-
"وذلِّل كل صعبٍ في خُطانا وبلّغنا تباشيرَ الوصولِ."💙
الَلي يسألونَي من ويّن أخـذ منشَوراتـي أخذُها من هالقنوات منشورات قصيره وحالات ستوريه بدون حقوق,الكل يسرق منها⚡️👌🏻❤️🔥.
/channel/addlist/j9_qtnugmcU1YjBk
أنضموا قبل حَذِف الرابط👆🏻.
«كاشفوا مَن تُحبون بما يُحِبون؛ فإن للكلمة الطيّبة أثر لو تعلمون عظيم. ماذا تركنا من البخلِ إن حجبنا الكلِم العذب عن الأهل والصحب والأحباب؟! بُح ولا تكتم، اجهر ولا تُسر؛ فإن حق الوردة أن تكون بيد الحي الذي تُحبّه، لا أن توضع باهتةً على شاهدِ قبره!»
Читать полностью…
"الأمر أشبه بأن تحاول جاهدًا أن لا تنطفئ شمعتك وكل من حولك يثيرون الهواء."
Читать полностью…
احتفظ بضحكتك بعيداً عن بؤس العالم ، فأنت تستحق السعادة ، لا تعبس ، بالإبتسامة والصمت تداوي جراحك وتقيم أمورك وتدفع أذى عظيمًا عن نفسك ، لذا اعتنِ بنفسك جيداً ، وابتعد عن ما يؤذيك ويكسرك ...
لا تجعل أحداً ما يؤثر على كيفية سير حياتك ، قراراتك ، علاقاتك ، أو حتى مزاجك ، كن كما تريد و تحب ..
جامل ، واجبر الخواطر ، وكن رفيقاً ، واصفح الصفح الجميل..
الرحماء قليلون ، وهم أركان الدنيا وأوتادها..
فـ لا تكسر قلباً بكلمة فظّة..
ولا تجرح روحاً بتصرف غليظ..
اجعل كلماتك بلسماً على القلوب ، وعباراتك دواءً للجروح ، وتبسّم في وجه من عرفت ومن لم تعرف ،
ليُسعدك الله ، ويرفق بك ، ويرضى عنك..
- سويُّ النفسِ، إن أكرمتَه بوردةٍ، زرع شجرةً في بُستانك.
Читать полностью…
إلى الذين تضحك عيونهم رغم خيبات أقدارهم الذين يخفون خلف ملامحهم قصصاً من الحزن لا يعرف عنها أحد الذين تصعد أرواحهم إلى قمة الحزن ولا تزال وجوههم تبتسم سلام على قلوبكم بقدر ما أرهقتها الحياة ...
سلام على نقاء نواياكم وصدق محبتكم سلام على أرواحكم فهي نادرة وطاهرة
يتعافىٰ المؤمنُ القويُّ بالسَّعي، لا بالوصول، يتعافىٰ بِإدراكه لِأجر المحاولة، لا بِالمحاولة ذاتها، يتعافىٰ مع كلِّ عثرةٍ في الطريق، مدركًا أنَّها رصيده في خزينةِ آخرتِه، يتعافىٰ بِصبرِه علىٰ المشقَّات، وبِجلادتهِ رغم لينهِ، وبِاحتماله ما لا يقوىٰ عليه، ودموعه التي أسالتها الظروف!
يتعافىٰ المؤمنُ -أخيرًا- بعد كلِّ ما بذله - ولو لم يَصِل- ؛ لأنَّ سعيَه أنقىٰ، وعطاءَه أسخىٰ، وهدفَه أعلىٰ، ولأنَّ سكينةَ حُسنِ نيَّته تُلازِمُه، وطُمأنينةَ صفاءِ قلبِه تُؤنسُه، وهدوءَ جِدِّه يُصاحبُه..
المؤمنُ لا يتوقَّف، بل يستريحُ ليُواصِل المعركة.
يسير الإنسان طريقه لا يملك إلا قلبه، وإيمانه بربه.
يدعوه ألّا تشوِّشه ضبابيَّة الطريق، وألّا تنكثه اضطراب الخطى،
وأن يظلَّ قلبه كما هو مهما تألم!
يخوض رحلته، يتَّكئ على عرجته،
يتجاوز أمورًا أصعب من قدرته على تخيّلها، لا احتمالها فحسب.
تُمد له يد الله في كل لحظة، يُنار له طريقه،
يصل إلى نهايته برعايته وتوفيقه،
ليوقن أنّ لمحة توفيق إلهيّ تبدد كل ضبابيَّة، وتزن كلَّ اضطراب،
وأنّ نظرة عناية واحدة تكفي لزوال كل صعب، وجبر كل كسر..
يسير الإنسان طريقه باحثًا عن نفسه،
ليُدرك في نهايته أنّه لم يصل إلى نفسه فقط،
بل وصل إلى الله بما أنجاه وآواه وأيّده وكفاه وأمّنه وأغناه.
أحيانا يضيق بنا الطريق، ونظنّ أن الأبواب قد أُغلِقت، وأن المشهد لن يتبدّل يوما…
لكنَّ الله الذي يُقلِّب الليل والنهار، ويحوّل الحزن فرحا والضيق فرجا، لا يُعجزه أن يغيّر حالك في لحظة، بل في طرفة عين…
ثق أن ما تتمناه ليس بعيدا عن كرم الكريم، وأن ما تراه مستحيلا اليوم قد يصبح واقعك غدا.
اليقين بأن الله قادر؛ هو مفتاح كل خير، فربّ خطوة يهيئها الله لك الآن ولا تراها، وربّ بابٍ يُفتح لك فجأة لأنك أيقنت به ولم تيأس من رحمته…
تمسّك بأملك، وتذكر أنّ ربّك إذا أراد شيئا قال له: كن… فيكون.
وما بين “الهمّ” و“الفرج” غمضة عين، ويقين بالله عظيم.
امضِ ، ولو بثقل التعب
فالأثر لا يُصنع في الراحة بل في
الخطوات التي لم يرها أحد لكنّ
الله رآها ولأن الله رآها ..
أعدّ لك ما لم تتوقّعه، فرجًا يأتي من
حيث لا تحتسب، ونجاحًا يُشبهك :
صادق، هادئ، وعميق..
فلا تستعجل الوصول، فكل ســـاعٍ
بصدق، تُكتَب له النهاية التي تليق
بثباته!
﴿إِنَّ اللهَ يُدافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا.﴾
أحيانًا تكتشفُ أنَّ اللهَ يَحميكَ وأنتَ صامِت، ويُنقِذُكَ من نَوایا لم تَعرِفْها، ويَصرِفُ عنكَ حِقدًا لم تَرَه.
تُخبِرُكَ هذه الآيةُ أنَّ الدِّفاعَ الإلهيَّ لا يَحتاجُ إلى حُضورِكَ ولا إلى تَبريرِكَ؛ قد تَكونُ نائمًا حين تَنطفِئُ مَعارِكُ كانَت قادِرةً على إرهاقِ روحِكَ سَنوات.
الإيمانُ لَيسَ ضَعفًا؛ الإيمانُ حِماية.
أحط نفسك بالذين يُدركون أن العلاقات الإنسانية أساسها التقبل وليس التحمل، يتقبلون فكرة أن تكون قليل الكلام وليس أن يتحملوا قلة كلامك، يتقبلون فكرة أنك شخص كتوم وليس أن يتحملوا فكرة أنك تخفي شيئًا عنهم، يتقبلون فكرة أنك هادئ وليس أن يتحملوا فكرة أنك لا تستطيع التعبير ...
Читать полностью…
خوض التجارب هو ما يجعلنا أقوى
لو تأملنا حياتنا، لوجدنا أننا أفضل ما علية
اليوم، بسبب أسوأ ما حدث لنا بالأمس .!!
-
نقصان الدنيا لا يتمثّل في عدم نيلك ما تريد، بل أيضًا في أن تناله ثم لا تجد في نفسك السعادة التي كنت تظنّها وأنت ترجوه وتدعو به!
يتلهّف الإنسان، ويتوق، ويبذل، ثم إذا ما ملك زهد في ذات يديه،
يرغب، ويرنو، ويتلمّس الحصول على الغاية، حتى إذا وصل بهتت في عينه.
وكأنَّ هذا النقص العجيب يقوده في النهاية إلى أن يدرك معنى الدنيا على حقيقتها،
وألا يتلهّف إلا لجنة عرضها السماوات والأرض أُعدِّت للمتقين،
حيث السعادات دائمة، والنعيم مقيم،
والقلب ممتلئ لأول مرة بلا نقصان، مستقر بلا تردد،
آمن بغير خوف..
يا رب،
اخرج الدنيا من قلبي، واجعلها في يدي،
ولا تحرمني تمام الرضا وغاية السكينة،
واجعلني من عبادك الراضين المرضيّين.
"يأسرني مَن يتحدث بالقرآن، يجري على لسانهِ كما تجري الأحاديث الاعتيادية اليومية، لا ينتظر نازلةً ليحيي آية في الصدور، بل في حديثه البسيط تراه ينطلق لسانه بمكنون صدره، فَيستدل بآية هنا وأخرى هناك..
وفوق ذلك كله، قد أنعم الله عليه ببلاغة القلب، وطلاقة اللسان، فَما رأينا أحدًا يحب القرآن، إلا والقرآن أحبّه!"
-
استبشر سيدنا زكريا برؤية الرزق عند مريم فدعا ربَّه بأن يهب له كما يهب لها،
كان نبيًّا لكنه احتاج أن يرى آثار رحمة ربِّه على عباده، ليتذكر سعة فضله، ويوقن أن له نصيبًا منه.
أنا -أيضًا- أستبشر برؤية الناس من حولي يحققون أحلامهم، أحب أن أرى الفرح يطرق أبوابهم.-
أحبُّ أن أرىٰ أيديّ النَّاسِ وهي تُلامسُ أحلامَهُم، وأقولُ: ياربِّ، أتِمَّها عليهم، وهَب لنا.
أتذكر سعة فضل ربي، وأدعوه أن يجعل لي منه نصيبًا..
ياربّ،
اقضِ حوائج عبادك وحوائجنا،
وارزقنا خطوات مكتملة صائبة،
وطرق ميسرة، ووجهات مناسبة،
واجعل مسيرنا بشرى لمن بعدنا يدعوك به كما دعوناك.
ويحدُثُ أحيانًا أن تحتاجَ جِدًا أن تُكلّمَ الله بصراحة " رغمَ علمكَ أنهُ يعلم " ، ..
وأن تبكي حدَّ الصرعِ بمحرابِهِ ، أن ترميَّ كُلّ الضحكات الى أسفلِ الدَركاتِ ، أن تترُكَ لقلبكَ أن ينزِف ما بهِ ، أن يُخرجَ ثقيلَ مُحتواه ..
أن تقولَ لهُ أنني لَم أعُد أملكُ القدرةَ على توجيهِ مركبي ..
وأنني لم أعُد أثقُ بخرائطي ، ..
وأن يسجُدَ كُلّ ما بكَ حتى أصغَرِ شريان ، أن يصرُخَ كُلّ ما بِكَ ويستجديهِ ويستعطفه ، ..
ليسَ وعزتِهِ يأسًا ولا قنوطًا ، ليسَ جُحودًا بما أنعَم ، ..
ولكن حاجةً إليهِ ولهديهِ الجميل حنانِهِ وحُبّهِ ، ..
ولكن ضياع ، ولكن أمورَ أُخرى بعدَ كُلِّ ترتيبٍ لداخلِكَ تُبعثرُك ..
فتقِفُ ، أو تجلسُ ، أو تُكّورُ نفسكَ في سرِيركَ ، وتترُكَ روحكَ تسجُد وتُخبرهُ عمَّا بها علَّها ترتاح ، أو ترتاح ..
قَد تَخيطُ جِراحَ النّاس وأنتَ مُهتَرئ!
مَع ذلكَ استَمِرّ!
مأجورٌ عَلى أنفَاسِكَ إنْ صَدَقت
ربِّ أفرغ عليَّ صبرًا...
ألا يَشقى في صُحبتي أحدٌ
أن يظل قلبي هينًا لينًا
مهما بَلغتْ قسوة العالم حولي.
وأن يكون حُضوري - دائمًا - خفيفًا ومَقبولًا بين الناس
جاهد ألا تضيع بوصلتك عن الله عز وجل، اجعل معيّته قضيتك التي تأكل وتشرب معها، تستيقظ وتنام بها، استحضر فقرك له وذلك بين يديه وحاجتك إليه في كل زاوية من زوايا شؤونك، وتذكّر دائمًا: أنك خاسر مهما ملكت إن أضعت حياتك عن الله، وأنك رابح دائمًا مهما خسرت ما دامت حياتك بالله.
Читать полностью…
يمكن أن يكون الأمر الذي تخافه وتؤجله دائمًا هو مفتاحك لمكانٍ وحياةٍ أفضل، يُمكن أن تكون الأمور التي ترفضها هي طريقك المُمهد، ماذا لو كان رفضك الطويل هو سبب إغلاق هذه الأبواب بالأقفال، واجه مخاوفك واخطو خطواتٍ جديدة، ادخل إلىٰ المناطق المُظلمة والمحظورة في عقلك فربما كانت هي جنتك.
ياربّ! لا أعرفُ ماذا أريدُ
ولا أميّزُ فـ الأشياءِ خيرَها و شرَّها..
فـ ارضني بما تراه خيرًا لي، و اصرفني عمّا يحوي الشرَّ بي و يسّر إليّ الطريقَ و رتبْ عنّي الخُطواتِ و لا تكلْني إلى نفسِي طرفةَ عينٍ .
فـ أنت تعلمُ ولا أعلمُ تقدرُ ولا أقدرُ
و أنت علّامُ الغيوبِ
لعلّها لكِ:
سيُقرّ الله عينك بما دعوتِ به، ويأتيك الجبر من حيث لا تتوقعين
﴿ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ ﴾
مهما كنت في ضيق وواجهت الصعوبة، تذكر كم مرة شارفت على الغرق ثم نجوت بأعجوبة، أتظنها كانت صدفة، كل حزن وهم وخيبة كانت لك خيرة، سيحتويك ربك بنوره، ونور الله أقوى من كل عتمة، لا بأس على قلبك من كل غصة.
"الأشياء الجميلة لا تأتي على عجَل، بل تُزهِر على مَهل، تأخُذ من أوقاتنا، من صَبرِنا، من انتِظارنا، من لهفَتِنا؛ حتى نُدرك قيمتها حينَ تَحُط على قلوبنا، بهجة النفس ليست هِبة من الخارج، بل زهرة تنمو من داخلِنا."
لا تتوقف عن المحاولة...
مهما بدا الظلّام حالكاً والطريق مظلماً، ومهما كانت الخطوات صغيرة للغاية، وكان قلبك ضيّقاً حزيناً؛
إيّاك أن تتوقف هنا تحديداً !!
لأنّ مصيرك الآن يتحدد فيما إذا كنت ستبلغ مستوىً جديداً في الأخلاق والمثابرة والاجتهاد، أو تفشل تماماً في كلّ شيء !.
طبعاً الفشل هو التوقّف والقول بأنني لم أكن محظوظاً،
أمّا أن تقول عن ماضيك أنه تجربةٌ وقد تعلمت منه الكثير هو ما سيدفعك لمستقبلٍ عظيمٍٍ بإذن اللّه
كلُّ ما يشغلني حاليًا هو نفسي،
لا بمعنى الأنانيَّة، ولكن بمعنى العناية؛
أراقب أفعالي، خطواتي، كلماتي،
أحاول أن أهذِّبني، أعلِّمني، أن أنتج أفضل نسخة مني.
تعنيني نفسي؛
أن تسير بهدوء، وأن تنتهي إلى غايتها بسلام.
ياربِّ،
أعِنِّي عليَّ، واهدِ لي نفسي.
"لا بأس عليك إنما هي أيامٌ قلائل وسيمرّ كل مُرّ وستأتيك تلك اللحظة التي تقول فيها بكُل مشاعر قلبك المُبتَهِج ونبرة صوتك المتحشرجة بالدمع: “قد جعلها ربّي حقًا“ ستعلم يقينًا لا يخامره شكّ أن كل مرارة يعيشها المرء الآن سيعقبها فيضٌ من الحلاوة .. إنّهُ الله إذا أعطى أدهش سبحانه".
حياة يُدبرها الله ، لا ينبغي أن تقلق بشأنها ..
اللهُم لا تُحبط لي دعوة تمناها قلبّي
" اللهم إجعل ما تبقى من العام جبراً لا كسراً ، وفرحاً لا حزناً .."
Читать полностью…
"يحميني الله في كل مرة أكون فيها قريبًا جدًا من السقوط، يحميني بطُرق لا أفهمها، وأرى لُطفه في كل خطوةٍ أخطوها.. إنَّ الله هو طريق النجاة الوحيد الذي يعرفه قلبي.. فالحمد لله دائمًا وأبدًا."
Читать полностью…
"أدعُوكَ يا ربِّ في ضُرٍّ وفي فرحٍ
فأنْتَ وحْدكَ في الحالين لي سَنَدُ"
يفتح الله لك في أشدِّ لحظاتك ضيقًا نافذةً من نسيمه كأنّما يقول لك: ما ضاق قلبٌ وأنا فيه.
فيُريك من بين جدران تعبك طريقًا لم تكن تبصره، ويُسلِّمك من يدِ الانكسار إلى يدِ الجبر برفقٍ لا يُرى.
"أفضل انتصارات الحياة هي الإنسحاب من كل شيء مُؤذي، الإنسحاب من كل شخص غير جدير بالعطاء والثقة، الرحيل بكل أدب وهدوء وتركهم للذكريات، فهي لوحدها كافية أن تجعلهم يعلمون ماذا خسروا مع معاشرة الناس، هم سيجدون من يشبههم وأنت ستجد نفسك، وذلك أفضل ماقد تحصل عليه في يومٍ من الأيام."
Читать полностью…