وأن طاح دمع الجفا خله .. على فاله
قد طاح من عيني اللي كان وش كبّره
تسألني عن حالتي في البعد وشلوني
انا سعيد بغيابك ، وانت شخبارك ؟
تكابـر مـع انـك تـدري انـي اعرفـك زيـن
مثل ما انت تعرف وش علومي وخابرها
ترا من صد ماني بـ قايله لاتخليني .
حتى لو إنه يساوي نسمّة أنفاسي . .
اتخيل صورته وأرسم ملامح زوله
وأنشغل به لو غيابِي ماشغل تفكيره.
تعال من دون لاتسأل وش الأخبار
لازلت مشتاق وأخباري على خبْرك
- من سعى يبغى الوصل يا مرحبا به
ومن سعى يبغى الجفا فرصه سعيده .
تسألني عن حالتي في البعد وشلوني
انا سعيد بغيابك ، وانت شخبارك ؟
سمحين والوقت ما جانا على اللي نبيه
و شلون أجل لوّ يجينا على ما نبي ؟
المحبة من الله والغلا والقبول
لا تكلّف شعورك فوق ما يُحتمل .
رغم كل خيبات السنين ذي الي حاولت تشوه ملامحنا، إحلوّينا أكثر
Читать полностью…يا كبر الجـروح اللي مـن ايدينك الثنتين
وانـا مـن كثـر ما احبها . . ما اتكابـرهـا
- صوتك اللي بقى لي من ليالينا
عاد لو غاب صوتك ايش يبقى لي
انا وانت جعل الله ماياخذ حدٍ من حد
نعيش الحياه وندري ان العمر فاني
سولف لي كلامّك والله انه دواي
من عنا الوقت والدنيا وأحزابها
عطيتك الفرصه الاوله .. والاخيره
وضيعتها مثل ما ضيّعتني من ايدك .
"ما هو ضروري ألتفت وأدورّك بين الجموع
من لذة الطعنة عرفت إيدك وأنا ما شفتها"
مثل ما شانت يجي لها يـوم وتزين
لا تلعن الحظ ما تدري وش الخيره.
"ما عاد عندي على الأيام ردة فعل
اللي تبي تاخذه واللي تبي تتركه" .