كل يوم ،
أستسلم لعشرين دقيقة
ثم في الحادية والعشرين
أقرر المواصلة ؛
النجاة طقس
وشعيرة
وممارسة .
دَعني أُحبك مِثلما أحبَبتني
مِن دون خوف
مِن نهاياتِ الغد
فضيَاع عمري في سَبيلك هَين
لكِنني أخشى
ضياعُكَ مِن يَدي
كنت أسأله وانا بين ذراعيه: أتحبني ؟؟
نحن نعلم، لكنّنا أحيانًا نُريد أن نسمع ما نعلم لِنطمئن.