد أنك طريقي "
التَقيتُ بِك فتَصالحتُ معَ العالَم
وعَفَوتُ عَن الغائبين
منذُ التقيتُك وأنا لا أرَى أيّ شيءٍ
يَدعُو للغَضَبِ إلا غيِابُك
العاطِفة عندّي جدًا محصورة
لذلِك لا أكتب حتى " صباح الخير "
إلّا لشخص أحب معهُ فكرة
أن يومًا جديدًا جاء وهوَ بحوزتي