لكن حدودنا العربيه اسلاك شائكه ودبابات
وحتى حواجز عسكرية...هل هو نتيجة الاستعمار الذي زرع فينا الخوف، التفرقة و عدم الثقة ..ام نقص الثقافة ..وخروجنا عن تعاليم ديننا
نتخطى الامر يوم نتجاوز التأشيرة والاشواك والحواجز بيننا كعرب وكمسلمين،هنا نرجع قوة تتصدى لكل شيء .
-
أغلَب من ظنّوا أنّ الكِتمان قوّة بعدَ فترةٍ غير وجيزةٍ أدرَكوا بأنّ ظنّهم ظنٌّ لم يأتِي في حيزِه الصّحيح، بلَغ الكِتمان روحَهم، خَطف روح الطّفل التي لطَالما كانَت تقفزُ ما بَين ضلوعِ صدرِهم، جَعل منهُم بشرًا غير قادِرين على المجَابهة، أشخاصًا هاشّين، تائهِين، مشتّتين، مذبذبِين وحائرِين، لا يملكُون إجَادة الشّرح ومهارَة البوح؛ المُشكلة من كَونك كتُوم واعتِقادك بقوّتك الباطِلة أنّك في حقِيقة الأمر تبتلِع نفسَك بالكِتمان، تجعَله يفعَلُ بقلبِك ما يشَاء وتعطِيه المسَاحة العُظمى ليحتلّ كيَانك ويغيّره تغيّرًا جذريًا سلبيًا؛ قضي الوَهم الذي كانوا فِيه يعيشُون فقد سَلب أولئك من أنفسِهم طوعًا وكرهًا، رضًا ورغمًا؛ فهل من رجُوع ..؟!
-
الذي تسرّب إليه اليأس بِسبب طول المَعركة، عليه أن يُراجع نفسَه، وأن يَعلم أنّ المَعركة لم ولن تَنتهي، قد يَختلف شَكلها وأحوَالها، لكنّها باقيَة إلى قِيام السّاعة، وأنّنا على كلّ حال مَنصورون برجائنا أن يَكون اللّٰه معَنا، والذي تسرِب إليهِ اليَأس استبطاءً للنّصر، فليَعلم أنّ النّصر صَبر ساعَة، وأنّ نصرُنا الحَقيقي ليس هو ذلك النّصر الماديّ إنّما هو أن نلقى اللّٰه وهوَ راضٍ عنّا، من كان واثقًا في ربّه مُطمئنًا إلى دَربه فليَحمدِ اللّٰه ويُعاهده أن يستمرّ إلى أن يَلقاه ..
-
-
الفوز الذي يجبُ أن يحقّقه بعضُ النّاس في الدُنيا، هو أن يتجاوزوا ما حدَث، أن يتجاوزوا قصةً ما بكلِ تفاصيلها، قصة قللت مِن قدرهم عِند أنفسهم، وأشعرتهم بأنّهم مهزومون بالفِطرة، أن يتوقّفوا عن الاستمرار في لومِ أنفسهم، ويرفعوا سورَهم، ولا يسمحوا لأحد ما أن يُحدث فوضاه على أبوابِهم، الفوز أن يشعروا أنّهم قادرون على أن يُكملوا المسيرة بعقلٍ واعٍ ونفسيةِ إنسانٍ لا يحبّ أن يكونً ضحيّة، ولا يحبّ أن يُقدم الكثير مقابِل لا شيء ..
الدكتور_محمد_راتب_النابلسي
......................
عقب أحد الدروس التقيت مع إنسان شاب ، قال لي : أنا مهندس خُيوط درست في رومانيا ، وأنا موظف في معمل كبير في دمشق ، لكنني أُصاب بالصرع ، إما في مركبتي ، وهذا خطر كبير ، أو في السيارة العامة ، أو في الطريق ، أو في مكتبي ، أو في البيت ، وفي اليوم ، أو في الأسبوع عدة مرات ، من ثلاث مرات إلى خمس مرات ، قال لي : أنا أكاد أسحق ، لماذا أنا كذلك ؟ طبعاً استقر في ذهني أن الصرع أذية في الدماغ ، ومرض عضال ، لكنه أراد جواباً غير هذا الجواب ، لماذا أنا كذلك ؟ لماذا يفعل الله بنا هذا ؟
فالتقيت به في البيت ، وشرحت له
فأصغى إلي إصغاء يفوق حد الخيال ، قال : ما معنى هذا الكلام ؟ قلت : مستحيل وألف ألف مستحيل أن يسوق الله لعبد شيئاً يزعجه ، أو يؤلمه ، ما دام مستقيماً على أمره ، والدليل هذه الآية :
﴿ مَا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآَمَنْتُمْ ﴾
لذلك بعد هذا الكلام اهتم اهتماماً كبيراً ، وأخرج من جيبه ورقة ، وبدأ يكتب ، قال لي : ماذا تأمرني أن أفعل ؟ ذكرت له أداء الصلوات بأوقاتها ، غض البصر ، ضبط اللسان ، ضبط العين ، ضبط الأذن ، ذكرت له فيما أذكر قريبا من أربعين بندا ، كتبها كلها ، من شدة ألمه من هذا المرض ، هذا المرض كاد يحطمه ، والله بعد أن خرج شعرت أنني تورطت ، كيف تورطت ؟ لعلها أذية لا تُشفى ، أنا وعدته أنه إذا استقام على أمر الله تزول هذه الأذية
وكان لي درس يوم الجمعة ، وفي أول جمعة له يأتي ويقول لي : الحمد لله ، هذا أول أسبوع في حياتي لم أُصَب بأية نوبة ، والله كأنني ملكت الدنيا ،
قلت : يا رب إن شاء تسلم منه ، جاء الأسبوع الثاني وقال لي : أيضاً هذا الأسبوع لم أصب بأية نوبة ، أذكر أنه جاء في أسبوع رابع ، وأنا لا أصدق ذلك من الفرح ؛ أن الذي ذكرته له مؤيد بكلام الله ، الله عز وجل صدق هذا الكلام ، وأبعد عنه هذه النوبات ، في الأسبوع السادس لم يأتِ إلى الدرس ، قلت : لعله جاءته نوبة ، والله قلقت أشد القلق ،
لكن في الأسبوع السابع جاء ، قال لي بالضبط : لا تقلق على مبدئك ، أنا أخطأت مع الله ، في هذا الأسبوع أخطأت ، فجائي نوبة في الطريق .
.....................
عندما تشعرُ بمشاعر سلبيّةٍ
انظرْ إلى المشاعر و كأنهّا صوتٌ يقول : انتباه ..! هنا والآن .
استيقظ، أخرجْ من فكرك، كُن حاضراً .
اتّخذها عادةً، أن تسألَ نفسَك :
ماذا يحدث في داخلي هذه اللّحظة ..؟!
كُنْ كيميائيّاً ،،
حوّل المعدنَ إلى ذهبٍ، و المعاناةَ إلى وعيٍ والكارثةَ إلى تنوير .
(الإحساسُ: هو ردُّ فعلِ جسدِك تِجاهَ عقلِك) .
"اللّحظةُ هي مفتاحُ التّحرر " .
لكنّك لا تستطيعُ إيجادَ اللّحظة، مادُمتَ تعتقدُ أنّك أنت هو عقلُك وأفكارُك ..؟!
الحكمةُ تأتي من القدرةِ على البقاءِ في سكون .
فقط راقبْ بصمت ..!
إنّ النّارَ المُنبعثةَ من المعاناة، تصبح ُالنُورَ الذي يضيءُ الوعي ..!
فلا تتهرّب من لحظةِ المعاناة؛ بل استثمرها .
العدوُّ الأخطرُ للإيجو ( الغرور ) هو اللّحظة ُالحاليّة ،،
أو يمكنُنا القول : "إنّها الحياةُ بذاتِها"!
الصّمتُ عالمٌ آخرُ ليس من هذا العالم ..؟!
عندما تتأمّلُ شجرةً وتراقبُ سكونَها؛ تصبحُ أنت نفسُك ساكناً ..!
عندما تفقدُ الإتّصالَ مع السّكونِ داخلِك؛ تفقدُ الإتّصالَ مع نفسِك ..؟!
وعندما تفقدُ الإتّصالَ مع نفسِك؛ فأنت تفقدُ نفسَك في هذا العالم .
🍁
بروتوكول الصباح على لسان محمود درويش:
"اشرب قهوتك واعتنق الصمت ولا تأخذ الناس على محمل الجد!
لا تأخذ الحياة على عاتقك ولا تبالغ في عاطفتك"👌
يومكم_موفق_باذن_الله
أَفِقْ ..
مازال أمامك الوقت الكافي ، بإذن الله ، لتحقيق المزيد لحياتك ونفع غيرك.
لاتُطِلْ التوقف .
مع كل توقف ، انهض من جديد .
الحياة لاتعترف باليائسين .
عدم التدُخل في خصوصيات الأخرين فرض عليك وليس كَرمآً مِنك ، لذلِك مرو في سلام مرور الكِرام.
🍁
سيدنا الإمام علي بن أبي طالب
"دعِ الأمور تجري في اعنّتِها ونَم نوماً قريراً هانِئ البال ،
فما بينَ غفلةِ عينٍ وانتباهتها يغيرُ الله من حالٍ إلى حال ❤🍁
ياليت لي مثل ثروة فلان
لو كان عندي مواهب هذا الشخص
لو كانت أسرتي مثل أسرته سأعيش سعيدا
احذر هذه الأوهام فهي حبائل الشيطان ينغص بها حياتك.
قدر من أنت ونعم الله عليك وماحققته حتى الآن وأنت تشق طريق حياتك ولا تقارن نفسك بالآخرين، فالمقارنة تربة خصبة لنمو الضيق وعدم الرضا في الحياة
مِن المُفارقات الغريبة في النفس البشرية:
أن الإنسان قد يُعبِّر عن حُزنه بالسخرية..
ويدفنهُ تحت رڪام الفُڪاهة والضحك..!
وإن ڪان هذا النوع من الحُزن أشد ممّا تراه يدفع صاحبه للإنهيار..!!
لڪن يواريه صاحبه بغطاء مُعاڪس له، وعن ذلك قيل:
"عندما يتعب المرء من البُڪاء.. يبدأ في الغناء."..!!
الحرية مفهوم «أصيل» يرتكز على «العقل» «ويعتمد على «الصواب» وله اتجاهان من التشدد والتمدد يسيران بالأهواء نحو الأخطاء.. ولسلامة الإنسان عليه أن يجيد التصرف بعيداً عن «التطرف» فالوسطية تصنع لنا التحرر «الإيجابي» الذي يبعدنا من قطبية «الانفلات» إلى إيجابية «الثبات»..!!
Читать полностью…-
المَرء لا يصِل بجُهدِه، أنت تبذلُ جهدَك، ثمّ يفتحُ اللّٰهُ عليك ..🤍
- حاتِم الأنصاريّ .
-
التوقّعات جروحٌ مُؤجّلة
أُذكّر نفسي، أروّضُها على عدمِ الحفاوة بحدوثِ ما تتمنّى، وألّا تدفعُها اللّهفة إلى الاستِغراقِ في الفرحِ كثيرًا، كأنْ لم ترَ في الأمسِ حُزنًا، بضراوةٍ أتجاوزُ أعزّ الأيّام دون مُبالغة، وبتعَبٍ أعودُ إلى شعوري بالخَواء، وأفتّشُ عن أمرٍ واحدٍ يعيدُ لي لهفَتي واندِفاعي ولمعَان عينيّ وأنا أنظرُ إلى شيءٍ ماثلٍ أمامي منذُ وقتٍ طويل، شَيء عاديّ، ولكنّي بحفاوةِ شعوري جعلتُ منهُ مُعجزة، بهذا التّناقض؛ أهربُ من لحظاتِ الأمان وأفتّشُ عنها ..
-
كلّما تشعر بالإحبَاط؛ خُذ نفَس عَميق وتذكّر أنّك لست في سِباق مع أحَد ولست مُضطرًا لأن تثبِت أيّ شيء لأيّ أحَد، وأنّ كلّ شيء سيَحدث في وَقته المُناسب، وأنّ الدُنيا ليست مكان للسّعادة، إنّما هيَ دار بلاء وابتِلاء، دارُ اختِبار؛ هذا امتِحانك وليس نِهايتك، وتأكّد أنّ رِزقك لن يَذهب لغَيرك، لا رزقك في المَال ولا في النّاس، وكلّنا فتَرات مهما كانت المحبّة، ومهما كانت الوعود، وكلّ شيء يُنسى وكلّ شيء يمُرّ، السهل يمُرّ، والصعب يمُرّ، بفضلِ اللّٰه كلّ شَيء يمُرّ ..
شيطنة المفاهيم .. لعبة يجيدها الغرب
خدعونا .. وقالوا لنا أن الشيطان يأتي بقرونٍ حمراء، يحمل شوكة ملتهبة في قبضته، لكن تكشّف أن الأمر مختلف جدا، فأصبح الشيطان يأتي على شكل أفكار مخدومة بشكل مبهر في المسلسلات والأفلام التي لا غاية منها إلا ضرب العقيدة والمسلمات، لتهيئة الجمهور لاستقبال كل الأجندات الخبيثة.
💎نشاهد في_مسلسل ...!!!
▪️هي ﺗﻤﺎﺭﺱ ﺍﻟ____ ﻷﻥ ﺃﻣّﻬﺎ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﺃﻭ ﻷﻥ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺩﻓﻌﺘﻬﺎ ﻟﺬﻟﻚ ؛ في (( مسلسل )) .
▪️ﻫﻲ ﺗﺨﻮﻥ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻷﻧﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﺳﻨﺎً ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻭ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺰﻭﺟﺖ ﻣﻨﻪ ﻏﺼﺒﺎً ؛ في (( مسلسل )) .
▪ﻫﻲ ﺗﻌﺼﻲ ﻭﺍﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﺗﻬﺮﺏ ﻣﻊ ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ ﻷﻥ ﺍﻟﺤﺐ ﺃﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ؛ في (( مسلسل )) .
▪ﻫﻲ ﺗﺨﺘﻠﻲ ﺑﺤﺒﻴﺒﻬﺎ ﺩﻭﻥ ﻋﻠﻢ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻭﺗﺴﻠﻤﻪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺯﻭﺍﺝ ﻷﻧﻬﺎ ﺗﺜﻖ ﺑﻪ ؛ في (( مسلسل )) .
▪ﻫﻮ ﻋﺎﻕ ﻷﺑﻴﻪ أو لأمه ﻷنهما ﺃو أحدهما ﻟﻢ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻪ ﻓﻲ ﺻِﻐَﺮﻩ ؛ في (( مسلسل )) .
...
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ ﺗﺘﻜﺮﺭ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻲ المسلسلات ﻭﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻨﻬﺎ ﺇﺣﻼﻝ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻣﺒﺮﺭﺍﺕ له ...
ﻓﻴﺠﻌﻠﻮﻥ ﺍﻟﻤُﺸﺎﻫِﺪ ﻳﺘﻌﺎﻃﻒ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺠﺮﻡ ﻭﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ﻭﺍﻟﺰﺍﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺎﻕ ﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻪ ﻷﻥ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﻭﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺩﻓﻌﺘﻬﻢ ﻟﺬﻟﻚ !!
👈🏻 ﻓﻼ ﻏﺮﺍﺑﺔ ﺃﻥ ﺗُﻬﺪَﻡ ﺍﻟﺒﻴﻮﺕ ﻭﺗَﻀﻴﻊ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﻭﻳﺤﻞّ ﺍﻟﻨﺪﻡ والسبب متابعة مثل هذه المسلسلات !!
...
(( إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ))
...
الـمسلسلات المحلية والمستوردة والمترجمة والمدبلجة تركية كانت أم هندية أو مكسيكية أو حتى عربية شغل بلدنا ... لا تمثل قيم ديننا ... وتصنع الدي،اثة في بيوتنا فاحذروها واحرسوا بيوتكم منها ...
لأنه انت الهدف
وفقكم الله تعالى لطاعته🍁
عليك ان ترقص حراً
كأن لا أحد يشاهدك
وأن تحب كأنك لم تخذل من احد ما
وأن تغني كأن لا أحد يسمعك
وأن تعيش بطمأنينة في هذه الحياة
كأنك تعيش في الجنة
لذلك ابتسم ولا تكترث لأمر احد
املأ دنياك حبًا و كأنك لم تُخذل أبداً
وصلِّ كأنك ستموت غداً
وتذكر أنك تستحق ان تكون سعيداً🌹
إنَّ أي أمر تريد أن تُنجزه أو تحققه يكون في البداية صعباً أو مستحيل التنفيذ .
لكن لا تستسلم فهذا أمر طبيعي وسيختفي بعد أن تتقدم في تنفيذه
عليك أن تتقدم خطوة فقط وبعدها سترى إمكانية التقدم للخطوة الثانية ثم ستجد الأمر سهلا وليس مستحيلاً كما اعتقدت في البداية
إذا كان هذا حال
الحيوان في غـ𓂆ـزة
فكيف هو حال الإنسان ؟!
حسبنااللهونعم__الوكيل
اللهم عجل بفرجك و نصر من عندك .
ما سلم منهم أحد 💔
كان نفسي يطلع فوتو شوب
لكن للاسف طلعت الصورةحقيقة من غــزه 😓..
يارب الرحمه من عندك 🤲
العفو ألذ من الانتقام ..
والعمل أمتع من الفراغ ..
والقناعة أعظم من المال ..
والصحة أهم من الثروة ..!!
بالفعل تمر على الإنسان لحظات يستطيعُ فيها أن يحمل جبال الدُّنيا كُلِّها ، ثُمَّ تمرُّ بهِ لحظة أخرى لا يستطيع فيها أن يحمل حجرًا واحدًا.
وتمرُّ بالإنسان لحظات لا تهزهُ فيها رياحُ العالم كُلِّه مهما كانت عاصفة ، ثُمَّ تمرُّ بهِ نسمة خفيفة تطرحهُ أرضًا
يا صاحبي ، نَحنُ أحيانًا نتلقى طعنةً بثباتٍ ، ولكننا ننهارُ أمام خذلانٍ صغير ، ذاك أنَّ الروح تكون جاثية على ركبتيها مهما بدا الجسد شامخاً للناس
يا صاحبي ، نَحنُ لا ننهار مرَّةً واحدة ولكنها التراكمات ..
انظُرْ للأشجار الضخمة حين يحاولون اجتثاثها ، ضربة ، عشر ضربات ، عشرون ضربة ثُمَّ أخيرًا تنهار مِن ضربةٍ أخيرةٍ كانت أقوى مِن سابقاتها..
كُلُّ ما في الأمرِ أنَّ الضربات السابقة قد أدمتها أما الضربة الأخيرة كشفتْ حجم الضرر السابق ، وهكذا نحن أصبحنا...🍂