•. " شُكرًا لمّن يقبلوننا بكلّ مواسمنا المتقلّبة ، لمن يجيئوننا بعد الغياب كأنّنا لم نغب يومًا .." 🌸💭🌿 تم إنشاء القناه بتاريخ 🌸11 أغسطس 2017 ツ
“لعل عين الإنسان ملئت بالدموع من أصل الفطرة لتكون منها خنادق مستفيضة حول الروح فلا يقتحمها الفكر و لا يُرى أبداً إلا ظاهرها!“.
-الرافعيّ.
"يُدبّر الأمر"
في كلّ لحظة تظنّ فيها أنك في متاهة يدبّرهُ وأنت تغرق في تساؤلاتك عن كيفية الحلّ والانتهاء والَخرُوج مَن المأزق وفي كلّ مرة تتسَاءل تكُون الإجَابة نفسَها "يُدبّر الأمر".🤍🍃
" إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا"
كثير اللُّطف بي، رحيمًا بحالي، يُكرمني ويُجيب دُعائي، ومبالغًا في إكرامي مرةً بعد مرة:((
إنني لا أفتقد صديق أو حبيب أو حتى حلم
إنني أفتقد شيئًا حقيقيًا أكثر
شيئًا نالته الدنيا منّي
إنني أفتقد نفسي القديمة
كُنت أعرفني أكثر وبخير أكثر
كُنت خفيفًا ومرحًا
الآن كلما نظرت إلى المرآة أجدني شخصًا آخر
شخصًا لا أعرفه ولم ألتقِ به أبدًا
فقدتُ نفسي وخفتي ومرحي وكل شيء،
إنني أحن إليّ كثيرًا وما أثقل هذا الشعور على المرء:")
«وعُدتُ لا شيءَ إلّا الليل يملؤني
ولا أنيسَ سوى نفسي أباكيها!»
وأسألُ نَفسي: لِماذا أُحبُّكِ رَغمَ اعتِرافي بأنَّ هَوانا مُحالٌ.. مُحالْ
ورَغمَ اعتِرافي بأنَّكِ وَهمٌ.. وأنكِ صُبحٌ سَريعُ الزَّوالْ!
ورغمَ اعترافي بأنكِ طَيفٌ.. وأنكِ في العِشقِ بعضُ الخَيالْ!
أيكونُ حظي منكَ أنَّكَ هاجِري
ويكونُ حظّ العالمينَ لُقاكَ!
“لعل عين الإنسان ملئت بالدموع من أصل الفطرة لتكون منها خنادق مستفيضة حول الروح فلا يقتحمها الفكر و لا يُرى أبداً إلا ظاهرها!“.
-الرافعيّ.
"لَولا الأخوةُ ما طَابَتْ ليَالينّا
ولا ضَحِكنا بليلٍ كانَ يُبكينا."
لاتستهينون بالدعاء ولا بقوته!
ولو تأخرت أستجابة الدعاء اعلموا ان الله خبّأ لكم اعظم مما دعيتم♥️
« في نهاية الأمر .. ستجد أنّك لم تكن تبحث عن الحب ..
وإنّما كنت تبحث عن ذلك الشخص الذي لا يمكنه السماح لك بان تحتاج سواه في جميع المواقف التي تمر بها ..
ستجد أنّك كنت تبحث عمّن يشاطرك عفويتك .. جنونك .. ضحكتك الغبية والمزعجة .. ثرثراتك الطويلة .. من يتحمّل شخصيّتك المتقلّبة .. ومزاجك الحائر .. وطلباتك التي لا تنتهي ..
من يحتويك في كلّ مرة تفقد فيها السيطرة على نفسك .. ومن يأخذ بيدك لينتشلك قبل السقوط ..
ستجد أنّك كنت تبحث عن وطنك الخاص ..» ♡
"فلا تيأسنّ لبابٍ سُدّ في طلبٍ
فاللهُ يفتحُ بعد البابِ أبوابًا"
السيدة سارة زوجة سيدنا إبراهيم
ودي من أكتر قصص النجاح المُلهمة بالنسبالي
السيدة سارة بعد ما شاخت، الله أرسلها ثلاثة ملائكة يبلغوها إنها هتلد ابن،
وبالرغم من إنها مصدقتش في البداية لاستحالة الأمر بالنسبالها، لأنها عقيمة وكمان عجوزة،
إلا إنها صدقت في الله وإنه قادرعلى كل شيء،
وبإيمان السيدة سارة أنجبت إسحق
وكأن الله امتحن إيمان سارة، والعظيم إن السيدة سارة نجحت في امتحان الإيمان والله أكرم إيمانها
قوليلنا هل في مرة شعرتي إن الله أكرم إيمانك؟
تضيقُ بي
فأنظر إلي السَّماء
فأجدُها تتّسعُ دائمًا لقلبي وأحزاني.
هذه سِعة السَّماء
فكيف بسعة رحمةِ خالقها.''))
"لم أعُد أتفاجئُ، أصبحتُ أتوقَّعُ أيِّ شيءٍ من أيِّ أحدٍ في أيِّ وقتٍ ولَا أُبالِي."
Читать полностью…لو علِمنا "لطف الله في تدبير أمورنا" لما حزن بعضنا على فوات فرصة أو تأخر أمنية وأصبحنا وأمسينا مُطمئنين القلب مرتاحين البال ..🤍🍃
Читать полностью…صَلّىٰ عَليكَ اللهُ ما جَفنٌ غَفى
وما شقَّ نورُ الصُّبحِ في الظُلماتِ
ﷺ
«ألِفتُهُ طول عمري وهو يألفُني
هل يشرُد الطيرُ عن عُشٍّ يُداريهِ!»
"تمادىٰ عليَّ الليلُ حتىٰ كأنهُ
نزيلٌ ثقيل الروح في دار مُرهفِ!"
التّناسبُ بينَ الأَروَاح مِن أَقوى أَسباب المحَبَّة، فَكُل امرئٍ يصْبُو إلىٰ مَا يُناسِبُه!
- ابنُ القَيّم.
«وعُدتُ لا شيءَ إلّا الليل يملؤني
ولا أنيسَ سوى نفسي أباكيها!»
فالله حسبُنا لا نمَلُّ رجاءَهُ
ما خابَ عبدٌ بالعزيمةِ سائلُ ..
ومن شعر البردوني رحمة الله تغشاه يتكلم عن صنعاء وكأنه اليوم موجود بها :
يا سامُ قُم لترى صنعاءَ منهكةً
طغى عليها الفتى الملعونُ والعِللُ
تدورُ حولَ مفاهيمٍ مُزيفةٍ
كما تَدورُ على العصّارةِ الإبلُ
يا سامُ قُم لِتَرى صنعاءَ مُوجَعةً
تُبدِي الدموعَ، فَتُبدي صَمتَها الدولُ
بكاؤُها اليومَ يُبكي كُلَّ ذي خلدٍ
وخلفهُ نفخةٌ يَرمِي بها الأزلُ
وأنتَ تَسكن في قبرٍ، وتترك ما بَنيتَ،
والأرضُ جرحٌ ليس يندملُ
يا سامُ قُم لترى صنعاءَ، إِنَّ بها
قوماً يزيدون جوعاً كلما أكلوا
ذئبٌ تَذمَّر مِن ظُلم الحياةِ، ومن
جَورِ القويِّ وفي أنيابهِ حَملُ
لا شأنَ لي بعليٍّ أو معاويةً
ولا بمن رفضوا حكماً ومَن قبِلوا
شيخٌ يُفتّش في التوراةِ ليس له
شغلٌ سوى المدحِ في أمجادِ مَن رحلوا
أتى لِيُشبعَ جُوعِي ثم أشبعني
مَوتاً، وها أنذا في القبر احتفلُ
أتى يُضمّد جرحي ثم وسَّعَهُ
نجاسةٍ بلعابِ الكلب تَغتَسِلُ
تقولُ صنعا بأن الحظَّ يكرهُها
وإن دَنَت مِن سبيلٍ أغلِقت سُبلُ
قالت لنا: ذاك ربي، ذاك أكبرُهُم
جهلاً بهم، ثم تابَت بعدما أفلوا
المشتري بائعٌ، والأرضُ واقفةٌ
قل لي لمن تنشد الأشعارَ يا زُحلُ؟
هم يَكذبون عليها كلما نَطَقوا:
نحن العروبةُ يا صنعا.. ونَحن أُولُو
سنَقتل الظلمَ غدراً لا مقارعةً
وحين تؤمِنُ صَنعا تَكفُرُ الحِيلُ
وحين تَسمعُ ما قالوه يُخجلها
سَماعُهُ، والذي قالُوهُ ما خَجلوا
يا سامُ قُم لِترى صنعاءَ أغنيةً
بغى على لحنِها التقليدُ والمللُ
كانت تفوحُ بطِيبٍ ثم حوّلها
إلى دُخَانٍ، وأضحى يُضرَبُ المَثلُ
الداءُ من جهةٍ، والفقرُ من جهةٍ
والشَّرُّ مُنفَتحٌ، والخيرُ مُنقَفِلُ
ما للظفائر يا بلقيسُ تأكلها
نارٌ بها هذه من تلك تشتعلُ
عودي كما كنت أُمّاً كي أعودَ أباً
منك البخور ومني البنُّ والعسلُ
يا مَن يُعلمني نحواً وتَوريةً
تعال أخبِرْكَ ماذا يَصنع البَدلُ
لا تَحسبِ الأرضَ عن إنجابِها عَقِرت
مِن كُلِّ صَخرٍ سَيأتي لِلفِدا جَبَلُ
فالغصنُ يُنبتُ غصناً حين نَقطعه
والليلُ يُنجبُ صبحاً حين يَكتملُ
سَتمطر الأرضُ يَوماً رغم شِحّتِها
ومِن بطونِ المآسي يُولَدُ الأملُ
كفّي بكفِّك لا أخشى من الضّررِ
يا نورَ عينِي فدتكَ النفسُ يا قمرِي. 💛
إنني لا أفتقد صديق أو حبيب أو حتى حلم
إنني أفتقد شيئًا حقيقيًا أكثر
شيئًا نالته الدنيا منّي
إنني أفتقد نفسي القديمة
كُنت أعرفني أكثر وبخير أكثر
كُنت خفيفًا ومرحًا
الآن كلما نظرت إلى المرآة أجدني شخصًا آخر
شخصًا لا أعرفه ولم ألتقِ به أبدًا
فقدتُ نفسي وخفتي ومرحي وكل شيء،
إنني أحن إليّ كثيرًا وما أثقل هذا الشعور على المرء:")
فالله حسبُنا لا نمَلُّ رجاءَهُ
ما خابَ عبدٌ بالعزيمةِ سائلُ ..
وتأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُها
بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ .. والقيمِ
والرُّوحُ لِلرُّوحِ تَدري مَن يُناغمُهَا
كَالطَّيرِ للطير … فِي الإنشَادِ مَيَّالُ
لا تَألفُ الرُّوحُ إلَّا مَن يُلَاطِفُهَا
ويَهْجُرُ القَلبُ مَنْ يَقسُو وَيجْفَاهُ
عاشِر من الناسِ من تهوى طبيعتَهُ
وما عليكَ ملامٌ ... حين تندفع
الحر للحرِ ميالٌ برغبتِهِ
والنذل بالنذلِ ... مفتونٌ و مقتنع
والناسُ للناسِ والآفاقُ شاسعةٌ
والطير قالوا على أشكالِها ... تقع
صرح العلاقاتِ يُبنىٰ في ضمائِرِنا
على أساسٍ به الأخلاقُ ... تنطبِـع
وزينةُ المرء بين الناسِ منطِقهُ
نِصفُ الجمالُ بلين القولِ ... معقودُ
كل الذين لهم في القلب منزلةٌ ...
تُبنى منازلهم من جنس ... ما صنعوا
أُعاتبُ من أهوى على قدرِ ودِّهِ
ولا ودَّ عندِي للذي... لا أعاتِبهُ !
"وما جُرمي؟ سوى بالحلمِ أنّي
صغيرُ العمرِ أرهقني التمنّي"
كُلِّ متسعٍ
لا نكونُ بهِ معًا
«ضيِّقٌ»
على قلبّي.