ترا الوادِم بچَفة
و ضِيمك بچَفة
يَـ تابوت العِزيز
الضَال وَسط البِيت
عليّ ضَلتك كَلفة
و روحِتك كَلفة .
فَزيت مِن حُبَّك بعد
ترخص گمت ما تغلى
وحليان بغيابك نعم
صاير آنه هواي أحلى
وحتىٰ بوگعتي آنه اختلف
وگعتها حلوه الگِذله
عايش علىٰ الله و عَّ الصور
مو سهله اشگهن
اي چنت ،
بَس هسه كِلش سهله .
مَمحتاج الرسالة
البيها چم كلمة
انه محتاجلك انتَ
فراگك تَعَب عيوني
و أجاني العَوَض و اتصور
لأن تَعبان ما شفتـه !
الما گادر يعوفَك حتى بالتفكير
شلون استوعبتها الفكرة من عفته ؟
خاف بلَحظة تغلَط
تخـسر الموجود
عُمر ترگض أللَّحظة مـا
تـرجعها أماناتك ثگيلة
منيلك صندوك يحصل
مثل روحي و بي توّدعها ؟
گُمت أتخَيلك ترجَع
وأحاچيك..
وأسولِفلك الصاير
مِن عِفتني..
عَلى يا هيّأعِذرَك..؟
صارَن هواي..
بَس حچاية أكلك " ضيعتني.
- انة المتعوب منك حيل
انة الكل ما اغفى افز وابچيلك
انة المشلول وامشيلك
انة الخليتني بلا لون .!
ششكيلك
انة الكل ما اصفن تجي بالي واغنيلك .
وعن ياهي اسولفلك
انة المتعوب منك حيل .. شحجيلك .!
يَهـطل المَطر الآن
لا أَعلم ماذا يحصل
ما الذي يدور بداخلي
ولكنكِ انتِ ..
تسقطين من جوف ذاكرتي إلى قَلبي
كما تسقط القطرات على جَسدي
بعدد القطرات أُريدك جنبًا
لِخُصلات البياض المُبكرة
لكَتفي
لقَلبي
لصَوتي
لي
فقط لي 🤍.
مـوَ كَتلي انِــهٛ اختلف
عَنِ اليحبوَنِكَ موَ كَتلي
هٛذهٛ الهٛوَى ماشمهٛ منِ
دوَنِكَ شـوَ وَاصَل المݛحلى
تسَتنِكَف منِ الحچي
تـإشݛلي بعَيوَنِكَ ،
تِجي نَسمَع هَيثم يوسف؟
وأصفِن بعَيونك و أغنيلكَ
"حبك خله العَالم وردي
غير عيونك أني شعندي"