-
للصداقه💛عنوان💜 - قناه عبارھ عن ↯ ❶ ‹ - عبارآٺ⚚ ❷‹ - خلفيآٺ▽ ❸ ‹ - ڣيډيۅهاℓت🎥 ❹ ‹ - رمزييَاٺム ❺↜نكت 😂 ❻⇇اشعار 🤗 ❼⇦اغاني 🎼 ❽↤صور 📸 مكاوشة الخرفان 👌 للانضمام في قناتي بالتلجرام
قناة تعلمك كيف تربح من الانترنت بكل سهوله ومجاني 😱
/channel/pccpccp
علي ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﺧﻮﻑ: اسامه ﺭﻭﺡ عند روفيده ﻗﺮﺭﺕ ﺗﻨﺘﺤﺮ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺭﻭﺡ ﻭﻻﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﻋﻦ ﺷﻲ يومين ﻭﺍﻛﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ
ﻭﺳﻜﺮ ﻭﺭﺍﺡ المطار
ﺍﻣﺎ اسامه ﻋﺮﻑ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻭﻭﻗﻒ ﻣﺮﻋﻮﺏ ﺍﺧﺬ ﺟﻮﺍﻟﻪ ﻭﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭﺍﻧﻄﻠﻖ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺴﻬﻢ
ﻭﺑﻄﺮﻳﻘﻪ ﺍﺗﺼﻞ ﺑﺄﺑﻮﻩ
ﺍﺑﻮ اسامه: ﻫﻼ اسامه
اسامه ﺑﺨﻮﻑ : يابه ﺍﻃﻠﻊ ﻏﺮﻓﺔ روفيده ﻭﺷﻮﻓﻬﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ
ﺍﻻﺏ: ﻟﻴﺶ
اسامه : مش ﻭﻗﺖ ﺍﻻﺳﺌﻠﻪ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺭﻭﺡ
ﺍﺑﻮ اسامه ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﻏﺮﻓﺔ روفيده ﺩﻕ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻣﺎ ﻟﻘﻲ ﺭﺩ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﻘﻮﺗﻪ خلع الباب ﻭﺩﺧﻞ ﻭﻛﺎﻧﺖ صدمته...
ﻭﻧﻬﺎﻳﺘﻬﺎ ﻳﺎبه ﺍﻛﺘﺸﻒ ﺍﻥ ﺍﻣﻲ ﻭﺣﺪﻩ ﺻﻌﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺗﻜﻤﻞ ﺗﻨﻄﻖ ﺍﻟﻜﻠﻤﻪ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺷﺪ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻛﺘﻔﻰ ﺑﺎﻟﺼﻤﺖ ﺭﻏﻢ ﺃﻟﻤﻪ ﻣﻦ ﻋﺘﺎﺑﻪ ﺑﺲ
ﻣﺎﻛﺬﺑﺖ ﺑﺸﻲ
سلا ﺗﻮﺍﺻﻞ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ: يابه ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻧﻲ ﺗﺸﺮﺩﺕ ﻭﺍﻥ ﺍﻣﻲ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻼﻗﻴﻨﻲ ﻭﺗﺨﻠﻴﻨﻲ ﺍﻛﻮﻥ ﻣﺜﻠﻬﺎ
ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺯﺍﺩ ﺑﺸﺪﺓ ﻳﺪﻩ ﻛﻌﻼﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻋﺼﺒﻴﺘﻪ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ
سلا ﺗﺄﻟﻤﺖ ﺑﺲ ﻭﺍﺻﻠﺖ: ﺍﻳﻪ بدﻫﺎ اكون مثلها ﻭﺍﻧﺎ ﻫﺮﺑﺖ ﻭﺍﻟﺤﻴﻦ ﺭﺡ ﺭﺡ ﺍﺗﺰﻭﺝ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ عمار ﺑﺲ ﻟﻮ ﻋﺮﻑ ﺑﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻛﻮﻥ ﻣﺎﺭﺡ ﻳﻘﺒﻞ ﻓﻴﻨﻲ ﻭﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﺍﻣﻲ
ﺭﺡ ﺗﺆﺧﺬﻧﻲ ﻏﺼﺐ ﻭﻭﻋﺸﺎﻥ ﻛﺬﺍ يابه اشتي ﻣﻨﻚ ﺗﻌﻤﻞ ﺍﻟﻲ ﺑﻘﻠﻚ ﻋﻠﻴﻪ ﻋﺸﺎﻧﻲ يابه ﻻﺗﻀﻌﻴﻨﻲ هذه اﻟﻤﺮﻩ ﻛﻮﻥ ﺍب ﻭﻟﻮ ﻟﻤﺮﻩ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺍﺭﺟﻮﻙ
حيدر ﻭﺍﺧﻴﺮﺍً: ﻃﻴﺐ ﻳﺎﻃﻔﻠﺘﻲ
ﻧﺘﺮﻛﻬﻢ ﻳﻜﻤﻠﻮا كلامهم ﻭﻧﺮﻭﺡ ﻟﻠﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﺑﻴﻦ ﻳﻮﻡ ﻭﺿﺤﺎﻫﺎ ﻟﻘﺖ ﺍﻫﻠﻬﺎ
ايلان: سهام ﺧﻠﻴﻜﻲ ﻫﺬﻭﻝ ﺃﻫﻠﻚ
ﻟﻔﺖ سهام ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ رفضت ﺗﻨﺰﻝ جلست تشوفهم ﺑﺼﻤﺖ ﻭﺻﺪﻣﻪ ﻟﺤﻈﺎﺕ لحتى ﻧﻄﻘﺖ : ﺍﻫﻠﻲ ﺍﻧﺘﻲ شو ﺗﻘﻮﻟﻴﻦ ﺍﻫﻠﻲ ﻣﺎﺗﻮا
ﻭﺍﻧﺪﻓﻨﻮا ﻭﺗﺮﻛﻮﻧﻲ بهذه اﻟﺪﻧﻴﺎ ﻫﺬﻭﻝ مش ﺃﻫﻠﻲ ﻟﻴﺶ ﺗﻘﻮﻟﻴﻦ ﺍﻫﻠﻲ ﻭﺑﻜﻞ ﺛﻘﻪ
امنه ﻓﺘﺤﺖ لثامها ﻭﻗﺎﻟﺖ : سهام ﻣﺎﺗﺬﻛﺮﻳﻨﻲ
ﻟﺤﻈﺎﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺕ ﺻﻤﻤﻤﻤﺖ ﻣﺮﻋﺒﻪ ل سهام تشوفهم ﻭﻟﻤﺎ ﺩﻗﻘﺖ ﻓﻲ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ وﺍﻟﺨﻮﻑ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺭﺟﻒ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﺗﺮﺍﺟﻌﺖ ﺧﻠﻒ ايلان
ﻭﺗﻤﺴﻜﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﻃﻔﻞ ﻳﻬﺮﺏ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻳﺮﻋﺒﻪ
ﻭﻗﺎﻟﺖ : ايلان ﻻﺗﺨﻠﻴﻬﻢ ﻳﺆﺧﺬﻭﻧﻲ الله ﻳﺤﻔﻈﻚ ﻫﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﺍﻟﻲ ﻋﺬﺑﺘﻨﻲ ﺑﻄﻔﻮﻟﺘﻲ ﻻﺗﻘﻮﻟﻴﻦ ﺍﻫﻠﻲ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺮﺓ ابي ﺍﻟﻲ ﻋﺬﺑﺘﻨﻲ
ﻭﻋﻴﺸﺘﻨﻲ ﺑﺠﺤﻴﻢ ﻭﻧﺴﺘﻨﻲ ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻟﻄﻔﻮﻟﻪ ﻫﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺩﻣﺮﺕ ﻃﻔﻮﻟﺘﻲ ﻻﺗﻘﻮﻟﻲ ﺍﻫﻠﻚ ﻫﻲ ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺍﻫﻠﻲ ﻣﺎﺭﻣﺘﻨﻲ ﻭﻻ ﻋﻴﺸﺘﻨﻲ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ
ﺑﺄﻧﻮﺍﻋﻪ ﺗﺬﻛﺮﻱ يا ايلان خلود ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺴﺨﻪ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻠﻴﺰ ﺑﻌﺪﻳﻬﻢ ﻋﻨﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻫﻠﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻣﻲ ﻭﺍبي ﻭﺍخي ﻭﺍﺧﺘﻲ ﻭﺻﺪﻳﻘﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎ ﺍشتيهم
ايلان ﺣﺴﺖ ﺑﺎﻟﺤﻘﺪ ﻧﺎﺣﻴﺔ هذه اﻟﻤﺮﻩ ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﻣﻄﻤﻨﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻌﻴﺶ ﻣﻌﻬﺎ ﻣﺮﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﻛﻼﻡ سهام ﺧﻼﻫﺎ ﺗﻀﻌﻒ ﻭﻳﻨﻜﺴﺮ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺑﺲ ﻟﻠﺤﻴﻦ ﻣﺘﻈﺎﻫﺮﻩ ﺑﺎﻟﻘﻮﻩ
امنه ﺣﺰﻧﺖ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﻗﺴﻮﺗﻬﺎ ﻭﻛﻼﻣﻬﺎ ﺍﻟﺠﺎﺭﺡ ﻧﺪﻣﺖ ﻭﻭﺟﻊ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﻣﺆﻟﻢ ﻧﻄﻘﺖ ﺑﺤﺰﻥ : ﺍﻧﺎ ﺍﺳﻔﻪ ﻳﺎسهام ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﺪﻣﺎﻧﻪ ﺍﻧﺎ ﻧﺪﻣﺖ ﻭﺭﺑﻲ ﺷﺎﻫﺪ ﺻﺢ
ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻗﺎﺳﻴﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺲ ﺭﺑﻲ ﺟﺎﺯﺍﻧﻲ ﻭﺣﺮﻣﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻔﻪ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺻﻴﺮ ﺃﻡ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﺑﺲ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻪ ﻋﻘﺎﺏ ﻟﻠﻲ ﺳﺎﻭﻳﺘﻪ ﻓﻴﻚ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﻤﻮﻡ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺭﺡ ﺍﺧﺬﻙ
ﺍﻧﺎ ﺑﺲ ﺟﻴﺖ ﺍﻋﺘﺪﺭ ﻭﺍﺗﻤﻨﻰ ﺗﺴﺎﻣﺤﻴﻨﻲ
سهام ﻭﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺼﺮﺥ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺷﻼﻝ : ﺃﺳﺎﻣﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﺶ ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﻃﻔﻮﻟﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﺤﺮﻣﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻻ ﻋﻠﻰ ضرﺑﻚ ﺍﻟﻘﺎﺳﻲ ﻭﻻ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻚ ﻭﻛﻼﻣﻚ الجارح ﻭﻻ ﻋﻠﻰ ﺟﻮﻋﻲ ﻭﺧﻮﻓﻲ ﻭﺑﺮﺩﻱ ﻫﺎﻩ ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ ﻋﻠﻰ شو ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ
ﻧﺮﺟﻊ ل ايلان
ﻭﻗﻔﺖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ وتشوف ﺑﺲ ﺗﺠﻤﺪﺕ ﻭﻫﻲ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﻮﺗﻪ ﺍﻟﺠﻬﻮﺭﻱ ﺧﻠﻔﻬﺎ: اسيل ايش ﺗﺴﺎﻭﻱ ﻫﻨﺎ بهذا اﻟﻮﻗﺖ
ايلان ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻣﻤﻢ ﺀﺍﺍﺍ ﺍﻳﻪ نزار ﺗﻌﺐ ﺷﻮﻱ ﻭﺟﺒﺘﻪ ﻟﻬﻨﺎ ﻭﻗﺒﻞ ﺷﻮﻱ ﺗﻌﺐ ﻭﺟﻴﺖ ﺍﺧﺬ ﺩﻭﺍﻩ ﻭﺍﻛﻠﻢ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
ايلان :ﺳﻼﻣﺘﻪ ﻣﺎﻳﺸﻮﻑ ﺷﺮ
اسيل ﺑﻬﺪﻭﺀ: ﺍﻟﺸﺮ ﻣﺎﻳﺠﻴﻚ ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻚ ﻻﺯﻡ ﺭﻭﺡ
اسامه : تحبي ﺍﻭﺻﻠﻚ
ايلان: ﻫﺎﻩ ﻻ ﻻ ﻣﺸﻜﻮﺭ ﻣﺎﺗﻘﺼﺮ ﻭﻟﻔﺖ ﺗﺮﻭﺡ ﺑﺲ ﺗﻼﻗﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﻢ ﻭﻫﻨﺎ اسامه ﺧﻘﻘﻘﻘﻖ ﻭﺑﻘﻮﻩ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺎﻳﺸﻮﻑ ﻟﻮﻥ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻳﻨﺴﻰ ﺣﺎﻟﻪ ﺍﻋﺠﺎﺑﻪ ﺑﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ
ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻣﺎ ايلان شافت ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻮﻝ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﻟﻮ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻦ ﺍﻛﻮﻥ بعذه اﻟﺤﻈﻪ ايش ﻣﻮﻗﻔﻚ ﺭﺡ تحلس تشوفني ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻨﻈﺮﻩ ﺑﺲ ﻗﻄﻊ ﻋﻠﻴﻬﻢ هذه ﻟﺤﻈﺎﺕ
ﺻﻮﺕ ﺟﻮﺍﻝ ايلان ﻭﻛﺎﻧﺖ سهام
ﺍﺧﺬﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻝ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺑﻌﻴﺪ ﺷﺸﻮﻱ: ﻫﻼ سهام
سهام ﻭﻫﻲ ﺗﺒﻜﻲ : ﻭﻳﻨﻚ ﺗﺄﺧﺮﺗﻲ ﺧﻮﻓﺘﻴﻨﻲ ﻋﻠﻴﻚ
ايلان: ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺑﺠﻲ ﺍﻧﺘﺒﻬﻲ ﻟﻨﻔﺴﻚ
سهام : ﻻﺗﺘﺄﺧﺮﻱ ﻭﺍﻧﺘﺒﻬﻲ ﻟﻨﻔﺴﻚ ﺍﺳﺘﻮﺩﻋﻚ ﺍﻟﻠﻪ
ﺳﻜﺮﺕ ايلان ﻭشافت ﺟﻮﺍﻟﻬﺎ ﻭﻟﻔﺖ تشوف اسامه ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﻣﺎﻓﻬﻤﻬﺎ اسامه ﺑﺲ ايلان ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺣﺎﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ يا اسامه
ﻣﺸﺖ ﻣﺘﺠﺎﻫﻠﻪ ﻧﻈﺮﺍﺕ اسامه ﺍﻟﻤﺴﺘﻐﺮﺑﻪ لحتى ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ ﻭﺭﺣﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻛﺎﻥ اسامه ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻳﺤﻤﻴﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻋﻠﻤﻬﺎ لحتى ﻭﺻﻠﺖ ﻭﺍﺧﻴﺮ ﻋﺮﻑ مكان ﺑﻴﺖ اسيل
ﺭﺟﻊ اسامه ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ ﻭﻫﻮ ﻓﺮح ﻓﻲ هذه اﻟﺼﺪﻓﻪ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﻭﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺷﺎﺭﺩ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ
ﺍﻣﺎ ايلان ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺣﻀﻨﺔ سهام ﻭﻛﻨﻬﺎ ﺗﻮﺩﻋﻬﺎ
سهام ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﻪ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ايلان ﺗﺘﺼﺮﻑ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻛﺬﺍ
ايلان: سهام ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻟﻮ ﺑﻴﻮﻡ ﺯﻋﻠﺘﻚ ﺍﻭ ﺍﻗﻠﻘﺘﻚ ﺍﻭ ﺟﺮﺣﺘﻚ ﺍﻭ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﻗﺪ ﺍﻟﻤﺴﺆﻟﻴﻪ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻭﺗﺄﻛﺪﻱ ﺍﻧﻲ ﺣﺒﻴﺘﻚ ﻭﺭﺑﻲ ﺷﺎﻫﺪ
سهام ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ : ايلان ايش ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ هذا اﻟﺤﻜﻲ
ايلان: ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺑﺮﻭﺡ ﺍﺭﺗﺎﺡ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻧﺎﻣﻲ ﻭﺍﺭﺗﺎﺣﻲ
وﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ايلان ﺗﻨﺰﻝ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﻫﺬﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻣﺎﻡ سهام
سهام ﺯﺍﺩ ﺧﻮﻓﻬﺎ : ايلان الله يخليكي ﺍﺣﻜﻲ نالك ايش حصل معك
ايلان: ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺷﻲ ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﺎﺭﻛﻪ سخﺍﻟﻲ ﺣﺎﺳﺴﻪ ﺍﻥ ﻓﻲ ﺷﻲ ﺭﺡ ﻳﺼﻴﺮ وايلان ﻣﺘﻮﺟﻌﻪ ﻣﻨﻪ
ايلان ﺩﺧﻠﺖ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺗﻮﺿﺖ ﻭﺻﻠﺖ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺟﻮﺍﻟﻬﺎ ﻭﻋﻤﻠﺖ رساله ﻟﺸﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ
شافت ﻛﻤﻴﻪ ﺍﻻﺗﺼﺎﻻﺕ ﻣﻦ علاء ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﺴﺨﺮﻳﻪ ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻭﻫﻲ ﺗﺤﻀﺮ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻟﻮﺟﻊ ﺑﻜﺮﻩ ﺍﻟﻲ ﺭﺡ ﻳﺠﺪﺩ ﻛﻞ ﺍﻻﻭﺟﺎﻉ ﺑﺪﺍﺧﻠﻬﺎ
ﻧﺮﺟﻊ ل عمار ﺑﻌﺪ ﻣﺎﻃﺎﺣﺖ سلا ﺍﻻﺭﺽ ﺍﻧﺼﺪﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻳﺸﻮﻓﻪ ﻫﺬﻩ ﻣﻼﻙ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﺧﺮﻓﻨﻪ ﻟﺒﺴﻬﺎ ﺧﻼﻩ ﻳﺘﺠﻤﺪ ﺑﻤﻜﺎﻧﻪ شافها ﻭﻫﻲ ﻻﺑﺴﻪ ﺗﻴﺸﺮﺕ ﻗﺼﻴﺮ
ﺣﺪ ﺍﻟﺴﺮﻩ ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺻﻮﺭﺓ ﻟﻮﻟﻮ ﻛﺎﺗﻲ
ﻭﺷﻮﺭﺕ ﻟﺤﺪ ﺍﻟﻔﺨﺬ ﻋﻠﻴﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺮﺳﻤﻪ ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﺫﻳﻞ ﺣﺼﺎﻥ سلا ﺍﻧﻜﻤﺸﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﺎﻭﻗﻔﺖ ﻧﺰﻭﻟﻬﺎ ﺳﺤﺒﺖ ﺍﻟﺤﺎﻑ ﻭﺗﻐﻄﺖ ﻓﻴﻪ
عمار مش ﻗﺎﺩﺭ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ شو ﺳﺎﻭﻱ ﻗﻄﻊ ﺗﻔﻜﻴﺮﻩ اسامه ﺑﺄﺗﺼﺎﻟﻪ ﻭﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻋﺮﻑ ﺍﻥ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﻓﺦ ﻣﻦ الاسود ﻧﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺗﺼﺮﻓﻪ شاف سلا ﻭﺍﻧﻜﺴﺮ ﻗﻠﺒﻪ
ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ ﻓﺘﺢ ﻓﻤﻪ ﻳﺘﻜﻠﻢ : ﺍﻧﺎ
ﻗﺎﻃﻌﺘﻪ سلا: ﺍﻃﻠﻊ ﺑﺮﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍ
عمار ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻪ ﺍﻟﻲ ﻋﻤﻠﻪ مش ﻗﻠﻴﻞ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻐﺮﻓﺘﻪ ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺧﺬﻩ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻴﻞ
ﺻﺒﺎﺡ ﻳﻮﻡ ﺟﺪﻳﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻄﺎﻟﻨﺎ
سهام ﺻﻠﺖ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻗﺮﺃﺕ ﻭﺭﺩﻫﺎ ﻭﺻﺤﺖ ايلان ﻭﺍﺧﻮﺍنها ﻟﺼﻼﻩ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺗﺴﻮﻱ ﻓﻄﻮﺭ ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺳﻤﻌﺖ ﺩﻕ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﻔﺘﺢ
ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﻣﻦ
…… :.. ﺍﻧﺎ ﺍﻓﺘﺤﻲ اشتيك ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ
سهام ﺗﺮﺩﺩﺕ ﺑﺲ ايلان ﻣﺎﺗﺮﻛﺖ ﻟﻬﺎ ﻣﺠﺎﻝ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺑﻌﺒﺎﻳﺘﻬﺎ ﻭﻏﻄﻮﺗﻬﺎ ﻭﻓﺘﺤﺖ : ﺍﻫﻠﻴﻦ
ﺍﻟﻤﺮﺃﻩ ﻭﺍﻟﺸﺎﺏ :ﻣﻤﻜﻦ ﻧﺘﻔﻀﻞ
سهام ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﻛﻴﻒ ايلان ﺗﺘﺼﺮﻑ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻛﺬﺍ ﺗﻔﺘﺢ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻫﻲ ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻬﻢ ﻭمش ﻻﺑﺴﻪ ﻋﺒﺎﻳﺘﻬﺎ ﻭﻻﻃﺮﺣﺘﻬﺎ ﻭﻻ لثامها ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺮﻭﺡ ﺑﺲ
ﺍﺳﺘﻮﻗﻔﻬﺎ ﺻﻮﺕ ايلان: سهام ﺧﻠﻴﻚ ﻫﺬﻭﻝ ﺃﻫﻠﻚ
ﺻﺪﻣﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻪ
ﻧﺮﺟﻊ ل اسامه ﺑﻌﺪ ﻣﺎصحت ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺩﺧﻞ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺴﺘﺠﻮﺑﻬﺎ
اسامه : ايش ﺃﺳﻤﻚ
ﺍﻟﺒﻨﺖ: نرجس جميل ﺍﻝ
اسامه : ﻟﻤﺎ ﺍﻧﺨﻄﻔﺘﻲ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻭﻳﻦ ﻛﻨﺘﻲ
نرجس : ﻛﻨﺖ ﺑﻄﺮﻳﻘﻲ ﻣﺮﻭﺣﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ
اسامه : نرجس ﺍﻧﺘﻲ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﻭﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻟﺼﺢ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻠﻂ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻥ ﺍﻟﻲ ﻳﺨﻮﻥ ﻭﻃﻨﻪ ﻋﻘﺎﺑﻪ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺻﺢ
نرجس ﺑﺤﺰﻥ ﺗﻜﺒﺘﻪ: ﺍﻳﻪ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻭﺍبي ﻏﻠﻂ ﻭﻻﺯﻡ ﺍﻟﻨﺘﺎﻳﺞ ﻭﺍﻧﺎ ﺭﺍﺿﻴﻪ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭ ﺑﺲ اشتي ﺍﻋﺮﻑ ﻭﻳﻦ ﺍﻣﻲ
اسامه: ﻟﻴﺶ ﺳﺄﻟﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﻣﻚ ﻭﻣﺎ ﺳﺄﻟﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﺧﻮﻙ
نرجس :ﻻﻥ ..……………
اسامه ﺻﺪﻣﻤﻤﻤﻤﻪ
ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺃﺑﻮ اسامه ﺃﻟﻜﻞ صحي ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺒﺢ ﻳﺠﻬﺰﻭا
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«114» 📚
اسامه : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﺰﺍﻙ ﺧﻴﺮ ﻣﺸﻜﻮﺭ
ﺭﺍﺡ معاذ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﺑﺬﻳﻚ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻛﻴﻒ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ
ﻣﺴﻜﻴﻨﻪ
ﺍﻣﺎ اسامه جلس ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺒﻨﺖ لحتى ﺗﺼﺤﻰ بده ﻳﻌﺮﻑ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﻦ الاسود ﻛﻮﻧﻪ ﺍﺧﺬﻫﺎ ﻟﻤﺎ ﺭﺍﺡ ﻭﻛﻴﻒ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﺬﻱ ﺍﻟﺤﺎﻟﻪ ﻭﻫﻲ ﻣﻌﻪ ﻭﻭﻳﻦ ﺍﺧﻮﻫﺎ ﻭﺍﻣﻬﺎ
ﻧﺮﺟﻊ ل ايلان ﻣﺎﺧﻠﺖ ﻣﺸﻔﻰ ﻣﺎﺳﺄﻟﺖ ﻓﻴﻪ لحتى ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﻤﺸﻔﻰ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ اسامه
ﺩﺧﻠﺖ ﺑﻠﺒﺴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﺩﻱ ﻋﺒﺎﻳﻪ ولثام ﻭﻃﺮﺣﻪ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺘﺄﺧﺮ
ﺭﺍﺣﺖ ﻟﻼﺳﺘﻌﻼﻣﺎﺕ ﺳﺄﻟﺖ ﻋﻦ ﺑﻨﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﻣﺼﺎﺑﻪ ﺑﺮﺻﺎﺻﻪ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩﻩ ﻭﺍﻧﻬﺎ ﺑﺎﻟﻌﻨﺎﻳﻪ ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﻪ ﺍﻥ اسامه ﺑﻬﺬﺍﻙ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻧﺮﺟﻊ ل سهام ﺗﺄﺧﺮ ﺍﻟﻮﻗﺖ وايلان ﻟﻠﺤﻴﻦ ﻣﺎﺭﻭﺣﺖ
ﺧﺎﻓﺖ وجلست. ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺗﺼﻠﻲ ﻭﺗﺪﻋﻲ ﺭﺑﻬﺎ ﺍﻛﻴﺪ ﺻﺎر ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺷﻲ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺗﺘﺼﻞ ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎﺗﺤﻄﻬﺎ ﺑﻤﻮﻗﻒ ﺻﻌﺐ
ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺮﺟﻒ ﺑﺨﻮﻑ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺘﻬﺎ ﻭﺭﻭﺣﻬﺎ ﻭﺗﻮﺃﻣﻬﺎ
ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺑﺬﻳﻚ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺍﻳﺎﻡ ﻃﻔﻮﻟﺘﻬﻢ ﻟﻤﺎ ايلان ﺗﺄﺧﺮﺕ ﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻭﺭﻭﺣﺖ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺟﻒ ﻭﺗﺒﻜﻲ ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ سهام:ايلان مالك ﻭﻭﻳﻦ ﻛﻨﺘﻲ
ايلان ﺑﺪﻣﻮﻉ: سهام ﺍﻧﺎ ﺍﻧﺎ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﻧﺒﻮﺑﺔ ﺑﻜﺎﺀﻫﺎ
سهام ﺧﺎﻓﺖ ﻭﺑﻜﺖ ﻣﻌﻬﺎ : ﺍﻧﺘﻲ ﺍﻳﺶ ﺍﺣﻜﻲ
ايلان ﺑﻀﻌﻒ ﻭﺧﻮﻑ ﻭﺗﺄﻧﻴﺐ ﺿﻤﻴﺮ: ﺍﻧﺎ ﺳﺮﻗﺖ
سهام ﺷﻬﻘﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ: ﺳﺮﻗﺘﻲ ﻟَﻴــﺶ ﺣﺮﺍﻡ ﻳﺎايلان
ايلان ﺯﺍﺩﺕ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﻧﻴﺘﻲ ﺃﺳﺮﻕ ﺑﺲ خلود ﻫﺪﺩﺗﻨﻲ ﻟﻮ ﻣﺎ ﺍﺟﻴﺐ ﻓﻠﻮﺱ ﺑﺘﺨﻠﻴﻜﻲ ﺗﺴﻠﻜﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﻏﻠﻂ ﻭﺗﺪﻣﺮ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺖ
ﺳﺮﻗﺖ ﻭﺟﺒﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻔﻠﻮﺱ ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺘﺒﺖ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﺳﺮﻗﺘﻪ ﻭﻭﺿﺤﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺧﺬﺗﻪ ﻣﺠﺒﻮﺭﻩ
سهام ﺑﻜﺖ ﻋﻠﻰ ﺣﺐ ايلان ﻟﻬﺎ ﻟﻠﻤﺮﻩ ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻥ ﺗﻀﺤﻲ ﺑﻌﻤﺮﻫﺎ ﻋﺸﺎﻧﻬﺎ ﻣﺎﺗﺘﺄﺫﻱ ﻟﻮﻛﺎﻧﺖ ﺃﻡ ﻣﺎﺳﺎﻭﺕ ﺍﻟﻲ ﺳﺎﻭﺗﻪ ايلان
ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻥ ﺍﻟﻲ ﺗﺴﺎﻭﻳﻪ ايلان ﻣﺠﺒﻮﺭﻩ ﻋﻠﻴﻪ
ﺭﻓﻌﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻟﺮﺑﻬﺎ ﻟﻠﻲ ﻣﺎﻳﺨﻴﺐ ﺭﺟﻰ ﺷﺨﺺ ﻗﺎﻝ ﻳﺎﺭﺏ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺪﻋﻲ ﺍﻥ ﺭﺑﻬﺎ ﻳﺴﻬﻞ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻭﻳﺮﺟﻌﻬﺎ ﺳﺎﻟﻤﻪ
ﻧﺮﻭﺡ ل علاء
ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻫﻮ ﻳﻌﻴﺪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﻘﻄﻊ ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﻪ ﺑﺎﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﺠﻬﻮﻝ ﻭﻛﺎﻥ ﻋﺒﺎﺭﻩ ﻋﻦ ﻧﺸﻴﺪ ﻟﻪ ﺍﻟﻒ ﻣﻌﻨﻰ
ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻠﻤﺎﺗﻪ ﻫﻲ
ﺃﺻﻌﺐ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﺪﻫﺮ
ﺗﻠﻔﻚ ﺃﺷﻮﺍﻙ ﺍﻟﻐﺪﺭ
ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﻳﺰﻳﺪﻙ ﻗﻬﺮ
ﻳﺨﻮﻧﻚ ﺍﻏﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻗﻠﻲ ﺑﺲ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﻟﻴﺶ ﻛﻨﺎ ﺍﻋﺰ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻣﺶ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﻔﺮﻗﻨﺎ ﺟﻴﺶ ﺷﻮ ﻏﻴﺮ ﺍﻻﺣﺴﺎﺱ
ﺑﺲ ﺍﻟﻐﺪﺭ ﺍﻳﺪﻩ ﺑﻐﻴﺮ ﺍﻷﻟﻮﺏ
ﻟﻮ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻟﻮﺑﻨﺎ ﻗﺼﻴﺮﻩ ﺗﺮﻓﺾ ﺍﻧﻬﺎ ﺫﻭﺏ
ﻗﻠﻲ ﺑﺲ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﻟﻴﺶ ﻛﻨﺎ ﺍﻋﺰ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻣﺶ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻔﺮﻗﻨﺎ ﺟﻴﺶ ﺷﻮ ﻏﻴﺮ ﺍﻻﺣﺴﺎﺱ
ﻓﺘﺢ ﻋﻨﻴﻚ ﺷﻮﻑ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺍﻟﺨﻴﺎﻧﻪ ﻋﻤﻴﺘﻬﺎ
ﻭﻧﻔﺴﻨﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺮﻳﺌﻪ ﻃﻤﻌﻬﺎ ﺩﻣﺮﻫﺎ
ﻗﻠﻲ ﺑﺲ ﻓﻬﻤﻨﻲ ﻟﻴﺶ ﻛﻨﺎ ﺍﻋﺰ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻣﺶ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﻔﺮﻗﻨﺎ ﺟﻴﺶ ﺷﻮ ﻏﻴﺮ ﺍﻻﺣﺴﺎﺱ ﻭﻋﺮﻑ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻘﺼﻮﺩﻩ ﻣﻦ ﺷﺨﺺ ﻏﺎﻟﻲ ﻭهذا ا ﻟﺸﺨﺺ ﻣﺎﻓﻲ ﻏﻴﺮﻩ ﻣﻌﻨﺎﺗﻪ ﺍﻧﻪ ﻣﺎ ﻣﺎﺕ ﻭﻻﺯﻡ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻨﻪ وعاد ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺑﺮﻗﻢ ﻟﻘﻴﻪ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺣﺎﻭﻝ
ﻣﺮﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﻭﺛﺎﻟﺜﻪ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲ ﻣٍﺸًﻐﻮٍﻝً
ﻭﺍﻟﻤﺮﻩ ﺍﻻﺧﻴﺮﻩ ﻛﺎﻥ..
ﻧﺮﺟﻊ ل رائد ﻗﺮﺭ ﻳﻔﺎﺗﺢ ﺍﻣﻪ ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
رائد : ﻳﻤﻪ
ﺃﻡ رائد: ﻫﻼ
رائد : اشتي ﺍﻛﻠﻤﻚ ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ
ﺃﻡ رائد: ﺗﻔﻀﻞ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻧﺎ كمان اشتي
ﺍﻛﻠﻤﻚ ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ
رائد : ﺗﻜﻠﻤﻲ ﺑﺎﻻﻭﻝ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻜﻠﻤﻚ
ﺃﻡ رائد ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻋﻮﺩﻫﺎ ﺍﻥ ﺍﻻﻭﻟﻮﻳﻪ ﻟﻬﺎ ﻓﻠﺬﻟﻚ ﺗﻜﻠﻤﺖ : ﺷﻮﻑ يابني ﺍﻧﺎ ﻛﺒﺮﺕ ﻭﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺣﻤﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻣﺸﺎﻏﻠﻪ ﻭﺍﻟﺘﻌﺐ ﻣﺆﺛﺮ ﻓﻴﻨﻲ ﻭﻋﺸﺎﻥ ﻛﺬﺍ بطلبك طلب
ﻭﻻﺗﺮﺩﻧﻲ ﺗﺰﻭﺝ يابني ﺍﻧﺎ ﺗﻌﺒﺖ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﺘﻰ ﻳﻮﻣﻲ نفسي ﺃﺷﻮﻓﻚ ﻋﺮﻳﺲ ﻭﻣﻌﻚ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﺗﻤﻨﻴﺘﻬﺎ ﻟﻚ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻗﻠﺒﻲ
رائد ﻋﻠﻰ ﻗﺪ ﻓﺮﺣﺘﻪ ﺧﺎﻑ ﺗﻜﻮﻥ ﻭﺣﺪﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ: ﺑﻌﻴﺪ ﺍﻟﺸﺮ ﻋﻨﻚ ﻟﻚ ﻣﺎﻃﻠﺒﺘﻲ ﻳﻤﻪ
ﺍﻡ رائد: ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻃﻠﺐ ﻟﻚ ﻳﺪ سهام ﺑﺘﻮﺍﻓﻖ
رائد ﻫﻨﺎ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ مش ﺳﺎﻳﻌﺘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ ﺑﺲ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﺨﻔﻴﻬﺎ: ﺍﻟﻲ تشتي ﺍﻧﺎ ﺑﻨﻔﺬﻩ ﺑﺮﺿﺎ.اهم شي ﺭﺍﺣﺘﻚ ﻳﻤﻪ
ﺍﻡ رائد ﻓﺮﺣﺘﻬﺎ ﻣﺎﺗﻨﻌﻄﻲ ﻻﺣﺪ ﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺿﻰ ﻋﻠﻴﻚ يابني ايش ﻛﻨﺖ تشتي تكلم
رائد ﺍﺭﺗﺒﻚ ﻭﻗﺎﻝ : ﺑﺲ ﻛﻨﺖ اشتي ﺍﺳﺎﻟﻚ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ل علاء
ﺍﻡ رائد: ﺍﻳﻪ يابني ﻭﺗﻌﺸﻰ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﺍﻧﺎ ﻭعمر
رائد : ﻳﻤﻪ ﻭﺭﺃﻱ عمر ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ ﺯﻭﺍﺟﻲ ﻣﻦ سهام
عمر ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻪ: يابه ﺍﻧﺎ ﺑﻤﻮﺕ ﻟﻮ
رائد ﺣﻂ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻪ ﻭﻗﺎﻝ : ﺑﻌﻴﺪ ﺍﻟﺸﺮ ﻋﻨﻚ ﻣﺎﺑﺘﺰﻭﺟﻬﺎ ﺑﺲ ﻻﺗﻘﻮﻝ ﻛﺬﺍ
عمر ﺑﻌﺪ ﻳﺪ ﺍﺑﻮﻩ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻗﺎﻝ : ﺧﻠﻴﻨﻲ ﺍﻛﻤﻞ ﻛﻼﻣﻲ ﻟﻮ ﻣﺎﺗﺰﻭﺟﺘﻬﺎ ﻓﻠﻴﺶ ﺗﻘﻮﻝ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﺘﺰﻭﺟﻬﺎ
رائد ﺗﻨﻬﺪ ﺑﺮﺍﺣﻪ ﻭﺣﻀﻦ عمر
عمر : ﺍﻟﻠﻪ لهذه الدﺭﺟﻪ ﺗﺤﺒﻬﺎ
رائد ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻟﻨﻔﺴﻪ وخفع ﺍﺑﻨﻪ ﺑﺨﻔﻴﻒ ﻭﻗﺎﻝ : ﻋﻴﺐ ﻳﺎﻭﻟﺪ ﺍﻧﺎ ﺃﺑﻮﻙ
عمر : ﻭﺍﺣﻼ ﺑﺎﺑﻪ ﺑﺲ ﺑﺠﺪ ﻣﺎﺣﺒﻴﺘﻬﺎ ﺗﺮﻯ ﺷﻔﺘﻚ ﻫﺬﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻳﻐﻤﺰ ڵـﻪٍ
ﻭﻳﻬﺮﺏ
رائد ﺍﻧﺤﺮﺝ ﻭﻗﺎﻝ : عمر ﺑﻮﺭﻳﻚ ﻣﺎﺭﺡ ﺍﺧﻠﻴﻚ ﺗﺮﻭﺡ عندهم ﺑﻌﺪﻳﻦ
عمر: ﺧﻠﺺ ﺧﻠﺺ ﻣﺎﺭﺡ ﺍﻗﻮﻝ ﺍﻧﻚ ﺗﺤﺒﻬﺎ ﻭﺍﻧﻚ ﺑﻬﺬﺍﻙ ﺍﻟﻴﻮﻡ
رائد ﻳﺮﻛﺾ ﻟﻪ وعمر ﻳﻬﺮﺏ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﻫﻮ ﻣﻴﺖ ﺿﺤﻚ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺃﻡ رائد ﻓﺮﺣﺖ ﻻﻧﻬﺎ ﻻﺣﻈﺖ ﺍﻥ رائد ﻳﻤﻴﻞ ل سهام ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻗﺮﺭﺕ ﺗﻔﺎﺗﺤﻪ ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﺗﺘﻤﻨﻰ ﺍﻥ سهام ﺗﻮﺍﻓﻖ
ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺑﻜﺮﻩ ﺗﺘﺼﻞ ل ايلان ﻭﺗﺮﻭﺡ ﺗﻄﻠﺒﻬﺎ ﻣﻨﻬﻢ
ﻧﺮﺟﻊ ل ندى
ﻭﺻﻠﺖ لاعلى الجبل باقي ثلاث خطوات وتطيح
ﻓﺠﺄﻩ ﺣﺴﺖ يد تسحبها قبل ﻣﺎﺗﻐﻤﺾ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺗﻔﻘﺪ ﺍﻟﻮﻋﻲ
ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺑﺎﻻﺭﺽ ﻭﻫﻮ ﺧﺎﻳﻒ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺲ ﺑﻘﻠﺒﻪ ﺑﻴﻮﻗﻒ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺣﺎﻭﻝ يصحيها ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻋﻨﺪﻩ ﻏﻴﺮ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﺧﻠﻊ لثامها
شوي واصحت ندى ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺷﺎﻓﺖ نفسها بحضن ﺷﺨﺺ ماقدرت ﺗﻤﻴﺰﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﺑﺲ ﻓﺰﺕ ﺑﺨﻮﻑ
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«113»
ﺍﻋﺎﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻗﻠﺒﺎً ﺗﻈﺎﻫﺮَ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ، ﻭﻫﻮﺍ ﺍﺷﺪ ﺍﻟﻤﻜﺴﻮﺭﻳﻦ .
✨
ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻘﺒﻞ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﻪ
بسمه ﺍﻧﺤﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺍﺕ ماجد ﺍﻟﻤﺘﻔﺤﺼﻪ ﻭﻟﻤﺎ ﻫﺮﻭﻟﺖ ﻫﺎﺭﺑﻪ ﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﺑﺸﺨﺺ ﻣﺎﻭﻋﺖ ﻣﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻻ ﻋﻠﻰ ﻛﻒ ﺧﻼﻫﺎ ﺗﺴﻘﻂ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺻﻮﺗﻪ ﺍﻟﺠﻬﻮﺭﻱ
ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻘﻬﺮ ﻭﻏﻴﻆ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮﻫﻢ : ﻳﺎﺧﺴﺎﺭﺓ ﺗﺮﺑﻴﺘﻲ ﻓﻴﻚ ﻣﺎﻇﻨﻴﺖ ﺗﻮﻃﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﻴﻮﻡ
ماجد ﺧﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﺻﻮﺕ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﺷﺎﻓﻬﺎ ﺑﺎﻻﺭﺽ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺧﺪﻫﺎ ﺍﻧﻜﺴﺮ ﻗﻠﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ ﻭﻋﺮﻑ ﺍﻥ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻓﻬﻤﻬﻢ ﻏﻠﻂ
ﺑﺲ ﺍﻧﻘﻄﻊ ﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﺻﻮﺕ ﺃﺑﻮ اسامه: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻏﻴﺮ ﺗﺘﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﺗﺆﺧﺬﻫﺎ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻭﻻﻫﻲ ﺑﻨﺘﻲ ﻭﻻ ﺃﻋﺮﻓﻬﺎ
ﻭﻟﻒ ﺗﺎﺭﻙ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭﻗﻠﺒﻪ ﻳﺸﺘﻐﻞ ﻗﻬﺮ ﻣﻦ ﺑﻨﺘﻪ ﺍﻟﻲ ﺑﻨﻈﺮﻩ ﻭﻃﺖ ﺭﺍﺳﻪ
ﻭﺗﻼﻗﻰ ب اسامه
اسامه ﻭﻫﻮ ﺧﺎﻳﻒ : يابه بسمه كيفها ﻭﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭﺕ
ﺍﺑﻮ اسامه ﺑﻐﻀﺐ : ﻟﻠﺠﺤﻴﻢ بسمه ﻭﺃﻣﺜﺎﻟﻬﺎ ﻭﺭﺍﺡ ﺗﺎﺭﻙ اسامه ﺑﻘﻤﺔ ﺍﺳﺘﻐﺮﺍﺑﻪ
ﺗﻘﺪﻡ اسامه ﺑﺲ ﺍﺳﺘﻮﻗﻔﻪ ﻛﻼﻡ ماجد ﻭﺑﻜﺎﺀ بسمه
ماجد ﻗﺮﺏ ﻣﻦ بسمه ﻭﻗﺎﻝ ﺑﺤﺰﻥ : ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺎﻳﻘﺼﺪ ﺍﻋﺬﺭﻳﻪ ﺍﻱ ﺷﺨﺺ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺑﻔﻜﺮ ﻛﺬﺍ ﻭﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺍﺫﺍ مش ﺭﺍﺿﻴﻪ ﻣﺎﺭﺡ ﺍﺟﺒﺮﻙ ﺗﺘﺰﻭﺟﻴﻨﻲ ﺍﺑﻮﻙ
ﻣﺎﻳﻌﺮﻑ ﺍﻧﻚ ﺟﻴﺘﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻨﻘﺬﻱ اسامه ﻟﻮ ﻋﻄﺎكي ﻓﺮﺻﻪ ﺗﺸﺮﺣﻲ ﻟﻪ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻟﻪ ﺑﺲ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﻫﺪﺩﻙ ﻭﺃﺳﻞ ﻟﻚ هذه اﻟﺮﺳﺎﻟﻪ
بسمه ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ ﻣﺎﻟﻴﻪ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ: ﻣﻤﺎﺑﻌﺮﻑ ﺑﺲ ﺍبي ﺗﺒﺮﺃ ﻣﻨﻲ ﺃﻫﺊ ﺃﻫﻰ ﻭﺗﺒﻜﻲ
ماجد: ﺍﻛﻴﺪ ﻣﻌﺼﺐ ﻭﻟﻤﺎ ﻳﻬﺪﺃ ﺑﺘﻔﻬﻢ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﻏﻠﻄﺘﻲ ﺟﻴﺘﻲ ﻣﻦ ﺧﻮﻓﻚ ﻋﻠﻰ اسامه ﻭﻻ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﺷﻔﺖ ﺑﻨﺖ ﺑﺸﺮﻓﻚ ﻭﺃﺩﺑﻚ ﻭﺍﻧﺸﻬﺪ ﻟﻚ بهذا اﻟﺸﻲ
بسمه ﻻﺯﺍﻟﺖ ﺗﺒﻜﻲ : ﺧﻠﺺ يا ماجد ﺍبي ﺗﺒﺮﺃ ﻣﻨﻲ ﻭﻃﺮﺩﻧﻲ ﻭﺑﻴﺰﻭﺟﻨﻲ ﻓﻴﻚ ﺑﺎﻟﻐﺼﺐ ﻫﻮ ﻣﻔﻜﺮ ﺍﻧﻲ ﺧﻨﺘﻪ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻟﻲ ﺧﻠﻘﻨﻲ ﻣﺎﺑﻌﻤﺮﻱ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻭﻃﻲ ﺭﺍﺱ
ﺍبي ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻟﻴﺶ ﻳﻌﺎﻣﻠﻨﻲ ﻛﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﺛﺒﺖ ﺍﻧﻪ ﻣﺎﻳﺜﻖ ﻓﻴﻨﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻗﺮﺃﺕ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﻭﺍﻥ اسامه ﺑﻴﻤﻮﺕ ﻣﺎﻋﺮﻓﺖ ﻟﻤﻴﻦ ﺍﻟﺠﺄ ﻏﻴﺮ ﻟﻚ ﻻﻥ الياس ﺭﺍﺡ
ﺧﻠﺺ مش ﻣﻬﻢ ﺍﻟﻤﻬﻢ اسامه ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﻣﺜﻠﻤﺎ ابي ﺗﺨﻼ ﻋﻨﻲ ﺑﺴﻬﻮﻟﻪ ﺍﻧﺎ ﺑﻌﺪ ﺑﺘﺨﻼ ﻋﻨﻬﻢ ﺑﺴﻬﻮﻟﻪ ﺑﺘﺰﻭﺟﻚ ﻭﺷﺮﻃﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺗﺆﺧﺬﻧﻲ ﻭﻣﺎﺗﺮﺟﻌﻨﻲ
لهذا اﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﺑﺪ
ماجد ﻣﺎﻳﻨﻜﺮ ﺍﻧﻪ ﺣﺰﻥ ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻴﺰﻭﺟﻨﻲ ﻣﻨﻚ ﺑﺎﻟﻐﺼﺐ ﺑﺲ ﺗﻼﺷﻰ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻟﻤﺎ ﺳﻤﻊ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺍﺝ ﻭﻗﺎﻝ : ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺍﻣﺴﺤﻲ ﺩﻣﻮﻋﻚ ﻭﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺑﺒﻴﻊ
ﻋﻤﺮﻱ ﻭﺍﺷﺘﺮﻱ ﻟﻚ ﻋﻤﺮ ﺛﺎﻧﻲ ﻭﺍﺑﻴﻊ ﻓﺮﺣﺘﻲ ﻭﺍﺷﺘﺮﻱ ﻟﻚ ﺳﻌﺎﺩﻩ ﻣﺎﺑﻌﺪﻫﺎ ﺷﻘﺎﺀ ﺑﻜﻮﻥ ﻟﻚ ﺍﻻﺏ ﻭﺍﻻﺥ ﻭﺍﻟﺰﻭﺝ ﻭﺍﻟﺼﺎﺣﺐ ﻭﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺍﻥ ﺍﺑﻮﻙ ﻣﺎﻏﻠﻂ ﻫﻮ ﺃﺏ
ﻭﺍﻱ ﺷﺨﺺ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻳﺸﻮﻑ ﺑﻨﺘﻪ ﺧﺎﺭﺟﻪ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺷﺎﺏ ﻭﻫﻲ ﺑﺒﺠﺎﻣﺔ ﻧﻮﻣﻬﺎ ﺑﻴﻔﻜﺮ ﻧﻔﺲ ﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﺗﺘﻮﻗﻌﻲ كم ﻫﻮ ﺍﻻﻥ ﻣﺘﻮﺟﻊ ﻭﻣﻘﻬﻮﺭ
ﻭﺣﺎﺳﺲ ﺑﻄﻌﻨﻪ ﻣـڼـﮛ ﻭﻣﻨﻲ ﺑﺲ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﻟﻤﺎ ﻳﺘﻔﻬﻢ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺑﻴﻬﺪﺃ ﻭﻳﺠﻲ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻭﻳﻌﺘﺬﺭ ﻣﻨﻚ
بسمه ﺣﻄﺖ ﻳﺪﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻓﻤﻬﺎ ﺗﻤﻨﻊ ﺷﻬﻘﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻪ ﺍﻟﻲ ﺃﺛﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻭﻗﻔﺖ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺭﻛﺾ ﻟﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻭﺻﻠﺖ ﻭﺍﻃﻠﻘﺖ ﺍﻟﻌﻨﺎﻥ ﻟﺪﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ
مش ﻧﺪﻣﺎﻧﻪ ﺍﺑﺪ
اسامه ﺑﻨﻈﺮﻫﺎ ﺭﺟﻮﻋﻪ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﻪ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﺍﻣﺎ ﺃﺑﻮﻫﺎ ﻣﺎﺗﻨﻜﺮ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﻘﻬﻮﺭﻩ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺲ ﺟﺮﺣﻬﺎ ﻭﻭﺟﻌﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﺗﺒﺮﺃ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺗﻌﻴﺶ ﻣﻊ ماجد ﻣﺎﺗﺒﻘﻰ
ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻣﺜﻠﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺑﻴﺴﻌﺪﻫﺎ ﺑﺘﺴﻌﺪﻫﺎ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﻠﻔﻬﺎ ﺍﻻﻣﺮ
اسامه ﻣﻨﺼﺪﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻳﺴﻤﻌﻪ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﺗﻬﺪﻳﺪ بسمه وماجد يتزوجوا ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺗﺒﺮﺃ ﻣﻨﻬﺎ
ﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﻪ ﺻﺪﻣﻪ ﻭﺑﻘﻮﻩ ﺑﺲ ﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﻛﻠﻪ ماجد ﻛﺒﺮ ﺑﻌﻴﻨﻪ ﻟﻮ ﺷﺨﺺ ﻏﻴﺮﻩ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﺑﺮﺭ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﺑﻮﻩ ﻭﻻ ﻋﺰﻫﺎ ﻭﺍﺳﻌﺪﻫﺎ ﺑﻜﻼﻣﻪ ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ماجد
ﻭﻗﺎﻝ : ﻭﺍﻧﺸﻬﺪ ﺍﻧﻚ ﻛﻔﻮ
ماجد: اسامه ﺍﻟﺤﻤﺪﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻼﻣﻪ
اسامه : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﻠﻤﻚ ﺍشتي ﺗﻔﻬﻤﻨﻲ ﺍﻟﻲ صار ﺳﻤﻌﺖ ﻛﻼﻣﻜﻢ ﺑﺲ ﻋﻦ ﺍﻱ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﺗﺘﻜﻠﻢ
ماجد: ﺗﻔﻀﻞ ﺍﺩﺧﻞ ﻭﺑﺤﻜﻴﻠﻚ
ﺩﺧﻞ اسامه ﻭﺟﻠﺲ ﻭماجد ﺣﻜﻲ ﻟﻪ ﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ
ﻭﻣﻊ ﻛﻞ ﻛﻠﻤﻪ ﻧﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﺗﺸﺘﻐﻞ ﺟﻮﺍﺕ اسامه ﺑﺴﺒﺐ الاسود نشف الدم ﻣﻦ ﻋﺮﻕ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻓﻌﺎﻟﻪ ﻛﺎﻥ بده يصيح فوق بسمه ﻻﻧﻬﺎ ﻛﺬﺑﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺲ هي
ﻓﻌﻠﺖ ﻛﺬﺍ ﻣﻦ ﺧﻮﻓﻬﺎ ﻭﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻜﻔﻴﻬﺎ ﻓﻜﺮ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻧﻪ ﻳﻐﻴﺮ ﺭﺍﻱ ﺍﺑﻮﻩ ﻓﻲ بسمه
ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﺍﺑﻮﻩ ﻣﺎﺳﻤﻊ ﻣﻨﻪ ﻭﻻﻛﻠﻤﻪ ﺗﺨﺺ هذا اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﻋﻨﺪﻩ ﻣﻨﺘﻬﻲ ﻭﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻳﻨﺎﻗﺶ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺑﻨﻈﺮﻩ
ﻧﺮﺟﻊ ل عمار
ﻭﺻﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻫﻮ ﺧﺎﻳﻒ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻪ ﻭﻃﻠﻊ الدرج ﺑﺪﻝ ﺍﻟﺪﺭجه ﺩﺭجتين
لحتى ﻭﺻﻞ ﻏﺮﻓﺔ ﺍسماء ﻓﺘﺤﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎيدق ﺍﻟﺒﺎﺏ
اسماء ﺍﻧﺮﻋﺒﺖ ﺑﺲ ﺗﻼﺷﻰ ﺭﻋﺒﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﺷﺎﻓﺖ عمار ﺣﻲ
عمار: ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻭﻳﻦ ﻋﺒﺎﻳﺘﻚ ﻟﻴﺶ ﻣﺎﺗﺠﻬﺰﺗﻲ ﻟﻠﺤﻴﻦ
اسماء ﺣﺰﻥ ﻋﻠﻴﻪ ﺑﺎﻳﻦ ﺍﻧﻪ ﻣﺮﻋﻮﺏ ﻭﺧﺎﻳﻒ ﻗﺎﻟﺖ : عمار ﺍﻣﻲ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ
عمار ﻭﻗﻒ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺑﺴﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﻗﺎﻝ:ايش
اسماء ﺧﺎﻓﺖ ﺑﺲ ﻭﺍﺻﻠﺖ: ﺍﻣﻲ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺟﺘﻨﻲ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻣﺎﻛﻤﻠﺖ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﺍﻻ ﻭﻟﻘﻴﺘﻪ ﻫﺎﻳﺞ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺜﻮﺭ ﻭﺧﺎﺭﺝ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﺑﺲ ﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﺡ
ﺍﻣﺎ عمار ﺭﺍﺡ ﻟﻐﺮﻓﺔ سلا ﻭﻓﺘﺤﻬﺎ ﺑﻘﻮﻩ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﺎيدق ﺍﻟﺒﺎﺏ سلا ﺍﻧﺮﻋﺒﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺍﺭﺗﺠﻒ ﺟﺴﻤﻬﺎ
عمار ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺩﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﺳﻜﺮﻫﺎ ﺧﻠﻔﻪ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻣﺘﻠﺤﻔﻪ ﻭﻧﻈﺮﺍﺗﻬﺎ ﻣﺎﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﻘﺪﻡ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺍﻟﺸﺮﺭ ﻳﺘﻄﺎﻳﺮ ﻣﻦ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﺴﻜﻬﺎ ﺑﺸﻌﺮﻫﺎ ﺑﻘﻮﻩ ﻭﻗﺎﻝ :
ﺑﺄﻱ ﺣﻖ ﺗﻜﺬﺑﻲ ﻋﻠﻲ ﻫﺎﻩ شو ﻣﻔﻜﺮﻩ ﻧﻔﺴﻚ انتي واحده ﻭﻗﺤﻪ ﻭﻗﻠﻴﻠﺔ ﺣﻴﺎء ﻟﻴﺶ ﺗﺘﺼﻠﻲ ﻓﻴﻨﻲ ﻭﺗﻜﺬﺑﻲ ﻭﻓﻮﻕ ﻫﺬﺍ ﻳﺎﻧﺎﻛﺮﺓ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺗﻔﺎﻭﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ﺍﻟﻤﺮﻩ
ﺍﻟﻲ ﺣﻔﺘﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻭﺃﻛﻠﺘﻚ ﻭﺷﺮﺑﺘﻚ ﻭﻟﺒﺴﺘﻚ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﻚ ﺑﻨﺘﻲ ﻫﺎﻩ ﻛﻴﻒ ﺗﺘﺠﺮﺃﻱ شو ﻗﺼﺪﻙ ﻣﻦ هذه اﻟﺤﺮﻛﻪ ﻫﺎﻩ ﻟﺘﻜﻮﻧﻲ ﻣﻔﻜﺮﺗﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺸﻮﺭﺍﻉ
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«112»📚
ايلان ﺷﺎﻓﺘﻬﻢ ﻭﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﺭﻛﺒﺖ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺗﺮﻛﺐ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻭﺗﺘﻤﺴﻚ ﺑﻬﺎ
ﻭﻓﻌﻼ ﺭﻛﺒﻮا ﺷﻐﻠﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﻪ
خالد: ﻭﻗﻒ ﻭﻻ ﻣﺠﺒﻮﺭﻳﻦ ﻧﻄﻠﻖ ﻧﺎﺭ
ﺳﻠﻢ ﻧﻔﺴﻚ ﺍﻧﺼﺤﻚ
ايلان: ﻻﺭﺩ
ﺑﺲ ﻓﺎﺟﺄﺗﻬﻢ ﺑﺮﻣﻲ ﺭﺻﺎﺻﻪ ﻗﺮﻳﺒﻪ ﻣﻨﻬﻢ ﺷﺘﺖ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻬﻢ
ﻭﺣﺮﻛﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﻪ ﻭﻣﺸﺖ
ﺑﺲ علاء ﻻﻧﻪ ﻧﺴﺨﻪ ﻣﻨﻬﺎ ﻋﺮﻑ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ﻭﺍﻃﻠﻖ ﺭﺻﺎﺻﻪ ﻣﺎﻋﻤﻞ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﺼﻴﺐ ﺍﻟﺸﺨﺺ
ﻻﻥ ايلان ﻟﻔﺖ ﺑﺎﻟﺪﺭﺟﻪ ﺑﺤﺮﻛﻪ ﺳﺮﻳﻌﻪ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﺍﻟﺮﺻﺎﺻﻪ ﺗﻐﻴﺮ ﻣﺠﺮﺍﻫﺎ ﻭﺻﺎﺑﺖ ﺍﻟﻬﺪﻑ
ﻭﻣﻊ ﺫﺍﻟﻚ ﻣﺸﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﻪ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺟﻨﻮﻧﻴﻪ ﻣﺘﻔﺎﺩﻳﻪ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺮﺻﺎﺹ ﺑﻤﻬﺎﺭﻩ ﺍﺫﻫﻠﺖ علاء
خالد ﻟﺤﻘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﻭﻳﻨﺎﺩﻱ: ﺳﻠﻢ ﻧﻔﺴﻚ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻔﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻃﻪ
ايلان ﺑﺼﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺠﻬﻮﺭﻱ ﻣﻌﻠﻨﻪ ﺭﺣﻴﻠﻬﺎ ﻭﻣﻮﺻﻠﻪ ﺭﺳﺎﻟﻪ ﻟﺸﺨﺼﻴﻦ : ﻻﺗﻨﺎﻓﺴﻨﻲ ﻓﻜﺒﺮﻳﺎﺋﻲ ﻋﻈﻴﻢ ﻭﺯﺭﺕ ﺍﻗﺼﻰ ﺣﺪ ﺑﺴﺮﻋﺘﻬﺎ
ﻭﺍﺧﺘﻔﺖ ﻋﻦ ﺍﻧﻈﺎﺭﻫﻢ
خالد ﺣﺎﻭﻝ ﻳﻠﺤﻘﻬﺎ ﺑﺲ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﻘﺮﺃ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﻪ ﻻﻧﻪ ﻣﻨﺪﻫﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺮﻋﻪ ﺍﻟﻲ ﻟﻮ ﻭﻗﻔﺖ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﻏﻠﻂ ﺑﺘﻨﺤﺮﻕ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﻪ ﻭﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ
علاء مش ﺃﻗﻞ ﻣﻨﻪ ﺻﺪﻣﻪ ﺑﺲ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﺘﻮﻋﺒﻪ ﻓﻲ ﺍﻻﺧﻴﺮ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﺣﺼﻞ ل عمار واسامه ﻛﺎﻥ ﻣﺨﻄﻂ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺍلاسود
خالدﻟﻒ ﺑﻴﺄﺱ ﻭﺍﺣﺒﺎﻁ : ﻫﺮﺏ ﻟﻠﻤﺮﻩ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﻪ
علاء : ﺍﺗﺼﻞ ل اسامه ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﺧﺘﻪ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ
خالد: ايش ﺗﻘﺼﺪ
علاء : ﺍﺗﺼﻞ ﻭﺑﺘﻌﺮﻑ
خالد ﺍﺗﺼﻞ ل اسامه ﻭﺟﺎﻩ ﺻﻮﺗﻪ ﺍﻟﻐﺎﺿﺐ ﻛﻨﻪ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﺛﺎﺋﺮ : ﻣﺎﻗﺪﺭﺗﻮا ﺗﻤﺴﻜﻮﻩ ﺻﺢ
خالد : ﻟﻼﺳﻒ
اسامه ﺿﺮﺏ ﺑﻴﺪﻩ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﻪ ﺍﻟﺰﺟﺎﺝ لحتى ﺍﻧﺠﺮﺣﺖ ﻳﺪﻩ ﻭﻗﺎﻝ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻳﻜﻮﻥ ﺇﺳﻤﻲ اسامه ﺇﻥ ﻣﺎﺫﻭﻗﺘﻪ ﺍﻟﻮﻳﻞ
خالد: اسامه ﻫﺪﻱ مالك
اسامه : ﺗﺨﻴﻞ ﺍﻥ بسمه ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ وعمار ﺍﻣﻪ ﻣﺎﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ
ﻭﻛﻞ هذا ﻟﺸﻲ ﻣﺨﻄﻂ ڵـﻪٍ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ الاسووووووود ﻗﺎﻟﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺹ ﺑﺄﺳﻨﺎﻧﻪ ﻋﻠﻴﻬﺎ
خالد: ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﻣﻠﻌﻮﺏ ﻣﻨﻪ
اسامه : ﻭﻗﻌﻨﺎ ﺑﺎﻟﻔﺦ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻳﻮﻗﻊ ﻓﻴﻪ
خالد : ﻭﺍﻟﻠﻪ بدﻱ ﺍﺳﻠﺨﻪ ﺑﻴﺪﺍﺗﻲ ﺑﺲ ﺻﻤﺖ ﻟﻤﺎ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﺍﻥ ﺭﺻﺎﺻﺔ علاء ﺻﺎﺑﺘﻪ ﻭﺑﻠﻊ ﺭﻳﻘﻪ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﻗﺎﻝ : اسامه
اسامه ﺣﺲ ﺍﻥ خالد بدﻩ ﻳﻘﻮﻝ ﺷﻲ ﺳﻲﺀ : ﻗﻮﻝ ﻣﺎﻋﺪﻫﺎ ﺗﻔﺮﻕ
خالد: علاء ﺻﺎﻭﺏ ﺍلاسود ﺑﺎﻟﻐﻠﻂ ﻭﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻣﺎﻳﻨﺠﻲ ﻣﻨﻬﺎ
اسامه ﻫﻨﺎ ﺯﺍﺩﺕ ﻋﺼﺒﺘﻪ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺳﻜﺮ ﺍﻟﺨﻂ ﺑﻮﺟﺔ خالد
ﻭﻣﺴﻚ ﺭﺍﺳﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻜﺮ ﻛﻴﻒ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ هذه اﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﻲ ﺗﻼﺣﻘﻪ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻣﺨﻠﺺ روفيده ﻭعلي ﻭالياس ﻭﺍلاسود ﺣﺘﻰ ﺗﺠﻴﻪ ﻣﺸﻜﻠﺔ بسمه
ﺍﺑﻮ اسامه ﺩﺧﻞ ﻭﺷﺎﻑ ﻳﺪ اسامه ﺗﻨﺰﻑ ﻭﺭﻛﺾ ﺑﺨﻮﻑ ڵـﻪٍ : اسامه مالك جرحت يدك ايش ﺻﺎر ﻣﻌﻚ
اسامه :ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ يابه ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺑﺎﻟﺸﻐﻞ
ﺍﺑﻮ اسامه: مش ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﻻﺗﺨﻠﻲ ﺍﻋﺼﺎﺑﻚ ﺗﻬﺰﻣﻚ ﻛﺬﺍ ﺑﺘﻀﻌﻒ ﺑﺴﻬﻮﻟﻪ
اسامه : ﺑﺠﻨﻨﻨﻦ يابه ﺑﺠﻨﻨﻨﻦ ﻛﻴﻒ ﻳﻘﺪﺭ ﻳﺘﺨﻄﻰ ﻛﻞ هذه اﻟﺨﺪﻉ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﻟﻮ ﻭﺍﺣﺪ ﻏﻴﺮﻩ ﻛﺎﻥ ﺑﺪﻗﺎﺋﻖ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ
ﺍﺑﻮ اسامه: ﺗﺄﻛﺪ يابني ﻳﻤﻜﻦ ﻓﻲ ﺟﺎﺳﻮﺱ ﺑﻴﻨﻜﻢ
اسامه ﻛﻦ ﺍﺑﻮﻩ ﻧﺒﻬﻪ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲ
ﻭﻗﺎﻝ : ﻛﻴﻒ ﻣﺎﻓﻜﺮﺕ بهذا اﻟﺸﻲ
ﺍﺑﻮ اسامه: ﺟﺎﺭﺡ ﻳﺪﻙ يابني ﻭﺑﻜﺮﻩ ﺭﺑﻚ ﻳﻔﺮﺟﻬﺎ
ﻣﺴﻚ ﻋﻠﺒﺔ ﺍﻻﺳﻌﺎﻓﺎﺕ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺠﺎﺭﺡ ﻳﺪ ﺇﺑﻨﻪ
اسامه : يابه ﻣﺎﺭﺡ ﺗﺘﺮﺍﺟﻊ ﻋﻦ ﻗﺮﺍﺭﻙ
ﺍﺑﻮ اسامه: اسامه ﺍﻧﺎ ﺍﺣﺘﺮﻣﺘﻚ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻭﺧﻠﻴﺖ ﻛﻠﻤﺘﻚ ﺗﻤﺸﻲ ﺑﺲ هذه اﻟﻤﺮﻩ ﻣﺎﺭﺡ ﺍﻏﻴﺮ ﺭﺃﻳﻲ ﻟﻮ ﺗﺮﻭﺡ وﺗﺘﺮﻛﻨﻲ
اسامه ﻋﺾ ﺷﻔﺎﺗﻪ ﺑﻐﻴﺾ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ : ﻣﺎﻋﺸﺖ ﻟﻮ ﺗﺮﻛﺘﻚ يابه ﺑﺴﺲ
ﺍﺑﻮ اسامه ﻭﻗﻒ : ﺧﻠﺺ ﻗﺮﺭﺕ ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﺧﺮﺝ ﺗﺎﺭﻙ اسامه ﺑﺤﻴﺮﺓ ﻭﺣﺰﻥ ﻋﻤﻴﻖ
ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺧﻤﺴﻪ ﺍﺷﺨﺎﺹ ﻣﺪﻣﺮﻳﻦ
روفيده وفراق علي ﻭﻣﻐﺎﺩﺭﺓ الياس
بسمه ﻭﺍﻟﻲ ﺣﺼﻞ ﻣﻌﻬﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﻔﻴﻞ ﺑﺘﺪﻣﻴﺮ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻟﺮﻗﻴﻖ
ﺍﻡ اسامه ﻭﺣﺰﻧﻬﺎ ﻭﻧﺪﻣﻬﺎ ﻋﻠﻰ سهام ﻭالياس
ﺍﺑﻮ اسامه ﺍﻟﻲ ﺧﺮﺝ كل شي ﻋﻦ ﺳﻴﻄﺮﺗﻪ
اسامه ﺍﻟﻲ كل شي ﻓﻮﻕ ﺭﺍﺳﻪ ﻭمش ﻋﺎﺭﻑ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﻳﻼﻗﻴﻬﺎ
ﻧﺮﺟﻊ ل علي
ﻗﺮﺭ ﻳﺘﺼﻞ ﻭﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﻳﺮﺗﺎﺡ
ﺍﺗﺼﻞ ﻭﺭﺩﺕ روفيده ﺑﺼﻮﺕ ﺑﺎﻛﻲ : ﺍﻟﻮﻭﻭ
ﺳﻤﻌﻬﺎ ﻭﺣﺲ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﻴﻮﻗﻒ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺩﻗﺎﺗﻪ ﻭﺃﻟﻤﻪ ﻟﺼﻮﺗﻬﺎ
ﺍﻛﺘﻔﻰ ﺑﺎﻟﺼﻤﺖ
روفيده ﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ليش ﺣﺴﺖ ﺍﻥ هذا اﻟﺸﺨﺺ ﻏﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻧﻔﺎﺳﻪ ﺗﺬﻛﺮﺕ علي ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ : ﺍﺳﻤﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﺼﻞ ﻋﺸﺎﻥ
ﺑﺲ ﺗﺘﺴﻼ ﺃﺑﺸﺮﻙ ﺗﺮ ﻃﺎﺑﺖ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﻭﻋﺎﻓﺖ ﺍﻟﺴﻼ
ﻭﺍﻥ ﻛﻨﺖ تشتي ﺣﺒﻴﺒﻪ ﺍﺑﺸﺮﻙ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺒﻴﺐ ﻫﻮ ﺩﻭﺍﺀ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺑﺲ ﺑﻴﻮﻡ ﺍﺧﺘﻔﻰ ﻭﺗﺮﻛﻨﻲ ﻟﺪﺍﺀ ﻋﻠﻴﻞ ﻻﺩﻭﺍﺀ ﻭﻻﻃﺒﻴﺐ ﺭﺍﺡ ﻭﺗﺮﻛﻨﻲ ﻭﺣﻴﺪﻩ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ
ﻋﻄﺎﻧﻲ ﻭﻋﺪ ﻣﺎﻳﺘﺮﻛﻨﻲ ﺃﺑﺪﺑﺲ ﻫﻮ ﺑﺪﺍﺧﻠﻲ ﺭﺍﺡ ﻭﺗﺨﻼ ﻋﻨﻲ ﺣﺘﻰ ﻧﻔﻲ ﺍﺳﻤﻲ ﻣﻦ ﺍﺳﻤﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻤﻮﺟﻊ ﻭﻣﻊ ﺫﺍﻟﻚ ﺭﺍﻓﻀﻪ ﺍﻋﻴﺶ
ﺑﺪﻭﻧﻪ ﺍﻭ ﺍﻗﺒﻞ ﺑﻐﻴﺮﻩ ﺭﻭﺡ ﺩﻭﺭ ﻏﻴﺮﻱ ﺍﻧﺎ ﻣﻘﺘﻨﻌﻪ ﺑﻨﺼﻴﺒﻲ ﺍﺣﺐ ﺷﺨﺺ ﻃﻠﻘﻨﻲ ﻭﺭﺡ ﺍﺗﺮﻣﻞ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻱ ﻭﺍﻧﺘﻈﺮ ﻟﻘﻴﺎﻩ ﺑﺎﻟﺠﻨﻪ ﻻﺗﺤﺎﻭﻝ ابي ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺟﺎﺏ ﻟﻲ ﻋﺮﻳﺲ ﻭﺭﻓﻀﺘﻪ ﻭﻟﻮ ﺍﺻﺮ ﻭﺭﺑﻲ ﺑﻨﺘﺤﺮ ﻻﻧﻲ ﻟﻐﻴﺮﻩ ﻣﺎﺑﻜﻮﻥ ﻭﻻﻋﺎﺩ ﺗﺘﺼﻞ ﻣﺮﻩ ﺛﺎنيه
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«111» 📚
محمد حس ان صوت ندى متغير شوي بسبما انها قالت ادهل فمعناته ان صديقتها ﻣﺘﻐﻄﻴﻪ ﺩﺧﻞ ﻭﺃﻭﻝ ﻣﺎﻓﺘﺢ ﺗﻮﺟﻬﺖ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻟﻼﻧﺴﺎﻧﻪ ﺍﻟﻤﺒﺘﺴﻤﻪ ﺑﻔﻢ
ﺻﻐﻴﺮ ﻣﺜﻞ ﺣﺒﺔ ﺍﻟﻜﺮﺯ ﻭﻋﻴﻮﻥ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﺫﻭ ﻧﻈﺮﻩ ﺛﺎﻗﺒﻪ
ﻭﺷﻌﺮ ﺑﻨﻲﻭﺟﻬﻬﺎ ﺍﻟﻄﻔﻮﻟﻲ
امل ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﺗﻮﻗﻌﺘﻬﺎ ندى ﺍﺧﺬﺕ ﺍﻟﺤﺎﻑ ﻭﻏﻄﺖ ﻓﻴﻪ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﺻﺎﺭﺕ ﻃﻤﺎﻃﻢ ﺑﺲ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﻪ مش ﻫﻨﺎ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﻪ ﺑﺮﺟﻠﻬﺎ ﺍﻟﻤﺮﻓﻮﻋﻪ
ﻭﺷﻌﺮﻫﺎ ﺍﻟﻤﻨﻜﻮﺵ ﻭﻣﻨﻈﺮﻫﺎ
مش ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻥ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ ﻫﺬﺍ ﺳﻠﺐ ﻋﻘﻞ ﺷﺨﺺ ﻻﺯﺍﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﺮﺍﻙ ﻣﺎﻳﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ ﻣﺎﺗﺤﺮﻙ ﻛﻨﻪ ﺗﺠﻤﺪ ﻣﻦ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻣﺎﻳﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ هذه اﻻﺑﺘﺴﺎﻣﻪ
واﻟﺸﻌﺮ ﻭﺍﻟﻔﻢ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﺍﺧﺬﻭﻩ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﻫﻮ ﺩﺍﻳﻢ ﻳﻬﺮﺏ ﻣﻨﻪ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻻﻧﺜﻰ
ﺑﺲ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎﻓﺰ ﺍﻭﻝ ﻣﺎ ﺣﺲ بدقه ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻔﻪ
ﻭﺻﻮﺗﻬﺎ : ﻫﺎﺍﺍﺍﻱ ﻟﻮﻳﻦ ﻭﺻﻠﺖ ﻳﺎﻻخ ﻟﻮ ﺳﻤﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺐ
محمد ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺖ ﻋﻤﻪ ﺑﺲ ﺗﺬﻛﺮ ﻫﻮ ﻭﻳﻦ ﻭﺍﻧﺤﺮﺝ ﻗﺎﻝ: ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻧﻚ
ندى : ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭﻟﻴﺶ ﻭﺟﻬﻚ ﺻﺎر ﻣﻮﺭﺩ ﺍﻭﻝ ﻣَـﺮّﮪٌ ﺍﺷﻮﻑ ﺭﺟﺎﻝ ﻣﻨﺤﺮﺝ
محمد ﻋﺼﺐ : ندوش امسكي
ندى ﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺖ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
محمد ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﺍﻟﻬﺴﺘﻴﺮﻳﻪ ﻭﻗﺎﻝ: ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻨﻴﺘﻲ ﺷﻲ
ندى ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ : ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺖ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺻﺮﺕ ﺗﻨﺎﺩﻳﻨﻲ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ندوش
ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
محمد ﺍﺳﺘﻮﻋﺐ ﻛﻠﻤﺘﻪ ﻭﺍﺑﺘﺴﻢ ﻭﻗﺎﻝ: ﻋﺎﺩﻱ ندلعك
ندى : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻭﺗﻐﻴﺮﺕ ﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﻟﺤﺰﻥ ﻭﺗﺠﻌﺖ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﻣﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺎﺩﻳﻨﻲ ندوش ﺻﺮﺕ ﺍﺣﻴﺎﻧﺎ ﺍﻧﺴﻰ ﺃﺳﻤﻲ ﺭﺍﺣﺖ ﻭﺗﺮﻛﺖ ﻟﻲ
ﺍﻻﺳﻢ ﺑﺲ
ﺭﺍﺣﺖ ﻣﺜﻠﻬﻢ ﻫﻢ ﺗﺮﻛﻮا ﻟﻲ ﺍﻟﻘﺐ
ﻭﻫﻲ ﺗﺮﻛﺖ ﺍﻻﺳﻢ
ﻣﺎﻓﻲ ﺣﺪ ﻣﻨﻬﻢ ﺭﺍﺡ ﻭﺍﺧﺬﻧﻲ ﻣﻌﻪ ﻟﻔﺖ ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ ﻭشافت ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺗﺪﺍﺭﻱ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﻦ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ : ﺗﻨﻄﺒﻖ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﻟﻤﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﻲ ﺗﻘﻮﻝ
ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻲ ﻟﺴﻤﺎﺀ ﻣﺎﻫﻮ ﻏﺮﻭﺭ ﺑﺲ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﺩﻣﻌﺔً ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺑﻚ ﻋﺬﺑﺘﻨﻲ
ندى ﺣﺴﺖ ﻛﻼﻣﻪ ﺟﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺼﻤﻴﻢ ﻭﻣﺎ ﺗﺤﻤﻠﺖ ﺗﻜﺮﻩ ﺗﺸﻮﻑ ﺍﺣﺪ ﻳﺸﻮﻑ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺿﻌﻔﻬﺎ ﻏﻴﺮ امل ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﺠﺮﻱ
ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻧﻪ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺗﺴﺎﺑﻘﻬﺎ
ﺍﻣﺎ محمد ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﺎﺣﺐ ﻳﺤﺮﺟﻬﺎ ﺑﺲ ﻟﻤﺎ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﺍﻟﻲ ﺳﺤﺮﻩ ﺭﺍﺡ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻛﻼﻣﻬﺎ : ﺭﻭﺡ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺍﻛﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺑﺘﺮﻭﺡ
الجبل ﻭﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺘﺄﺧﺮ ﺭﻭﺡ ﻻﺗﺘﺮﻛﻬﺎ ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ندوشىﺍﺣﻴﺎﻥ ﺗﻀﻌﻒ ﻭﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﺗﺄﺫﻱ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻻﺗﻔﻜﺮ ﺭﺟﺘﻬﺎ ﻭﺿﺤﻜﺘﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﻮﻳﻪ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻜﻔﺎﻳﻪ ﺻﺪﻗﻨﻲ
ﺍﻥ ﺩﺍﺧﻞ ندوش ﻃﻔﻠﻪ ﺗﺪﻭﺭ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻨﺎﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻨﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺜﻘﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﻮﻩ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺐ ندوش ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﻋﻜﺲ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻪ ﺍﻟﻲ ﺗﻈﻬﺮﻫﺎ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺭﻭﺡ ﻭﻗﻒ ﻭﺭﺍﻫﺎ
ﺧﻠﻴﻬﺎ ﺗﺼﺮﺥ ﺗﺒﻜﻲ ﺗﺠﻴﺐ ﺍﺷﻌﺎﺭﻫﺎ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺭﻭﺣﻬﺎ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺗﺮﺗﺎﺡ ﻻﻧﻬﺎ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺗﻌﺒﺎﻧﻪ ﻭﺑﺎﻟﺼﺒﺢ ﺧﻠﻴﻬﺎ ﺗﺠﻴﻨﻲ ﻻﺗﻘﻠﻘﻮا ﻋﻠﻴﻲ ﺍﻧﺎ ﺑﺨﻴﺮ ﺭﻭﺡ ﻟﻬﺎ ﻻﺗﺘﺮﻛﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻧﻲ
ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﻣﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻭﻻ ايش ﺗﻘﺮﺑﻬﺎ ﺑﺲ ﻋﻨﺪﻱ ﺛﻘﺔ ﺍﻥ ﺍﻣﺜﺎﻟﻚ ﻣﺎﻳﺠﻲ ﻣﻨﻬﻢ ﺿﺮﺭ
ﻛﻠﻤﺎﺗﻬﺎ ﺍﻻﺧﻴﺮﻩ ﺑﺜﺖ ﺳﺤﺮ ﻏﺮﻳﺐ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻣﺎﻋﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﻳﻮﺻﻔﻪ ﻭﺭﺍﺡ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﺣﺖ
ﻛﺎﻧﺖ جالسه ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ ﻭﻳﺪﺍﺗﻬﺎ ﻭﻭﺟﻬﻬﺎ ﻟﻼﺭﺽ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺗﺴﻘﻲ الرياح ﺭﻓﻌﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ للسماء ﻭﺍﻃﻠﻘﺖ ﺻﺮﺧﻪ ﻣﺪﻭﻳﻪ : ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻳﺎالله
هذه اﻟﺼﺮﺧﻪ ﻫﺰﺕ ﻗﻠﺐ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺳﻤﻌﻬﺎ
ﻭﺑﻼﺧﺺ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ
جلس ﻳﺴﻤﻌﻬﺎ ﻭﻳﺸﺎﻫﺪﻫﺎ ﻭﻗﻠﺒﻪ ﻳﺘﻘﻄﻊ ﻗﻄﻊ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻬﺎ
ندى ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺼﻮﺕ ﺷﺎﻋﺮﻱ ﻳﺴﺤﺮ ﻛﻞ ﻣﻦ ﺳﻤﻌﻪ ﺻﻮﺕ ﺑﺤﺘﻪ ﺍﻟﺤﺰﻳﻨﻪ ﺗﺒﻜﻲ ﺍﻟﻌﻴﻮﻥ ﺍﻟﻨﺎﺷﻔﻪ ﺗﻔﺘﺖ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﻪ
ﺭﺩﺩﺕ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﻨﺎﺟﻴﺔ ﻗﺎﺋﻠﻪ :
ﺯﺍﺩﺕ ﺟﺮﺍﺡ ﺍﻟﻤﺒﺘﻠﻲ
ﻭﻳﻦ ﺍﻟﺼﺪﻕ ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻨﺼﺮ
ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻟﻮا ﻫﻢ ﻫﻠﻲ
ﻭﻳﻦ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﻮا ﻟﻲ ﺩُﺭﺭ
ﻗﻠﻲ ﺍﺫﺍ ﺭُﻣﺖ ﻟﻲ
ﺑﻴﻮﻡ ﺟﺮﺍﺣﻲ ﺗﻨﺠﺒﺮ
ﺃﻭ ﺇﻥ ﻣﺎﻓﻲ ﺣﻆ ﻟﻲ
ﺃﻭ ﺍﻥ ﺑﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻨﺘﺼﺮ
ﻭﻗﻔﺖ ﻭﺗﻮﺟﻬﺖ وتمشي باعلى الجبل تمشي بلا وعي ﻭﺗﺮﻛﺖ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻳﺤﺪﺩ
ﻣﺴﻴﺮﻫﺎ
ﻧﺮﺟﻊ ل ايلان
ﺧﻠﺼﺖ ﻣﻦ اسامه وعمار ﺑﺲ باقي خالد وعلاء ﻭﺍﻟﻌﺼﺎﺑﻪ
خالد مش ﻣﺸﻜﻠﻪ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﺗﺘﺼﺮﻑ ﻣﻌﻪ
ﺍﻣﺎ علاء ﺟﺎﻩ ﺗﻠﻔﻮﻥ ﻓﺘﺤﻪ ﺑﺈﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﺳﻤﻊ ﺷﻲ ﺧﻼﻩ ﻳﺘﺠﻤﺪ ﺑﻤﻜﺎﻧﻪ ﻭﻳﻨﺴﻰ ﻭﻳﻦ ﻫﻮ ﻭﻟﻴﺶ ﺟﺎﺀ ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﻫﺬﻳﻚ ﺍﻻﻳﺎﻡ
خالد ﺃﺳﺘﻐﺮﺏ ﺣﺎﻟﺔ علاء ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺍﻟﻲ ﺑﻌﻴﻮﻧﻪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻣﺎﺗﻨﺰﻝ ﺩﻣﻮﻋﻪ ﺍﻻ ﻣﻦ ﻗﻬﺮ
ﻣﺎﺣﺐ ﻳﺸﻮﻑ ﺻﻌﻔﻪ ﻗﺮﺭ ﻳﺘﺮﻛﻪ ﻟﺤﺎﻟﻪ لحتى ﻳﻬﺪﺃ
ﺃﺳﺘﻐﺮﺏ ﻫﺪﻭﺀ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
ﻓﺠﺄﻩ ﻳﻔﺰ ﻟﺼﻮﺕ الرساله
ﻗﺮﺃﻩ ﻭﺷﺒﺖ ﻧﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﻌﺼﺒﻴﻪ ﻓﻴﻪ
ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭ ﻳﺴﻮﻱ ﻓﻴﻬﻢ ﻛﺬﺍ ﻭﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭ ﻳﻬﺮﺏ ﻭﻳﻨﺠﻲ ﺑﺴﻬﻮﻟﻪ ﻭﺍﻟﺸﺮﻃﻪ ﻣﺤﺎﻭﻃﻪ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻻﺗﺠﺎﻫﺎﺕ
ﺭﺍﺡ ﺑﺴﺮﻋﻪ ل علاء ﻭﻗﺎﻝ : علاء ﺍﻟﺤﻖ الاسود ﻫﺠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﻪ ﻭﺍﺧﺬ ﺍﻟﺮﻫﺎﺋﻦ ﻭﻣﺎﻧﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭ ﻳﺨﺘﺮﻕ ﺭﺟﺎﻟﻨﺎ ﺑﺴﻬﻮﻟﻪ
علاء ثحي ﻣﻦ ﺳﺮﺣﺎﻧﻪ ﻭﻻﺯﺍﻝ ﺫﺍﻟﻚ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﻳﺮﺍﻭﺩﻩ ﻗﺮﺭ ﻳﺘﺄﻛﺪ ﻧﺰﻝ
ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﻭﺍﺗﺠﻪ ﻣﻊ خالد ﻟﻠﻤﻮﻗﻊ ﻭﻣﻌﺎﻫﻢ ﺍﺳﻠﺤﻪ ﻣﺮﺧﺼﻪ ﻟﻬﻢ
ﺩﺧﻞ خالد ﻭجلس يشوف ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭﺃﺷﺮ ﺑﻴﺪﻩ ل علاء ﺑﻤﻌﻨﻰ ﻓﻮﺕ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺃﻣﻦ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲ ﺗﻘﺪﻡ علاء ﻭﺳﻮﺍ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺤﺮﻛﻪ لحتى ﺗﺄﻛﺪﻭا ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻓﺎﺿﻲ ﺑﺲ
ﺍﻟﻲ ﺍﻛﺘﺸﻔﻮﻩ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﻪ ﻣﺮﺑﻄﻴﻦ ﻭﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﻼﻣﻪ ﺑﺼﺪﻭﺭﻫﻢ ﺑﺲ هذا ﻟﻤﺮﻩ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﺪﻣﻪ ﻟﻬﻢ ﻻﻧﻬﺎ ﺗﺤﻤﻞ اسم علاء
خالد ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻣﺴﺘﻐﺮﺏ ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭ هذا ﻟﺸﻲ ﻭﻫﻢ ﻣﺮﺍﻗﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
علاء شاف ﺃﺳﻤﻪ ﻣﻌﻨﺎﺗﻪ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻫﺬﺍ ﻳﻌﺮﻓﻪ ﺍﺣﺴﺎﺳﻪ ﻳﻘﻠﻪ ﻣﺎﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﺷﺨﺺ ﻭﺍﺣﺪ ﺑﺲ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ ﻳﻜﻮﻥ ﻧﻔﺴﻪ خالد ﺍﺳﺘﻮﻋﺐ ﺍﻟﻌﻼﻣﻪ
ﻭﻗﺎﻝ ﺑﺪﻫﺸﻪ: مش ﻛﻦ ﻫﺬﺍ اسمك
علاء : ﻫﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻳﻌﺮﻓﻨﻲ
خالد: ﻭﺍﻛﻴﺪ ﺍﻧﺖ ﺗﻌﺮﻓﻪ
علاء : ﻻ ﻣﺎ ﺃﻋﺮﻓﻪ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺮﻓﻨﻲ ﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻛﻴﺪ هذا اﻟﺸﺨﺺ ﻣﻨﺘﺤﻞ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ
خالد: ﻛﺬﺍ ﺻﻌﺒﺖ...
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«110» 📚
ﻧﺮﺟﻊ ل الياس
ﺧﻠﺺ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻒ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ جلسوا ﻳﺮﺗﺎﺣﻮا
امنه : الياس ﺍﺣﻜﻴﻠﻲ ﻛﻴﻒ ﺗﻌﺮﻓﺖ ﻋﻠﻰ اسماء
الياس ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻟﻤﺎ ﺗﺬﻛﺮ ﺍﻭﻝ ﻳﻮﻡ ﻏﻤﺾ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻭﻗﺎﻝ : ﺗﺼﺪﻗﻲ ﻳﻤﻪ ﻟﻮ ﻗﻠﺖ ﻟﻚ ﺍﻧﻲ ﻣﺎﺷﻔﺘﻬﺎ ﻭﻻﻣﺮﻩ ﺑﺪﻭﻥ لثام ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎ ﺃﻋﺮﻑ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻭﻻ ﺑﻴﻮﻡ ﻟﻤﺤﺖ
ﻣﻨﻬﺎ ﺷﻲ ﻏﻴﺮ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺲ ﺣﺒﻴﺘﻬﺎ ﺩﺧﻠﺖ ﻗﻠﺒﻲ ﺗﺮﺑﻌﺖ ﻓﻴﻪ ﻟﻤﺠﺮﺩ ﺷﺨﺼﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﻌﻔﻴﻔﻪ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﺀﻩ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻬﺎ ﺗﺼﺪﻗﻲ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺲ ﺗﻤﻨﺖ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺴﻮﻕ
ﻣﺎﻓﻜﺮﺕ ﺑﺸﻲ ﺛﺎﻧﻲ ﻃﻔﻮﻟﻴﺘﻬﺎ ﺧﺠﻠﻬﺎ ﻛﻠﻬﺎ ﺩﺍﻓﻊ ﺧﻼﻧﻲ ﺍﺣﺒﻬﺎ
ﻭﻟﻮ ﺃﻗﻠﻚ ﻳﻤﻪ ﺇﻥ ﺩﻣﻌﺔ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺃﻏﺮﻗﺘﻨﻲ ﺑﺒﺤﺮ ﻋﺸﻘﻬﺎ
امنه : ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎﻗﺪ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﻨﻈﺮﻩ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﻪ
الياس :ﻻ ﺭﺡ ﺃﺣﺒﻬﺎ ﻛﻴﻒ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺳﻮﺍﺀ ﺣﻠﻮﻩ ﺃﻭ ﻟﭑ
امنه : ﺟﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺐ ﺍﻟﻄﺎﻫﺮ ﺍﻟﻨﻘﻲ
الياس: ﻳﻤﻪ ﺑﻘﻠﻚ ﺣﻜﺎﻳﺔ اسماء ﻋﺸﺎﻥ ﻣﺎﺗﻨﺼﺪﻣﻲ
امنه : ﺍﺣﻜﻲ ﺍﺳﻤﻌﻚ
الياس ﺳﺮﺩ ﻟـٍﻬﺂ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙوكل شي ﻓﻴﻪ ﻋﺪﻯ ﺍﻟﺴﺮ ﺍﻟﻲ ﺣﺘﻰ اسماء ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻪ
امنه ﻣﻨﺼﺪﻣﻪ ﻛﻴﻒ الياس ﻳﺤﺒﻬﺎ لهذه الدﺭﺟﻪ ﻗﺎﺑﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻜﻞ ﻋﻴﻮﺑﻬﺎ ﺗﻤﻨﺖ ﻟﻮ ﺣﺒﻬﺎ ﺃﺑﻮ الياس ﻛﺬﺍ ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﻗﺴﺖ ﻋﻠﻰ سهام ﺑﺪﻭﻥ ﺫﻧﺐ
الياس : ﻳﻤﻪ ﺑﺘﺼﻞ ﻓﻴﻬﻢ ﺑﻜﺮﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﺮﻭﺡ ﻧﺨﻄﺒﻬﺎ ﺭﺳﻤﻲ
امنه: ﺑﺲ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻋﺮﻓﻮا ﺑﻘﺼﺘﻚ
الياس: ﻣﺎﻳﻬﻤﻨﻲ ﺍﻟﻲ ﻳﻬﻤﻨﻲ ﺍﻧﻲ ﺍﺗﺰﻭﺝ اسماء ﻭﻟﻮ ﺑﺎﻟﻐﺼﺐ
امنه : ﻳﺎﻗﻮﺓ ﻋﻴﻨﻚ ﻛﺬﺍ ﺗﺘﺰﻭﺝ ﺑﻨﺘﻬﻢ ﻏﺼﺐ
الياس: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺑﺸﻮﻑ ايش ﺭﺩﻫﻢ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻣﺠﺒﻮﺭ ﺍﺳﻮﻳﻬﺎ
امنه: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻣﺠﻨﻮﻥ
الياس : ﺑﺎسماء
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺿﺤﻜﻮا ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻫﺒﺎﻝ الياس
ﻧﺮﺟﻊ ل بسمه ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻨﺪﻣﺠﻪ ﺑﺎﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﺍﻟﻤﻨﻈﺮ ﻣﺘﻨﺎﺳﻴﻪ ﺍﻟﻲ ﺣﻮﻟﻬﺎ ﻭﺣﻮﺍﻟﻴﻬﺎ
ﺑﺲ ﺭﻥ ﺟﻮﺍﻟﻬﺎ ﻣﻌﻠﻦ ﻋﻦ ﻭﺻﻮﻝ رساله
فتحتها ﻭﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ
جلست ﺗﻘﺮﺃﻩ ﻣﺮﻩ ﻭﺛﻨﻴﻦ ﻭﺛﻼﺙ ﺗﺘﺄﻛﺪ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﺣﻘﻴﻘﻪ
ﻛﺎﻥ ﻣﺤﺘﻮﻯ الرساله
ﺷﻮﻓﻲ ﻳﺎﺣﻠﻮﻩ ﻟﻮ تشتي اسامه ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﻣﺎﻳﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮ ﻳﻮﻡ ﺑﺤﻴﺎﺗﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﺧﻠﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻋﻨﺪﻙ ﻭﻟﻮ ﻣﺎ ﺻﺎﺭ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ
ﻋﻨﺪﻙ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺑﻴﺮﺟﻊ ﻣﻜﻔﻦ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻱ ﺗﺤﻴﺎﺗﻲ الاسود A
بسمه ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﺑﺨﻮﻑ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺗﺴﺘﺤﻤﻞ ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻝ وﺗﺘﺼﻞ ب اسامه ﺑﺲ ﻣﺎﻳﺮﺩ
ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻧﻬﺎ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺻﺎﺭ ﻓﻴﻪ ﺷﻲ
ﻭﺑﺪﻭﻥ ﻭﻋﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻧﺰﻟﺖ ﺗﺠﺮﻱ ﻭﺭﺍﺣﺖ ل ماجد
ماجد ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺴﻄﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ يشتي ﻳﻨﺎﻡ ﺑﺲ ﺳﻤﻊ دق ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺭﺍﺡ ﻳﻔﺘﺢ ﺑﻔﺮﺣﻪ ﻣﻔﻜﺮ ﺍﻧﻪ الياس
ﺑﺲ ﺍﻧﺼﺪﻡ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻮﻑ ﻣﻼﻛﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻋﺸﻖ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺑﺄﺟﻤﻞ ﺻﻮﺭﻩ ﺑﺲ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﺎﺧﻠﺘﻪ ﻳﻔﻜﺮ ﺑﺸﻲ ﻭﺑﺨﻮﻑ ﺳﺄﻝ : مالك بسومتي
بسمه ﺑﺸﺸﻬﻘﺎﺕ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﻪ :اسامه ﻟﻼﺍﺯﺯﻣﻢ
ماجد : ﺍﺩﺧﻠﻲ ﻻﺣﺪﻳﺸﻮﻓﻚ ﻭﻓﻬﻤﻴﻨﻲ ايش ﺻﺎر ﺍﻫﺪﻱ
بسمه ﺑﺪﺕ ﺗﻬﺪﺃ ﺷﻮﻱ : اسامه ﻻﺯﻡ ﺗﺘﺼﻞ ب اسامه ﻭﻗﻠﻪ بسمه ﺍﻏﻤﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺟﺒﺘﻬﺎ ﻟﻌﻨﺪﻱ ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺸﻮﻓﻬﺎ ﺍﻧﺖ ﺑﻨﻔﺴﻚ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ايش ﺻﺎﺭ ﻓﻴﻬﺎ
ماجد ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ : ﻟﻴﺶ تشتي ﻣﻨﻲ ﺃﻛﺬﺏ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺃﻓﺠﻌﻪ
بسمه ﺑﺨﻮﻑ : ماجد الله يحفظك مش ﻭﻗﺘﻪ ﺑﻠﻴﺰ ﻧﻔﺬ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺤﻜﻴﻠﻚ
ماجد ﻣﺎ ﺃﺻﺮ ﻭﺭﻓﻊ ﺟﻮﺍﻟﻪ ﻭﺑﻌﺪ ﺭﻧﺘﻴﻦ ﺭﺩ اسامه: ﻫﻼ ماجد
ماجد: اسامه ﻭﻳﻨﻚ ﻻﺯﻡ ﺗﺮﻭﺡ ﺍﻟﺤﻴﻦ
ماجد ﺑﺨﻮﻑ : ماجد ايش ﺻﺎر ﻣﺎ ﺃﻗﺪﺭ ﺍﺭﻭﺡ
ماجد ﺑﻜﺬﺏ ﻭﻋﻴﻮﻧﻪ ﻋﻠﻰ بسمه ﺍﻟﻲ ﻟﻠﺤﻴﻦ ﻣﺘﻨﺎﺳﻴﻪ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ : ﺍﺧﺘﻚ بسمه ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﻓﺎﻗﺪﻩ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ومش ﺭﺍﺿﻴﻪ تصحى ﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﺧﺎﻳﻒ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ
ﺷﻲ ﻭﻣﺎ ﻗﺪﺭﺕ ﺍﺣﻜﻲ ﻻﺣﺪ ﻏﻴﺮﻙ
اسامه ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻧﻪ ﺧﻮﻑ ﻣﺮﻳﺐ ﺗﻤﻠﻜﻠﻪ ﻫﺬﻩ بسمه ﺣﺐ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺍﺧﺘﻪ ﺑﻨﺘﻪ ﺩﻧﻴﺘﻪ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ ﻛﺬﺍ : ﻃﻴﺐ ﺛﻮﺍﻧﻲ ﻭﺑﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ
ﺳﻜﺮ ماجد
ﻭﻟﻒ ل بسمه ﻭﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻛﻠﻬﺎ ﺗﺸﻊ ﺇﻋﺠﺎﺏ ﺗﻔﺤﺺ ﺟﺴﻤﻬﺎ ﻭﺷﻜﻠﻬﺎ ﺑﻠﻊ ﺭﻳﻘﻪ ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺃﺥ ﻳﺎبسومتي ﻻﻣﺘﻰ ﺭﺡ ﺗﻌﺬﺑﻴﻨﻲ ﺍﻟﻮﺩ ﻭﺩﻱ ﺗﻜﻮﻧﻲ بهذه اﻟﺤﻈﻪ ﺣﻼﻟﻲ
بسمه ﺷﺎﻓﺖ ﻧﻈﺮﺍﺕ ماجد ﻭﺻﻤﺘﻪ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻠﺤﻈﺎﺕ ﺍﺳﺘﻮﻋﺒﺖ ﻟﺒﺴﻬﺎ ﺷﻜﻠﻬﺎ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ
ﻭﻣﻦ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﻓﺰﺕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﺑﺎﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻋﻄﺎﻫﺎ ﻛﻔﻔﻔﻔﻔﻔﻔﻔﻔﻒ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﻟﻜﻠﻤﻪ
ﻧﺮﺟﻊ ل اسامه
ﻟﻒ ﻋﻠﻴﻬﻢ : علاء عمار خالد ﻛﻞ ﺷﺨﺺ ﻳﻨﺘﺒﻪ ﻟﻔﺮﻗﺘﻪ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ظرف ﻃﺎﺭﺉ ﻻﺯﻡ ﺍﺭﻭﺡ ﺑﺮﺟﻊ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻱ
عمار : ﺧﻴﺮ ﻳﺎاسامه
اسامه : ﺍﺧﺘﻲ ﺗﻌﺒﺖ ﻭﻻﺯﻡ ﺍﺭﻭﺡ ﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻜﻞ ﺑﻘﻠﻖ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺸﻔﻴﻬﺎ ﻃﻤﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﺗﻮﺻﻞ
ﺭﺍﺡ ﻭﺗﺮﻛﻬﻢ ﻣﺘﻮﺟﻪ ل بسمه ﻭﻛﻠﻪ ﺧﻮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻳﺪﻋﻲ ﺭﺑﻪ ﺍﻧﻪ ﻣﺎﻳﺼﻴﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ
ﻧﺨﻠﻴﻪ لحتى ﻳﻮﺻﻞ ﻭﻧﺮﻭﺡ ل اسماء
جالسه ﻣﻊ سلا ﻭﻳﺨﻄﻄﻮ ﻟﺸﻲ ﻳﺨﻔﻮا ﻓﻴﻪ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺃﻫﻞ سلا ﻓﺠﺄﻩ ﻳﻌﻠﻦ ﺟﻮﺍﻝ اسماء ﻋﻦ ﻭﺻﻮﻝ رساله ﻗﺮﺃتها اسماء ﻭﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﺳﻘﻂ
ﺍﻟﺠﻮﺍﻝ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺍﺗﺮﺗﺠﻔﺖ ﺧﻮﻑ
سلا ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﻭﺧﺎﻓﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ اسماء مالك ايش حصل
اسماء : ﻻ ﺭﺩ
سلا ﺍﺧﺬﺕ ﺍﻟﺠﻮﺍﻝ ﻭﻗﺮﺃﺕ الرساله ﻭﻛﺎﻥ ﻣﺤﺘﻮﺍها
ﺷﻮﻓﻲ ﻳﺎﺣﻠﻮﻩ ﻟﻮ تشتي عمار ﻳﻜﻮﻥ ﺑﺨﻴﺮ ﻭﻣﺎﻳﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮ ﻳﻮﻡ ﺑﺤﻴﺎﺗﻪ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻄﺮﻳﻘﺘﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﺧﻠﻴﻪ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻋﻨﺪﻙ ﻭﻟﻮ ﻣﺎ ﺻﺎﺭ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ
ﻋﻨﺪﻙ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺑﻴﺮﺟﻊ ﻣﻜﻔﻦ ﻋﻠﻰ ﻳﺪﻱ ﺗﺤﻴﺎﺗﻲ الاسود A
سلا ﺍﺭﺗﺠﻔﺖ ﺧﻮﻑ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺎﺗﺨﻴﻠﺖ ﺷﻜﻞ عمار ﻭﻫﻮ ﻳﺪﺧﻞ ﻣﻜﻔﻦ
اسماء ﺑﺪﻣﻮﻉ: سلا الله يخليكي ﺧﻠﻴﻪ ﻳﺮﻭﺡ ﺑﺄﻱ ﻃﺮﻳﻘﻪ
سلا ﺍﺭﺗﺒﻜﺖ: ﻫﺎﻩ ﻛﻴﻒ ﻣﺎ ﺃﻗﺪﺭ
اسماء ﺗﺒﻜﻲ : ﺑﻠﻴﺰ سلا الله يخليكي ﻋﺸﺎﻧﻲ
سلا : ﺑﺲ ايش ﺃﻗﻮﻝ
اسماء ﺑﺨﻮﻑ: ﺍﻛﺬﺑﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﻮﻟﻲ ﺍﻣﻲ ﺗﻌﺒﺎﻧﻪ ﻭﺍﺧﺬﻧﺎﻫﺎ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺗﺸﻮﻓﻚ
ﻧﺮﻭﺡ ل رفيف ﺭﻭﺣﺖ ﻣﻊ رمزي ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ﺑﺎﻟﻲ ﺳﻮﻳﺘﻪ ﻳﺎﺗﺮﻯ ﺻﺢ ﻭﻻ ﻏﻠﻂ ﺭﺍﺣﺖ ﻻﻣﻬﺎ ﺳﻠﻤﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺍﻡ رفيف: ﻫﻼ ﺑﻨﻮﺭ ﻋﻴﻮﻧﻲ
رفيف : ﻫﻼ ﺑﻚ ﻳﺎﺟﻨﺘﻲ
ﺍﻡ رفيف: ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻳﺎﺑﻨﺘﻲ ﻣﺎﻛﺎﻥ بدﻱ ﺗﻌﺮﻓﻲ بهذه اﻟﻄﺮﻳﻘﻪ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻧﻪ ﺭﺡ نجلس ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻨﻪ ﻭﺭﺡ ﻧﻌﻴﺶ ﺑﺲ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺍﻥ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻻﺯﺍﻝ ﻣﺨﺒﻲ ﻟﻨﺎ ﺍﺷﻴﺎﺀ ﻛﺜﻴﺮﻩ
رفيف : ﻣﺎﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﻳﺰﻋﻞ ﻣﻦ ﺟﻨﺘﻪ ﻳﺎﺃﻡ رفيف ﻻﺗﻔﻜﺮﻱ ﻛﺜﻴﺮ ﺧﻠﺺ ﺑﻨﻌﻴﺶ ﺑﺪﻭﻧﻪ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻋﺸﻨﺎ ﺍﻳﺎﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻭﻣﺎﺭﺡ ﻧﻔﻜﺮ ﺑﺸﻲ ﺛﺎﻧﻲ
ﻗﻄﻊ ﻛﻼﻣﻬﻢ ﺩﻣﻮﻉ رمزي ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ: ﺑﺲ ﺍﻧﺎ اشتي ﺑﺎﺑﻪ ﻟﻴﺶ ﺗﻜﺬﺑﻮا عليا ﻭﺗﻘﻮﻟﻮا ﻣﻴﺖ ﻭﻫﻮ ﺣﻲ ﺍﻧﺘﻢ ﻣﺎﺗﺤﺒﻮﻧﻲ ﺧﻠﻴﺘﻮﻧﻲ ﺍﻋﻴﺶ ﺑﺪﻭﻧﻪ ﻭﻫﻮ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻣﺎﺭﺡ
ﺳﺎﻣﺤﻜﻢ اشتي ﺍﻋﻴﺶ ﻣﻌﻪ اشتي ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻌﻲ ﻣﺜﻞ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻻﻃﻔﺎﻝ ﻳﺆﺧﺬﻧﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻪ ﻳﻮﺻﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻴﻦ ﻓﻴﻨﻲ ﻳﻬﺘﻢ ﺑﻲ
ﻳﻌﺮﻓﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﺻﺤﺎبه ﻭﻳﺪﻱ ﺑﻴﺪﻩ ﻟﻴﺶ تشتوا ﺗﺤﺮﻣﻮﻧﻲ ﻣﻨﻪ ﺍﻧﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﻭﻗﺖ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺍﺑﻲ ﻣﺎ ﻣﺎﺕ ﻟﻴﺶ
ﺗﻜﺴﺮﻭا ﻓﺮﺣﺘﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺣﺮﺍﻡ
ﺑﻜﻰ ﻭﺭﺍﺡ ﻏﺮﻓﺔ رفيف ﻭﻗﻔﻠﻬﺎ وجلس ﻳﺒﻜﻲ ﻟﺤﺎﻟﻪ ﺗﺤﺖ ﺻﺪﻣﺔ رفيف ﻭﺃﻣﻬﺎ
ﻣﺎﺗﻮﻗﻌﻮا ﺭﺩﺓ ﻓﻌﻞرمزي
معاذ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﺷﻜﻞ رفيف ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﻫﻮ ﺯﻋﻼﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻋﺮﻑ ﺑﺎﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺣﻜﺖ ﻟﻪ ﻛﻞ ﺷﻲ
ﻣﺎﻳﻨﻜﺮ ﺍﻧﻪ ﻓﺮﺡ ﻟﻤﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻘﺖ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺑﺲ ﺯﻋﻞ ﻟﻤﺎ ﻋﺮﻑ ﺣﻘﻴﻘﺘﻪ جلس ﻳﺘﻤﺸﻰ ﺑﺎﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺃﻧﻴﻦ ﺍﻧﺘﺎﺑﻪ ﺧﻮﻑ ﻓﺰﻍ ﻫﻠﻊ
ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﻳﻌﺮﻑ ﻣﺼﺪﺭ ﺍﻟﺼﻮﺕ
ﻗﺮﺏ ﻣﻦ ﻣﺼﺪﺭﻩ ﺷﻮﻱ ﺷﻮﻱ لحتى ﻭﺻﻞ ﺑﺲ ﺍﻧﺼﺪﻡ ﺑﻘﻮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﻪ ……
ﻭﻗﻒ ﻭﺭﺍﺡ ﻣﻌﺼﺐ ﻣﺘﺠﺎﻫﻞ ﻧﻈﺮﺍﺕ روفيده ﻭﺍﺑﻮﻩ
ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺘﺼﺮﻑ ﻛﺬﺍ
ﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﻭﺗﺴﻄﺢ ﻳﻔﻜﺮ ﺑﺎﻟﻲ ﺭﺍﺡ ﻳﺼﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﻪ
ويفكر بروفيده وعلي ﻭﺣﺎﻟﺘﻬﻢ
ﻣﺤﺘﺎﺭ يكلم علي
ﻳﺎﺗﺮﻯ علي ﺭﺡ ﻳﻘﺘﻨﻊ ﺑﺮﺍﻳﻪ
ﺗﻨﻬﺪ ﻣﻦ ﻗﻠﺒﻪ : ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﺍﻻﻗﻴﻬﺎ
ﻧﺮﺟﻊ ل اسماء ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻊ سلا ﻳﻔﻜﺮﻭا ﺑﺨﻄﻪ ﻳﺨﻔﻮا ﺣﻘﻴﻘﻪ ﺍﻫﻞ سلا
اسماء: ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ
سلا : ﺑﺎﻟﻠﻪ ايش هي
اسماء : ﺍﺳﻤﻌﻲ … . . .
سلا :ﺑﺲ ﺧﺎﻳﻔﻪ
اسماء: ﻻﺯﻡ ﺗﺴﺎﻭﻳﻬﺎ ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺑﺸﻐﻞ عمار ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻧﻔﺬﻱ
سلا .: ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﺑﻌﺮﻑ ﺑﺪﻭﻧﻚ ايش ﻛﻨﺖ ﺑﺴﺎﻭﻱ
اسماء ﺟﺖ ﺗﺮﺩ ﺑﺲ قطعها ﺻﻮﺕ الرساله فتحتها ﻭﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺳﻘﻂ ﺍﻟﺠﻮﺍﻝ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ..
ﻧﺮﺟﻊ ل روفيده ﻃﻠﻌﺖ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﺎﻭﻗﻔﺖ ﻭﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ ﻛﻠﻤﺎﻟﻬﺎ ﺗﻄﻠﻊ...
ﻫﻮ ﻋﻨﺪﻩ ﺃﺏ ﺣﻨﻮﻥ ﻭﻳﺤﺒﻪ ﻫﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﻏﻴﺮ ﺯﻭﺝ ﺃﻡ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﺎﻳﺮﺣﻢ
ﺍﻣﻪ ﺃﻫﻤﻠﺘﻪ ﻭﻓﻜﺮ ﺍﻧﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﺷﺨﺺ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﻭﻣﻊ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺗﺮﺿﻲ ﺍﻥ ﺍﺣﺪ ﻳﻤﺪ ﻳﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﺑﺲ ﻫﻲ ﺍﻣﻬﺎ ﺗﺨﻠﻲ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻳﻀﺮﺑﻬﺎ ﻭﻳﺴﺒﻬﺎ ﻭﻳﺘﺤﺮﺵ ﻓﻴﻬﺎ
ﻭﻫﻲ ﺳﺎﻛﺘﻪ
ﺗﺸﺘﻐﻞ ﻭﺗﺼﺮﻑ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻫﻮ ﻋﺎﺵ ﺃﻣﻴﺮ ﺯﻣﺎﻧﻪ ﻭﻣﻊ ﺫﺍﻟﻚ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﺭﺍﺿﻲ ﻋﻦ ﺣﻴﺎﺗﻪ
ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ ﻛﻤﻴﺔ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﺍﻟﻲ ﻋﻄﺎﻫﺎ ﺭﺑﻲ لهذه اﻟﺒﻨﺖ
ﺗﻐﻴﺮﺕ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻜﺮ
ندى ﻻﺣﻈﺖ ﺗﻐﻴﺮ ﻣﻼﻣﺤﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ : محمد
محمد ﺑﺤﺪﻩ : ﺳﺎﻭﺍ ﻣﻌﺎﻛﻦ ﺷﻲ
ندى: ﺍﻧﺎ ﻻ ﺍﺳﺎﺳﺎ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻳﻜﺮﻫﻨﻲ
محمد ﺑﻨﻈﺮﻩ ﻏﺮﻳﺒﻪ ﻣﺎﻳﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺳﺄﻝ ﻭﻻ ﻛﻴﻒ ﺣﻔﻆ ﺍﺳﻤﻬﺎ: وامل
ندى : ﻣﺮﻩ ﺣﺎﻭﻝ ﻳﺘﺤﺮﺵ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﺭﺑﻲ ﻟﻄﻒ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺟﻴﺖ ﺑﺎﻟﺤﻈﻪ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﻪ
ﻭﺍﻧﻘﺬﺗﻬﺎ ﻣﻨﻪ
محمد ﺑﻐﻀﺐ : ﻭﺍﻣﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﻛﺎﻧﺖ
ندى ﺑﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﺗﺴﻤﻊ ﺻﺮﺧﺎﺕ ﺑﻨﺘﻬﺎ ﻭﺳﺎﻛﺘﻪ
محمد ﻣﺴﻚ ﻗﺒﻀﻪ ﻳﺪﻩ ﺑﻌﺼﺒﻴﻪ ﻭﻗﺎﻝ: ﻣﺎ ﺃﺣﻘﺮ ﻣﻨﻪ ﺍﻻ ﺍﻣﻬﺎ
ندى: ﺻﺤﻴﺢ
ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺑﺮﻭﺡ ﺃﺷﻮﻑ ﺍﺫﺍ ﺻﺤﺖ
ﺩﺧﻠﺖ ﻏﺮﻓﺖ امل ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ تشوف ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﻛﻨﻬﺎ مش ﻣﺴﺘﻮﻋﺒﻪ ﻫﻲ ﻭﻳﻦ
ندى: اموله ﺍﻟْﺤٍﻤَﺪٍ ﻟﻠـّﮧ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻚ
امل ﻟﻔﺖ ﻟﻬﺎ ﺑﺄﻟﻢ : ندى ﺍﻧﺎ ﻭﻳﻦ
ندى : ﺑﺎﻟﻤﺸﻔﻰ
امل ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ: ﻭﺍﺑﻮ نجيب
ندى ﻋﺼﺒﺖ : ﻻﺗﺴﺄﻟﻲ ﻋﻨﻪ ﻻﻧﻲ ﺳﺠﻨﺘﻪ ﻭﺍﻳﺎﻙ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺗﺘﻨﺎﺯﻟﻲ
امل ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺼﺪﻣﻪ : ندى مش ﻣﻦ ﺟﺪﻙ
ندى : ﻣﻦ ﺟﺪ ﺟﺪﻱ ﻛﻤﺎﻥ
امل : ندوش ﺍﻧﺘﻲ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻥ ﺃﻣﻲ ﺗﺤﺒﻪ ﻭﻣﺎﺗﻘﺪﺭ ﺑﺪﻭﻧﻪ ﻟﻴﺶ ﻋﻤﻠﺘﻲ ﻛﺬﺍ
ندى: اموله ﻻﺗﻌﺼﺒﻴﻨﻲ ﻟﻮ ﺍﻣﻚ ﺗﺤﺒﻚ ﻛﺎﻥ ﻭﻗﻔﺘﻪ ﻋﻨﺪ ﺣﺪﻩ
امل : ﺑﺲ ﻛﺬﺍ ﺑﻴﺰﺩﺍﺩ ﻛﺮﻫﻬﺎ ﻟﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎبدﻱ
ندى : ﻻﺗﺤﺎﻭﻟﻲ ﻣﺎﺭﺡ ﺍﻗﺘﻨﻊ
امل : ندوش ﺑﻠﻴﺰ ﻭﻏﻼﻭﺓ اموله ﻋﻨﺪﻙ
ندى ﺗﻨﻬﺪﺕ: ﺍﻧﺘﻲ ليش ﺩﺍﻳﻢ ﺗﺴﺘﻐﻠﻲ ﻧﻘﻄﺔ ﺿﻌﻔﻲ
امل :ﺭﻭﺣﻲ ﺍﺳﺤﺒﻲ ﺍﻟﺸﻜﻮﻯ
ندى : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺃﺳﺤﺒﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺑﻜﺮﻩ ﻟﺰﻭﻡ ﻳﺘﺄﺩﺏ
امل: ﺑﺲ ﺍﻭﻋﺪﻳﻨﻲ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﺴﺤﺒﻴﻬﺎ ﺑﻜﺮﻩ
ندى: ﺍﻭﻋﺪﻙ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺍﺭﺗﺎﺣﻲ
اح: ايش ﺻﺎﺭ ﺑﺸﻐﻠﻚ
ندى ﺗﺬﻛﺮﺕ ايش ﺻﺎﺭ ﻭﺍﻃﻠﻘﺖ ﺿﺤﻜﻪ ﺑﻌﻠﻮ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺳﻤﻌﻬﺎ محمد
ﻭﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻟﺒﻨﺖ ذﻱ ﺧﺒﻠﻪ ﺍﻭ ﻛﻴﻒ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﻳﻀﺤﻚ لهذا اﻟﻤﻮﻗﻒ
ﺍﻧﺎ ﺭﺡ ﺗﺘﺠﻨﻨﻲ
ﺧﺮﺟﺖ ندى ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻗﺎﻟﺖ ل امل ﺑﺘﺤﻜﻲ ﻟﻬﺎ ﺑﻜﺮﻩ
وعادها ﺗﻀﺤﻚ
محمد : اسكتي يابنت انتي ما تستحي
ندى ﺭﻓﻌﺖ ﺣﺎﺟﺐ: ﻧﻌﻢ
محمد : ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺴﻤﻌﻚ
ندى : ﻋﺎﺭﻓﻪ ﻟﻴﺶ ﺍﺣﺪ ﻗﺎﻝ ﺍﻧﻬﻢ ﻣﺎﻳﺴﻤﻌﻮﻥ
محمد : ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺭﺡ ﺍﻻﻗﻲ ﺻﻌﻮﺑﻪ ﻣﻌﻚ
ندى: ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺗﻮﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﺭﺑﻚ ﻭﺍﻧﺎ بجلس ﻣﻌﻬﺎ ﻫﻨﺎ
محمد : ﻻﻣﻦ ﺟﺪﻙ ﺗﺤﻜﻲ
ندى: ﻻﻣﻦ ﻋﻤﻲ ﻫﻌﻬﻊ
محمد : ندددددددى ﻻﺗﻌﺼﺒﻴﻨﻲ بجلس ﻣﻌﻚ ﻣﺎﺭﺡ تجلسي ﻟﺤﺎﻟﻚ
ندى: ﺑﺮﺍﺣﺘﻚ ﻣﺎﺣﺒﻴﺖ ﺍﺿﻴﻖ ﻋﻠﻴﻚ ﺍﺭﺗﺰﻉ ﻣﻜﺎﻧﻚ
محمد شافها ﻣﻔﺘﺢ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺎﻇﻬﺎ
ندى: ﻻﺯﻡ ﺗﺘﻌﻮﺩ ﻫﻌﻬﻊ
محمد ﺗﻨﻬﺪ ﺑﻴﺄﺱ ﻭﺟﻠﺲ ﻭﻫﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﻋﻨﺪ امل ﻭﻧﺎﻣﺖ ﻣﻌﻬﺎ ﻏﺼﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﻪ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﻟﻬﺎ
ﻧﺮﺟﻊ ل الياس ﻭﺻﻞ ﻣﻊ ﺧﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﺘﺤﺖ ﺧﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺩﺧﻠﻮا
الياس ﺑﺎﻻﻭﻝ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﺮﺩﺩ ﺑﺲ ﺩﺧﻞ ﺑﻌﺪﻫﺎ
جلس يشوف ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺿﻊ ﻭﻗﻠﺒﻪ ﻳﻮﺟﻌﻪ .
ﺣﺲ ﺍﻧﻪ ﻣﺎﻓﻲ ﺷﻲ ﻳﺮﺑﻄﻪ بهذا اﻟﺒﻴﺖ ﻣﺎﻓﻴﻪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺎﻓﻴﻪ ﻃﻔﻮﻟﻪ ﺍﺧﻮﺍﺕ ﻣﺎﻓﻴﻪ ﺷﻲ
امنه : الياس ﺗﻔﻀﻞ
الياس ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﺼﻌﻮﺑﻪ : ﻃﻴﺐ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺷﺎﻑ امنه تشوف البيت ﻭﻛﻨﻬﺎ ﺗﺴﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻬﺎ ﻓِﻴَﮫ ﺷﺎﻑ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺗﺠﻤﻌﺖ ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻗﺎﻝ: ﻳﻤﻪ ﻻﺗﺒﻜﻲ
امنه : الياس ﺍﻧﺖ ﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﻛﻢ ﻋﺸﺖ
بهذا البيت ﺭﻏﻢ ﺍﻥ ﺍﺑﻮﻙ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻳﺤﺒﻨﻲ ﻻﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻌﻠﻖ ﺑﺄﻣﻚ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﺣﺒﻴﺘﻪ ﻻﺗﻔﻜﺮ ﺍﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻗﺎﺳﻴﻪ ﻋﺒﺚ ﻻ ﻭﺍﻟﻠﻪ
ﻣﺎﻗﺴﻴﺖ ﺍﻻﻣﻦ ﻗﺴﻮﺓ ﺍﺑﻮﻙ ﺣﻄﻨﻲ ﺑﺎﻟﻬﺎﻣﺶ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻟﻲ ﺍﻱ ﻗﻴﻤﻪ ﺑﺤﻴﺎﺗﻪ ﻭﻻ ﺣﺐ ﻭﻻ ﺗﻀﺤﻴﺎﺕ ﻋﺎﺵ ﻣﻊ ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻣﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻬﺎ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻛﺎﻧﺖ
ﻗﺴﻮﺗﻲ ﺗﻄﻠﻊ على سهام ﺍﻟﻲ ﻛﻨﺖ ﺍﻓﻜﺮﻫﺎ ﺗﺸﺒﻪ ﺍﻣﻚ ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻧﺪﻣﺖ ﻭﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻻﻗﻴﻬﺎ ﻭﺍﻋﺘﺬﺯ ﻟﻬﺎ
ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ الياس احتضنها ﻛﺄﻡ
ﻭﻫﻲ ﺯﺍﺩﺕ ﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ
الياس: ﺧﻠﺺ ﻳﻤﻪ ﻭﻋﺪ ﺑﻼﻗﻴﻬﺎ ﺑﺲ ﻻﺗﺒﻜﻲ
ﻭﻳﺎﻟﻠﻪ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻨﻈﻒ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻧﺮﺗﺐ ﻣﻼﺑﺴﻨﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﺑﻜﺮﻩ ﺑﻨﺮﻭﺡ ﻧﻄﻠﺐ اسماء ﺭﺳﻤﻲ
امنه ﻣﺴﺤﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﻔﺮﺣﻪ : ﺍﻳﻪ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ نفسي ﺍﺷﻮﻑ ﺍﻟﻲ ﺳﺮﻗﺖ ﻗﻠﺐ ﺍﺑﻨﻲ
الياس: ﻳﻤﻪ ﺗﺮﻯ ﻓﻴﻪ ﺍﺷﻴﺎﺀ ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻴﻬﺎ ﺑﺤﻜﻴﻬﺎ ﻟﻚ ﺑﻌﺪﻳﻦ
امنه : ﻃﻴﺐ ﺧﺬ ﺭﺍﺣﺘﻚ
ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻧﻨﻈﻒ ﺍﻟﺒﻴﺖ
الياس: ﺍﻭﻙ
ﻭﺑﺪﺃﻭا ﻳﻨﻈﻔﻮا ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻳﺮﺗﺒﻮﻩ ﻭﺗﺄﺧﺬﻫﻢ الكلمات ﺭﻏﻢ ﻭﺟﻌﻬﻢ
ﻧﺮﺟﻊ ل ايلان وسهام
ﺑﻌﺪ ﻣﺎعطوا ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺎ ل عمر اخذهم الكلام ﻣﻊ ﺍﻡ رائد
بارتـات يومنـا
ﺧﻠﻴﻜﻢ ﻣﻌﻲ ﻻﺯﺍﻟﺖ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ﻭﺍﻟﻤﻐﺎﻣﺮﺍﺕ كثيره ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺸﻴﻖ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﺰﻥ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﻔﺮﺡ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻤﺒﻜﻲ ﻭﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺼﺎﺩﻡ
ﺍﺭﺍﺀﻛﻢ ﻭﺗﺸﺠﻴﻌﻜﻢ ﺗﻬﻤﻨﻲ ﻭﻟﻬﺬﺍ ﺗﺮﻗﺒﻮا ﻣﻌﻲ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﻩ 😍❤
💎 - يعلن عن دعم مجلد الماسة 💎
💎 - زيادة بإذن الله مرضية
💎 - نقبل جميع القنوات المحافظة من 1k
💎 - ومافوق اقبل اقل حسب تفاعل القناة
💎 - يُمنع نشر صور النساءوالاغاني قنوات محافظة
للاشتراك @ammlllabot
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«117» 📚
على ﺣﺮﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻪ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺎﻧﻲ ﺷﻮﻓﺔ ابي ﻻﺧﺮ ﻧﻈﺮﻩ
ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﺼﺪﺍﻗﻪ ﻭﻻ ﻋﻠﻰ ﺣﺮﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﻘﻮﻩ
ﺍﻧﺘﻲ ﺧﻠﻴﺘﻨﻲ ﺿﻌﻴﻔﻪ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﺧﻮﺍﻓﻪ ﻣﺎﺗﻘﺪﺭ ﺗﻮﺍﺟﻪ ﺍﺣﺪ ﻋﺎﺩﻱ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺍﻱ ﺷﺨﺺ ﻳﻀﺮﺑﻬﺎ ﻳﻘﻬﺮﻫﺎ ﻳﺤﺰﻧﻬﺎ ﻳﺄﻟﻤﻬﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﻣﺎﺗﻘﺪﺭ ﺗﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﺍﺳﺎﻣﺤﻚ
ﻋﻠﻰ ﺍﻳﺶ
ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻧﺎ ﻋﺸﺖ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﺣﺪ ﻣﻨﻜﻢ ﻋﺎﺷﻪ ﻣﺎ ﺍﻛﺘﻔﻴﺘﻲ ﺑﻬﺬﺍ ﻛﻠﻪ ﺍﺧﺬﺗﻴﻨﻲ لعند مره اقسى منك ﻭﻫﻨﺎﻙ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﺴﺨﺮﻳﻪ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺗﻌﺮﻓﻲ ﻳﻤﻜﻦ ﺣﻈﻲ ﻻﻧﻲ ﻫﻨﺎﻙ ﺷﻔﺖ ﻧﺴﺨﻪ ﻣـڼـﮛ ﺑﺎﻓﻌﺎﻟﻚ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺃﻗﺴﻰ ﺷﻮﻱ ﻭﺍﺟﻬﺖ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﺟﻬﺘﻪ ﻣﻌﻚ
ﻭﺯﻳﺎﺩﻩ ﻭﻟﻮﻻ ﺍﻟﻠﻪ ﺛﻢ ﺍﺧﺘﻲ ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻗﺪﺍﻣﻜﻢ ﻣﺎﻛﻨﺖ ﻋﺎﻳﺸﻪ ﻭﻻ ﺣﺘﻰ ﻛﻨﺘﻲ ﺷﺎﻳﻔﺘﻴﻨﻲ بهذا اﻟﻤﻨﻈﺮ ﻫﻲ ﺩﺍﻳﻢ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻮﺍﺟﻪ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻭﺗﻠﻘﻲ ﺟﺴﺪﻫﺎ
ﻋﻨﻲ ﻭﻗﺘﻤﺎ ﺍنضربت ﻭﺗﺠﻮﻉ ﻭﻗﺖ ﻣﺎ ﺍﻧﺤﺮﻡ ﻣﻦ ﺍﻻﻛﻞ ﺗﻌﻄﻴﻨﻲ ﺣﺼﺘﻬﺎ ﻭﺗﻨﺎﻡ ﺟﻮﻋﺎﻧﻪ
ﺗﻌﺮﻓﻲ ﻫﻲ ﺑﺲ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺃﻫﻠﻲ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻻ ﻭﻣﺴﺘﺤﻴﻞ
ﻧﺰﻟﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻟﻼﺭﺽ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻻﺯﺍﻟﺖ ﻣﺴﺘﻤﺮﻩ: ﺑﺲ ﺗﻌﺮﻓﻲ مشﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﺧﻴﺐ ﺗﺮﺑﻴﺔ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﻟﻬﻴﻚ ﻣﺎﺭﺡ ﺭﺩﻙ ﺧﺎﻳﺒﻪ ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺎﻣﺤﻚ ﺳﺒﻖ ﻭﺳﺎﻣﺤﺔ
خلود ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﺳﺎﻣﺤﻚ ﺑﺲ ﻃﻠﺒﻲ ﻻﻋﺎﺩ ﺍﺷﻮﻓﻚ ﻣﺮﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ امنه ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺎﻣﺤﻚ ﺩﻧﻴﺎ ﻭﺍﺧﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﻋﻤﻠﺘﻴﻪ ﻓﻴﻨﻲ
امنه ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﺴﺒﺒﻬﺎ ﻋﺎﻧﺖ ﻛﺜﻴﺮ ﻭﻟﻠﻴﻮﻡ ﺭﺍﺡ ﺗﻌﺎﻧﻲ كم ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻧﺎﻧﻴﻪ ﻭﻗﺎﺳﻴﻪ
ﺍﻣﺎ الياس ﻣﻌﻄﻴﻬﻢ ﻇﻬﺮﻩ ﻣﺎﺗﺤﻤﻞ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ ﺍﻟﻲ ﻳﻘﻄﻊ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺟﻤﺎﻟﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻳﺬﺑﻞ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻭﺻﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﻲ تلاقيتها
ﻭﺩﻣﻮﻋﻪ ﺗﻨﺰﻝ ﻛﻠﻤﺎ ﺳﻤﻊ ﻛﻴﻒ ﻋﺎﻧﺖ ﻭﻛﻴﻒ ﻋﺎﺷﺖ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻻﺯﻡ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻴﺶ ﻛﺬﺍ ﻭﻳﻮﺍﺟﺔ ﻛﻞ هذا اﻟﻈﻠﻢ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻛﺎﻥ ﻳﻜﺮﺓ ﺧﺎﻟﺘﻪ امنه ﺑﺲ ﻟﻤﺎ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﻧﺪﻣﻬﺎ
ﻭﺍﻧﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﻩ ﺍﻟﻲ ﺑﺎﻗﻴﻪ ﻟﻪ ﻳﺴﺎﻣﺤﻬﺎ
ﻟﻒ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻣﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻪ ﻭﻗﺎﻝ: سهام ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻚ ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﻭﺍﻧﻚ ﻋﺎﻧﻴﺘﻲ ﻭﺷﻔﺘﻲ ﺍﻟﻌﺬﺍﺏ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﻏﻴﺮﻙ ﻻﺯﻡ ﻳﻌﻴﺸﻪ ﺑﺲ ﺍﺳﻤﻌﻴﻨﻲ
سهام : ﺍﻭﻻ ﻻتشوفني ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﻋﺸﺎﻥ يشوفني
الياس: سهام ﺍﻧﺎ ﺍﺧﻮﻙ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺿﺎﻋﻪ ﺍﻭ ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺍﺻﺢ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﺧﺬﺓ مكانك ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﺑﻴﻦ ﺃﻫﻠﻚ ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ مش ﺫﻧﺒﻲ
سهام ﺻﺮﺧﺖ: بس بس اسكت ﺗﻘﻮﻟﻲ ﺃﻫﻠﻚ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﺍﻫﻞ ﺍﻓﻬﻤﻮا ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺍﻫﻞ
ايلان: سهام اجلسي ﺍﺳﻤﻌﻲ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﻪ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﻮﻳﻪ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﺗﺴﻤﻌﻴﻬﺎ على شاني
سخ ﻣﺎﺗﻘﺪﺭ ﺗﺮﻓﺾ ل ايلان ﻃﻠﺐ
ﺟﻠﺴﺖ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺪﻕ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﺣﺎﺳﺴﻪ ﺍﻥ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﺎﺭﺡ ﻳﻌﺪﻱ ﻋﻠﻰ ﺧﻴﺮ ﻭﺭﺡ ﻳﻜﻮﻥ ﻳﻮﻡ ﺗﺠﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻊ
الياس: سهام ﺍﻧﺎ ﺑﻜﻮﻥ الياس ﺍﺣﻤﺪ ﺍﻝ
سهام ﺭﻓﻌﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺑﺼﺪﻣﻪ ﻭﻗﺎﻟﺔ : ﻫﺬﺍ ﺍبي
الياس ﻧﺰﻝ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻣﺎبدﻩ ﻳﺸﻮﻑ ﻛﺴﺮﺓ ﺍﻟﺨﺎﻃﺮ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻣﺎبدﻩ ﻳﺸﻮﻑ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﻪ ﺑﻴﻮﻡ ﻋﺮﻑ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺑﺲ ﻣﺠﺒﻮﺭ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻘﺎﺳﻲ ﺍﻟﻲ ﺭﺡ
ﻳﺤﻄﻢ ﻗﻠﺐ ﺍﺧﺘﻪ : ﻻ ﻳﺎسهام ﻫﺬﺍ مش ﺍﺑﻮكي ﻫﺬﺍﻙ ﺑﻴﻜﻮﻥ ﺃﺑﻲ ﻭﻫﺬﻳﻚ ﺍﻟﻤﺮﻩ مش ﺃﻣﻚ ﻫﺬﻳﻚ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺍﻣﻲ
ﻭهذه اﻟﻤﺮﻩ مش ﺧﺎﻟﺘﻚ ﻫﺬﻩ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺧﺎﻟﺘﻲ
سهام مصدومه ﺑﻘﻮﻩ ﻫﺬﺍ ﻳﺠﺮﺩﻫﺎ ﻣﻦ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻫﻠﻬﺎ ﻭﻳﻨﺴﺐ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻟﻪ : ﺍﻧﺖ شو ﺗﻘﻮﻝ ﻫﺬﻭﻝ ﺍﻫﻠﻲ ﻣﻦ وقت ﻭﻋﻴﺖ على اﻟﺪﻧﻴﺎ ﻣﺎﺷﻔﺖ ﻏﻴﺮﻫﻢ
ﻟﻴﺶ ﻣﺼﺮ ﺗﻄﻠﻌﻨﻲ ﺑﻼ ﺃﻫﻞ
الياس: ﻻ ﺍﻧﺘﻲ ﻟﻚ ﺃﻫﻞ وعادهم ﻋﺎﻳﺸﻴﻦ
سهام : ﻻﺗﺠﻨﻨﻮﻧﻲ ﺑﺪﻳﺖ ﺍﺣﺲ ﺍﻧﻲ ﺑﻔﻘﺪ ﻋﻘﻠﻲ
الف: ﺍﻫﺪﻱ ﻭﺑﺤﻜﻴﻠﻚ ﻛﻞ ﺷﻲ ﺻﺎﺭ ﻣﻌﻚ ﻭﻣﻌﻲ
سهام : ﺍﺣﻜﻲ ﺑﺲ الله يرحم والديك ﺭﺍﻋﻲ ﻣﺸﺎﻋﺮﻱ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﻴﻞ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻛﺬﺍ
الياس ﻧﻐﺰﻩ ﻗﻠﺒﻪ ﺗﻘﻮﻝ ﻣﺎﻋﻨﺪﻫﺎ ﺣﻴﻞ ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻲ ﺟﺎﻱ ﺍﻛﺒﺮ ﻻﺯﻡ ﺗﺘﺤﻤﻞ: سهام ﻻﺯﻡ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﻗﻮﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ بهذا اﻟﻴﻮﻡ
سهام ﺍﻛﺘﻔﺖ ﺑﺎﻟﺼﻤﺖ ﺍﻟﻤﻮﺟﻊ
الياس ﺑﺪﺃ ﻳﺤﻜﻲ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ
ﻧﺘﺮﻛﻬﻢ ﻳﺤﻜﻮا ﻭﻧﺮﻭﺡ ﻟﻤﻜﺎﻥ ﻏﻴﺮ
روفيده صحت ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻀﺠﻪ ﺳﺄﻟﺖ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﺨﺪﻡ
ايش ﺻﺎر ﻭﻋﺮﻓﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﺼﻴﺮ عقد ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺑﺲ ﻣﺎﻗﺎﻟﺖ ل بسمه
ﻫﻨﺎ روفيده ﺣﺴﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺗﺪﻭﺭ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺗﺘﺤﻤﻞ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻥ ﺍﻟﻲ يعقدوا لها ﻫﻲ ﻭﺍﺑﻦ ﺻﺪﻳﻖ ﺍﺑﻮﻫﺎ
ﺩﺧﻠﺖ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ
ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺗﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺷﻲ ﻳﺨﻠﺼﻬﺎ ﻣﻦ هذه اﻟﺤﻴﺎﻩ
ﺑﺲ ﺭﻥ ﺟﻮﺍﻟﻬﺎ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺨﻂ ﻭﻛﺎﻟﻌﺎﺩﻩ ﻣﺎﻓﻲ ﺻﻮﺕ ﻗﺎﻟﺖ ﻛﻠﻤﺘﻬﺎ ﺍﻻﺧﻴﺮﻩ: ﺗﻜﻠﻢ ﺍﻧﻄﻖ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮﻩ ﻣﺮﻩ ﺗﺴﻤﻌﻨﻲ ﻭﺍشتي ﺍﻋﺮﻑ ﻣﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﻗﺒﻞ ﻣﻮﺗﻲ
ﻫﻨﺎ علي ﺩﺍﺭﺕ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻫﺬﻩ شو ﺗﺤﻜﻲ
ﺳﻜﺮ ﻭﻛﺘﺐ ﻟﻬﺎ ﻟﻴﺶ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻛﺬﺍ
ﺭﺩﺕ برساله ﺧﻼﻩ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ : ﻻﻧﻲ ﺑﻨﺘﺤﺮ
ﻛﻠﻤﺘﻴﻦ ﺑﺲ ﻗﺮﺃﻫﺎ علي ﺻﺎﺭ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﻛﺘﺐ ﻟﻬﺎ ان علي ﺑﺲ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻓﺎﺕ ﺍﻟﻔﻮﺕ ﻭﺳﻜﺮﺓ ﺟﻮﺍﻟﻬﺎ
ﺍﺗﺼﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻐﻠﻖ
ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻧﻪ ﻣﺎﻋﺮﻑ ايش ﻳﺴﺎﻭﻱ
ﺍﺗﺼﻞ ب اسامه
ﻧﺮﻭﺡ ل اسامه ﺍﻟﻲ مش ﻋﺎﺭﻑ ايش ﻳﺼﻴﺮ ﺑﺒﻴﺘﻬﻢ
اسامه : ﻟﻴﺶ ﺳﺄﻟﺘﻲ ﻋﻦ ﺃﻣﻚ ﻭﻣﺎﺳﺄﻟﺘﻲ ﻋﻦ ﺍﺧﻮﻙ
نرجس: ﻻﻥ ﺍﺧﻮﻱ ﺑﺄﻣﺎﻥ ﻣﻊ ﺍلاسود
اسامه : ﻭﻟﻴﺶ ﺑﺄﻣﺎﻥ ﻣﻊ ﺍلاسود ﻣﺎﺗﻌﺮﻓﻲ ﺍﻥ الاسود ﻣﺠﺮﻡ
نرجس: ﻻ مش ﻣﺠﺮﻡ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻧﺎ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺍﻧﺴﺠﻦ ﺍبي ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻳﺼﺮﻑ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻋﻠﻰ ﺩﺭﺍﺳﺘﻨﺎ ﻭﻋﻼﺝ ﺍﻣﻲ
ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﺻﺤﻰ ﺿﻤﻴﺮ ﺍبي ﻭﺧﻼﻩ ﻳﻌﺘﺮﻑ ﻭﺍﺧﺬ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻴﺪﻳﻬﺎﺕ ﺍﻟﻲ ﺗﺪﻳﻦ حيدر ﻭﻋﺼﺎﺑﺘﻪ ﻭﺳﻠﻤﻬﺎ ﻟﺸﺮﻃﻪ
الاسود ﺻﺎﺭ ﺍﻫﻞ ﻭﺍﺥ ﻭﺳﻨﺪ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﻪ ﻟﻲ ﻭﻻﺧﻲ ﻭﻻﻣﻲ
اسامه ﻣﺼﺪﺩﺩﺩﺩﺩﺩﺩﻭﻡ ﻧﻄﻖ ﺑﺼﻌﻮﺑﻪ: ﺗﻌﺮﻓﻲ ﺷﻜﻠﻪ
نرجس: ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻜﻠﻪ ﺑﺲ ﻭﻻ ﻳﻮﻡ ﺷﻔﺘﻪ
اسامه ﻛﺎﻥ ﺑﻴﺴﺄﻝ ﺑﺲ ﻗﻄﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﺩﻭﻟﻲ ﺭﺩ ﺑﺴﺘﻐﺮﺍﺏ : ﺍﻟﻮﻭﻭﻭ
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«116»📚
في بيت أبو اسامه الكل صحي من الصبح يجهزوا ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻴﻮﺻﻠﻮا ﺃﻫﻞ ماجد ﻳﺨﻄﺒﻮا ويعقدوا ل ماجد وبسمه
روفيده مش ﻓﺎﻫﻤﻪ ﺍﻟﻲ يصير ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻥ ﺍﺑﻮﻫﺎ يعقد لها ﻻﺑﻦ ﺻﺪﻳﻘﻪ ﻓﻘﺮﺭﺭﺭﺭﺭﺕ ﻗﺮﺍﺭ ﺭﺡ ﻳﺪﻣﺮﻫﺎ ﻟﻮ نفذته
بسمه ﺑﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﺗﻜﻠﻢ اسماء ﺍﻟﻲ مش ﻣﺴﺘﻮﻋﺒﻪ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﺍﻻﻭﻟﻰ ﻓﻜﻴﻒ ﺗﺘﺤﻤﻞ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ
عمار ﺻﺤﻰ ﻭﺷﺎﻑ ﺍﺗﺼﺎﻻﺕ ﻛﺜﻴﺮﻩ ﻣﻦ اسامه ﻭﺍﻧﺼﺪﻡ ﻣﻦ الرساله ﺍﻟﻲ وصلت له
رائد ﺗﺠﻬﺰ ﻭﺗﻜﺸﺦ ﻭﺭﺍﻳﺢ ﻣﻊ ﺃﻣﻪ ﻟﺒﻴﺖ سهام ﻭﻟﻤﺎ ﻭﺻﻠﻮا ﺍﻧﺼﺪﻣﻮا ﻭﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺻﺪﻣﺘﻬﻢ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ ﺻﺪﻣﺔ سهام ﺑﺲ ﻻﻧﻬﻢ ﻓﺴﺮﻭا ﺍﻟﻲ ﻳﺤﺼﻞ ﻏﻠﻂ
علاء ﺑﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺮﻗﻢ ﺍﻟﻲ ﺍﺗﺼﻞ ﻓﻴﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺻﺪﻣﺘﺔ ﺍﻻﻗﻮﻯ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ ﺍﻟﻲ ﻳﺼﻴﺮ
عثمان وروتا ﺟﻤﻌﻮا ﺷﻨﻄﻬﻢ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺭﺍﺟﻌﻴﻦ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺑﺲ ايش ﺑﻴﺼﻴﺮ ﻣﻌﻬﻢ
علي ﻭﺻﻠﻪ رساله ﻣﺎﺻﺪﻕ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻛﺒﺮ ﺻﺪﻣﻪ ﻳﺴﻤﻊ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺧﺬ ﺟﻮﺍﻟﻪ ﻭﺣﺠﺰ ﻃﻴﺎﺭﻩ للرياض ثم باص لليمن
معاذ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ ﻣﻊ ﺍﺧﺘﻪ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻐﺮﻓﺔ نرجس ﻭﻗﺎﻝ ﻻﺧﺘﻪ تجلس ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻣﺎﺗﻔﺎﺭﻗﻬﺎ ﺍﺑﺪ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﺸﻐﻞ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﺘﻘﻰ ب رفيف ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﻀﺎﻳﻘﻪ ﺍﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﺸﻮﻓﻬﺎ
ﻛﺬﺍ
معاذ : رفيف مالك ايش فيكي
رفيف : معاذ رمزي ﻋﺮﻑ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍبي ﻭﻣﺴﻜﺮ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻪ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﻣﺎﺭﺡ ﻳﻔﺘﺢ لحتى ﻳﺸﻮﻑ ﺍبي ﺍﻭ ﺑﻴﻤﻮﺕ ﺣﺎﻟﻪ
ﻭﺍﻧﺎ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ
ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻏﻴﺮﻩ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻟﻴﺶ ﻳﺴﺎﻭﻭﻥ ﻓﻴﻨﻲ ﻛﺬﺍ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎﻋﺎﺩ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﻴﻞ ﺿﺎﻗﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺑﻌﻴﻨﻲ ﻳﻜﻔﻴﻨﻲ ﺍﻟﻲ ﺷﻔﺘﻪ ﻟﻠﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﻃﻠﻊ ﻟﻨﺎ هذا اﻻﺏ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﻨﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﻪ ﻓﻴﻪ ﻭﻓﺨﻮﺭﻩ ﻓﻴﻪ ﻟﻤﺎ ﻓﻜﺮﺗﻪ ﻣﻴﺖ ﻭﻫﻮ ﻣﺜﺎﻟﻲ
ﺑﺲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺗﻮﺟﻊ ﻳﺎمعاذ
معاذ ﻗﺮﺏ ﻳﺪﻩ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺴﺢ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﻌﺘﺒﺮﻫﺎ ﺍﺧﺘﻪ ﺍﻟصغيره ﻭﺍﻟﻮﺩ ﻭﺩﻩ ﻣﺎﻳﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺸﺘﻐﻞ ﻭﻻ ﺗﺘﻌﺐ ﺃﺑﺪ ﺑﺲ رفيف ﻋﻨﻴﺪﻩ ﻭﺭﺍﻓﻀﻪ هذا اﻟﺸﻲ
رفيف ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﻌﻔﻮﻳﻪ: ﺗﻌﺮﻑ ايش ﺃﺟﻤﻞ ﺷﻲ ﺣﺼﻞ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ
معاذ : ايش
رفيف : ﻭﺟﻮﺩﻙ ﺑﺤﻴﺎﺗﻲ ﺃﺟﻤﻞ ﻣﺎﺣﺼﻞ ﻓﻴﻬﺎ
معاذ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﺤﺐ ﺍﺧﻮﻱ ﻋﺎﺭﻑ ﺍﻧﻬﺎ على ﻧﻴﺘﻬﺎ ﺑﻜﻼﻣﻬﺎ ﺑﺲ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻭﻟﻊ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻭﺍﻟﻐﻴﺮﻩ ﻭﻭﺍﺻﻞ ﺣﺪﻩ ﻣﻨﻬﻢ ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ
ﺗﻘﺪﻡ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻗﺎﻝ …………:
رفيف ﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺖ ﻭﻓﻘﺪﺕ ﺍﻟﻮﻋﻲ
معاذ ونوح ﻣﺮﻋﻮﺑﻴﻦ ونوح ﻧﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﺎﻟﻪ
سلا ﺻﺤﺖ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﻭﻗﺮﺃﺕ ﻗﺮﺍﺀﻧﻬﺎ ﻭﻓﻄﺮﺕ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﺍﺗﻔﻘﺖ ﻓﻴﻪ ﻣﻊ اسماء ﻳﺴﺎﻭﻭﻭا ﺍﻟﺸﻲ ﺍﻟﻲ ﻻﺯﻡ ﻳﺼﻴﺮ
ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻬﻨﺎﻙ
… :.. ﺍﻫﻠﻴﻦ ﺗﻔﻀﻠﻲ
سلا : ﻣﻤﻤﺎﻓﻲ ﺣﺪﺍ
…… : ﻻﺗﺨﺎﻓﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺳﺎﻋﺪﺗﻚ ﻻﻧﻚ ﺑﺘﺼﻴﺮﻱ ﻏﺎﻟﻴﻪ ﻋﻠﻰ ﺷﺨﺺ ﻏﺎﻟﻲ ﻋﻨﺪﻱ
ﺩﺧﻠﺖ سلا ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﺗﻤﻠﻜﻬﺎ ﻭ…
ﻧﺮﻭﺡ ل بسمه ﻭﻫﻲ ﺗﻜﻠﻢ ﺍسماء ﺑﺎﻟﺠﻮﺍﻝ
اسماء: بسمه ﺍﻫﺪﻱ ﻭﻓﻬﻤﻴﻨﻲ ايش ﺍﻟﻲ ﺻﺎر
بسمه ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﺷﻬﻘﺎﺗﻬﺎ: ﺍﻧﺎ ﺃﻫﺊ ﺃﻫﺊ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ عقدي ﻋﻠﻰ ماجد
ﺍسماء: ﺍﻧﺘﻲ ايش ﺗﻘﻮﻟﻴﻦ ﻫﺎﻩ ايش ﺗﻘﻮﻟﻴﻦ
بسمه: ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﺘﻴﻪ ﻭﺑﺪﺃﺕ ﺗﺤﻜﻲ ﻟﻬﺎ ايش ﺻﺎﺭ
اسماء ﻣﺼﺪﻭﻣﻪ ﺻﺪﻣﺘﻬﺎ ﺑﺨﺒﺮ عقد بسمه ﻭﺍﻟﻲ ﺻﺎر ﻣﻌﻬﺎ ﻃﻴﺮ ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻓﺮﺣﺎﻧﻪ ﻓﻴﻬﺎ
بسمه : ﺍﺍﺍﺍﺍﻩ يا اسماء ﺍﻧﺎ ﺗﺪﻣﺮﺕ ﺧﻠﺺ ﺍبي بهذه اﻟﺴﺮﻋﻪ بدﻩ ﻳﺨﻠﺺ ﻣﻨﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺣﺮﺍﻡ ﺍﻟﻲ ﻳﺼﻴﺮ ﻓﻴﻨﻲ
اسماء ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺘﻘﻄﻊ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻋﻤﺮﻫﺎ :بسمه ﻻﺗﻔﻜﺮﻱ ﺑﺎﻻﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺴﻠﺒﻴﻪ ﻓﻘﻂ ﻓﻜﺮﻱ ﺑﺎﻻﻳﺠﺎﺑﻲ
مش ماجد ﻳﺤﺒﻚ ﻭﻋﺎﺷﻘﻚ ﺣﺪ ﺍﻟﺠﻨﻮﻥ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺑﻴﺴﻌﺪﻙ ﻭﺍﺑﻮﻙ ﺑﻴﻌﺮﻑ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﻣﻦ اسامه ﻭﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﺑﻨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻣﻪ
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺧﻠﻴﻚ ﺑﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻻﺗﻬﺘﻤﻲ
بسمه ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺭﻏﻢ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ اسماء ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺨﺮﺟﻬﺎ ﻣﻦ ﻭﺟﻌﻬﺎ ﻭﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﺭﺩﺕ ﻭﻗﺎﻟﺖ: ﻭﺍﻧﺘﻲ
اسماء: ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻚ ﻣﻔﺎﺟﺄﻩ ﺭﺡ ﺗﺨﻠﻴﻚ ﺗﻨﺴﻲ ﻛﻞ هذذا القهر
بسمه ﺑﻠﻬﻔﻪ : ﺗﻜﻠﻤﻲ
اسماء: ﻣﺎﺭﺡ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﻣﻔﺎﺟﺄﻩ ﻟﻮ ﺣﻜﻴﺖ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﺑﺤﻜﻴﻬﺎ ڵـﮛ
بسمه ﺑﺮﻃﻤﺖ: ﻃﻴﺐ
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺗﻨﻬﺪﺕ: ﺍﺷﺘﻘﺖ ل الياس
اسماء: ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﺍﻛﻴﺪ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻦ سهام ﻭﻻ ﻣﺎﻳﻄﻮﻝ
بسمه : ﺭﺡ اعقد ﺑﺪﻭﻧﻪ ﻭﺑﺪﺍﺕ ﺗﺒﻜﻲ
اسماء: بسومتي ايش هذه اﻟﻬﺒﺎﻝ ﺻﺪﻗﻴﻨﻲ ﻳﺒﺠﻲ ﺑﺲ واﺣﺪ ﻣﻨﻜﻢ يكلمه
بسمه : ﻃﻴﺐ ﺑﺤﺎﻭﻝ ﺍﺗﺼﻞ ﻓﻴﻪ
اسماء: ﺍﻳﻪ ﻭﻳﺎﻟﻠﻪ ﺑﺴﻜﺮ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺘﺠﻬﺰﻱ ﻟﻠﻤﻔﺎﺟﺄﻩ ﺑﻌﺪ ﺷﻮﻱ ﻭﺗﺠﻬﺰﻱ ﺣﺎﻟﻚ ﻳﺎﻋﺮﻭﺱ
بسمه : ﺍﻱ ﻋﺮﻭﺱ ﻋﺮﻭﺱ ﺍﻟﻐﻔﻠﻪ
اسماء: ايش ﻗﻠﻨﺎ
بسمه : ﻃﻴﺐ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﻚ
ﺳﻜﺮﺕ اسماء ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ ب سلا
ﻧﺮﺟﻊ ل سلا ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻭجلست ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺷﻮﻱ
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺗﻼﻗﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﻢ ﺑﻌﺪ ﻃﻮﻝ ﻏﻴﺎﺏ
حيدر ﺗﺠﻤﻌﺖ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﻌﻴﻮﻧﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﺸﻮﻑ ﺑﻨﺘﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﻩ ﺗﻨﺘﻈﺮﻩ ﺑﺸﻮﻕ ﻭﺣﺰﻥ ﻭﻗﻬﺮ ﻭﺍﻟﻢ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻟﻢ ﻟﻮ ﻳﻨﺤﻜﻲ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﻮﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻮﻟﻪ ﺑﻌﺪ
ﺳﻤﺎﻋﻪ
ﻭﻗﻔﺖ سلا ﻭﻫﻲ تشوف ﺍﺑﻮﻫﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﻜﻠﺒﺶ ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﺪ ﺗﻘﺪﻣﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺍﻧﺬﺍﺭ ﺍﺭﺗﻤﺖ ﺑﺤﻀﻨﻪ ﻣﻬﻤﺎ ﺳﺎﻭﻱ هو ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺣﺒﻪ ﻣﻜﻨﻮﻥ ﺑﻘﻠﺒﻬﺎ
ﻣﺎﺗﻘﺪﺭ ﺗﻨﻜﺮ ﺍﻧﻬﺎ ﺍﻧﺠﺮﺣﺖ ﻣﻨﻪ ﻻﻧﻪ ﻣﺎﺑﻌﻤﺮه ﺣﺴﺴﻬﺎ ﺑﺎﻻﻣﺎﻥ ﻭﻫﻮ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺲ ﺗﺤﺲ ﺑﺎﻟﺮﻋﺐ ﻭﺍﻟﺨﻮﻑ ﺑﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺃﺩﺭﻛﺖ ﺍﻥ ﺣﻀﻨﻪ ﺃﻣﺎﻥ ﺣﻀﻨﺘﻪ
ﻭﺑﻜﺖ وحيدر ﺣﺎﻟﺘﻪ مش ﺃﻗﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﻧﺪﻣﺎﻥ ﻭﺍﺷﺪ ﺃﻟﻢ ﻫﻮ ﺍﻟﻨﺪﻡ
حيدر ﻳﻤﺴﺢ ﻋﻠﻴﻬﺎ وسلا ﺗﺰﻳﺪ ﺑﻜﺎﻫﺎ
خالد ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺎﻋﺪﻩ ﺑﺮﺃﻱ ﺍسماء ﺗﺄﺛﺮ ﻭﻗﺮﺭ ﻳﺨﺮﺝ ﻭﻳﺘﺮﻛﻬﻢ ﻟﺤﺎﻟﻬﻢ
سلا : ﻟﻴﺶ يابه ﻟﻴﺶ ﺳﺎﻭﻳﺖ ﻛﺬﺍ ﺍﻧﺎ ﺑﻨﺘﻚ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪﻩ ليش ﺭﻣﻴﺘﻨﻲ ﺭﻣﻲ ﺍﻟﻜﻼﺏ ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺤﺘﺎﺟﺘﻚ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺣﻨﺎﻧﻚ ﻭﺍﻣﺎﻧﻚ ﻭﺭﻋﺎﻳﺘﻚ ليش ﺗﺠﺎﺯﻳﻨﻲ
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«115» 📚
ﺍﻡ محمد ﺣﺴﺖ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻧﻜﺴﺮ ﺧﻠﺺ ﺣﺒﻞ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻗﺼﻴﺮ ﻭﻫﻲ ﻛﺬﺑﺖ ﻭﻏﻠﻄﺖ ﻭﺗﺠﺎﻭﺯﺕ ﺍﻟﺤﺪ ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺘﻌﺎﻗﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻏﻼﻃﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﺿﺢ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻨﺪﻡ :
ﺍﺳﻤﻊ يا عبد القادر ﺍﻧﺎ ﺣﺒﻴﺘﻚ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻗﻠﺒﻲ ﻭﺣﺒﻚ ﻛﺎﻥ ﻛﺒﻴﺮ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺘﻤﻠﻚ ﻭﺍﻧﺖ ﻛﻨﺖ ﺗﺤﺐ غاده ﺑﺪﺭﺟﻪ ﺣﺒﻲ ﻟﻚ ﻛﻨﺖ ﺍﻏﺎﺭ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﺣﺒﻚ ﺍﻟﻲ ﻣﺒﻴﻦ ﻣﻦ
ﻋﻴﻮﻧﻚ ﺻﺢ ﻛﻨﺖ ﺗﻌﺪﻝ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﻋﺪﺍﻙ ﺍﻟﻌﻴﺐ ﻓﻲ ﺍﻱ ﺷﻲ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺮﻩ ﻣﺎﺗﺘﺤﻤﻞ ﺣﺐ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻳﺤﺐ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﻟﻤﺎ ﺟﺒﺖ محمد ﻭغاده ﻣﺎﺗﻘﺪﺭ ﺗﺠﻴﺐ ﺷﻔﺖ
ﺍﻟﻔﺮﺣﻪ ﺑﻌﻴﻮﻧﻚ ﺑﺲ ﻟﻤﺎ ﺷﻔﺘﻚ ﺗﻌﻄﻲ ﺍﺑﻨﻲ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻭﻟﺪﺗﻪ ﻟﻴﺪ غاده ﺟﻦ ﺟﻨﻮﻧﻲ ﺣﺴﻴﺘﻬﺎ ﺍﺧﺬﺕ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻣِڼـّﻲ ﺯﻭﺟﻲ ﻭﺣﺐ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﺍﻟﺤﻴﻦ ﺗﺆﺧﺬ
ﺍﺑﻨﻲ ﺗﺤﻤﻠﺖ ﺑﺲ ﻧﻔﺬ ﺻﺒﺮﻱ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﻣﺘﻌﻠﻘﻪ ب محمد ﻭمحمد ﻣﺘﻌﻠﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻨﻲ ﻭﻓﻮﻕ ﻫﺬﺍ ﺣﻤﻠﺖ ﻭﺷﻔﺖ ﻓﺮﺣﺘﻚ ﻣﺎﺗﻨﻌﻄﻰ ﻻﺣﺪ ﻓﺮﺣﺘﻚ ﺑﺤﻤﻠﻬﺎ
ﻏﻴﺮ ﺯﺍﺩﺕ ﻏﻴﺮﺗﻲ ﻭﻛﺒﺮ ﺣﻘﺪﻱ ﻭﻛﺮﻫﻲ ﻟﻬﺎ ﻭﻟﻤﺎ ﺟﺎﺑﺖ ﻭﻟﺪ ﻭﺍﻧﺖ ﻋﻄﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻖ ﺗﺴﻤﻴﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺎﻋﻄﻴﺘﻨﻲ هذا اﻟﺤﻖ ﺯﺍﺩﺕ ﻧﻴﺮﺍﻥ ﺍﻟﺤﻘﺪ ﻭﺑﻠﺤﻈﺔ ﺣﻘﺪ ﻭﻏﻞ
ﻭﻏﻴﺮﻩ ﺭﺣﺖ ﻭﺳﺤﺮﺗﻬﺎ
ﺍﻟﻜﻞ ﺍﻧﺼﺪﻡ وشافها ﺑﻨﻈﺮﺍﺕ ﺍﻟﺪﻫﺸﻪ ﺍﻟﻨﻈﺮﻩ ﺍﻟﻲ ﻣﻌﻨﺎﻫﺎ ﺍﻧﺘﻲ شو ﺗﻘﻮﻟﻴﻦ ﺗﻤﺰﺣﻲ ﺻﺢ ﻫﺬﻩ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻈﺮﺗﻬﻢ ﻟﻬﺎ
ﺍﻡ محمد:ﻻتشوفوني ﻛﺬﺍ ﺍﻳﻪ ﺳﺤﺮﺗﻬﺎ ﻭﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺗﻜﺮﻫﻚ ﻳﺎعبد القادر ﻭﻣﺎﺗﺘﻤﻨﻰ ﺗﺸﻮﻓﻚ ﺍﺑﺪ ﻭﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺗﻌﺒﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺤﺮ ﺍﺧﺬﺕ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻭﻫﺮﺑﺖ ﻟﻤﻜﺎﻥ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻼﻗﻴﻪ
ﻓﻴﻬﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻨﻚ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﺘﻌﺐ ﻛﺜﻴﺮ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺍﻛﺘﻔﻴﺖ بهذا اﻟﺸﻲ ﺭﺳﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﺷﺎﺣﻨﻪ ﺗﺨﻠﺺ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻫﻲ ﻭﺍﺑﻨﻬﺎ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻏﻠﻂ ﺑﺎﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﻭﻣﻮﺕ
ﺍﺳﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﻬﺬﺍﻙ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻓﻜﺮﺗﻬﺎ غاده ﻭﺍﺑﻨﻬﺎ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺜﻠﻚ لحتى ﻋﺮﻓﺖ ﻋﻦ ﻗﺮﺏ ﺍﻥ ﺍﻟﺸﺎﺣﻨﻪ ﺩﺍﺳﺖ ﺳﻴﺎﺭﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﻭﻛﺴﺒﺖ ﺫﻧﺐ ﺫﻳﻚ ﺍﻻﺳﺮﻩ لحتى ﺍﻻﻗﻲ
ﺭﺑﻲ ﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻭﻛﻤﻠﺖ
ﻭﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﻻﺯﺍﻟﺖ غاده ﺗﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺤﺮ
ﺑﺲ ﺣﺒﻬﺎ ﻭﺷﻮﻗﻬﺎ ﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻣﺰﻭﺩ ﺗﻌﺒﻬﺎ
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻚ ﻟﻮ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﺖ ﺍﻭ محمد ﺭﺡ ﺗﻜﺮﻫﻮﻧﻲ ﻭﺗﺼﺪﻣﻮﻧﻲ ﺑﺮﺩﺓ ﻓﻌﻠﻜﻢ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﻻﺑﺘﻌﺎﺩ ﻋﻨﻜﻢ ﻭﻗﻠﺖ ﺑﺨﻠﻴﻜﻢ ﺗﻜﺮﻫﻮﻧﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻟﻮ ﻋﺮفتم
ﻣﺎﺗﻨﺼﺪﻣﻮﻥ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﻓﻌﻼ ﺍﺑﻌﺪﺕ ﻋﻦ ﺍﺑﻨﻲ ﻭﻋﻦ ﺯﻭﺟﻲ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺍﻋﻴﺶ ﻟﻨﻔﺴﻲ ﻭﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﻋﺬﺍﺑﻲ ﺍﻛﺒﺮ ﺧﺴﺮﺕ ﺯﻭﺟﻲ ﻭﺍﺑﻨﻲ ﻭﻛﺴﺒﺖ ﺫﻧﺐ نوح ﻭﺍﻣﻪ
ﻭﺍﺳﺮﺓ ﻣﺎﺗﺖ ﺑﺪﻭﻥ ﺫﻧﺐ
محمد ﺗﺤﻄﻤﺖ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ ﻛﻞ ﺍﻻﻣﺎﻧﻲ ﺍﻣﻪ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﺠﺮﻣﻪ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻟﻠﻴﻮﻡ ﻣﺎﺻﺪﻕ ﺍﻟﻲ ﻳﺴﻤﻌﻪ بدﻩ ﺷﺨﺺ ﻳﻌﻄﻴﻪ ﻛﻒ ﻭﻳﻘﻮﻝ اصحى ﺍﻧﺖ ﺗﺤﻠﻢ ﻫﺬﺍ ﻛﺎﺑﻮﺱ
ﻻﺗﺼﺪﻕ هذا اﻟﺤﻜﻲ ﺑﺲ ﻟﻼﺳﻒ
ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻜﻲ ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﻪ ﺣﻘﻴﻘﻪ ﻣﺆﻟﻤﻪ جلس ﻓﺘﺮﻩ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻣﺎﻧﻄﻖ ﺑﻜﻠﻤﻪ
ﺃﻣﺎ عبد القادر ﻣﺎﻛﺎﻧﺖ ﺻﺪﻣﺘﻪ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺻﺪﻣﺔ محمد
ﺑﺎﻻﻭﻝ ﻧﻈﺮﺗﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺻﺪﻣﻪ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻮﻗﻌﻪ ﺑﺲ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎ ﺍﺣﺘﺪﺕ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺑﻐﻀﺐ ﻭﻛﻨﻪ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﻭﺣﺎﻥ ﺍﻧﻔﺠﺎﺭﻩ ﻭﻗﻒ ﻭﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻧﺎﻭﻱ ﺍﻟﺸﺮ
ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻫﺬﻳﻚ غاده ﻭﺍﺑﻨﻪ ﻛﻴﻒ ﺗﺴﺤﺮﻫﻢ ﻭﺗﺤﺎﻭﻝ ﻗﺘﻠﻬﻢ ايش ﺍﻟﻘﻠﺐ ﺍﻟﻲ ﺗﻤﻠﻜﻪ ﻫﻮ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻳﺤﺒﻬﺎ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﻤﻞ ﻟﻬﺎ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﺛﺒﺘﺖ ﺍﻧﻬﺎ
ﻣﺎﺗﺴﺘﺤﻖ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ
ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﻫﺎ ﺑﻘﻮﻩ : ﻭﻳﻦ ﺍﻟﺴﺤﺮ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺍﻧﻄﻘﻲ ﻗﺒﻞ ﻻ ﺍﺭﺗﻜﺐ ﻓﻴﻜﻲ ﺟﺮﻳﻤﻪ ﺍﻧﻄﻘﻘﻘﻲ
جميله ﻣﺮﻋﺒﻮﺑﻪ ﻣﻦ ﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﺑﺲ ﺧﻠﺺ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺭﺡ ﺗﺤﺼﺪ ﻧﺘﺎﻳﺞ ﻋﻤﻠﻬﺎ ﺍﻟﺴﻴﺊ ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺑﺎﻟﺤﺪﻳﻘﻪ ﺗﺤﺖ البن ﺯﺭﻋﺔ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ
ﺗﺤﺒﻬﺎ غاده
عبد القادر : ﺗﺮﻭﺣﻲ ﻣﻌﻲ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻭﺗﻔﻜﻲ ﺍﻟﺴﺤﺮ ﻭﺇﻻ ﻗﺴﻢ ﺑﺎﻟﺬﻱ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﻴﺪﻩ ﻷﺩﻓﻨﻚ ﺑﻤﻜﺎﻧﻪ ﻳﺎﻟﻠﻪ
ندى ﺻﺪﻣﺘﻬﺎ مش ﻗﻠﻴﻞ ﺑﺲ ﺷﺎﻓﺖ ﺣﺎﻟﺔ محمد ﺍﻟﻲ ﻟﻠﺤﻴﻦ ﻣﺎﻧﻄﻖ ﺑﺤﺮﻑ ﻭﻛﻨﻪ ﻣﺎيشتي ﻳﺼﺪﻕ هذا اﻟﺸﻲ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ : محمد ﺧﻠﻴﻚ ﺃﻗﻮﻯ ﻣﻦ ﻛﺬﺍ ﻭﻛﻞ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﻐﻠﻂ ﻭﺍﻻﻧﺴﺎﻥ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻟﺨﻄﺎﺋﻴﻦ ﺧﻠﺺ ﻫﻲ ﺍﻋﺘﺮﻓﺖ ﺑﺬﻧﺒﻬﺎ ﻻﺯﻡ ﺗﺴﺘﻮﻋﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ
محمد ﻟﻒ ل ندى ﻭﻗﺎﻝ: ﺍﻧﺘﻲ ﺗﻘﺼﺪﻱ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﻩ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺃﻣﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺎﺳﺴﻪ ايش ﺍﻟﻲ ﻳﺼﻴﺮ ﺟﻮﺍﺗﻲ ﺣﺎﺳﺴﻪ ﺑﺤﺠﻢ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﻭﺍﻟﺨﺬﻻﻥ ﺣﺎﺳﺴﻪ
ﺑﺘﺄﻧﻴﺐ ﺍﻟﻀﻤﻴﺮ ﺣﺎﺳﺴﻪ ﺑﺄﻻﺣﺘﻘﺎﺭ ﺍﻟﻲ ﺍﺣﺘﻘﺮ ﻓﻴﻪ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﻥ ﻋِﻨﺪﻱ ﺃﻡ ﻣﺜﻞ هذه اﻻﻡ ﻫﺎﻩ ﺗﻜﻠﻤﻲ
ندى ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻭﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﻨﺰﻝ : ﺍﻳﻪ ﺣﺎﺳﺴﻪ ﻓﻴﻚ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻚ ﻛﺒﻴﺮ ﺑﺲ ﻓﻲ ﻧﺎﺱ ﻟﻮ ﺳﻤﻌﺖ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﺭﺑﻲ ﺍﻧﻚ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻭﺟﻌﻲ
ﺑﺴﻴﻂ ﺍﺣﻤﺪ ﺭﺑﻚ ﻋﻨﺪﻙ ﺃﺏ ﻳﺴﺎﻭﻱ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺃﻣﻚ ﻣﻬﻤﺎ ﻏﻠﻄﺖ ﺗﻈﻞ ﻣﻮﺟﻮﺩﻩ ﻭﻣﻌﺘﺮﻓﻪ ﺑﺬﻧﺒﻬﺎ ﻭﺍﺧﻮﻙ ﻭﺧﺎﻟﺘﻚ ﻣﻮﺟﻮﺩﻳﻦ ﻣﻊ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺭﺡ ﺗﻨﺴﻰ ﻭﺟﻌﻚ
ﺻﺪﻗﻨﻲ ﺑﺲ ﻭﺟﻊ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﻓﻘﺪ ﻛﻞ اﻻﺷﺨﺎﺹ ﻣﺎﻳﻨﺘﺴﻰ ﺻﺪﻗﻨﻲ ﻳﺎمحمد ﻭﻗﻔﺖ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻻﻭﻝ ﻏﺮﻓﺔ ﺷﺎﻓﺘﻬﺎ ﻓﺘﺤﺘﻬﺎ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻭﻗﻔﻠﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭجلست
ﺗﺒﻜﻲ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﻣﺮﺕ ﻓﻴﻪ مش ﻗﻠﻴﻞ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻣﺎﺗﻮا ﻛﻠﻬﻢ ﺍﻣﺎﻡ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺗﺴﺎﻭﻱ ﺷﻲ ﺧﺴﺮﺕ ﺍﻟﺤﻨﺎﻥ ﻭﺍﻻﻣﺎﻥ ﻭﺍﻟﻌﻀﻴﺪ ﻭﺍﻟﺴﻨﺪ ﺧﺴﺮﺗﻬﻢ ﻣﺮﻩ واحده الم قاتل
جلست ﺗﺒﻜﻲ لحتى ﻧﺎﻣﺖ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ رفضت ﺗﻨﺎﻡ
ﺍﻣﺎ محمد ﻭﻗﻒ ﻭﺣﺎﺳﺲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺧﺎﻧﻘﺘﻪ مش ﻗﺎﺩﺭ ﻳﺘﻨﻔﺲ ﺍﺧﺬ ﻣﻔﺎﺗﻴﺤﻪ ﻭﺟﻮﺍﻟﻪ ﻭﺧﺮﺝ ﺷﺎﻑ ﺍﻣﻪ ﺍﺑﻮﻩ ﻳﻄﻠﻌﻮا ﺍﻟﺴﺤﺮ شافهم ﺑﺄﻟﻢ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﺤﻴﺚ ﻣﺎﻳﺪﺭﻱ
ﺃﻡ محمد ﻃﻠﻌﺖ ﺍﻟﺴﺤﺮ ﻭﺍﺑﻮ محمد ﻗﺮﺃ ﻗﺮﺃﻥ لماء ﻭﻭﺿﻌﻪ ﻓﻴﻪ ﻭﻫﻜﺬﺍ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﻣﻔﻌﻮﻟﻪ
ﺃﻣﺎ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﺛﺎﻧﻲ
ﺳﻤﻊ ﺻﺮﺧﺔ ﺃﻣﻪ ﺍﻟﻤﺪﻭﻳﻪ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﺗﻌﺮﻗﺖ ﻭﺷﺤﺐ ﻭﺟﻬﻬﺎ ﻭﺗﺒﻜﻲ
نوح ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ : ﻳﻤﻪ ﻳﻤﻪ ﻳﺎﻟﻐﺎﻟﻴﻪ مالك ﻻﺗﺨﻮﻓﻴﻨﻲ ﻋﻠﻴﻚ ﻳﻤﻪ ﺭﺩﻱ ﻋﻠﻲ
غاده : نوح ﻻﺗﺨﺎﻑ ﺑﻌﻤﺮﻱ ﻣﺎﺣﺴﻴﺖ ﺍﻧﻲ ﺑﺨﻴﺮ ﻏﻴﺮ هذه اﻟﺤﻈﻪ ﺣﺴﻴﺖ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺍﻧﺸﺎﻝ ﻣﻨﻲ ﻻﺗﺨﺎﻑ يابني ﺍﻧﺎ ﺑﺨﻴﺮ
نوخ ﻓﺮﺡ ﻭﺣﺰﻧﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﻔﻈﻚ ﻭﻳﻄﻮﻝ ﺑﻌﻤﺮﻙ ﻳﻤﻪ
غاده : ﻻﺗﺨﺎﻑ ﻳﺎبني ﺭﻭﺡ ﻧﺎﻡ ﻭﺍﻋﺘﺬﺭ ﻣﻦ طه ﺍﻛﻴﺪ ﺧﺎﻑ
نوح : ﻣﺘﺄﻛﺪﻩ ﻣﺎﻓﻴﻚ ﺷﻲ
غاده ﻭﻻﺯﺍﻟﺖ ﺗﺒﻜﻲ : ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺷﻲ ﺭﻭﺡ
ﺭﺍﺡ نوح ﻳﺒﺸﺮ طه ﺍﻥ ﺍﻣﻪ ﺗﻌﺎﻓﺖ
وطه فرح ﻭﻳﺪﻋﻲ ل نوح ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﻩ
ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻛﻦ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﻪ مش ﻟﻬﺎ ﻗﺎﻝ: ﺍﻟْﺤٍﻤَﺪٍ ﻟﻠـّﮧ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻚ ﻳﺎﻗﻤﺮ
ندى ﺍﺳﺘﺮﺟﻌﺖ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ﻭﻣﻦ ﺻﻮﺗﻪ ﻋﺮﻓﺖ ﻣﻦ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﻗﺎﻟﺖ : مالك
مالك ﺑﻔﺮﺣﻪ: ﻳﺎﻟﺒﻰ ﺍﺳﻤﻲ ﻣﺎ ﺍﺣﻼﻩ ﻣﻨﻚ ﺟﻌﻠﻪ ﻣﺎﻳﻨﻄﻘﻪ ﻏﻴﺮﻙ
ندى ﺍﻧﺤﺮﺟﺖ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻧﺖ ايش ﺟﺎﺑﻚ ﻫﻨﺎ
مالك: هروبي من الواقع ﺑﺘﻼﻗﻴﻨﻲ ﺩﺍﻳﻢ هنا
ندى ﻣﺎﺣﺒﺖ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻣﻌﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﺘﺄﺧﺮ ﻭﻗﻔﺖ ﺑﺘﻌﺐ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﻻﺯﻡ ﺍﺭﻭﺡ
مالك: ﺍﻭﺻﻠﻚ
ندى: ﻣﺎﻳﺤﺘﺎﺝ ﺷﻮﻑ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻄﻮﻳﻞ ﺍﻟﻤﺘﻮﺟﻪ ﻟﻨﺎ ﺍﺑﻦ ﻋﻤﻲ ﺍﻻﺣﺴﻦ ﺗﺨﺘﻔﻲ ﻭﺳﻂ الجبل ﻗﺒﻞ ﻻﺗﻤﻮﺕ
مالك ﺧﺎﻑ ﻭﻓﻌﻼ وتخبى خلف الاشجار
ندى ﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺖ ﻫﻲ ﻣﺰﺣﺖ ﻣﻌﻪ ﻭﻫﻮ ﺻﺪﻕ ﻓﻠﺬﺍﻟﻚ ﺍﻃﻠﻘﺖ ﺿﺤﻜﻪ ﻗﻮﻳﻪ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﻬﺎ محمد ﺍﻟﻲ عاده ﻭﺻﻞ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻌﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
محمد : ﺍﻧﺎ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﻻﻗﻴﻜﻲ ﺃﺷﻮﻓﻚ ﺗﻀﺤﻜﻲ ﺣﺘﻰ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻟﺤﺎﻟﻚ بهذا اﻟﻈﻼﻡ ﻳﺎﺑﻨﺖ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﺟﺎﺑﻮﻙِ
ندى ﻗﺎﻟﺖ: ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﻤﺸﻲ ﻭﺗﻘﺪﻣﺖ ﺍﻣﺎﻣﻪ ﻭﻓﻘﻌﺖ ﺿﺤﻚ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﺨﻴﻞ ﻭﻫﻮ ﺧﺎﻳﻒ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻌﻬﻪ
محمد ﻓﻲ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﺴﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻛﻴﺪ ﺟﻨﺖ
ندى: ﻻ ﻣﺎﺟﻨﻴﺖ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
محمد : ﺍﻋﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ايش ﻋﺮﻓﻚ ﺍﻧﻲ ﺑﻘﻮﻝ ﻛﺬﺍ
ندى :ﻭﺍﺿﺢ ﻣﻦ ﻋﻴﻮﻧﻚ
محمد : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﺍﻣﺸﻲ ﻧﺮﻭﺡ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺻﺪﻳﻘﺘﻚ قالت مانروح عندها اﻻﺑﻜﺮﻩ
ندى ﺗﻌﺒﺎﻧﻪ ﻭﻣﺎﻋﺎﺭﺿﺖ : ﻃﻴﺐ
ﺭﻭﺡ محمد ﻣﻊ ندى
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺼﺪﻣﻪ ﻟﻜﻼ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ
ﺻﺪﻣﺔ محمد ﺑﺄﻣﻪ ﺍﻟﻲ جالسه ﺑﺤﻀﻦ ﺍﺑﻮﻩ
ﻭﺻﺪﻣﻪ ﺍﺑﻮﻩ ﻭﺍﻣﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﻣﻌﻪ
ﺍﺑﻮ محمد ﺑﻌﺪ ﻋﻦ جميله ﺑﺤﺮﺝ
محمد ﻭندىﺗﺮﺍﺟﻌﻮا ﺑﺤﺮﺝ ﻭﺧﺪﻭﺩ ندى ﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﻮﺍﻥ ﻭﺭﺩﺕ ﺑﻌﺼﺒﻴﻪ : ﻟﻴﺶما تدق الباب ﺑﺎﻻﻭﻝ
محمد ﺑﺤﺮﺝ ﺍﻛﺒﺮ :ﻣﺎﻛﻨﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﺑﻮﺟﻮﺩ ﺍﻣﻲ
ندى: ﻟﻴﺶ ﻭﻳﻨﻬﺎ
ﻭﻟﻔﺖ ﻧﻈﺮﻫﺎ ﺷﻨﻂ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻭﻓﻬﻤﺖ ﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺴﺎﻓﺮﻩ
ﻗﻄﻊ ﻛﻼﻣﻪ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﺑﻮ محمد ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻳﺨﻔﻲ ﺍﺣﺮﺍﺟﻪ : ﻫﻼ محمد ﻣﺘﻰ ﺭﺟﻌﺖ
محمد ﻭﻫﻮ ﻳﺸﺘﺖ ﻧﻈﺮﻩ : ﺍﻟﺤﻴﻦ
ﺍﺑﻮ محمد: ﻭﻣﻦ ﻫﻲ ﺍﻟﻲ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﻣﻌﻚ ﻟﺘﻜﻮﻥ
ﻗﺎﻃﻌﻪ محمد: ﻻ ﻻ ﻫﻲ ﺑﺘﻜﻮﻥ ندى محمد ﺍﻝ ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻨﺖ ﺍﺧﻮﻙ
ﺍﺑﻮ محمد ﺗﺠﻤﻌﺖ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺑﻌﻴﻮﻧﻪ ﻭﺗﻘﺪﻡ ﻣﻨﻬﺎ : ندى ﻛﻴﻒ ﻭﻭﻳﻦ ﻭﺣﻀﻨﻬﺎ
ندى ﻻﺯﺍﻟﺖ ﺗﺤﺖ ﺍﺣﺮﺍﺝ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻣﺎﻗﺎﻟﺖ ﺷﻲ ﺍﻛﺘﻔﺖ ﺑﺎﻟﺼﻤﺖ
محمد : اجلس ﻭﺑﺤﻜﻴﻠﻚ
ﺍﺑﻮ محمد: ﻣﺎﺭﺡ ﺗﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻚ
محمد : لحتى ﺗﺤﻜﻲ ﺍﻟﻲ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﺑﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺧﺮﺟﺖ ﺍﻡ محمد: ﻟﻴﺶ ﻣﺼﺮ ﺗﻔﺘﺢ ﺑﻤﻮﺍﺿﻴﻊ ﻣﺎﻟﻚ ﺩﺧﻞ ﻓﻴﻬﺎ
محمد : ﻻ ﻟﻲ ﺩﺧﻞ ﻭﻻﺯﻡ ﺍﻋﺮﻑ
ﺍﻡ محمد: ﺭﺡ ﺗﺘﺤﻤﻞ ﺍﻟﻨﺘﺎﻳﺞ
محمد : ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻣﺸﻜﻠﻪ
ﺍﻡ محمد شافت ندى ﻭندى ﺣﺎﺳﺴﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻻﻃﺮﺵ ﺑﺎﻟﺰﻓﻪ ﺍﻟﻲ ﻓﻬﻤﺘﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎﻻﺯﻡ ﺗﺴﻤﻊ ﻓﻘﺎﻟﺖ: ﺍﺣﻢ ﺍﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﺍﺭﻭﺡ ﺍﺭﺗﺎﺡ
محمد : ﻻ ﺧﻠﻴﻚ ﺍﻧﺘﻲ ﺻﺮﺗﻲ ﻣﻨﺎ ﻭﻓﻴﻨﺎ
ﺃﺑﻮ محمد: ايش صار ﺍﻧﺎ مش ﻓﺎﻫﻢ ﺷﻲ
محمد : ﺍﺳﻤﻊ ﻣﻦ ﺍﻣﻲ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺘﻌﺮﻑ ﻛﻞ ﺷﻲ ﻭﺳﺒﺐ ﻛﻞ ﻋﺬﺍﺑﻚ ﻟﻠﻴﻮﻡ
ﺍﻡ محمد ﺣﺴﺖ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻧﻜﺴﺮ ﺧﻠﺺ ﺣﺒﻞ ﺍﻟﻜﺬﺏ ﻗﺼﻴﺮ ﻭﻫﻲ ﻛﺬﺑﺖ ﻭﻏﻠﻄﺖ ﻭﺗﺠﺎﻭﺯﺕ ﺍﻟﺤﺪ ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺘﻌﺎﻗﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﻏﻼﻃﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻭﺍﺿﺢ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻨﺪﻡ :
ﻭﺍﻧﻲ ﺑﺘﻤﺎﺩﻯ ﻣﻌﻚ ﺑﺎﻟﻐﻠﻂ ﺍﻧﺎ ﻟﻮ ﺃﺷﻮﻓﻚ ﻋﺮﻳﺎﻧﻪ ﻣﺎﺗﺤﺮﻛﻲ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﻌﺮﻩ ﻓﻬﻤﺘﻲ ﻭﺷﺪ ﺷﻌﺮﻫﺎ ﺑﻘﻮﻩ ﻭﻃﻴﺤﻬﺎ ﺍﻻﺭﺽ ﻭﺗﺠﻤﺪ ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺷﺎﻓﻪ
ﻧﺮﺟﻊ ل ايلان ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍلمطلوب ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﻳﻢ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﺎ : ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻟﻪ ﺃﻋﻄﻴﻪ ﺃﻛﻞ ﻭﺷﺮﺏ ﻭﺃﺅﺧﺬﻩ ﻷﻣﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺑﺮﻭﺡ ﺃﺟﻴﺐ ﺍﺧﺘﻪ
ﻻﻧﻬﺎ ﺍﺗﺼﺎﻭﺑﺖ ﻭﺍنجبرت ﺍﺣﻄﻬﺎ ﺑﻤﻜﺎﻥ لحتى ﺍﺟﻴﺐ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻻﻣﻪ ﻭﺍﻧﺖ ﻻﺗﻘﻮﻝ ﻟﻬﺎ ﺗﺼﺎﻭﺑﺖ ﺗﻤﺎﻡ
…… /.. ﺗﻤﺎﻡ
ايلان ﺭﻛﺒﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﻪ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻟﻠﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻲ ﺣﻄﺖ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﺲ ﻭﺻﻠﺖ ﻭﻣﺎﻟﻘﺘﻬﺎ ﺑﻬﺬﻳﻚ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ ﻧﺪﻣﺖ ﻭﻻﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺗﺤﺲ ﺑﺎﻟﻨﺪﻡ ﺑﺲ مش ايلان ﺍﻟﻲ ﺗﺴﺘﺴﻠﻢ
ﺭﺡ ﺗﻼﻗﻴﻬﺎ ﻣﻬﻤﺎ ﻛﻠﻔﻬﺎ ﺍﻻﻣﺮ
ﻧﺮﺟﻊ ل معاذ
ﻛﺎﻥ ﻣﺮﻭﺡ ﻭﻓﺠﺄﻩ ﺳﻤﻊ ﺃﻧﻴﻦ ﺍﻧﺮﻋﺐ ﺧﺎﻑ ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﻳﺸﻮﻑ ﺗﻘﺪﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻭﺻﻞ ﻭﺍﻧﺼﺪﻡ ﻣﻦ ﻣﻨﻈﺮ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﻣﻐﻄﻴﻪ ﺑﺪﻣﻬﺎ ﻭﺗﺄنن
ﺩﻟﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺗﻮﺟﻌﻬﺎ
ﺗﻘﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﺷﺎﻑ ﻟﺒﺴﻬﺎ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﺯﺍﺩ ﺧﻮﻓﻪ ﺑﻠﻊ ﺭﻳﻘﻪ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻪ ﻣﻦ ﺧﻮﻓﻪ ﺗﻜﺒﺮ
ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﺎﻧﻴﻦ: ﺳﺴﺎﺍﻋﻌﻌﺪﻧﻲ
معاذ ﻣﺎﺗﺤﻤﻞ ﻣﻨﻈﺮﻫﺎ ﻭﺷﺎﻟﻬﺎ ﺑﺄﻗﺮﺏ ﺗﻜﺴﻲ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻠﻤﺸﻔﻰ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺩﺧﻠﻮﻫﺎ ﺍﻟﻄﻮﺍﺭﺉ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺍﺳﻒ ﻳﺎ ﺍﺳﺘﺎد ﺑﺲ ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺍﺳﺎﻭﻱ ﻟﻬﺎ ﺷﻲ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻧﻔﻌﻞ ﻣﺤﻀﺮ ﻻﻧﻪ ﻃﻠﻖ ﺭﺻﺎﺻﻪ
معاذ ﻋﺼﺐ :مش ﻭﻗﺖ ﺍﻟﻤﺤﻀﺮ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺍﻟﻤﻮﺕ ﺳﺎﻋﺪﻭﻫﺎ ﻭﺃﻭﻋﺪﻙ بجلس ﻫﻨﺎ لحتى ﺗﻘﻮﻡ ﻭﺣﻘﻖ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﻣﻌﻲ ﺍﺫﺍ تشتي ﺑﺲ ﺳﺎﻋﺪﻫﺎ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ :ﺑﺲ
معاذ : ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ ﻋﻨﺪﻛﻢ ﺳﻬﻠﻪ ﻟﺪﺭﺟﻪ ﺑﺘﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﻤﻮﺕ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻳﺶ ﺍﻟﺴﺒﺐ ايش ﻓﺎﺋﺪﻩ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺩﺍﻣﻬﺎ ﺑﺘﻤﻮﺕ ﻫﺎﻩ ﺧﺒﺮﻧﻲ ﻣﺎﻋﻨﺪﻛﻢ ﺿﻤﻴﺮ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻻﺯﻡ
ﺗﻌﻴﺶ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻫﻠﻬﺎ ﻣﻴﺘﻴﻦ ﺧﻮﻑ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺍﻧﺖ جالس ﺗﺘﻔﻠﺴﻒ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺗﺄﺛﺮ ﺑﻜﻼﻣﻪ ﻭﻗﺎﻝ: ﺑﺮﻭﺡ ﺍﺳﻮﻱ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﻪ ﺑﺲ ﺑﺸﺮﻁ ﺗﺘﺼﻞ ﺑﺎﻟﺸﺮﻃﻪ ﻭﺗﺨﻠﻴﻬﺎ ﺗﺠﻲ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
معاذ : ﻃﻴﺐ
ﺭﺍﺡ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﺃﺧﺬﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﻋﻤﺮﻫﺎ ﺑﺤﺪﻭﺩ 17 ﺳﻨﻪ ﻓﻲ ﻋﺰ ﺷﺒﺎﺑﻬﺎ
ﻭﺩﺧﻠﻬﺎ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﻪ ﺻﻌﺒﻪ ﻻﻧﻬﺎ ﻧﺰﻓﺖ ﻛﺜﻴﺮ ﻭﺍﻟﺮﺻﺎﺻﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻤﻴﻘﻪ
معاذ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﺗﺼﻞ ﻟﺸﺮﻃﻪ ﺗﺒﺮﻉ ﻟﻬﺎ ﺑﺪﻡ ﻳﻜﻔﻴﻬﺎ ﻛﻮﻥ ﻓﺼﻴﻠﺔ ﺩﻣﻪ ﺗﻨﺎﺳﺐ ﻓﺼﻴﻠﺔ ﺩﻣﻬﺎ
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺠﻬﻮﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻛﺎﺗﺮﻩ ﻗﺪﺭﺕ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺗﺘﺨﻄﻰ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺨﻄﺮ
معاذ ﺧﺎﻳﻒ ﻣﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﺣﺎﺳﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻃﻮﻝ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻭﻣﺎﺧﻠﺼﺖ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﻪ ﻭﻗﻄﻊ ﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﺧﺮﻭﺝ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﻭﺣﺎﻟﺘﻪ ﺣﺎﻟﻪ ﺗﻌﺒﺎﻥ
معاذ : ﺑﺸﺮ ﻳﺎﺩﻛﺘﻮﺭ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺍﻟْﺤٍﻤَﺪٍ ﻟﻠـّﮧ ﺗﻌﺪﺕ ﻣﺮﺣﻠﻪ ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺑﺲ ﻻﺯﻡ ﺗﻈﻞ ﺑﺎﻟﻌﻨﺎﻳﻪ لحتى تصحي ﻭﻧﺸﻮﻑ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﺑﻜﺮﻩ ﻧﺨﺮﺟﻬﺎ ﻏﺮﻓﻪ ﺛﺎﻧﻴﻪ
ﺑﺲ ﻗﻠﻲ ايش ﺗﻘﺮﺑﻚ
معاذ : ﺑﺼﺮﺍﺣﻪ ﻣﺎﺗﻘﺮﺑﻨﻲ ﺑﺲ ﺷﻔﺘﻬﺎ ﺑﻄﺮﻳﻘﻲ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﻩ ﻭﺍﻧﺎ ﺳﺎﻋﺪﺗﻬﺎ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻜﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻣﺜﺎﻟﻚ ﺑﺲ ﻻﺯﻡ تجلس لحتى ﺗﺤﻘﻖ ﺍﻟﺸﺮﻃﻪ ﻣﻌﻚ
معاذ : ﻃﻴﺐ
ﻧﺮﺟﻊ ل اسامه ﺍﻟﻲ ﻭﺻﻞ ﺣﺪﻩ ﺷﺎﻑ ﻳﺪﻩ ﻛﻴﻒ ﺍﻧﺠﺮﺣﺖ ﻭﺍﺑﻮﻩ ﻋﺎﻟﺠﻬﺎ ﻭﻳﻔﻜﺮ ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭ الاسود ﻳﺴﺎﻭﻱ ﻛﻞ هذا اﻟﺸﻲ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﻓﻲ ﺟﺎﺳﻮﺱ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﺑﺲ هذه اﻟﺨﻄﻪ
ﻣﺎﺑﻴﻌﺮﻑ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻ ﺍﺭﺑﻌﻪ ﻭﻛﻠﻬﻢ ﻗﺪ ﺍﻟﺜﻘﻪ ﻣﻌﻘﻮﻟﻪ ﻳﻜﻮﻥ علاء ﻫﺰ ﺭﺍﺳﻪ ﺑﺎﻟﻨﻔﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﻳﻌﺮﻑ الاسود ﺑﺸﻲ ﻳﺨﺼﻬﻢ ﻳﻌﻨﻲ علاء ﺭﺡ ﻳﺘﺼﻞ ل عمار
ﻭﻳﺸﻮﻑ ﻛﻴﻒ ﺻﺎﺭ هذا اﻟﺸﻲ
ﺍﺗﺼﻞ ﻭﻋﺮﻑ ﻣﻦ عمار ﺍﻧﻪ ﻧﻔﺴﻪ ﻭﻗﻊ ﺑﺎﻟﻔﺦ ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﺟﺖ اسماء ﺯﺍﺩﺕ ﻋﺼﺒﻴﺘﻪ ﺑﺲ ﻗﻄﻊ ﺣﺒﻞ ﺍﻓﻜﺎﺭﻩ ﺭﻧﻪ ﺗﻠﻔﻮﻧﻪ
اسامه : ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ اسامه
ﻛﻴﻒ ﻭﻳﻦ ﻃﻴﺐ ﺩﻗﺎﻳﻖ ﻭﺑﻜﻮﻥ ﻋﻨﺪﻙ
ﺍﺧﺬ ﺟﻮﺍﻟﻪ ﻭﻣﻔﺘﺎﺡ ﺳﻴﺎﺭﺗﻪ ﻭﺍﻧﻄﻠﻖ ﻻﻧﻪ ﻣﺎﻏﻴﺮ ﻣﻼﺑﺴﻪ
ﺭﺍﺡ ﻟﻠﻤﺸﻔﻰ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺍﻟﺘﻘﻰ ب معاذ ﻭﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
اسامه ﻭﺧﻠﻔﻪ ﺍﺭﺑﻌﻪ ﺭﺟﺎﻝ ﺷﺮﻃﻪ ﻭﺑﺰﻳﻪ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ ﺍﻟﻲ ﻓﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻞ ﺍﺣﺘﺮﺍﻣﻪ ﻭﻫﻴﺒﺘﻪ
اسامه : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ و معاذ: ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ
اسامه: ﺍﻧﺖ ﺍﻟﻲ ﺟﺒﺖ ﺍﻟﺒﻨﺖ
معاذ : ﺍﻳﻪ
اسامه : ﻓﻴﻚ ﺗﺤﻜﻲ ﻟﻲ ﻛﻴﻒ ﻭﻭﻳﻦ ﺷﻔﺘﻬﺎ
معاذ : ﺍﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﻣﺮﻭﺡ ﺑﻴﺘﻲ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺧﻠﺼﺖ ﺷﻐﻠﻲ ﻭﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻖ ﺳﻤﻌﺖ ﺍﻧﻴﻦ ﻗﺮﺑﺖ ﺍﺷﻮﻑ ﻣﺼﺪﺭﻩ ﻭﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﺑﺒﻨﺖ ﻻﺑﺴﻪ ﺯﻱ ﻋﺴﻜﺮﻱ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺰﻱ ﺍﻟﻲ ﻳﺮﺗﺪﻳﻪ
ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟي خلفه ﻭﻣﻐﻄﻴﻪ ﺑﺪﻣﻬﺎ ﻭﻃﻠﺒﺖ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﻩ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺘﻘﻄﻊ ﺍﻧﺎ ﺷﻠﺘﻬﺎ ﻭﺟﺒﺘﻬﺎ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ
اسامه : ﺑﻴﺖ ﺑﺄﻱ ﺷﺎﺭﻉ
معاذ: ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻝ ..
اسامه : ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻭﻳﻦ ﺍﻻﺻﺎﺑﻪ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺍﺻﺎﺑﺘﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻠﻴﻐﻪ ﺑﺠﻨﺒﻬﺎ ﺍﻻﻳﻤﻦ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻣﺎﺻﺎﺑﺖ ﺍﻟﺮﺋﻪ ﻭﻻﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﻤﻮﺕ
اسامه : ايش ﺍﺳﻤﻚ ﻳﻘﺼﺪ معاذ
معاذ: ﺍﺳﻤﻲ معاذ ﺍﻝ...
اسامه : ﻓﻴﻚ ﺗﺮﻭﺡ ﻻﻥ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺨﻄﻮﻓﻪ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻋﺼﺎﺑﻪ ﻭﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻲ ﺍﻃﻠﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻟﻨﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺍﻟﻄﻠﻘﻪ ﺗﻜﻮﻥ ﺑﺎﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﻤﺠﺮﻡ ﺑﺲ
ﺑﺎﻟﻐﻂ ﺻﺎﺭﺕ ﻓﻴﻬﺎ
ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺮﻭﺡ
معاذ : ﺑﺲ ﻭﺍﻟﺒﻨﺖ
اسامه : ﺑﺘﺘﻌﺎﻟﺞ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﺪﻭﻟﻪ لحتى ﺗﺘﻌﺎﻓﻰ ونرجعهاﻻﻫﻠﻬﺎ
معاذ : ﻓﻴﻨﻲ ﺍﺟﻴﺐ ﺍﺧﺘﻲ ﺗﻬﺘﻢ ﺑﻬﺎ لحتى ﺗﻼﻗﻮا ﺍﻫﻠﻬﺎ
اسامه : ﺗﻌﻤﻞ ﺧﻴﺮ
معاذ : ﺑﺮﻭﺡ ﻭﺑﺠﻲ ﻣﻊ ﺍﺧﺘﻲ ﺑﻜﺮﻩ
ﻋﺸﺎﻥ ﻻﺗﻨﺼﺪﻡ ﻭﺗﺴﻤﻊ ﺷﻲ ﻣﺎﻳﻌﺠﺒﻚ
ﺳﻜﺮﺕ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺑﻨﻮﺑﻪ ﺑﻜﺎﺀ ﻛﺒﻴﺮﻩ ﻭﺷﻬﻘﺎﺕ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﻪ
ﺗﺘﻤﻨﻰ ﺗﻤﻮﺕ ﻭﺗﺮﺗﺎﺡ ﻣﻦ هذا اﻟﻌﺬﺍﺏ ﻭﺍﻻﻟﻢ
ﺍﻣﺎ علي ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﻪ ﻋﺮﻳﺲ ﻣﺠﺮﺩ ﺍﻥ ﻓﻜﺮﺓ ﺑﺘﻌﻴﺶ ﻣﻊ ﻏﻴﺮﻩ ﺑﺤﻀﻨﻬﺎ ﻏﻴﺮﻩ ﺗﻀﺤﻚ ﻟﻐﻴﺮﻩ ﺗﺘﺰﻳﻦ ﻟﻐﻴﺮﻩ ﻭﻟﻌﺖ ﻓﻴﻪ ﺑﺲ ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺴﻮﻱ ﺷﻲ
ﻣﺎﻳﻘﺪﺭ ﻳﺴﻌﺪﻫﺎ ﺑﺤﻴﺎﺗﻪ ﻭﻫﻮ ﻋﻘﻴﻢ
ﻭﻻﻛﻦ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻻﻧﺘﺤﺎﺭ ﻫﺬﻩ ﺑﻮﺣﺪﻫﺎ ﺧﻠﺔ علي ﻳﺠﻦ ﻭﻳﺤﺲ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻘﻴﺪ
ﻧﺮﺟﻊ ل نوح ﻭطه
نوح : طه ايش ﻧﺎﻭﻱ
طه : ﻣﺎﻟﻲ ﺣﻖ ﺍﻋﺘﺮﺽ ﻃﺮﻳﻘﻬﻢ ﺍﻧﺎ ﺍﻟﻲ ﺍﺧﻄﻴﺖ ﻭﻻﺯﻡ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﻧﺘﺎﻳﺞ ﻏﻠﻄﻲ
نوح: ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺘﻌﻴﺶ ﻃﻮﻝ ﻋﻤﺮﻙ ﻭﺣﻴﺪ ﻭﺭﺡ ﺗﻨﻔﺬ ﺭﻏﺒﻪ ﺑﻨﺘﻚ
طه : ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﺣﻞ ﻏﻴﺮﻩ ﺍﻧﺎ ﻣﺎ ﺍﺳﺘﺤﻘﻬﻢ
نوح: ﺍﻧﺖ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻥ رفيف ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻟﻲ ﺗﺸﺘﻐﻞ ﻋﻨﺪﻱ
طه ﻓﺘﺢ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺑﺼﺪﻣﻪ
نوح ﻧﺰﻝ ﺭﺍﺳﻪ ﻭﺑﺪﺃ ﻳﺤﻜﻲ ل طه ﻗﺼﺔ رفيف ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﻣﺎ ﺷﺎﻓﻬﺎ ﻭطه ﻳﺴﺘﺤﻘﺮ ﻧﻔﺴﻪ ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭ ﻳﻌﻤﻞ ﻛﺬﺍ ﺑﺒﻨﺘﻪ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ
نوح: طه ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻚ ﺣﻞ ﺑﺲ ﻟﻮ ﻧﺠﺢ ايش ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻲ
طه ﺑﻠﻬﻔﻪ : ﺍﻟﻲ تطلبه يفداك اهم شي تلاقي لي حل واجتمع معا مرتي وعيالي
نوح ..…………:
اﻻﻣﻮﺭ ﺍﺗﺼﻞ ب اسامه ﻭﻗﻠﻪ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ
علاء : ﻟﺤﻈﻪ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ ﺍﻧﻪ عاده ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺒﺤﺚ ﻋﻨﻪ
خالد :ﻭﺍﻧﺖ ﺍﻟﺼﺎﺩﻕ
ﺍﺧﺬ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﻭﻗﺎﻝ : ﻧﺪﺍﺀ ﻟﻔﺮﻗﻪ ﺧﻤﺴﻪ ﻭﺳﺒﻌﻪ ﻭﺗﺴﻌﻪ الاسود ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻻﺗﺨﻠﻮﻩ ﻳﻔﻠﺖ ﻣﻨﻜﻢ ﺍﻧﺘﺒﻬﻮا
ﻭﺭﺍﺡ ﻣﻊ علاء ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻨﻬﻢ
ﺑﺤﺜﻮا ﻣﺎ ﺧﻠﻮا ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻣﺎﻟﻘﻮا ﻟﻪ ﺍﺛﺮ
ﺑﺲ ﺻﺪﻣﻬﻢ ﻣﻨﻈﺮ ﺍﻟﺜﻼﺛﻪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﻔﺎﻗﺪﻳﻦ ﺍﻟﻮﻋﻲ
علاء :مش ﻛﻦ ﻫﺬﻭﻝ ﻣﻦ ﺭﺟﺎﻟﻜﻢ
خالد : ﺍﻳﻪ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻬﻢ ﺑﺨﻮﻑ ﻳﺘﺤﺴﺲ ﻧﺒﻀﻬﻢ ﻭﺍﺭﺗﺎﺡ ﻧﺴﺒﻴﺎ ﻟﻤﺎ ﻋﺮﻑ ﺍﻧﻬﻢ ﻓﺎﻗﺪﻳﻦ ﺍﻟﻮﻋﻲ
خالد ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ : ﻟﻴﺶ مش ﻻﺑﺴﻴﻦ ﺍﻟﺰﻱ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ
ﻟﻴﻜﻮﻥ
علاء : ﺍﻳﻪ ﻫﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﻥ الاسود ﺧﺪﻋﻨﻬﺎ ﻭﺧﺮﺝ ﺑﺴﻬﻮﻟﻪ ﻣﺘﻨﻜﺮ ﺑﺰﻳﻜﻢ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ
خالد : ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻫﺬﺍ ﺑﻴﺠﻨﻨﻲ ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﺎﻝ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﻪ ﻭﻫﻢ ﻛﺜﻴﺮ ﻭﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭ ﻳﺨﺘﺮﻗﻨﺎ ﻭﻳﺨﺘﺮﻕ ﺭﺟﺎﻟﻨﺎ
علاء : مش ﻭﻗﺘﻪ ﻣﻌﻨﺎﺗﻪ ﺍﻧﻬﻢ ﺍﺛﻨﻴﻦ ﻭﻣﻌﺎﻫﻢ ﻃﻔﻞ ﻻﻥ ﺍﻟﺒﻨﺖ والاسود ﺍﻛﻴﺪ ﺍﺭﺗﺪﻭا ﻣﻼﺑﺲ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮ ﺑﺲ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺍﻟﻨﻘﻄﻪ ﺍﻟﻲ ﺑﺘﻔﻀﺤﻬﻢ
ﺧﻠﻴﻨﺎ ﻧﺮﻭﺡ ﻧﺒﺤﺚ ﺑﺎﻟﺪﻭﺭﻳﺎﺕ ﻋﻨﻬﻢ
خالد : ﻳﺎﻟﻠﻪ
ﺍﺗﺼﻞ ﺑﺮﺟﺎﻝ ﻳﺆﺧﺬﻭا ﺍﻟﻲ ﻣﻐﻤﻰ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺭﺍﺣﻮا
ﻭﻓﻌﻼ ﺷﺎﻓﻮا ﺍﺛﻨﻴﻦ ﺑﻠﺒﺲ ﻋﺴﻜﺮ ﻭﻃﻔﻞ ﻣﻌﺎﻫﻢ
ﺑﺲ ﻛﺎﻧﻮا ﻗﺮﻳﺐ ﺍﻟﺪﺭﺍﺟﻪ
سلا : ﺑﺲ ﻛﺬﺍ ﺑﻨﻔﺠﻊ
اسماء ﺑﺸﺒﻪ ﺻﺮﺍﺥ: ﻳﻨﻔﺠﻊ ﻭﻻ ﻳﻤﻮﺕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﻳﺎ سلا
ﺍﺧﺬﺕ سلا ﺟﻮﺍﻟﻬﺎ ﻭﺩﻗﺖ ﺭﻗﻢ عمار ﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ ﺍﺣﺘﻔﻈﺖ ﻓﻴﻪ ﻭﺑﻌﺪ ﺭﻧﻪ ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺼﻮﺗﻪ ﺍﻟﺠﻬﻮﺭﻱ : ﺍﻟﻮﻭﻭ
سلا ﺧﺎﻓﺖ ﻭﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﻧﻄﻘﺖ : عماررر
عمار ﻋﺮﻑ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﻣﺎﻳﻌﺮﻑ ليش ﻧﻐﺰﻩ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺨﻮﻑ ﻭﻗﺎﻝ :ﺻﺎر ﻣﻌﻚ ﺷﻲ
سلا ﺯﺍﺩﺕ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻭﺍﺭﺗﺒﺎﻛﻬﺎ ﻭبتلبك : ﺃﻣﻤﻤﻚ ﺗﻌﺒﺎﻧﻨﻪ ﻭﺍﺧﺬﻭﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﻔﻰ وتشتي ﺗﺸﻮﻓﻚ
عمار ﺣﺲ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﻴﻮﻗﻒ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻭﺑﺼﻌﻮﺑﻪ ﻃﻠﻊ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺤﻜﻲ : ﺑﺄﻱ ﻣﺸﻔﻰ
سلا ﻫﻨﺎ ﺗﻮﺭﻃﺖ ﻭﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﻛﻴﻒ ﺟﺘﻬﺎ ﺍﻟﻜﺬﺑﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ : اسماء ﻫﻨﺎ ﺗﺒﻜﻲ ﻭﻃﺎﻟﺒﻪ ﺗﺠﻲ ﺗﺆﺧﺬﻫﺎ ﺃﺳﺮﻉ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﺗﺴﻮﺀ ﺣﺎﻟﺔ اسماء
عمار : ﻃﻴﺐ ﻣﺴﺎﻓﺔ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻧﺘﺒﻬﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻻﺗﺘﺮﻛﻴﻬﺎ
ﻭﺳﻜﺮ ﻭﻟﻒ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﻗﺎﻝ : ﺍﺳﻒ ﻳﺎﺟﻤﺎﻋﻪ ﻣﺠﺒﻮﺭ ﺍﺭﻭﺡ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻩ ﺗﻌﺒﺎﻧﻪ ﻭﻧﻘﻠﻮﻫﺎ ﻟﻠﻤﺸﻔﻰ ﻭﻣﺎ ﺍﻧﺘﻈﺮ ﺭﺩﻫﻢ ﻭﺭﺍﺡ ﺑﺴﻴﺎﺭﻩ ﻣﻨﻔﺮﺩﻩ ﻳﺴﻮﻕ ﺑﺴﺮﻋﻪ ﺟﻨﻮﻧﻴﻪ
ﺍﻣﺎ علاء ﻭخالد ﻣﺴﺘﻐﺮﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﺍﻟﻄﺎﺭﺋﻪ ﻓﺠﺄﻩ ﻋﻠﻰ اسامه وعمار ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺧﺎﻳﻔﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻫﺎﻟﻴﻬﻢ
خالد :مش ﻣﻼﺣﻆ ﺍﻥ هذا اﻟﺸﻲ ﻏﺮﻳﺐ
علاء : ﻓﻌﻼً ﻏﺮﻳﺐ ﺑﺲ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻻﻫﻞ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺆﻛﺪ
خالد : ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺘﺮ ﺑﺲ ﺗﺘﻮﻗﻊ الاسود ﺑﻴﻘﺪﺭ ﻳﻨﻘﺬ ﺍﻫﻞ جميل
علاء : ﺑﻤﺎ ﺍﻧﻪ ﻋﻄﻰ جميل ﻭﻋﺪ ﺍﻛﻴﺪ ﺑﻴﻘﺪﺭ ﺑﺲ ﻗﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﻓﺦ ﺍﻭ ﺣﻘﻴﻘﻪ
خالد ﺗﻨﻬﺪ: ﻻ مش ﻓﺦ ﻫﺬﻩ ﺣﻘﻴﻘﻪ ﺍﻫﻞ جميل ﻣﺤﺠﻮﺯﻳﻦ ﻋﻨﺪ ﻋﺼﺎﺑﻪ ﺗﺎﺑﻌﻪ ﻟﻠﻌﺼﺎﺑﻪ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻤﺴﻜﺖ ﻣﻊ حيدر ﻭﺍﻟﻤﺸﻜﻠﻪ مش ﻫﻨﺎ ﺍﺣﻨﺎ ﻋﻤﻠﻨﺎ ﺍﻻﺯﻡ ﻭﺑﻨﻨﻘﺬﻫﻢ
ﺑﺲ ﻻﺯﻡ الاسود ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﺍﻟﻲ ﻳﻨﻘﺬﻫﻢ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﻤﺴﻜﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﻪ ﻭﺑﻜﺬﺍ ضرﺑﻨﺎ ﺛﻼﺛﻪ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﺑﺤﺠﺮ ﻭﺍﺣﺪ
ﺍﻭﻝ ﻫﺪﻑ الاسود
ﺛﺎﻧﻲ ﻫﺪﻑ ﺍﻟﻌﺼﺎﺑﻪ
ﺛﺎﻟﺚ ﻫﺪﻑ ﻧﻨﻘﺬ ﺍﺑﻦ جميل ﻭﺑﻨﺘﻪ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ
نرجع ﻻﻡ محمد ﻭﺍﺑﻮ محمد
ﺻﺤﻰ ﺍﺑﻮ محمد ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻪ ﺣﺲ ﺑﺸﻲ ﺟﻨﺒﻪ ﻟﻒ ﺍﻟﺠﻪ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﻪ ﻭﺷﺎﻑ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻧﺎﻳﻤﻪ شافها ﺑﺸﻮﻕ ﻣﺎﻳﻨﻜﺮ ﺍﻧﻪ ﺍﻓﺘﻘﺪﻫﺎ ﻛﺜﻴﺮ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻏﺎﻳﺒﻪ
ﻭﻣﺎﺗﺬﻛﺮﻩ ﺍﻻ ﺑﻼﺟﺎﺯﺍﺕ ﻭﻣﻊ ﻫﺬﺍ ﻣﻮﺟﻮﻉ ﻣﻨﻬﺎ ﺻﺢ ﺣﺐ ﺣﻴﺎﺗﻪ ﺍﻡ نوحﺑﺲ جميله ﻳﺤﺘﺮﻣﻬﺎ ﻭﻣﺎﻳﻜﺮﻫﺎ ﺍﺑﺪ
ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺴﺢ ﺑﻴﺪﻩ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻬﺎ
جميله ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﺗﻼﻗﺖ ﺑﻌﻴﻮﻥ عبد القادر
ﻫﻲ ﺗﺤﺒﻪ ﺍﻻ ﺗﻌﺸﻘﻪ ﻭﺑﺠﻨﻮﻥ ﺑﺲ ﻋﻤﻠﺘﻬﺎ ﺍﻻﺧﻴﺮﻩ ﻏﻴﺮﺕ ﻣﺠﺮﻯ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﺍﺟﺒﺮﺗﻬﺎ ﺗﺒﺘﻌﺪ ﻋﻨﻪ ﻭﻋﻦ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻜﺮﻫﻮﻫﺎ ﻭﻣﺎﺗﻨﺼﺪﻡ ﺑﺮﺩﺓ ﻓﻌﻠﻬﻢ
ﺑﻤﻌﺮﻓﺘﻬﻢ ﻟﻠﺤﻘﻴﻘﻪ
عبدالقادر : ﻧﻮﺭﺗﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻳﺎ ﺃﻡ محمد
جميله: ﺑﻨﻮﺭ ﺑﻮﺟﻮﺩﻙ ﻓﻴﻪ
عبدالقادر : ﺍﺧﻴﺮﺍً ﺣﻨﻴﺘﻲ
جميله ﺗﺎﻳﻬﻪ ﺑﺒﺤﺮ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺍﺷﺘﺎﻗﺖ ﻟﻪ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﺎﻗﺪﺭﺕ ﺗﻘﺎﻭﻡ ﺳﺤﺮ ﻧﻈﺮﺍﺗﻪ ﻗﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﻗﺒﻠﺖ عبدالقادر ﺑﺎﺩﻟﻬﺎ ﺍﻟﻘﺒﻠﻪ ﺑﺸﻐﻒ ﺑﺸﻮﻕ ﻃﺎﻝ
ﺣﺎﻭﻃﻬﺎ ﺑﻴﺪﻳﻨﻪ ﻭ حضنها ﻭﻫﻤﺲ ﻟﻬﺎ : ﻣﺎ ﺍﺷﺘﻘﺘﻲ ﻃﻮﻝ هذه اﻟﻤﺪﻩ
جميله : ﺍﻟﺸﻮﻕ ﺫﺑﺤﻨﻲ ﻳﺎ ﺃﺑﻮمحمد
ﺍﺑﻮ محمد ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﻳﻬﻤﺲ ﻟﻬﺎ ﺑﻜﻼﻡ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻏﻴﺎﺏ ﺳﻨﺘﻴﻦ مشﻗﻠﻴﻞ
جميله ﺑﺎﺩﻟﺘﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻌﻮﺭ ﻻﻧﻬﺎ ﺣﺎﺳﺴﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮ ﻳﻮﻡ ﻟﻌﻼﻗﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﻤﻴﻤﻪ عبد القادر
ﻧﺮﻭﺡ ل محمد وندى
محمد:ﺑﺮﻭﺡ ﺍﺟﻴﺐ ﻟﻜﻢ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ
ندى ﺑﻨﻌﺎﺱ : ﻻﺗﻌﺐ ﺣﺎﻟﻚ ﻣﺎﻟﻨﺎ ﺟﻮﻋﺎﻧﻴﻦ
محمد: ﺍﻥ ﺑﺠﻴﺒﻪ ﺍﺫﺍ تشتيه ﻛﻠﻲ ﻣﺎتشتيه اﻋﻄﻴﻪ ﻟﻠﻤﻤﺮﺿﺎﺕ
نح : ﺷﻮﻭﻭﻭﻭ ﺭﻭﺡ ﻻﻓﻘﻊ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﻗﺎﻝ ﻟﻠﻤﻤﺮﺿﺎﺕ ﺭﻭﺡ ﺟﻴﺐ ﻫﻤﺒﺮﺟﺮ ﻭﻋﺼﻴﺮ ﻳﺎﻟﻠﻪ امل ﺗﺤﺒﻬﻢ ﺍﻳﻪ ﻭﺟﻴﺐ ﻣﻌﻚ ﺗﻔﺎﺡ ﻭﺑﺮﺗﻘﺎﻝ ﻭﻋﻨﺒﺮﻭﺩ ﻭﻣﻮﺯ ﻭﺟﻤﻴﻊ
ﺍﻟﻔﻮﺍﻛﻪ ﻻﺯﻡ ﺗﺘﻐﺬﻯ ﻗﺎﻝ الدكتور ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺳﻮﺀ ﺗﻐﺬﻳﻪ
ﺍﻣﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻌﺒﻚ ﺑﺲ ﺍﺭﺑﻌﻪ ﺳﻨﺪﻭﻳﺘﺸﺎﺕ ﻭﻓﻨﺠﺎﻥ ﺷﺎﻱ ﻭبروست ﻭﺧﻠﺺ
محمد ﻣﻔﺘﺢ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﻭﻣﺎ ﺗﺘﻌﺒﻪ ﻳﻌﻨﻲ ﻟﻮ ﺗﻌﺒﺘﻪ ايش ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺘﻄﻠﺐ ﺧﺮﻭﻑ ﺍﻭ ﻋﺠﻞ ﺍﻭ شووو
ندى بدﻫﺎ ﺗﻨﻔﻘﻊ ﺿﺤﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻈﺮه ﻣﺮﺭﺕ ﻳﺪﻫﺎ ﺑﺎﻟﻬﻮﺍﺀ ﺍﻣﺎﻡ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﻳﺎالاخ ﻟﻮﻳﻦ ﻭﺻﻠﺖ
محمد: ﻫﺎﻩ ﻟﭑ ﻭﻻﺷﻲ ﺑﺮﻭﺡ ﺍﺟﻴﺒﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﺎ ﺍﻧﺴﻰ ﺷﻲ
ندى : ﻳﺎﻟﻠﻪ ﺍﻧﻘﻠﻊ
ﺧﺎﻟﺪ ﻟﻒ ﻟﻬﺎ
ندى ﺑﺘﺮﻗﻴﻊ: ﺃﻗﺼﺪ ﺍﻧﻄﻠﻖ ﻫﻬﻬﻬﻬﻪ
محمد ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ هذه اﻟﺒﻨﺖ ﻓﻠﻪ ﻭﺗﺨﺮﺝ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﺘﻪ ﺍﻟﻤﻜﺘﺌﺒﻪ ﺑﺴﻬﻮﻟﻪ
ﻣﺸﻲ ﻭﻃﻮﻝ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻳﺘﺬﻛﺮ ﻃﻠﺒﺎﺗﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﻪ ﻟﺤﻈﻪ ﻫﻲ ﻛﻴﻒ ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻧﻬﻢ ﻫﻨﺎ ﻭبهذا اﻟﻤﺸﻔﻰ ﻫﺰ ﺭﺃﺳﻪ ﺑﺴﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻠﻤﻄﻌﻢ
ﺍﺧﺬ ﺍﻟﻄﻠﺒﺎﺕ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻬﺎ
ﺩﻕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ
امل ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﻫﺒﺎﻟﺔ ندى ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺑﻨﻔﺲ ﻟﻐﺘﻬﺎ: ﺍﺩﺧﻞ
محمد ﺣﺲ ﺍﻥ ﺻﻮﺕ ندى ﻣﺘﻐﻴﺮ ﺷﻮﻱ ﺑﺲ ﺑﻤﺎ ﺍﻧﻬﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﺩﺧﻞ ﻓﻤﻌﻨﺎﺗﻪ ان صديقتها
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«109» 📚
ﺍﺧﺬﺕ ﺟﻮﻟﻬﺎ ﺷﺎﻓﺖ ﺻﻮﺭ ل علي ﻭﺯﺍﺩﺕ ﺑﺎﻟﺒﻜﻰ
ﻏﻴﺮﺕ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﻛﺘﺒﺖ
( ﻳﻈﻨﻮﻥ ﺍﻧﻲ ﻗﺪ ﻧﺴﻴﺘﻚقد كرهتك ﺑﻌﺪ فراقك ﻭﺍﻥ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﻩ ﺗﺤﺘﻮﻳﻨﻲ ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺍﻧﻨﻲ ﺍﺗﺄﻟﻢ ﺑﻌﺪ ﻓﺮﺍﻗﻚ ﻫﻢ ﻻ ﻳﻌﻠﻤﻮﻥ ﺇﻧﻚ ﺗﺮﺍﻭﺩﻧﻲ ﺑﻜﻞ ﻋﻴﻦ ﺗﺪﻣﻊ ﻫﻢ ﻻﻳﻌﻠﻤﻮﻥ
ﺍﻧﻚ ﻻﺯﻟﺖ ﺑﺪﺍﺧﻠﻲ حبيبي الابدي
ﻟﻦ ﺃﻗﺒﻞ ﺑﻐﻴﺮﻙ ﺇﻻ ﺍﻥ ﺗﻔﻨﻰ ﺭﻭﺣﻲ ﻭﺗﻨﻔﺼﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﺴﺪ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﺑﺈﺫﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﺄﺧﺘﺎﺭﻙ ﺑﺎﻟﺠﻨﻪ ﻭﺳﻴﻌﻠﻤﻮﻥ ﺍﻧﻚ ﻟﻲ ﻣﻬﻤﺎ ﺍﻓﺘﺮﻗﻨﺎ )
ﺣﻄﺖ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺻﻮﺭﻩ علي
ﻭﺣﻀﻨﺖ ﺍﻟﺠﻮﺍﻝ ﺗﻨﺎﻡ
ﻧﺮﺟﻊ ل علي ﻓﺎﺗﺢ ﺍﻟﻨﺖ
ﺷﺎﻑ ﺻﻮﺭﺗﻪ شافها ﻭﺩﻣﻮﻋﻪ ﻋﻠﻰ ﻭﺷﻚ . ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ
ﻗﺮﺃ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻋﺮﻑ ﺍﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺷﻲ ﻛﻞ ﻣﺎﺑﻌﺪ ﻛﻠﻤﺎ ﺯﺍﺩ ﺣﺒﻬﺎ ﻭﻋﺸﻘﻬﺎ ﻛﻠﻤﺎ ﺷﺎﻑ ﺍﺧﻼﺻﻬﺎ ﻭﻭﻓﺎﺀﻫﺎ ﻛﻠﻤﺎ ﻗﺮﺭ ﻳﻔﺪﻳﻬﺎ ﺑﺮﻭﺣﻪ
ﻣﺎﺗﺤﻤﻞ ﺍﻛﺜﺮ ﻭﻗﺮﺭ..
ﻧﺮﺟﻊ ل عثمان
ﺻﺤﺖ روتا ﻭﻫﻲ ﺑﺤﻀﻨﻪ شافت ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﺗﺬﻛﺮﺕ ايش ﺻﺎﺭ ﺣﻤﺮﺕ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺗﻨﺴﺤﺐ ﻭﺗﺮﻭﺡ ﺗﺆﺧﺬ دوش
ﺑﺲ عثمان ﺳﺤﺒﻬﺎ ﻟﺤﻀﻨﻪ ﻣﺮﻩ ﺛﺎﻧﻴﻪ ﻭﻫﻤﺲ ﻟﻬﺎ :ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﺤﺐ ﻳﺎﺣﺐ ﻗﻠﺒﻲ
ﺭﻭتا ﺑﺨﺠﻞ: ﺻﺒﺎﺡ ﺍﻟﻨﻮﺭ
عثمان ﺑﺨﺒﺚ: ﺍﻟﺬﻧﺐ مش ﺫﻧﺒﻲ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﺫﻧﺐ ﺧﺪﻭﺩﻙ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﺗﺤﻤﻠﻲ ﺍﻟﻲ ﺑﻴﺼﻴﺮ
ﺭﻭتاﻓﻬﻤﺖ ﻗﺼﺪﻩ ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ
عثمان ﻓﺎﺟﺄﻫﺎ ﺑﻘﺒﻠﻪ ﻭﻭﻭﻭﻭ .… <
ﻧﺮﺟﻊ ل علاء ﻭرائد ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺭﻭﺣﻮا
علاء ﻏﺎﺭﻕ ﺑﺘﻔﻜﻴﺮﻩ بهدﻳﻚ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺳﻠﺒﺖ ﻋﻘﻠﻪ ﻭﺗﻔﻜﻴﺮﻩ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻳﻨﺴﺎﻫﺎ ﻳﺤﺲ ﺑﺸﻌﻮﺭ ﻏﺮﻳﺐ ﻧﺎﺣﻴﺘﻬﺎ ﻗﺮﺭ ﻳﺴﺄﻝ رائد ﺑﺲ ايش ﻳﻘﻠﻪ ﻟﻘﻴﺘﻬﺎ ﺑﺒﻴﺘﻜﻢ ﻭﺍﻟﻠﻪ
عيب ﻗﺮﺭ ﻳﺼﻤﺖ لحتى ﻳﺘﻜﻠﻢ رائد ﺑﻨﻔﺴﻪ
ﻧﺎﻡ ﺷﻮﻱ ﻭﻃﻠﺐ ﻣﻦ رائد ﻳﺼﺤﻴﻪ ﻟﻠﻤﻮﻋﺪ ﺍﻟﻲ ﺑﻴﺠﻤﻌﻪ ﻣﻊ الاسود
رائد ﺣﺎﻟﺘﻪ ﻏﻴﺮﺭﺭ
ﺍﻛﺘﺸﻒ ﺍﻧﻪ ﻭﻗﻊ ﺑﺎﻟﺤﺐ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﻩ ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﻣﺮ ﻓﻴﻪ مش ﺷﻲ ﺳﻬﻞ يحبها ﻭﻳﻌﺸﻘﻬﺎ يشتي ﺗﻜﻮﻥ ﺣﻼﻟﻪ ﺑﺲ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﻪ ﺑﺎﻟﻤﺎﺿﻲ ﺗﺒﻌﻪ
ﻣﺎﻗﺪﺭ ﻳﻨﺎﻡ ﺷﺎﻑ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ ﻭﺍﻟﻮﻗﺖ ﻗﺮﺭ ﻳﺼﺤﻲ علاء ﻻﻧﻪ ﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﻫﻮ مش ﻋﺎﺭﻑ ﻭﻳﻦ ﺑﻴﺮﻭﺡ بهذا اﻟﻮﻗﺖ ﺑﺲ ﻣﺎﻳﺤﺐ ﻳﺴﺄﻝ
سهام ﺭﺍﺣﺖ ﺗﺼﺤﻲ ايلان ﻣﺜﻠﻤﺎ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻬﺎ
ﻭﻫﻲ ﺧﺎﻳﻔﻪ ﺗﻜﻮﻥ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺸﻐﻠﻬﺎ
ايلان ﺻﺤﺖ ﻭﺗﻮﺿﺖ ﻭﺻﻠﺖ ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ ﻭﻃﻤﻨﺖ سهام ﺍﻧﻬﺎ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﺘﺄﺧﺮ
ﻭﻭﺻﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﻮﺍنها
ﻭﻟﺒﺴﺖ ﻟﺒﺴﻬﺎ
سهام : ايلان ﺭﺟﻌﺖ لهذا اﻟﺸﻐﻞ
ايلان ﺑﺘﻨﻬﻴﺪﻩ ﻭﺧﻠﻒ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﻣﻘﺼﺪ ﺛﺎﻧﻲ : ﻭﻋﺪ ياسهام ﺍﻧﻪ ﺑﺘﻜﻮﻥ ﺍﺧﺮ ﻣﺮﻩ ﺍﺳﻬﺮﻙ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﺍﺧﻠﻴﻚ ﺗﻘﻠﻘﻲ ﺛﻘﻲ ﻓﻴﻨﻲ
سهام ﻧﻐﺰﻫﺎ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺑﺲ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ : ﺍﺳﺘﻮﺩﻋﻚ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﺗﻀﻴﻊ ﻭﺩﺍﺋﻌﻪ
ﺍﻧﻄﻠﻘﺖ ايلان ﺑﺪﺭﺍﺟﺘﻬﺎ ﻣﻌﻠﻨﻪ ﺗﺤﺪﻱ ﻛﺒﻴﺮ ل علاء ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﻜﻮﻥ ل اسامه
اسامه وعمار ﻭعلاء وخالد تجهزوا ﻭﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲ ﺭﺍﺣﻮا ﻭﻛﻠﻬﻢ ﺛﻘﻪ ﺍﻥ ﻧﻬﺎﻳﺔ الاسود ﺍﻟﻴﻮﻡ ....
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«108» 📚
ﺍﺗﺼﻠﺖ رفيف ﻭﻋﺮﻓﺖ ﻣﻜﺎﻧﻬﻢ ﻭﺟﺖ ﺗﺆﺧﺬ رمزي
ﺍﻡ رح: ﻛﺎﻥ جلستوا اشوي عاده ﻭﻗﺖ
ايلان: ﻣﺸﻜﻮﺭﻩ ﻳﻤﻪ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺠﺎﻳﺎﺕ ﺍﻛﺜﺮ
سهام : ﺍﻧﺘﺒﻬﻲ ﻟﺼﺤﺘﻚ ﻳﻤﻪ ﻭﺍﺷﺮﺑﻲ ﺍﻟﻌﻼﺝ
ﺍﻡ رائد: ﻋﻴﻮﻧﻲ يابنتي ﻭﺍنتم ﺍﻧﺘﺒﻬﻮا ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻜﻢ
ايلان: عمر ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻟﻨﻔﺴﻚ ﻭﻟﺠﺪﺗﻚ ﺍﻭﻙ ﺣﺒﻴﺒﻲ
عمر: ﺗﺎﻣﺮﻱ ﺍﻣﺮ ﻳﺎ ﺍﺣﻼ ﺧﺎﻟﻪ
ايلان: ﺍﺣﻢ ﺍﺣﺮﺟﺘﻨﻲ
عمر: ﺧﺎﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻟﻴﺶ ﺣﻠﻮﻩ ﻛﺬﺍ ﻛﻨﻚ مش ﻣﻨﻨﺎ ﺍﺑﺪ
ايلان ﺣﺴﺖ ﺑﺄﻟﻤﻬﺎ ﻳﺘﻀﺎﻋﻒ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻟﻮ ﺗﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ ﻛﺎﻥ ﻛﺮﻫﺖ ﺟﻤﺎﻟﻲ ﻭﺭﺩﺕ ﻭﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﻨﺰﻑ : ﻻﻧﻪ ﺧﻠﻖ ﺭﺑﻲ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺤﻠﻮ
سهام ﻋﺮﻓﺖ ﺍﻥ ايلان ﺗﻜﺎﺑﺮ ﻭﻻ ﻣﻦ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ ﻳﺎﻛﺒﺮ ﻭﺟﻌﻬﺎ
ﺃﻡ رائد: يا بناتي ﻫﺬﻭﻝ ﻫﺪﻳﺔ رائد ﻟﻜﻢ ﻭﺍﺧﻮانكن ﺍﻓﺘﺤﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﻛﺬﺍ ﻗﺎﻝ
ايلان: ليش ﻳﺘﻌﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﻳﺨﺎﻟﺘﻲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻥ ﺭﺟﻌﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻼﻣﻪ ﺍﻛﺒﺮ ﻫﺪﻳﻪ
ﺍﻡ رائد: ﺍﻟﻮﺩ ﻭﺩﻩ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺩﺍﻳﻢ ﻳﻘﻮﻝ اسيل ﺍﺧﺘﻲ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﺟﺎﺑﺘﻬﺎ ﺍﻣﻲ
ايلان: ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻋﺘﺒﺮﻩ ﺍخي ﻭﺭﺑﻲ ﺷﺎﻫﺪ
رفيف ﻭﺻﻠﺖ ﻭﺩﻗﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﺃﻡ رائد: ﻫﻼ يابنتي ﺗﻔﻀﻠﻲ
رفيف ﺗﺴﻠﻢ ﻋﻠﻴﻬﻢ:كيف حالك ﺧﺎﻟﺘﻲ
ﺍﻡ رائد: ﺑﺨﻴﺮ ﺟﻌﻠﻚ ﺑﺨﻴﺮ
رفيف : ﺍﻫﻠﻴﻦ اسولتي كيفك
ايلان ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ: ﺍﻫﻠﻴﻦ ﻓﻴﻚ ﺑﺨﻴﺮ
سهام : ﻫﻲ رفيف ﺻﺢ
رفيف : ﺍﻳﻴﻴﻴﻴﻴﻪ ﻣﺎﺭﻱ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﺍﻟﻜﻴﻮﺕ سهام
سهام ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﺨﺠﻞ : ﺍﻳﻪ ﺍﺧﺒﺎﺭﻙ
رفيف : ﻋﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻝ ﻭﻟﻔﺖ ﺑﺸﺒﻪ ﺻﺮﺧﻪ
ﻳﺎﺭﺑﻲ هذا اﻟﺤﻠﻮ عمر ﻣﺎﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺠﻨﻨﻨﻨﻦ ﻻ ﻳﺨﺎﻟﺘﻲ ﻫﺬﺍ ﻋﺮﻳﺴﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻠﻲ
ﺍﻡ رائد ﻭايلان وسهام ﺍﺑﺘﺴﻤﻮا ﻋﻠﻰ ﺭﺟﺘﻬﺎ
عمر: ﻣﺎﻏﻴﺮﻙ ﺍﻟﺤﻠﻮﻩ ﺑﺲ ﺍﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﺣﺒﻴﺒﻪ
ﺍﻟﻜﻞ ﻓﺘﺢ ﻋﻴﻮﻧﻪ ﺑﺼﺪﻣﻪ
نزار ﻳﺮﻗﻊ : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻳﻘﺼﺪ ﺑﺘﻜﻮﻧﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﺣﺒﻴﺒﺘﻪ
رفيف : ﻫﺎﻩ حلو ﺭﻳﺤﺘﻨﻲ
رمزي: ﻋﻴﺐ ﺍﺳﺘﺤﻲ ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﻭﺗﻘﻮﻟﻲ ﻛﺬﺍ .
ﺍﻟﻜﻞ: ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
رفيف : ﺍﺳﻔﻪ ياخوي
ايلان: ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻜﻢ ﻻﺯﻡ ﻧﺮﻭﺡ
ﻭﺳﻠﻤﻮا ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﻭﺍﺧﺬﻭا ﻫﺪﺍﻳﺎ رائد ﺣﺘﻰ رمزي
عمر ﻋﻄﺎﻩ ﺑﺪﻟﺘﻪ ﻻﻥ ﺍﺑﻮﻩ ﻣﺎﺣﺴﺐ رمزي ﻭﻟﺬﺍﻙ ﺑﺪﻟﺘﻪ ﻛﺎﻧﺖ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﻏﻠﻔﻬﺎ ﻭﻋﻄﺎﻩ ﺑﺤﺐ
ﻭﺟﺪﺗﻪ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﺑﺤﺐ ﻟﺬﻛﺎﺀ ﻭﻛﺮﻡ ﺍﺑﻦ ﺍﺑﻨﻬﺎ
ﻭﺭﺍﺣﻮا ﺍﻟﻜﻞ ﺑﻴﺘﻪ ﻭﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﺩﺍﺧﻠﻪ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻣﺨﺘﻠﻔﻪ
ايلان ﺑﻐﺮﻓﺘﻬﺎ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﺤﻴﻠﻪ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﺘﻔﺎﺩﻯ ﺍﻟﻔﺦ ﺍﻟﻲ ﺻﻨﻌﻪ اسامه ﻭعلاء ﻟﻬﺎ
ﺗﺬﻛﺮﺕ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻫﻨﺎﻙ ﻟﻤﺤﺖ ﺷﺨﺺ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﺸﺒﺎﻙ
ﺑﺲ ﻣﺎﺗﺄﻛﺪﺕ ﻓﻜﺮﺕ ﺍﻧﻬﺎ ﺗﺘﻮﻫﻢ ﻭﺩﻋﺖ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﻫﻢ ﻻﻧﻬﺎ ﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﺧﻼﻕ رائد ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﻣﺎﺣﺴﺒﺖ ﺣﺴﺎﺑﻪ ﺍﻧﻪ مش رائد
ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﺗﺘﺬﻛﺮ ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻦ ﺯﻫﺮﻩ ﻭﻧﺰﻟﺖ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ
ﻗﺎﻟﺖ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ : ﻟﻴﺶ ﺍﻧﺎ ﻻﺯﻡ ﺍﻭﺍﺟﻪ ﻛﻞ هذا اﻟﺸﻲ ﻟﻴﺶ ﻻﺯﻡ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﻛﻞ هذا اﻟﻌﻨﺎﺀ ﻣﻦ ﻭﻳﻦ ﺍﻻﻗﻴﻬﺎ ﻣـڼـﮛ ﻳﺎﺯﻫﺮﻩ ﻭﻻ ﻣﻦ ﺟﺎﻛﺴﻮﻥ ﻭﻻﻣﻦ سخﻭﺭﻭﺣﺘﻬﺎ ﻭﻻ
ﻣﻦ علاء ﻭﻻ ﻣﻦ اسامه ﻭﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻘﺎﺳﻲ ﺍﻟﻲ ﻟﻮ ﻋﺮﻑ ﺣﻘﻴﻘﺘﻲ ﻣﺎﺭﺡ ﻳﺮﺣﻤﻨﻲ
ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺑﺲ ايش ﺃﻗﻮﻝ
ﻗﺮﺭﺕ ﺗﻨﺎﻡ ﺷﻮﻱ ﻋﺸﺎﻥ ﺗﺮﻭﺡ ﻟﻠﻤﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻟﻲ ﺭﺡ ﺗﺼﻴﺮ ﺑﺎﻟﻴﻞ ﻣﻊ ﺃﻋﺰ ﺷﺨﺺ ﻟﻬﺎ ﻭﺷﺨﺺ ﺣﻠﻤﻪ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﻳﺰﺟﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ
ايلان: ﻻﺯﻡ ﺍﻓﻮﺯ ﻭﺍﺭﺟﻊ ﺍﺻﺤﺢ ﺍﻟﻐﻠﻂ ﺍﻟﻲ ﻻﺯﻡ ﻳﺘﺼﻠﺢ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻧﺘﻈﺮﻧﻲ يا اسامه ﺍﻧﺖ وعلاء ﻣﺼﻴﺮﻛﻢ ﺍﻟﻔﺸﻞ ﻭﻫﺬﺍ ﻭﻋﺪ
ﻧﺮﺟﻊ ل سهام ﺩﺧﻠﺖ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ وجلست ﺗﻔﻜﺮ ب رائد ﻭﻣﻮﻗﻔﻬﺎ ﻣﻌﻪ ﻭﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺑﺰﺩﻳﺎﺩ ﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ ﺷﺎﻏﻞ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ هذه اﻻﻳﺎﻡ ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻭﻫﺰﺕ ﺭﺍﺳﻬﺎ
ﺑﺎﻟﻨﻔﻲ ﺗﻨﻔﺾ ﺍﻟﻔﻜﺮﻩ ﺍﻟﻲ ﻣﺮﺕ ﺑﺒﺎﻟﻬﺎ ﻭﻗﺮﺭﺕ ﺗﺘﻮﺿﺄ ﻭﺗﺼﻠﻲ ﺭﻛﻌﺘﻴﻦ
نزار ﻭﺍﺧﻮﺗﻪ ﻓﺮﺣﺎﻧﻴﻦ ﺑﻬﺪﻳﺔ رائد ﻭﻃﻮﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ يمدحوا عمر ﻭﺻﻮﺭﻩ ﻭﻫﺪﻳﺎﻩ
ﻧﺮﺟﻊ ل بسمه ﻃﻠﻌﺖ ﻏﺮﻓﺘﻬﺎ ﻭﻏﻴﺮﺕ ﻣﻼﺑﺴﻬﺎ ﺗﻨﺎﻡ
ﻟﺒﺴﺖ ﺑﻴﺠﺎﻣﻪ ﺑﺮﻣﻮﺩﺍ ﻭﺭﺩﻱ
ﻭﺑﻠﻮﺯﺗﻬﺎ ﻋﻼﻕ
ﻭﻓﺘﺤﺖ ﺷﻌﺮﻫﺎ وجلست ﺗﻔﻜﺮ ب ماجد ﻭﻫﻲ ﺷﺎﺭﺩﻩ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺒﻠﻜﻮﻧﻪ ﻭجلست تشوف ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﺗﺘﻤﻨﻰ ﺗﻔﻬﻤﻪ ﻭﻟﻮ ﻟﻠﺤﻈﻪ
ﻗﻄﻊ ﺗﻔﻜﻴﺮﻫﺎ الرساله ﺍﻟﻲ ﺟﺎتها
ﻓﺘﺤﺘﻪ ﻭﺍﻧﺼﺪﻣﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻲ ﻓﻴﻪ
اسامه ﺷﺎﻑ روفيده ﻟﺤﺎﻟﻬﺎ ﺭﺍﺡ ﻟـٍﻬﺂ
اسامه : رفودتي ﺍﺧﺒﺎﺭﻫﺎ
روفيده: ﺑﺨﻴﺮ ﺍﻧﺖ ﻛﻴﻔﻚ
اسامه : ﺗﻤﺎﻡ
ﺻﻤﺖ اسامه ﻟﻔﺘﺮﻩ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻗﺎﻝ: روفيده عادك ﺗﺤﺴﻲ بيرجع وانه ماتركك الا لسبب
روفيده ﻟﻔﺖ ﺑﻔﺮﺣﻪ ﺍﺧﻴﺮﺍً ﻓﻲ ﺣﺪﺍ ﺻﺪﻗﻬﺎ : ﺍﻳﻪ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺣﺴﻪ مشتاق لي وبصعوبه متحمل هذا الفراق
اسامه : لهذه الدﺭﺟﻪ ﺗﺤﺒﻴﻪ
روفيده: ﻭﺍﻛﺜﺮ ﺗﺼﺪﻕ ﻣﺎﻳﻔﺎﺭﻕ ﺑﺎﻟﻲ ﻟﺤﻈﻪ ﻭﺍﺣﺪﻩ .
ﻗﻄﻊ ﻛﻼﻣﻬﻢ ﺍﺑﻮ اسامه
ﺍﺑﻮ اسامه : ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ
اسامه وروفيده: ﻭﻋﻠﻴﻜﻢ ﺍﻟﺴﻼﻡ
ﺍﺑﻮ اسامه: خلو اشوفكم ﺍﻻﺛﻨﻴﻦ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻜﻢ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﻣﻬﻢ ﻻﺯﻡ اكلمك
اسامه : ﺧﻴﺮ يابه
روفيده ﻧﻐﺰﻫﺎ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻣﺎﺗﻌﺮﻑ ﻟﻴﺶ
ﺍﺑﻮ اسامه: روفيده ﻳﺎﺑﻨﺘﻲ ﺧﻠﺺ ﻋﺪﺕ ﻓﺘﺮﻩ ﻛﺒﻴﺮﻩ ن وقت تركك علي ﻭﻻﺯﻡ ﺗﺘﺄﻗﻠﻤﻲ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺇﺑﻦ ﺻﺪﻳﻘﻲ ﺧﻄﺒﻚ ﺍﻧﺎ وافقت ﺑﺲ ﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺭﺃﻱ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﺍﻻﻭﻝ
ﻭﺍﻻﺧﻴﺮ
روفيده ﻟﻔﺖ ﺑﺼﺪﻣﻪ ﻭﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﺑﻌﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﺎﺗﻮﻗﻌﺖ ﺍﻟﻲ ﻳﺼﻴﺮ ﺑﻠﻌﺖ ﺭﻳﻘﻬﺎ ﺑﺨﻮﻑ ﺑﺤﺰﻥ ﺑﺨﻴﺒﻪ ﺑﺲ ﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﻗﻄﻊ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﻮﺍﻓﻖ
ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺤﺰﻥ: ﻣﺎﻧﻲ ﻣﻮﺍﻓﻘﻪ
ﺍﺑﻮ اسامه: ﺍﻧﺎ ﻋﻄﻴﺘﻪ ﻛﻠﻤﻪ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻣﺎﻳﻨﻌﺎﺏ علي تركك وطلقك بارادتهﻻﺯﻡ ﺗﻔﻬﻤﻲ انه علي ماضي وراح ولان قد يكون تزوج وعايش حياته
روفيده ﺟﺖ ﺗﺮﺩ ﺑﺲ ﺍﻟﻲ ﺍﺳﺘﻐﺮﺑﺘﻪ ﺣﺪﺓ اسامه ﺣﻴﻦ ﻗﺎﻝ : ﻻ ﻣﺎﺭﺡ ﺍﻭﺍﻓﻖ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﺫا تشتي ﺗﺨﺴﺮﻭﻧﻲ ﺯﻭﺟﻮﻫﺎ ﻭﺍﻧﺴﻮﻧﻲ ﻟﻼﺑﺪ
حشود اهاتي لا تلأئم جوهرتي ✍📖
البارت /«107»📚
نوح ﺩﻣﻮﻋﻪ ﺧﺎﻧﺘﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﻗﺮﺃ ﺳﻄﺮ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ ﺑﺠﺪ مش ﻗﺎﺩﺭ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ هذا اﻻﻧﺴﺎﻧﻪ ﻗﻮﻳﻪ ﺑﻘﺪﺭ ﺻﻐﺮ ﺳﻨﻬﺎ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﺗﻔﻮﻕ ﻗﻮﺗﻪ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﻩ ﺣﺎﺳﺲ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺴﺖ
ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭعادها ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺗﻮﺍﺟﻪ هذا اﻟﺸﻲ ﺍﻟﺤﻴﻦ ايش ﻣﻮﻗﻔﻪ ﻣﻊ من ﻳﻮﻗﻒ ﻣﻊ طه ﻭﻻ رفيف
طه ﺻﺢ ﻏﻠﻂ ﺑﺲ ﺗﻨﺪﻡ ﻭﻋﺎﺵ ﺣﻴﺎﻩ ﻛﺌﻴﺒﻪ
ﻋﺎﻗﺐ ﻟﻪ ﻭﺍﻟﺤﻴﻦ ﻻﺯﻡ ﻳﻌﻴﺶ ﻣﻊ ﺑﻨﺘﻪ ﻭﺍﺑﻨﻪ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ
ﺑﺲ ﻟﺤﻈﻪ طهﻗﺎﻝ ﻣﺎﻋﻨﺪﻩ ﻏﻴﺮ ﺑﻨﺖ طيب رمزي ﻣﻦ ﻳﻜﻮﻥ
ﺍﻧﺴﺪﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻨﺒﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻜﺮ ﻛﻴﻒ ﻳﺼﻠﺢ ﺍﻣﻮﺭ رفيف وطه
ﺑﺲ ﻭﻗﻔﻪ ﺻﻮﺗﻬﺎ ﺍﻟﺘﻌﺒﺎﻥ : نوح
نوح : ﻟﺒﻴﻪ ﻳﺎﺟﻨﺘﻲ
ﻭﻭﻗﻒ ﻭﺭﺍﺡ ﻟﻬﺎ
ﺍﻡ نوح: ايش فيك يا بني
نوح : ﻣﺎﻓﻴﻨﻲ ﺍﻻ ﺍﻟﻌﺎﻓﻴﻪ ﻻﺗﻘﻠﻘﻲ ﺑﺲ ﺍﺷﻐﺎﻝ
ﺍﻡ نوح:ﺳﺎﻣﺤﻨﻲ يابني ﺍﻧﺎ ﺣﻤﻠﺘﻚ ﺍﻟﻤﺴﺆﻟﻴﻪ ﻭعادك ﺻﻐﻴﺮ ﻭﺑﻌﺪﺗﻚ ﻋﻦ ﺍﺑﻮﻙ ﻭﺍﺧﻮﻙ ﺑﺲ ﺗﺬﻛﺮ ﻭﺍﻟﻠﻪ مش ﺑﻴﺪﻱ
ﻗﺮﺏ ﻟﻬﺎ ﻭﺑﺎﺱ ﺭﻛﺒﺘﻬﺎ :ﻳﺎﺟﻨﺘﻲ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﻏﻠﻄﺘﻲ ﺑﺸﻲ ﻭﺍﻟﻲ ﻋﻤﻠﺘﻴﻪ ﻟﻤﺼﻠﺤﺘﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺪﻩ ﻭﻗﺪﻭﺩ
ﺍﻡ نوح:ﺧﻠﺺ ﻳﺎبني ﺗﻌﺎﻝ ﻧﺎﻡ ﺷﻜﻠﻚ ﺗﻌﺒﺎﻥ
نوح :ﺑﻨﺎﻡ ﺑﺤﻀﻨﻚ
ﺍﻡ نوح تخفعه ﺑﺨﻔﻴﻒ: ﻛﺒﺮﺕ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﺎﺭﺡ ﺗﺒﻄﻞ هذه ﻟﻌﺎﺩﻩ ﺍﻟﺴﺨﻴﻔﻪ يومين ﻭﺗﺘﺰﻭﺝ
نوح ﻳﺒﺘﺴﻢ ﻭﻳﻘﻮﻝ : ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﺣﻀﻨﻬﺎ ﻭﺣﻀﻨﻚ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ
ﺍﻡ نوح: ﺍﺳﺘﺤﻲ
نوح : ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﻧﺮﺟﻊ ل عمار ﺭﻭﺡ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺗﻌﺒﺎﻥ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺷﺎﻑ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻓﺎﺿﻲ طلع دق ﻏﺮﻓﻪ اسماء
اسماء : ﺗﻔﻀﻞ
ﺩﺧﻞ عمار ﻭﺷﺎﻑ ﺍﺑﻮﻩ ﻭﺍﻣﻪ ﻭسلا ﺑﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺘﻐﻄﻴﻪ
ﺍﺭﺗﺎﺡ ﻧﺴﺒﻴﺎ ﻟﻤﺎ ﺷﺎﻑ ﺍﺑﻮﻩ ﻣﻊ ﺍسماء ﻭﺑﺎﻳﻦ . ﻋﻠﻴﻪ مش ﻣﻌﺼﺐ
سلا ﺍﻧﺤﺮﺟﺖ ﻓﻘﺎﻟﺖ : ﻋﻦ ﺃﺫﻧﻜﻢ ﺑﺮﻭﺡ ﻏﺮﻓﺘﻲ
ﺍﺑﻮ عمار: ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﻚ يابنتي
ﺭﺍﺣﺖ ﻭﺗﺨﻄﺖ عمار ﻭﻫﻲ بدﻫﺎ ﺗﺨﻨﻘﻪ ﺗﻜﺮﻫﻬﻪ ﺑﺲ ﺣﻠﻬﺎ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ
عمار شافها ﺑﻄﺮﻑ ﻋﻴﻨﻪ ﺑﻜﺮﻩ
ﻭﺗﻘﺪﻡ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﻩ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻴﻪ : ﻛﻴﻔﻚ يابه ﻧﻮﺭﺕ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻚ
ﺍﺑﻮ عمار: ﺍﻟﻠﻪ . ﻳﺴﻠﻤﻚ يابني
عمار : ﻛﻴﻔﻬﺎ ﻋﺮﻭﺳﺘﻨﺎ
اسماء ﺍﻧﺤﺮﺟﺖ : عمار
عمار ﻭﺍﺑﻮﻩ ﻭﺍﻣﻪ :ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ
ﺍﺑﻮ عمار: اجلس يابني ﺍشتيك ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ
اسماء شافتﺑﺨﺒﺚ
عمار جلس ﻭﻳﺪﻋﻲ ﺭﺑﻪ ﻣﺎﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻌﻘﻠﻪ : بسم الله تكلم يابه
ﺍﺑﻮ عمار: اشتي ﺍﻗﻠﻚ ﻳﺎﺇﺑﻨﻲ ﺍﻧﺖ ﻛﺒﺮﺕ ﻭﺍﻧﺎ بدﻱ ﺃﺷﻮﻑ ﻋﻴﺎﻟﻚ ﻣﺎﺣﺪ ﻳﻀﻤﻦ ﻋﻤﺮﻩ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺒﻞ ﻣﺎﻳﺆﺧﺬ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻣﺎﻧﺘﻪ
ﻗﺎﻃﻌﻪ عمار: ﺑﻌﺪ ﻋﻤﺮ ﻃﻮﻳﻞ ﺍﻥ ﺷﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ
ﺍﺑﻮ عمار: ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺤﻔﻈﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺧﻄﺒﻠﻚ ﻋﻠﻰ ﺫﻭﻗﻲ
عمار ﺩﻕ ﻗﻠﺒﻪ ﺑﺨﻮﻑ: ﺳﻮﻱ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﻳﺤﻚ يابه
ﺍﺑﻮ عمار: ﺑﻄﻠﺐ ﻟﻚ سلا ﺑﻨﺖ ﻣﺆﺩﺑﻪ ﻭﻣﺤﺘﺮﻣﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﻃﺎﻟﺒﻬﺎ ﻟﻚ
عح ﻭﻗﻒ ﻭﺑﻘﻠﺒﻪ ﺣﻘﺪ ﻭﻛﺮﻩ ﻟـٍﻬﺂ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻏﺼﺐ : ﺍﻟﻲ ﺗﺸﻮﻓﻪ يابه ﻋﻦ ﺍﺫﻧﻜﻢ ﺑﺮﻭﺡ ﺍﻧﺎﻡ ﺗﻌﺒﺎﻥ
ﺍﻡ عمار: اجلس لحتى ﺍﺟﻬﺰ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ
عمار : ﺷﺒﻌﺎﻥ
ﻭﺭﺍﺡ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ
سلا ﺳﻤﻌﺖ ﻛﻼﻣﻬﻢ ﻭﻟﻤﺎ ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺩﻭﺩ عمار ﺍﺭﺗﺎﺣﺖ ﺑﺲ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﻪ ﺑﺄﺑﻮﻫﺎ
ﻻﺯﻡ ﺗﻔﻜﺮ ﺑﻔﻜﺮﻩ لهذا اﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻧﺮﺟﻊ ل محمد
ﻭﺻﻞ امل ﻭﻳﺮﻛﺾ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻠﻤﺸﻔﻰ : ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺩﻛﺘﻮﺭ
ﺧﺮﺟﺖ ﺍﻟﻤﻤﺮﺿﻪ ﻭﻗﺎﻟﺖ: ﺩﺧﻠﻬﺎ ﺍﻟﻐﺮﻓﻪ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﺗﺴﺘﺪﻋﻲ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
محمد ﺣﻄﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﻭﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺩﺧﻞ : ﺧﻴﺮ ﻟﻴﺶ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻛﺬﺍ
محمد : ﺷﻮﻑ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻧﺘﻔﺎﻫﻢ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺷﺎﻑ ﺣﺎﻟﺘﻬﺎ ﻟﻘﻴﻬﺎ ﻣﻀﺮﻭﺑﻪ ﺑﻌﻨﻒ ﻣﻤﺎ ﺍﺩﻯ ﻟﺮﺿﻮﺽ ﻭﻛﺴﺮ ﺑﺮﺟﻠﻬﺎ ﻭﺳﻮﺀ ﺗﻐﺬﻳﻪ
ﻋﻤﻞ ﻟﻬﺎ ﺍﻻﺯﻡ ﻭﺧﺮﺝ
ﺷﺎﻑ محمد ﻭﺗﻮﺟﻪ ﻟﻪ
محمد : ﻃﻤﻨﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﺎﺩﻛﺘﻮﺭ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺍﺳﺘﺎد ﻫﺬﻩ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺟﺮﻳﻤﻪ ﻛﻴﻒ ﺗﻨﻈﺮﺏ ﻛﻞ هذا اﻟﻈﺮﺏ ﻭهذا اﻟﻌﻨﻒ ﻭتشتيها ﺗﻜﻮﻥ ﺑﺨﻴﺮ ﻻﺯﻡ ﻧﻔﻌﻞ ﻣﺤﻀﺮ ﺟﺎﻫﻢ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﻢ ﺻﻮﺕ: ﻣﺎﻟﻪ ﺩﺍﻋﻲ ﻋﻤﻠﺖ
ﺍﻟﻮﺍﺟﺐ ﻭﺯﻳﺎﺩﻩ
محمد ﻟﻒ ﻟﻬﺎ : ﺍﻧﺘﻲ ﺗﺼﺪﻗﻲ ﻧﺴﻴﺘﻚ
ندى بنفرزه : ﻧﺎﺳﻴﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻣﺘﻌﻮﺩﻩ
محمد ﺗﻨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﻛﻠﻤﺘﻪ
ندى : ﺩﻛﺘﻮﺭ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ ﻳﻨﺎﻝ ﺣﺴﺎﺑﻪ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺧﻠﺺ ﺍﻧﺘﺒﻬﻮا ﻟـٍﻬﺂ
محمد : ﻣﺘﻰ ﺭﺡ ﺗﻜﺘﺐ ﻟﻬﺎ ﺧﺮﻭﺝ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﻋﻨﺪﻫﺎ ﺭﺿﻮﺽ ﻭﻛﺴﺮ ﺑﺮﺟﻠﻬﺎ ﻭﺳﻮﺀ ﺗﻐﺬﻳﻪ ﻓﻴﻜﻢ ﺗﺨﺮﺟﻮﻫﺎ ﺑﻜﺮﻩ ﺑﺲ ﺗﻨﺘﺒﻬﻮا ﻟﻬﺎ
مح : ﻣﺸﻜﻮﺭ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺍﻟﻌﻔﻮ
ندى: ﺩﻛﺘﻮﺭ ﻓﻴﻨﻲ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ
ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ : ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺗﺼﺤﻰ
ندى ﺟﻠﺴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺳﻲ ﻭﻣﺴﻜﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ
محمد ﺟﻠﺲ ﺑﺲ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻨﻬﺎ ﺷﻮﻱ ﻭﻗﺎﻝ : ﻣﻦ هذه اﻟﺒﻨﺖ
ندى ﺑﺤﺰﻥ : ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﻷﻫﻠﻲ ﺻﺤﻴﺖ ﻭﻟﻘﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﺒﻴﺖ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻓﻪ ﻛﺎﻥ ﻓﻴﻪ ﺑﻨﺖ ﻭﺍﻗﻔﻪ ﻋﻨﺪ ﺭﺍﺳﻲ
ﺳﺄﻟﺘﻬﺎ ﻭﻳﻦ ﺍﻧﺎ
ﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻧﺘﻲ ﺑﺒﻴﺘﻲ
ندى: ﻭﻳﻦ ﺃﻫﻠﻲ
ﻧﺰﻟﺖ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺤﺰﻥ ﻭﻗﺎﻟﺖ : ﺍﻫﻠﻚ ﺭﺍﺣﻮا ﻋﻨﺪ ﺭﺑﻚ
ﺍﻧﺎ ﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺖ ﻭﺍﻧﻬﺮﺕ وجلسيت ﻓﺘﺮﻩ مش ﻣﺴﺘﻮﻋﺒﻪ ﻟﻠﻤﻮﺿﻮﻉ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻌﻲ ﻭﻣﺎﺗﺮﻛﺘﻨﻲ ﺩﻗﻴﻘﻪ لحتى ﺍﺳﺘﻌﺪﺕ ﻗﻮﺗﻲ ﻭﺭﺿﻴﺖ ﺑﺎﻻﻣﺮ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻌﻲ ﺭﻏﻢ
ﺍﻧﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻣﻦ ﻳﻮﻗﻒ ﻣﻌﺎﻫﺎ
ﺗﺨﻴﻞ ﻋﺎﺷﺖ ﻳﺘﻴﻤﻪ ﺍﻻﺏ ﻭﻓﺎﻗﺪﻩ ﺣﻨﺎﻥ ﺍﻣﻬﺎ ﺑﺮﻏﻢ ﻭﺟﻮﺩﻫﺎ ﻋﺎﺷﺖ ﻣﻊ ﺯﻭﺝ ﺍﻣﻬﺎ ﺍﻟﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﻴﺸﻬﺎ ﺑﺠﺤﻴﻢ ﺿﺮﺏ ﺳﺐ ﺷﺘﻢ ﺟﻮﻉ ﻭﺍﺷﻴﺎﺀ ﻣﺎﺗﺘﻮﻗﻌﻬﺎ ﻭﺍﻣﻬﺎ
تشوف ﺑﺒﺮﻭﺩ ﺗﺸﺘﻐﻞ ﻭﻳﺆﺧﺬﻭا ﻓﻠﻮﺳﻬﺎ
ﻭﻣﻊ ﺫﺍﻟﻚ ﻭﻗﻔﺖ ﻣﻌﻲ
ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﻫﺬﺍ ﻣﻨﻈﺮ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﻪ ﻟﻬﺎ ﻣﺘﻌﻮﺩﻩ ﻋﻠﻴﻪ ﻫﻮ بضربها ﻛﺬﺍ ﻛﻞ ﻣﺮﻩ ﻭﺍﺣﻴﺎﻥ ﻳﺮﺟﻊ بلا وعي ﻭيجلس يدق ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﻣﺎﻳﺨﻠﻴﻨﺎ ﻧﻨﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ
امل ﻋﺎﻧﺖ ﻛﺜﻴﺮ ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻣﺎﻓﻲ ﻣﻦ ﻳﺤﺲ ﻓﻴﻬﺎ ﺯﻭﺝ ﺍﻣﻬﺎ ﺭﻓﺾ ﻳﺰﻭﺟﻬﺎ ﻷﺣﺪ
ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ امل ﺻﺎﺑﺮﻩ ﻋﺸﺎﻥ ﺃﻣﻬﺎ ﻣﺎ ﺃﺷﺘﻜﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻻﻥ ﺍﻣﻬﺎ ﺗﺤﺒﻪ
ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﺭﺣﺖ ﺳﺠﻨﺘﻪ ﻭﻋﺎﺭﻓﻪ ﺍﻧﻬﺎ ﺭﺡ ﺗﻌﺼﺐ ﻭﺭﺡ ﺗﺴﺤﺐ ﺍﻟﺸﻜﻮﻯ
محمد ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻛﻴﻒ ﻗﺪﺭﺕ ﺗﺘﺤﻤﻞ ﻛﻞ هذا ﻭﻫﻲ ﺑﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮﻩ ﺗﺬﻛﺮ ﺍﻫﻤﺎﻝ ﺍﻣﻪ ﻛﻴﻒ ﻳﻮﺟﻊ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﻗﺎﺭﻥ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻬﺎ
ﺟﺮﺑﺘﻲ ﺗﺸﻬﻘﻴﻦ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺒﻜﻲ لحتى ﻗﻠﺒﻚ ﻳﺨﺘﻔﻲ ﻧﺒﻀﻪ ؟ ﻣﺎﻟﻚ ﺣﻖ ﺗﻘﻮﻟﻴﻦ ﻭﺗﻘﻮﻟﻴﻦ ؟ ﻋﻤﺮﻙ ﺟﺮﺑﺘﻲ ﻗﺒﻞ ﻻ ﺗﻨﺎﻣﻴﻦ ﻳﺒﻜﻲ ﻗﻠﺒﻚ ﻣﻦ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﻀﻴﻘﻪ؟ ﻟﻸﺳﻒ
ﻧﺘﻮﺣﺪ ﻣﻊ ﻧﻔﺴﻨﺎ ﻟﻮ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﺍﻣﺘﻠﺖ ﻛﻼﻡ .💔
نوح ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﻢ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞ ﻣﻦ ﺍﻻﻭﺟﺎﻉ ﺍﻟﺘﻲ عانيتها رفيف ﻛﻞ ﻟﻴﻠﻪ ﻛﻴﻒ ﻟﺒﻨﺖ ﺻﻐﻴﺮﻩ ان تتحمل
ﻛﻞ هذا اﻟﻮﺟﻊ ﻋﺮﻑ ﺍﻥ ﺍﻟﻲ ﻣﺮ ﻓِﻴَﮫ ﺷﻲ ﺑﺴﻴﻂ ﻣﻘﺎﺑﻞ
ﺍﻭﺟﺎﻉ رفيف
ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺼﻔﺤﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ
ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻟﻠﻴﺎﻟﻲ ...
ﺑﻴﻦ ﺃﻣﻮﺍﺝ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ
ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺁﻫﺎﺗﻲ ﺗﻮﺍﻟﻰ ...
ﺃﻃﻮﻱ ﻟﻴﻠﻲ ﻓﻲ ﺃﻧﻴﻦ
ﻱّ ﻟﻴﺎﻟﻲ ...
ﻛﻢ ﺗﺴﺎﻫﺖ ﺑﻲ ﺟﻔﻮﻥ
ﻳﺎﺯﻣﻦ ﻋﻴﺶ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ...
ﻳﺎﺯﻣﻦ ﺧﻀﺮ ﺍﻟﻐﺼﻮﻥ
ﺟﺘﻚ ﺃﺷﻌﺎﺭﻱ ﺗﻨﺎﺩﻱ ...
ﻭﻳﻦ ﺧﻞ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻭﻳﻦ
ﻫﻮ ﺍﻣﻞ ﻋﻤﺮﻱ ﻭﻫﻮ ﻧﺒﺾ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ..
ﻫﻮ ﻃﻔﻮﻟﻪ ﻋﺸﺘﻬﺎ ﺷﻮﻕ ﻭﺣﻨﻴﻦ ..
ﻫﻮ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻋﺎﻧﻘﺖ ﻗﻠﺐ ﻭﻋﻴﻦ ..
ﻭﻳﻨﻪ ﺍﻏﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻳﻨﻪ ﻳﺎﻣﻌﻴﻦ ..
ﻛﻴﻒ ﺍﻋﻴﺶ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻭﺍﻓﺮﺡ ﺑﺎﻟﺠﺪﻳﺪ ..
ﻛﻴﻒ ﺍﻗﺒﻠﻬﺎ ﻛﻔﻮﻓﻪ ﻟﻴﻮﻡ ﻋﻴﺪ ..
ﻛﻴﻒ ﺍﻃﻔﻲ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻭﺍﺷﻮﺍﻗﻲ ﺗﺰﻳﺪ ..
ﻛﻞ ﺣﺐ ﻳﻨﻮﻟﺪ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﺍﺑﻮﻱ
.
ﻳﺎﺯﻣﺎﻥ ﺍﺁﺍﺍﺍﺍﺁﻩ ﻋﺸﺖ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ..
ﻭﺍﻧﺘﻬﻰ ﺣﻠﻤﻲ ﺑﻄﻌﻨﺎﺕ ﺍﻟﺮﺣﻴﻞ ..
ﻭﺍﻧﺘﺜﺮ ﺩﻣﻌﻲ ﻋﻠﻰ ﺧﺪ ﺍﻟﻨﺤﻴﻞ ..
ﻭﻳﻨﻪ ﺍﻏﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻳﻨﻪ ﻳﺎﻣﻌﻴﻦ .
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﻛﺘﺒﺖ
ﺍبي ﺍﻧﺖ ﺣﺎﺳﺲ ﻓﻴﻨﻲ ﺍﻧﺖ ﺷﺎﻳﻒ ﻭﺟﻌﻲ ﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ كم ﺍﻋﺎﻧﻲ
ﺷﺎﻳﻒ ﻳﺒﻪ ﺑﻨﺘﻚ ﺻﺎﺭﺕ ﺍﺏ ﻭﺍﻡ ﻭﺍﺥ ﻭﺍﺧﺖ
ﺷﺎﻳﻒ يابهﻛﻴﻒ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻗﺎﺳﻲ ﺍﺧﻲ ﻳﺒﺤﺚ ﻋﻨﻚ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻭﺍﺳﻴﻪ
ﺑﺲ ﺍﻧﺎ يابه ﺍﻧﺎ من ﻳﻮﺍﺳﻴﻨﻲ من ﻳﻘﻠﻲ ﺍﻧﻚ ﺗﺤﺲ ﻓﻴﻨﻲ ﻭﺍﻧﻚ ﻣﻌﻲ ﻭﺍﻧﻚ ﻓﺨﻮﺭ ﻓﻴﻨﻲ
ﻭﺍﻧﻚ مش ﺯﻋﻼﻥ ﻣﻨﻲ ﻻﻧﻲ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﺑﻤﻜﺎﻥ ﻣﺎﻓﻴﻪ ﻏﻴﺮ ﺭﺟﺎﻝ ﺑﺲ ﻭﺭﺑﻲ يابه ﺍﻧﻲ ﻣﺠﺒﻮﺭﻩ ﻣﺜﻠﻤﺎ ﺍﻧﺎ ﻣﺠﺒﻮﺭﻩ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﻗﻚ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﻟﻮ ﺗﺸﻮﻑ ﻗﻠﺒﻲ كم فيه ﻣﻦ
ﺍﻭﺟﺎﻉ ﻛﺎﻥ ﻣﺎﺗﺮﻛﺘﻨﺎ ﺍﺑﺪ
ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺮﺣﻤﻚ يابه
ﺍﺷﺘﻘﺖ ڵـﮛ
ﻳﺎﻣﺴﻨﺪﻱ ﻳﺎﺑﻮﻱ ﻳﺎﻃﻴﺐ ﺍﻟﻔﺎﻝ
ﻳﺎﻓﻮﺡ ﺷﻌﺮﻱ ﻻﻃﻮﺗﻨﻲ ﺍﻟﻴﺎﻟﻲ
ﻫﺬﺍ ﻗﺼﻴﺪﻱ ﻭﺍﻟﻘﻠﻢ ﻳﺸﻜﻲ
ﺍﻟﺤﺎﻝ
ﻳﻜﺘﺐ ﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻲ ﻭﻛﻠﻤﺎ ﺟﺮﺍﻟﻲ
ﺍﺷﺘﻘﺖ ڵـﮛ ﻳﺎﺑﻮﻭﻭﻭﻱ ﻭﺍﻟﺸﻮﻕ ﻗﺘﺎﻝ
ﻳﺎﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﺭﺩﻧﻲ ﻓﻲ ﺳﺆﺍﻟﻲ
ﻳﺎﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﺭﺩﻧﻲ ﻓﻲ ﺳﺆﻟﻲ
نوح ﺩﻣﻮﻋﻪ ﺧﺎﻧﺘﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﻗﺮﺃ ﺳﻄﺮ ﻣﻦ ﻛﻼﻣﻬﺎ مش ﻗﺎﺩﺭ ﻳﺴﺘﻮﻋﺐ هذه اﻻﻧﺴﺎﻧﻪ ﻗﻮﻳﻪ ﺑﻘﺪﺭ ﺻﻐﺮ ﺳﻨﻬﺎ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﺗﻔﻮﻕ ﻗﻮﺗﻪ ﺃﻟﻒ ﻣﺮﻩ ﺣﺎﺳﺲ ﺍﻥ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻗﺴﺖ
ﻋﻠﻴﻬﺎ عادها ﺻﻐﻴﺮﻩ ﻣﺎﻛﺎﻥ ﻻﺯﻡ ﺗﻮﺍﺟﻪ هذا ﻟﺸﻲ ﺍﻟﺤﻴﻦ ايش ﻣﻮﻗﻔﻪ ﻣﻊ من ﻳﻮﻗﻒ ﻣﻊ طهﻭﻻ رفيف
طه ﺻﺢ ﻏﻠﻂ ﺑﺲ ﺗﻨﺪﻡ ﻭﻋﺎﺵ ﺣﻴﺎﻩ ﻛﺌﻴﺒﻪ
ﻋﺎﻗﺐ ﻟﻪ ﻭﺍﻟﺤﻴﻦ ﻻﺯﻡ ﻳﻌﻴﺶ ﻣﻊ ﺑﻨﺘﻪ ﻭﺍﺑﻨﻪ ﻭﺯﻭﺟﺘﻪ
ﺑﺲ ﻟﺤﻈﻪ طهﻗﺎﻝ ﻣﺎﻋﻨﺪﻩ ﻏﻴﺮ ﺑﻨﺖ طيب رمزي ﻣﻦ ﻳﻜﻮﻥ
ﺍﻧﺴﺪﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻨﺒﻪ ﻭﻫﻮ ﻳﻔﻜﺮ ﻛﻴﻒ ﻳﺼﻠﺢ ﺍﻣﻮﺭ رفيف وطه