﴿فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ • وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مِنَ الخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ .. اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَألَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .. اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ الجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ ، وَنَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أوْ عَمَلٍ .. وَنَسْألُكَ أنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لَنَا خَيْرًا».
قال عيسى ابن مريم عليهما السلام :
طُوبَى لِمَن خَزَنَ لِسانَهُ ، ووَسِعَهُ بَيتُهُ ، وبَكَى مِن ذِكرِ خَطيئَتِهِ.
الزهد لأحمد.
﴿وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا وَلَا إلَى النَّارِ مَصِيرَنَا ، نَعُوذُ بِكَ يَا مَوْلَانَا مِنْ حُبِّ الدُّنْيَا وَطُولِ الأمَلِ».
عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"اتَّقِ اللهَ حَيْثُمَا كُنْتَ ، وَأتْبِعِ السَّيِّئَةَ الحَسَنَةَ تَمْحُهَا ، وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ".
مسند أحمد.
﴿أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ • حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ مَا ألْهَى وَمِنْ كُلِّ مَا أطْغَى وَمِنْ كُلِّ مَا أشْغَلَنَا عَنِ الدَّارِ الآخِرَةِ».
• وأُحِبُّ كثرَةَ الصَّلَاةِ على النَّبِيِّ ﷺ في كُلِّ حالٍ ، وأنا في يومِ الجُمُعَةِ ولَيلَتِهَا أشَدُّ استِحبَابًا.
- كتاب الأم للشافعي.
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ عَشْرًا".
مسند أحمد.
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
قال خالد بن معدان :
مَن قَرَأ سُورَةَ الكَهفِ في كُلِّ يومِ جُمُعَةٍ قبلَ أن يخرُجَ الإمامُ كانت لَهُ كَفَّارَةً ما بينَهُ وبينَ الجُمُعَةِ وبَلَغَ نُورُها البيتَ العَتِيقَ.
سنن سعيد بن منصور.
﴿فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ﴾.
«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ ، أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ ، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ».
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يدعو في القنوت فيقول :
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَألِّفْ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ ، وَأصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِهِمْ ، وَانْصُرْهُمْ عَلَى عَدُوِّكَ وَعَدُوِّهِمْ.
اللَّهُمَّ الْعَنْ كَفَرَةَ أهْلِ الكِتَابِ الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيُقَاتِلُونَ أوْلِيَاءَكَ ، اللَّهُمَّ خَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ وَزَلْزِلْ أقْدَامَهُمْ وَأنْزِلْ بِهِمْ بَأسَكَ الَّذِي لَا تَرُدُّهُ عَنِ القَوْمِ المُجْرِمِينَ.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْتَعِينُكَ وَنَسْتَغْفِرُكَ ، وَنُثْنِي عَلَيْكَ وَلَا نَكْفُرُكَ ، وَنَخْلَعُ وَنَتْرُكُ مَنْ يَفْجُرُكَ .. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، اللَّهُمَّ إيَّاكَ نَعْبُدُ ، وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ ، وَإلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ ، نَرْجُو رَحْمَتَكَ وَنَخَافُ عَذَابَكَ ، إنَّ عَذَابَكَ بِالكُفَّارِ مُلْحَقٌ.
مصنف عبدالرزاق.
﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، وَالمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ».
عن محمد بن موسى بن مشيش أنه سأل الإمام أحمد :
إذا استغاثَ مِن العَدُوِّ مِن مِثلِ بابَكَ [الخُرَّمِيِّ] ونحوِهِ إلى أهلِ هذِهِ المدينةِ يَجِبُ على أهلِ هذِهِ المدينةِ أن يخرُجُوا؟. قال : يَجِبُ على مَن هُو في القُربِ أوَّلَ فأوَّلَ.
قيلَ : فإن لَم يُغِيثُوا؟. قال : إذًا ضَيَّعُوا ما عليهِم.
السنة للخلال.
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِي المِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إلَى الرَّحْمَنِ :
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ".
متفق عليه.
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
أن رسول الله ﷺ قال :
"مَنْ قَالَ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ حُطَّتْ خَطَايَاهُ ، وَإنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ البَحْرِ".
متفق عليه.
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه لابنه :
يا بُنَيَّ ، لِيَسَعك بَيتُك ، وأملِك عليك لِسانَك ، وابكِ مِن ذِكرِ خَطيئَتِك.
الزهد لأحمد.
عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال :
قُلتُ : يا رسولَ اللهِ ، ما النَّجاةُ؟. قال :
"أمْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ ، وَلْيَسَعْكَ بَيْتُكَ ، وَابْكِ عَلَى خَطِيئَتِكَ".
مسند أحمد.
قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه :
أدِّ ما افتَرَضَ اللهُ عليك تَكُن من أعبَدِ الناسِ ، واجتَنِب ما حَرَّمَ اللهُ عليك تَكُن من أورَعِ الناسِ ، وارضَ بما قَسَمَ اللهُ لك تَكُن من أغنَى الناسِ.
الزهد لهناد.
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ،
أنه سمع رسول الله ﷺ يقول :
"لَا تَصْحَبْ إلَّا مُؤْمِنًا ، وَلَا يَأكُلْ طَعَامَكَ إلَّا تَقِيٌّ".
مسند أحمد.
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ».
عن الأسود بن يزيد النخعي ،
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
إذا صَلَّيتُم على رسولِ اللهِ ﷺ فأحسِنُوا الصَّلاةَ عليهِ ؛ فإنَّكُم لا تَدرُونَ لَعَلَّ ذلِك يُعرَضُ عليهِ.
فقالوا له : فعَلِّمنَا. قال :
قولوا : اللَّهُمَّ اجعَل صَلَواتِك ورَحمَتَك وبَرَكاتِك على سَيِّدِ المُرسَلِينَ وإمامِ المُتَّقِينَ وخاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبدِك ورَسولِك إمامِ الخيرِ وقائِدِ الخيرِ ورسولِ الرَّحمةِ .. اللَّهُمَّ ابعَثهُ مَقامًا مَحمودًا يغبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ والآخِرُونَ .. اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ وعلى آلِ مُحَمَّدٍ كما صَلَّيتَ على إبراهيمَ وآلِ إبراهيمَ إنَّك حَميدٌ مَجيدٌ ، اللَّهُمَّ بارِك على مُحَمَّدٍ وعلى آلِ مُحَمَّدٍ كما بارَكتَ على إبراهيمَ وآلِ إبراهيمَ إنَّك حَميدٌ مَجيدٌ.
سنن ابن ماجه.
قال ابن هانئ النيسابوري :
وخَرَجتُ مع أبي عبدِاللهِ إلى مَسجِدِ الجامِعِ فسَمِعتُهُ يقرَأُ سُورَةَ الكَهفِ ، فَفَهِمتُ من قِراءَتِهِ : ﴿وَكَلْبُهُم بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ﴾.
مسائل الإمام أحمد - رواية ابن هانئ.
قال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه :
مَن قَرَأ سُورَةَ الكَهفِ يومَ الجُمُعَةِ أضاءَ لَهُ من النُّورِ ما بينَهُ وبينَ البَيتِ العَتِيقِ.
فضائل القرآن لابن الضريس.
كان أبي بن كعب رضي الله عنه يدعو في القنوت فيقول :
اللَّهُمَّ قَاتِلِ الكَفَرَةَ الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ وَيُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَلَا يُؤْمِنُونَ بِوَعْدِكَ ، وَخَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ وَألْقِ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ وَألْقِ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ إلَهَ الحَقِّ.
صحيح ابن خزيمة.
عن عبيد بن رفاعة الزرقي قال :
لَمَّا كانَ يَومُ أُحُدٍ وانكَفَأ المُشرِكُونَ قال رسولُ اللهِ ﷺ : "اسْتَوُوا حَتَّى أُثْنِيَ عَلَى رَبِّي". فصاروا خَلفَهُ صُفُوفًا ، فقال :
"اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كُلُّهُ ، اللَّهُمَّ لَا قَابِضَ لِمَا بَسَطْتَ وَلَا بَاسِطَ لِمَا قَبَضْتَ ، وَلَا هَادِيَ لِمَا أضْلَلْتَ وَلَا مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلَا مَانِعَ لِمَا أعْطَيْتَ ، وَلَا مُقَرِّبَ لِمَا بَاعَدْتَ وَلَا مُبَاعِدَ لِمَا قَرَّبْتَ.
اللَّهُمَّ ابْسُطْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتِكَ وَفَضْلِكَ وَرِزْقِكَ ، اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ النَّعِيمَ المُقِيمَ الَّذِي لَا يَحُولُ وَلَا يَزُولُ ، اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ النَّعِيمَ يَوْمَ العَيْلَةِ وَالأمْنَ يَوْمَ الخَوْفِ ، اللَّهُمَّ إنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أعْطَيْتَنَا وَشَرِّ مَا مَنَعْتَ.
اللَّهُمَّ حَبِّبْ إلَيْنَا الإيمَانَ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ .. اللَّهُمَّ تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ، وَأحْيِنَا مُسْلِمِينَ ، وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ.
اللَّهُمَّ قَاتِلِ الكَفَرَةَ الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ رُسُلَكَ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِكَ ، وَاجْعَلْ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ .. اللَّهُمَّ قَاتِلِ الكَفَرَةَ الَّذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ إلَهَ الحَقِّ".
مسند أحمد.
• وأمَّا قِتالُ الدَّفعِ فهو أشَدُّ أنواعِ دَفعِ الصَّائِلِ عن الحُرمَةِ والدِّينِ فواجِبٌ إجماعًا ، فالعَدُوُّ الصَّائِلُ الَّذي يُفسِدُ الدِّينَ والدُّنيا لا شَيءَ أوجَبَ بعدَ الإيمانِ مِن دَفعِهِ ، فلا يُشتَرَطُ لَهُ شَرطٌ بل يُدفَعُ بحَسبِ الإمكانِ ... والجِهادُ مِنهُ ما هو باليَدِ ومِنهُ ما هو بالقَلبِ والدَّعوَةِ والحُجَّةِ واللِّسانِ والرَّأيِ والتَّدبيرِ والصِّناعَةِ ، فيَجِبُ بغايَةِ ما يُمكِنُهُ ، ويَجِبُ على القَعَدَةِ لِعُذرٍ أن يَخلُفُوا الغُزاةَ في أهلِيهِم ومالِهِم ... وإذا دَخَلَ العَدُوُّ بِلادَ الإسلامِ فلا رَيبَ أنَّهُ يَجِبُ دَفعُهُ على الأقرَبِ فالأقرَبِ ؛ إذ بِلادُ الإسلامِ كُلُّها بمَنزِلَةِ البَلدَةِ الواحِدَةِ ، وأنَّهُ يَجِبُ النَّفيرُ إليهِ بلا إذنِ والِدٍ ولا غَريمٍ ، ونُصُوصُ أحمَدَ صَريحَةٌ بهذا ... والرِّباطُ أفضَلُ من المُقامِ بمَكَّةَ إجماعًا.
- مجموع الفتاوى لابن تيمية.
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ،
أنه سمع رسول الله ﷺ يقول :
"المُؤْمِنُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ".
مسند أحمد.
﴿فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ﴾
«يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أسْتَغِيثُ ، أصْلِحْ لِي شَأنِي كُلَّهُ ، وَلَا تَكِلْنِي إلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ»
﴿وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ﴾
«اللَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ»