aaaiiinnmm | Unsorted

Telegram-канал aaaiiinnmm - ✨Anime stories✨

2543

قناة تكتب الروايات بجميع اختلافات التصنيفات☄ روايات انمي 👑 روايات انمي 👑 الذين يريدون الروايات كاملة ومرتبة تجدونها بالارشيف مرتبة كل ما ننهي رواية من رواياتنا نضعها هنا 👇 @ARShi2016 للتبادل أو استفسارك 👇المديرة ✨ @Onhai2002

Subscribe to a channel

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض


P""5


....

تفاجئنا في بعض الأيام أحداث لم تكن لتخطر ببالنا ، وعودة التفكير بأشخاص قدامى ألا لهو أمر محير ...

....


_ يطرق باب الشقة _

اميسا بضجر : من الآن ؟!
( تفتح اميسا الباب )
اميسا : رسالة ؟! من وضعها هنا ؟! إنها .. إنها .. ( لتمد يدها لتأخذها لكن سرعان ما يأخذها أحد من بين يديها )
بيير : رسالة ؟؟ ألم ينقرض زمن الرسائل الورقية ؟!
اميسا بتعجب : أنت ؟! ( لتتابع بحزم ) أعدها حالا ..
بيير : هذا لن يكون ممكنا ، ان لم تأتي للشركه ونحل امور صفقتنا
أميسا وهي تحاول كبح غضبها : لا يحق لك أخذ ما ليس لك ، و ثم لا يحق لك القدوم لشقتي والتدخل بي
بيير : انتظري لحظه ! هل قلتي التدخل بك ؟! والقدوم لشقتك ؟! اسمعي يا انسة ، انتي من تعاملتي بسوء احترام تجاهي وليس انا ، كل ما فعلته اني اريد ان انهي اوراق الصفقة
اميسا : وانا لا اريد ان انهيها اليوم ، لا مانع لدي ان تأجلت لمدة 40 يوم ،،،
( ليقاطعها )
بيير بغضب : لقد تماديتي كثيرا ! ليس الجميع بيادق بيدك لتحركيها كيفما أردتي ، وحسب مزاجاتك ، احترمي على الأقل الثقافة التي تمتلكينها واستعمليها بفطنة .. أياكان لم أعد بحاجة لصفقتك التافهة تلك .. ( ليستدير مغادرا المكان )

لتوقفه اميسا: انتظر ..!!
( يتوقف بيير عن المشي وهو ينظر بطرف عينه )
اميسا : رسالتي ! أعدها لي ،، والصفقة التافهة تلك نناقشها لاحقا !
( يعدل بيير نظره للأمام متجاهلا ما قالته متابعا سيره للأمام )
بيير بذاته : نناقشها لاحقا ؟! لا ادري لما اهتممت بهذه الفتاة إنها لا تستحق كل ذلك الكلام ، يالغرورها !! حتى انها لا تستحق ان تقرأ هذه الرسالة فهي تبدو ثمينة

_ تركض اميسا وتقف امامه مكتفة يديها وتمد إحدى يديها امامه_
اميسا : اعطني إياها ! وإلا .....
بيير ببرود : وإلا ماذا ؟!
اميسا بذاتها : ما به ؟! لم أره بهذه الحالة سابقا
اميسا : وإلا سأشتكي عليك للشرطه
( ليشيح بيير ناظريه ويتابع سيره دون اعطاء اهمية لما قالته اميسا )
اميسا بحنق : عنيييد !! كفاك تقلبا في المزاج ، كنت تقول ذلك عني وها انت ايضا كذلك ... لذا اعطني الرسالة ...
بيير وهو يسير : ان أردتها فعلا ، فعليكي ان تأتي للشركة وقد تصل إليكي ، ولا أنصحك بأن يأتي معك أحد

اميسا : مااذذااا ؟ إياك وفتح الرسالة ، لحظة وسأكون خلفك ..

( تدخل اميسا مسرعه للشقة وترتدي معطفها الرمادي الداكن مع قميص ابيض وشريطه رمادية وبنطال اسود وحقيبتها السوداء ، وتخرج مسرعة للخارج )
اميسا : لقد نسيت الأوراق في الداخل ! وحذائي اين وضعته ؟!
( لحظات وكانت قد اصبحت على الطريق ، لتوقف سيارة وتصعد بها )
اميسا بذاتها: لم أنفعل هكذا منذ مدة ، لا أدري ما السبب ؟! لكن وجود رسالة ورقية في مثل هذا اليوم ، لا يشير إلا أنها من Z وهذا ما أريد معرفته ، ماذا يا ترى قد كتب هذه المرة ؟! ان غموضه هذا يأسرني ويوقعني بحيرة وتناقض ، هذا سيء ،لا أريد لبيير ان يفتحها ويقرأها ، ( لتغمض عينيها وتأخذ نفس عميق ) علي ان اعود لوضعي الهادئ الذي اعتاد عليه الجميع ....
( لتنزل من السيارة وتدخل للشركه )
اميسا بسخرية : ما قصة كل هؤلاء الحرس ، هذا ليس قصرا انها مجرد شركه ضخمة لابن رئيس الشركات الكبرى السيد سفيغن ؟!

(ليوقفها بعض الموظفين ويمنعوها من الدخول )

اميسا : ما هذا ؟ لما كل هذا التعقيد ؟ اخبرتكم هو من طلب حضوري الى هنا ! الأمر ضروري جدا

الموظفة : لكن يا سيدتي ، هذه قوانين الشركه ؛ تستطيعين الانتظار في غرفة الاستقبال الى حين ان يحصل الرئيس بوقت فراغ لك

اميسا : هكذا اذن ، !!
لتصرخ اميسا : بيير !! أين انت ؟! تعال وواجهني لأريك مقدار وقت الفراغ الذي خصصته لي !

( ليصعق كل الموظفون في الأرجاء ويتهامسون " إنها تناديه باسمه " ، " هل يعقل هذا ؟! " ، " لا أظن يستحيل هذا ! ، " لكنهما يبدوان يليقان ببعضهما " وتتداول الاحاديث بسرعه كالبرق بين الموظفين بينما تكاد تشن حرب بين أميسا والموظفين ليصل الخبر ل " بيير " فيغادر مكتبه ويذهب الى حيث الحدث )
الموظفة بخوف : سيدتي ! اهدئي ، اهدئي أرجوكي

أميسا وهي تتجاوز الموظفات : هذا يكفي ! ( لتنظر أمامها وإذ ب " بيير " ينظر لها وهو يبتسم )
اميسا : ها أنت ذا !! سأذيقك ضعف ما نلته من جهد امام موظفيك ...
بيير بابتسامه : اذا أتيتي !!
اميسا : بالطبع ، ليست من أمامك خيال
بيير : حسنا ، توقعتك اقوى من ذلك
اميسا : اعلم ، وأنا اقوى من توقعاتك ، لكن عندما تكون ضيف عليك ان تبدي بعض الاحترام للمكان الذي انت به
بيير : هكذا اذن !
اميسا بحزم : ستندم .. سأجعلك تندم ..
بيير : ليس من شأني
( ليستدير قائلا )
بيير : اتبعيني لنكمل حديثنا في مكتبي
اميسا بذاتها : كأنه قال " اتبعيني " ؟ لا ادري من كان قبل قليل يتبع من !؟

.
.

Читать полностью…

✨Anime stories✨

( لتقف اميسا ، وتخرج صندوقها من اسفل السرير ، وتبحث عن رسالة " Z ")
اميسا : هاقد وجدتها ! كم هي جميلة رغم بساطتها إلا انها انيقة جدا ورغم قلة كلماتها إلا أنها اروع من مليون كلمة ، هذا الشخص غموض أسر قلبي

_ في الصباح _
تستيقظ اميسا على صوت رنين هاتفها ..
اميسا وهي تكاد تفتح عينيها : من يتصل منذ الصباح الباكر ... من ؟! رقم مجهول ؟! ( لتنهض اميسا بتفاؤل وتفتح عيونها ) ربما هو Z .. اجل هذا ممكن .. ( لتأخذ نفسا عميقا ثم تجيب )
اميسا : مرحبا
بيير : اهلا اميسا !
اميسا بذاتها : رائع .. وهل يعرف اسمي ؟!
اميسا : اهلا .. هل من الممكن ان اعرف من يتكلم معي ؟
بيير : أيعقل انكي لم تعرفيني ؟!
اميسا بتلعثم : ليس الامر كذلك ! لكن... أحب التأكد من كل شيء
بيير : هكذا اذن ، كالعاده .. لا بأس
اميسا بذاتها : كالعادة !! أكان يراقبني طول مده العامين يا ترى ؟
بيير : انا بيير يا انسة لوريس
( تصدم اميسا من الصعقة التي نالتها .. فأين أحلامها و من أين اتى بيير هذا )
اميسا ولم تعد تعلم ماذا تقول : سيد بيير !! ماذا تريد ؟!
بيير : انا في الشركه ، علينا ان نتحدث ، فأنا بانتظار قدومك !
لتصرخ اميسا بغضب : لن آتي اليوم ! ( وتغلق الهاتف )
بيير : انسة لوريس!! لحظه !! حسنا ، ان لم تأتي فأنا سأأتي ..

( ليصادف بيير سولا )
بيير : انسة سولا !
سولا : سيد بيير ، شرفتنا بقدومك
بيير : الشرف لي
سولا : أأساعدك بشيء ؟!
بيير : سيكون من دواع سروري لو اعطيتني عنوان سكن الانسة اميسا ..
سولا بذاتها بحسرة : لما الجميع يريدها ؟ لما الجميع يبحث عنها ؟ هذا امر مزعج !
بيير : انسة سولا ! اعتذر ان احرجتك
سولا : لا لا بأس ، تفضل هذا عنوانها ..
بيير : شكرا لكي ..
( ليخرج بيير متجها نحو الشقة )

/ عند اميسا /

تغلق الهاتف ، وتغضب وتبدأ بالسير بسرعه بأنحاء الغرفة مكتفة أيديها ...

اميسا : مابي ؟ لماذا انزعجت ؟ لم يقل بيير شيئا خاطئا ، بل لماذا كنت اظن ان الاتصال من Z لماذا سيذكرني بعد عامين ،، أمر مضحك ! تبا لي ..


_ يطرق باب الشقة _

اميسا بضجر : من الآن ؟!
( تفتح اميسا الباب )
اميسا : رسالة ؟! من وضعها هنا ؟!

.
.
.
.

يتبع ........



لآرائكم حول الرواية 💙👇🏻
@Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض


P"3


..
ان يعلو الحماس في القلب ، وتدق ساعه البداية ، لانهاء مشروعي الضخم ، كان شيئا احلم به ، وها هي الفرصة اتيحت لي ،،، هنا حيث ستبدأ الحكاية مع المدعو بيير
..

بيير : هكذا اذن .. سيدة لوريس هل يمكنك ان تحدثيني عن قسمك ؟! أتطلع شوقا له ..
اميسا : عفوا ، لكن مثل هذه الامور سرية ، لا يمكنني البوح به ، فعملنا حساس جدا
كيرل : لا بأس تستطيعين الوثوق به ..
اميسا : اعتذر سيد كيرل ، ولكن رغم كونك مدير الشركه لم اخبرك بتفاصيل اعمالي فكيف هذا لشخص قد يكون بيننا صفقة لا اكثر مع احترامي لكما طبعا ..
بيير : لا بأس اذن ، أيمكننا ان نتحدث على انفراد قليلا انسة لوريس
اميسا بذاتها : هذه فرصة جيدة للتعرف عليه اكثر
اميسا : حسنا ، اذن فلنمشي قليلا ..
بيير : والآن ، لماذا لا تودين اخباري
اميسا : اخبرتك مسبقا ، لا يمكن التحدث عن تفاصيل اعمالنا لأي كان ، ثم ما ادراني انك خبير بالتكنلوجيا ؟!
بيير : حقا ؟! هذا شغفي ! اعلم عنه وبه كثيرا...
اميسا : وتريد مني ان اصدقك ! هات دليلا على الاقل
بيير : دليلا ! يمكن القول اني اعرف تفاصيل المشروع الضخم الذي تقيمه الشركه العالمية KOW
اميسا ( بابتسامه سخرية ) : ومن في العالم لم يسمع به ! ان مواقع الانترنيت تضج به ..
اميسا بذاتها : هيا هيا قل شيئا مفيدا
بيير : أتسخرين ؟! ياللخسارة كنت اود بإخبارك بأمر المشروع السري المسمى ب " TEC_ X "
أميسا وبدأت نبرة صوتها الجدية تزيد : كيف علمت به ؟!
بيير : اخبرتك انه شغفي ..
اميسا : هل وصلت الى شيء عنه ؟!
بيير : لا ، ليس بعد ..
أميسا بذاتها : كدت اصاب بالجنون .. كيف علم به ؟! علي ان اعيد ترتيب النظام من جديد ، // تتنهد //

بيير وقد تحولت نبرة صوته الى نبرة جدية : اذن انت تسعين ايضا خلف " X " !
اميسا بجديتها السابقة : بل هي تسعى خلفي ...
بيير : هذا سخف ، X ستسعى نحوك ؟!
بيير بذاته : يبدو على هذه الفتاة الذكاء ، علي ان احرص ان تكون بجانبي !
اميسا بعصبية : ان أردت ان تستخف بي فلا تسألني هل سمعت ؟! وان أردت ان تعمل معي لا تحشر نفسك فيما لا يعنيك ..
( لتدير ظهرها منسحبة من الحفل )

بيير : انتظري .. لم توقعي على الصفقة !
اميسا : انا اعمل في الشركه ، عندما تريد وضع صفقة ستجدني هناك ، فالصفقات تقام بالشركات وليست في الحفلات ..

بيير بذاته : فتاة رائعه ، علي ان احصل عليها ، فهي كنز ثمين لا يقدر بثمن ..
( لينادي بيير احد عملاؤه ويطلب منه اللحاق ب أميسا )

اميسا : وهذا ما كان ينقصني ! ان يرسل احدهم خلفي !

_ بحركتين من اميسا كان الرجل مغمى عليه وتابعت اميسا سيرها نحو شقتها ، لكنها تصدم ما ان وصلت لشقتها وإذ برجال أشداء يقتحمون غرفتها _

اميسا بثقة وغضب : من أنتم ؟! وكيف تتجرؤون على الاقتراب من شقتي ؟! فليجب احدكم ؟!
ليضحك احدهم بخبث قائلا : انظروا ، لصاحبة الشقة هذه تبدو جميلة لنأخذها لتكون عاملة للرئيس ، ستكون هدية قيمة

تشتعل اميسا غضبا : سأجعلك تندم على كل كلمة قلتها أيها ال .... ( لتخرج المسدس وتطلق على قدمه )
اميسا : من يريد الاقتراب من شقتي ثانية ليقترب لينال مصرعه كهذا المعتوه ..
_ ليهرب الجميع مسرعين _

اميسا : انتظروا، خذو هذا الرجل
معكم ،،

يقترب اثنان على خوف ويحملو الرجلالملقى ارضا ويرحلون ..
اميسا : تبا لهم ، من أرسلهم يا ترى ، أكاد اصبح سفاحه بسبب كثرة هؤلاء الملاعين !
( لتتمدد على سريرها وتفكر )
اميسا بهدوء : لا بأس على الانسان ان يكون قاسي القلب أحيانا ..أليس هذا صحيحا ؟!
لتسمع صوتا يقول : اجل
لتنهض برعب : من هناك ؟! ( تنظر حولها في الارجاء لكنها لا تجد احدا )
اميسا : انه صوت غريب ! لا اكاد اذكر اني سمعته سابقا ؟!
ربما أتوهم لا اكثر

اميسا بعد هدوؤها من جديد : يا ترى اين هي الثغرة حتى علم بيير باسم مشروعي .؟!

//في الحفل //

بيير : ماذا؟؟ اغمي عليه ؟ كيف هذا ؟
العامل2 : لقد اخبرنا أنه تم ضربه وايقاعه بحركتين منها بطريقة محترفة
بيير بتعجب : هذه الفتاة !! اريدها ، فليكن صباحا موعدنا يا انسة لوريس ، اظن انه ينبغي ان نكون على وفاق

^^ على الهاتف ^^

اميسا : ماذا تقصدين ؟!
رينا : عليك القدوم بسرعه ، الامر مستعجل
( لتسمع اميسا من على الهاتف صوت طلقات الرصاص )
اميسا : انا قادمه فورا

_ عند وصول اميسا _

لم يكن بالمكان احد .. وكأنه لم يتواجد به احد قبل عامين

اميسا تصرخ : ريناااا ! اين انتي ؟!
اميسا : هناك اصوات داخل المخزن في الداخل ، ( لتصرخ ) ريناا ! أأنتي بالداخل ؟!
لتصرخ رينا من الداخل : اميساا ! اجل انا بالداخل ، لكن نظام القفل هذا معقد جدا ، لم أتمكن من اختراقه
اميسا : دعي هذا لي ..
( لتخرج لوحها الحاسوب من حقيبتها وتضغط بعض الازرار .. ويفتح الباب )

Читать полностью…

✨Anime stories✨

كيرل بذاته : تدمرنا ،،!!
بيير : السيد كيرل ^^ ان لم اكن مخطئا (وهو يصافحه )
كيرل : هو بذاته ، تشرفت بلقائك سيد بيير ( وهو يصافحه )
بيير : هل يمكنك ان تعرفني على رؤساء اقسام شركتك ؟!
كيرل بتوتر : بالطبع ..
( ويبدأ بتعريفه عليهم ويتحدث عن شركته )
بيير : لقد حدثتني كثيرا عن قسم التكنلوجيا اين الرئيس اذن ؟؟
كيرل بتوتر : اااا .. انه .. في الواقع...

( للتقدم نحوهم تلك الفتاة صاحبه الشعر البني المرفوع كذيل حصان وبعض الخصلات منه تتدلى على كتفيها .. مرتدية قميص رمادي مقطع بخطوط رفيعة بنية وسوداء وتنورة سوداء قصيرة تصل للركبة بالاضافة لمعطفها الابيض المفتوح الذي يصل للركبة )

اميسا : مرحبا جميعا ، هل تأخرت عليكم ؟!
بيير بذاته : من هذه يا ترى ؟!
كيرل : سيد بيير ، اردت القول انه في الواقع سيدة وليست سيد ،، اقدم لك رئيسة قسمنا المفضل ، اميسا روليس
بيير بذاته : اذن انت رئيسة قسم التكنلوجيا ، لنرى ما سيخرج منكي
اميسا : تشرفت بلقائك سيد بيير
بيير : وانا كذلك انسة اميسا
اميسا : افضل لو ناديتني " روليس "
بيير : لا بأس انسة روليس
.
.
.
( كانت مجرد كلمات بسيطه .. لكني شعرت بأن شرارات اللهب بدأت تتطاير من عيوننا ، وكأننا نرحب بحرب ضارية ملتهبة متفجرة )




.
.

يتبع .....

لتعليقاتكم 👇🏻💙
@Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض

التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنالوجيا ، دراما


P"1
...

من كان يدري أن يوما ما ستؤؤول الأمور الى هنا ، مضت حياتي وأزهقت طفولتي وها أنا اصبحت في 27 من عمري ، منذ 5 سنوات قد بدأت حياتي بالفعل ، إنها حياتي التي أحببتها ، وانا سعيدة بها ، انا الآن فتاة تلقب ب " الفتاة X " وهذا ما سمعته من بعض مخبري وكان ذلك الاسم كناية بأني قائدة الفيلق " X " الذي حير العالم بغموضه ..

لم نكن فيلقا بحرفية الكلمه بل كنا ما يشبه العصابة ، اجتمعنا تحت راية واحده برمز " X "

لم يعرفنا احد يوما من نكون فعلا ، ومن كانو يعرفوننا ، كانوا جاهلين تماما عن ماهية افكارنا و أهدافنا ، او عن حقيقتنا ،


لا نتلقى الاوامر من احد ، فما جمعنا حبنا لحريتنا المطلقة ، عملنا كعصابة ليس كباقي العصابات ولسنا من محبي اللهو والسرقات ، نحن عصابة لا تقتصر في عملها على تخطيط الخطط وتجهيز الامور السرية وبناء المشاريع وبث الأفكار ، بل وإنما مواجهة تلك العصابات وايقافها عند حدها والعبث بالشركات التي تعمل بهدف ضار .. اجل .. *نحن عصابة لكن أنقياء*


_ في ليلة ماطرة _

1 : لقد تم حصارنا من كل الجهات !!
2 : علينا بالانسحاب
3 : لكننا لم نخبر الرئيس ؟!
2 : لقد راودني شعور ان X ستهاجمنا اليوم !
1 : فلتنخفضوا قبل ان تصابو بالرصاص المتطاير
3 : يوما ما سيتم الامساك بكي يا X انا متأكد ! سيأتي شخص ليوقفك عند حدك

( فجأة تظهر من خلفهم فتاة ترتدي الأسود من أعلاها لأدناها ، وبشعرها البني المرفوع الذي يظهر منه بعض الخصلات المختبأة تحت وشاحها وبيديها مسدسان )

أميسا ببرود : هاه .. سيتم الامساك بي !! ( لتقول بجدية اكبر ) لن يوقفني أحد وليكن هذا بعلمك انا لا حدود لي
(لتطلق الرصاصات الثلاث المتعاقبة على الاشخاص الثلاثة مغادرة المكان )

أميسا: اشخاص قذرون ، يريدون قتلي لمتابعه أعمالهم الاجرامية ، من اغتصاب وقتل وسرقات ... تبا لهم ولأفعالهم !
رينا : أيتها القائدة ! لقد تمت المهمة
أميسا : حسنا أعطي الامر بالعودة .. أما انا فلدي بعض الاعمال في الداخل علي تفحصها
رينا : امرك ..
( تتصل أميسا مكالمة نائبها الثاني" فيلد " ، لتطلب منه القدوم إليها فورا )

_ داخل المركز حيث أميسا وفيلد يبحثون بين المستندات _

فيلد : لا وجود لشيء هنا
أميسا وهي تبحث في دروج المكتب : ينبغي ان نجد دليلا لحفظه ، لا ينبغي ترك مهمة اليوم بلا ملف ، لحظة .. فيلد ! اقترب وانظر
فيلد : ما هذه ؟! إنها .. امم أنها الأوراق التي رآها المخبر قبل بداية المهمة
أميسا : اجل ..
فيلد بجدبة عمل : حسنا اذن بدأ عملي الآن
أميسا : لا ، احضر المستندات والحق بي ، ستقوم بفك الشيفرة فيما بعد ، فلقد تداركنا الوقت
فيلد : كما تأمرين ..
أميسا : تذكرت! كيف نسيت هذا ؟! حسنا .. عد انت للمقر واحرص على سلامتك وسلامة المستندات فهي مهمة كما تعلم ، لأني لن اعود معك
فيلد : الى أين ؟!
أميسا : فيلد.. أخبرتك مرارا لا تكن كالمراقب لي .. لست بحاجه لحماية وانت اكثر من يعرف هذا .. ( لتقول بلطف ) حسنا ؟!
فيلد بإحباط : حسنا

_ مشيا على الاقدام تحت المطر تلك الفتاة التي يظنها الناس غيمة من الغموض لكنها الآن بمظهر اميرة بسيطة خالية من الغموض بفستانها النيلي وشعرها المسدول البني ومظلتها البيضاء .. في بداية شروق الشمس وصلت أميسا نحو باب القصر لتستقبلها المضيفة وتدخل _


أميسا مخاطبة المضيفة : هل عمي كيرل هنا !
كيرل : بالطبع هنا يا عزيزتي ، كنت بانتظارك .
أميسا : آمل اني لم اجعلك تنتظر كثيرا يا عمي
أميسا بذاتها : للتو ظننت ان وهم العائلة عاد ليضمني لكن خيط النفاق لا ينحني بهم فمصلحتهم أولى من كل أمورهم

_ دخلنا ولكن سرعان ما قابلتني ابنته سولا مرحبة بغيظ مني ، اجل هي تكرهني رغم عدم رؤيتها لي كثيرا ، فمن النادر جدا ان ازورهم في منزلهم ، وفي معظم الحفلات التي نحضرها تكون موجودة مع صديقاتها ولا تلتفت لي ، رغم هذا ، هذا يبقى افضل بالنسبة لي _

كيرل : تفضلي .. اجلسي ، سولا ابنتي العزيزة ، دعيني اتحدث مع أميسا على انفراد
سولا بغيظ : كما تريد ابي

اميسا : حسنا يا سيد كيرل ، لماذا طلبتني منذ الصباح الباكر ؟
كيرل : لما كل هذه الرسمية .. لا داعي لها هنا
اميسا : لأنه كما اظن هناك عمل تحيكه وتريد مني مساعدتك
كيرل : ذكية كعادتك ! فعلا هناك عمل ..
أميسا : ادخل في صلب الموضوع لو سمحت
كيرل : بما انكي تريدين هذا فلا بأس ، ( ليأخذ نفس عميق ويقول ) : إن لشركتي عدوا ضخما ، تعلمين من هو السيد سفيغن ، لقد استلم الآن شركته ابنه بيير وبدأ يعيد تركيز دواعمه حولها ..

Читать полностью…

✨Anime stories✨

السلام عليكم 💙
معكم الكاتبة الجديدة : العقل الغامض
أرحب بكم بقراءة رواياتي ، وإعطائي رأيكم بها 💙
وأتمنى ان تنال رواياتي اعجابكم 💙

وسأبدأ بنشر روايتي الاولى هنا
حيث سوف يتم تنزيل بارت بشكل يومي

انتظر تعليقاتكم اللطيفة 💙
عبر بوت التواصل @Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

_ _ نعم لا أتذكر لتتكرم وتشرح لي الأمر
أو تدعني أرحل..

أجبته بحده ولازال القلق يستوطن فؤادي

_ ليتسائل هو _مدعي البراءه:_

_ لكنك أخبرتني أنك لاتريد أن تعلم! ، مابال تناقضك ياصاح

هتفت بغيض :-

_ الرحمةة ..

ضحك بخفوت قبل أن يمد يده معرفاً نفسه :

_ إيثان روبيرتو زميل والأخ الوحيد لزين زميلك بالجامعه

.
.
.

الكاتب:-

فغر آرون فاهه بغير تصديق أيظنه أحمق لينطلي عليه الأمر وقد لاحظ المعني ذلك ليحادثه مستفسراً:-

_ آوة لا تصدقني إذاً ..

تراجع للوراء متوجهاً لحجرة زين وقام بفتح الباب ودعوه آرون للقدوم هاتفاً:-

_ أنظر أمامك هاهو نائم كالجثه إن لم تصدق ..

قطب آرون حاجباه بشك أعليه تصديقه أم الهرب بينما لازال مترددا جفل من صراخ المختل بنظرة:-

_ يا كتله الجمود عليك الاستيقاظ أمامك عمل وصديق يكاد يتبول على نفسه من الخوف ..

بعد عدة ثوان جفل الأصغر من صوت الوعيد من الحجرة:-

_ إيثان عليك البؤس ، إنصرف قبل أن أفتك بك

التفت نحو آرون بملامح مرحه وكأنه لم يتم تهديده بنبرة حاده من قبل متابين الأعين

_ أرأيت لم أكن أكذب

رأى أن الفتى سيبقى متجمدا بمكانه لذا تقدم نحوه ممسكا بمعصمه متوجها ناحيه المطبخ قائلاً :-

_ لستُ آسفا على طريقه الترحيب تلك إعتبرها شي مميز لتَذَّكرَ زياراتك الاولى لمنزل ذلك الصعلوك

أجلسه على أحد المقاعد بطاولة الطعام قائلا بينما يتجول بالآنحاء مخرجاً معدات الطهو :-

_ لكنني شاكر لك بحق فبالأمس منحتني عرضاً لم أكن أتوقع أنني سأحضرة يوماً أو مشاهده كتله الجليد تلك تقوم بالصراخ بعد أن أفقدتها صوابها كُلياً وهذا شي لايحدث عادةً


صحيح !!

_ توقف عمَّ كان يفعله ليلتفت اليه سائلا إليه بنبرة جاده ليس وكأنه ذلك الشخص العابث بأعصاب الفتى_ :

_ أتشعر بشيء آخر غير الدوار والإرهاق ، _ _ أتبع مبرراً_ :-
يبدو سؤالا متأخرا لكن رؤيه ملامحك المرتعبه تلك كفيله بأخذها مبرراً لِمَ قمت ..

.
.
.

9:42 :-

_ وهذا آخر ماقمت به وأحييك على فعلتك تلك يافتى فقد جعلت كتله الجمود كما أخبرتك سلفاً تفقد أعصابها وتقوم بالصراخ وهذا شيء نادر الحدوث حقاً !!

أنهى إيثان تفسير كل شيء للأصغر بعد ترجيه له بإخبارة

غافلاً عن مسأله إتصال والدا آرون ومحادثه زين لهما كونه نائما آنذاك

ليهتف المعني مرددا ماتم إخبارة به بغير تصديق:-

_ مهلاً مهلاً أتقول أنني متغيب عن الوعي منذ البارحه وتقيئت على زين فجراً وصرخت بهستيريه كونكما أردتما أخذي للمشفى _ أمسك رأسه بكفا يده هاتفا بهمس_ ربااه مالذي لم أفعله بعد ،،وأنا الذي اسئت الظن بالآخر يالي من...

قاطعه إيثان مستمرا بإعداد الفطائر:

_ لاتلم ذاتك إن اعتقدت أن زين رماك وقد أختطفت ؛ فلو كنت بموقفك لتوقعت ذلك دون أدنى شك ..

توسعت ملقتاه بدهشه أنّى له التفكير بما يفكر به أم هل أستطاع سماع همسه

همهم محرجاً من نفسه كثيرا ولاجرئه له بمقابله متباين الأعين على الأقل ليس الآن

فقط يتمنى أن يختفي عن الأنظار لفترة

ولأن المرء لاينال مايتمنى دائما ، قد دلف عليهما زين هاتفاً بجمود مستفز :-

_ إيثان أيها المزعج إكتفي من اعداد الفطائر فرائحتها تجلب الغثيان كرؤيتي لأحدهم الآن..

هو أراد الشجار أراد الانتقام من حادثه فجر اليوم

_ أعلم اعلم لكن ماذا عساي أن أفعل صديقي الوحيد ويجب أن أتحمله ..

.
.
.

آرون:-

كان توقيت دخوله غير ملائما البته فقد عاد شعور الدوار آثر قلقي المفرط من ردة فعله الآن فمافعلته بحقه ليس شيء أستحق التشيد به والثناء

و يبدو أنه لم يلحظ تواجدي للآن لذا أجده يحادث صديقه بأريحيه أقصد بها أن يستفزة بإهانه كتلك ،، مالم أتوقعه أن يملك المدعو إيثان رداً مباشرا له وأشد استفزازا منه

رؤيتي لملامح زين الحائرة كأنه يحاول أن يعي الاهانه المباشرة التي ردت إليه كان كفيلا بجعلي أنفجر ضاحكاً


ما إن أكتفيت من الضحك وعيت على فداحه ماقترفته فالموقف الذي أنا به لايسمح لي بالضحك بتاتاً ، رحمه الإله عليك آرون ..


تحمحمتُ محرجاً محدقاً بزين متوتراً من رده فعله

لمحت الاستنكار يعلو ملامحه الشاحبه
لكن سرعان ماعاد الجمود يعتريه ومهلا لمَ يحدق بالسترة التي أردتيها

كان الجو متوتراً لاأعلم ماأبدأ به للحديث

رأيته يلتفت لإيثان يحدق به بنظرات لم أفهم مغزاها حقاً لكن الأكبر قام بالقهقه رادفا بعدم مباللاه :-

_ بربك زين،، لاتكن طفوليا بشأن هذا

نقلت أنظاري بينهما حائرا أكرة أن اكون بمحادثه غير مباشرة وأُصبح أحمق بها

قبل أن اتحدث التفت إلي وقد زفر بسخط يبدو متعكر المزاج حقاً :-

_ يبدو أنك بخير حتى أن لديك مقدرة على الضحك أن كان الأمر كذلك فهذا جيد يمكنك ..

قاطعته بجديه :-

_ سأرحل الآن لاعليك ،أعتذر لكوني ضيف ثقيل عليك البارحه بقائي للآن فقط لأشكرك على صبرك وأخذي لمنزلك ..

أشرت للسترة :

_ هي خاصتك اليس كذلك ؟ سأعيدها غدا بعد غسلها لاعليك ،، إن لم يناسب...

Читать полностью…

✨Anime stories✨

ترقبوا فصل مبهم قريباً~

Читать полностью…

✨Anime stories✨

تنهد بخفوت محدقاً بالفراغ شادا قبضته على الهاتف القابع داخلها لكن سرعان ماقام بإعادته الى حيث ماكان والاستقامة من مضجعه فلاشي

سيجنيه بمكوثه كالأبله بحجرة فتى مريض
يجيد العبث بفؤاد والداه وجعلهما قلقان


ترنح بخطواته دالفاً نحو حجرة المعيشه فالنوم قد جافاه ولاحيله له غير مجاراته الى أن يهلك ربما؟!


رمى بثقله ناحيه الأريكه وقد ذبلت ملامح وجهه أكثر ، أرجع راسه للخلف محدقا بالسقف بشرود ماكان ذلك تواً ؟

مالذي دفعه بالاصل ليجيب أكان تأنيباً للضمير من ترك أم قلقه على طفلها هكذا

اطلق صوت ساخر لمجرد التفكير بهذا الهراء فمنذ متى كان لديه ضمير لاحد أو قلق يصبه إتجاهه غير إيثان صديقه

ود لو أن هذا الاحمق مستيقظ ويفسر له مايجري
إذ لايستطيع تفهم مايجري غدى مضطرب الفؤاد في الآونه الاخيرة ذلك الآرون ماهو بصانع بحقه أيريد هلاكه ! ليس وكأن محيطه لايساعده على التوغل بالهلاك والتلاشي

أغمض جفناه عاقدا حاحبيه ألما للصداع الذي اشتد ألمه ،، رباااه ماهو صانع بحق نفسه الآن

بينما هو بصدد يأسه تراآى بذهنهه تساؤل: أيبدو قلق الام هكذا بالعاده أن تحمل بنبرتها قلقاً يكاد يفطر كيان الغريب لحالها

ودافئا حتى يغدق وليدها حباً شديداً بها

وثبات الاب رغم تآكله قلقاً لئلا يهز ثقه عائلته بإنهيارة

تلك الامور أتبدو معقده بهذا النحو أم هو ساهم بتعقيدها لاغير لوهله خِيل له تلك المدعوة بالوالدة تفتك بهاتفه لكثرة إتصالها فقط لان احساس غير مريح راودها اتجاهه
فأرادت الاطمئنان
سرت قشعريرة على طول عموده الفقري من بلاهه الموقف مبررا تخيلاته على انها من فرط أرقه لاغير

فلازالت خيباته إتجاهها قائمه كغصه تكورت بحنجرته أبت الانزياح

منها عندما كان وليد الرابعه عشر كانت والدته قد تزوجت محبوب قلبها بعد والده حتى أنه شك بمصداقيه حبها لزوجها الراحل وإبنها من صلبه

أراد وقتها المبادرة والوصال بينهما فلقد تقطعت السبل بينهما كُلياً منذ زواجها أي مر سته أشهر كاملة !!

استغرق أياما للعثور على محل إقامتها هي لم تخبرة كأنها تعمدت هجره كُليا

بذالك اليوم هو تغيب عن المدرسه أراد رؤيتها بشدة فور علمه اين هي

كان الامر شاقاً بعض الشيء فمكان إقامتها بعيد نسبياً عن بيت جدته الذي يقطن به

استغرق الامر آنذاك ساعتان ريثما يصل وساعه آخرى يبحث عن شقتها لكنه كان

يظن أن عناءه ربما يستحق ، صحيح أن مايسود علاقتِهما هو الجفاء كلياً لكن تبقى والدته

وإن شعر عكس ذلك لكن يقينه بذلك اليوم وثقته بوالدته تهشمت بالحضيض وجزم انه غدى يتيم الام والاب

فلهفه اللقاء اطفئها تبلد ردة الفعل إذ حين قام بطرق الباب بعد عدة ترددات بين البقاء والرحيل أقبلت والدته بطلة بهيه ،، باسمه الثغر ظننا أن محبوبها أتى وقد هتفت فور فتحها للباب مرحبتاً إياه


وما إن تلاحمت نظراتها مع خاصة ابن زوجها الراحل والذي يقاسمه ذات الملامح حتى حدقتا عيناه

تكدر محياها ضيقاً ونبست بتساؤل :-

_ زين؟! لكن كيف!

وقتها علت الخيبه كيان الرابعه عشر ربيعاً لكن ملامحه ثابته لم تتزعزع بل أردف بجمود:-

_ أتيت لارى كيف تبلي والدتي الموقرة
ويبدو أنها بأحسن حال

اسقط ناظرة لمعدتها المنتفخه قليلا ونبس بسخرية :-

ويبدو انها تنتظر طفلاً يكمل لم شمل عائلتها ،، _ اتبع ساخرا آنذاك_
الهذا قمتِ بهجري ؛ لئلا أقوم بشيء يؤذيه أليس كذالك ؟

قهقهت بخفه ونبست ببرود :-

_أصغيري مستاء لهذا ؟

أطلق " تشه " ساخرة وحدق بها برهه أربكتها لكن لم تؤثر على جمود ملامحها

لكنه قهقه بجمود ونبس مودعاً :-

لِم قد استاء ،، إن كان الشيء الذي سيجعلني استاء حقاً هو خفِتك عند الركض كالمتلهفه لاستقبال محبوبك

زمجرت بغضب اثر استيائها فقد شعرت بانسحاق كرامتها

أيها المعتل ،، اللع** ،، كيف تجرؤ

اجاب بملل ::

ماذا ؟! أكان حديثِ يمس كرامتك المنعدمه بالأصل ،، قهقه بجمود مردفاً

سأرحل ، سأرحل لاداعِ للاستياء هكذا ، _ أعقب باستهزاء _ فقد يأتي محبوبك ويراك مستاءه ويحزن

من الأفضل ألا أراك ، وغد بائس

أتبعت حديثها بصد الباب بوجهه بقوة آثر غضبها

تمتم بغضب:-

__ سأحرص على هذا ومالذي كنت افكر به للمجئ لرؤيتها أصلاً..


اطلق تنهيده يائسه

إن كان أكثر شي يندم زين على اتخادة فسيكون ذلك الوقت لاريب كان قد أراد سؤالها بشأن والده أكان سيئاً معها لتكرهه هو الآخر فمايذكرة أن اباه كان عطوف القلب رحيما لكنها لم تدع له مجالاً لذالك



انتفض هلعاً _بعد أن كان غائصاً بماضيه
_ لرؤيه باب الحجرة يفتح على مصرعه كمداهمه والمفتعل محكم الامساك بثغره ملتفتاً يمنيه ويسرة بتوجس لعله يلوح لمقصد حاجته للاستفراغ

تدارك زين موقفه ونهض مشيراً ناحيه الحمام قائلاً

:- الحمام بهذا الاتجاه


لم يكن آرون بحسه تماما هو فقط كان يتحرك غريزياً لمجرد شعورة بالاستفراغ

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مُبهم

أن تكون مستثنى لهُ أمر مبهر ،فالاختلاف أحياناً شيء يعود على صالح المرء"

اطلقت ضحكة صاخبه ليس مرحاً بل سخرية من النص ادناه ..

هل حقاً سيدعونك وشأنك إن كنت مختلفاً إختلافاً خُلقياً .هذا خاطئ سيلاحقونك بالاستهزاء والسخريه الى أن تنبذ نفسك وتمقتها لدرجه الاذى .

كان هذا من صغري كأنه عارٌ إلتصق بي منذ الولاده رأه البعض جميلاً وناقضه اخرون

متلازمة ( هيترر كروميا )* ،هذا كان إسمها

# مُبهم -:

حيث تتواكب مشاعر مُبهمة بكيان متعايش أحداث الرواية فتأخذ منحنيات غير متوقعه لِمَ يألف ..

﴿عمل جديد يمتقلبات شيقة لكم بإذن الله ،فحياكم أعزائي ..💙🦋﴾

توقعاتكم حولها -: تجاوبوا معي لكِ أساهم بنشر سريع 🚶‍♀🦋

للعلم -:﴿ تطرح آرائكم بهوية مجهوله ﴾

@Rosalyn_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

استغرقت وقتاً لاستوعب حقيقه ان الفتى الذي أمامي قدم مع أحدهم وهو الذي لم تتطأ شقته قدم أحد غيري بالطبع !


إيثاان

جفلت لمناداته لأتنهد واخطوا خطوات متسارعه نحوه قائلا

:_ أطالب بتفسير لهذا لاحقاً الآن لأرى وضع ضحيتك المسكينه ..

أي ضحيه ! أنا هو الضحيه لو كنت تدري

_ صدقتك ، لتنصرف وتأتي بوعاء ماء بارد مع بعض المناشف

قلت مستهزئاً لانهي حديثي بجديه فبحق مالذي حصل ليأتيني بشخص يحتضر فقد كان وجهه محمرا وتنفسه متباطئ بنحو مقلق

_ فقط سأذهب لئلا اتحمل مسؤليه وفاته
لا انصياعا لمطالبك ..

يالهذا الفتى ذا الكبرياء الجالب للصداع حقاً

تجاهلته، بالكاد اقف الآن لفرط الارهاق

متقدما نحو الفتى متفحصاً إياه من المفيد كوني على اطلاع عام للاسعافات الطبيه

منذ الصغر عقدت العزم على تعلمها فكون والدتي بصحه غير مستقرة حبب اطلاعي لها وأخذ خلفيه عنها حبا لمؤنستي ولمساعدتها قدر الإمكان

.
.
.

الكاتب_:

22/سبتمبر | فجر اليوم التالي
3:00 Am

نفحات نسائم الفجر الباردة تلفح كُلاً من جسد القابعان خارج الشرفة تجبرهما على التكور بأنفسهما أكثر واستيطان الهدوء بنحو أكبر عن ذي قبل كل ماكان يستمع

أنفاس إيثان بكل مرة يبث السموم داخل جسده ويطلقها بعد ذلك تختلط بنسائم الجوء .

أستمر الوضع بينهما على هذا النحو لم يتكلف أحدهما بالنبس بشيء فأجسادهما مرهقه من السعي طيله النهار

بالكاد غدى آرون بحال أفضل عن الحال التي أتى بها ،،

لأول مرة تمنى زين أن يغدو أحدهم بخير غير والد إيثان أن يهون ما يكدر مضجع فؤاده فليس هو من يبتات مراقباً صحه أحدهم . لكن ما رأه من إنحدار بصحه الفتى أجبرة على ذلك

حيث انه بات لايتسطيع التنفس بأريحيه والحرارة اشتدت عن ذي قبل حتى أنه يهلوس

اراد اخذه للمشفى بالوقت الذي استعاد ارون وعيه قليلا وقتها خاطبه زين أن يستجمع شتات نفسه ليأخذه لكن ردة فعله


الهتسيريه بالرفض جعلته وإيثان يتراجعان

كان صراخه بالرفض زعزع ثبات زين مالخطب مع هذا الفتى ،، إيثان فهم مخاوف الفتى طمئنه بعدم ذهابه فقط ليرتاح وسيكون بخير ، استجاب بعد وقت لنبرته الهادئه ليغفو من جديد ولازالت الحرارة تتصاعد من جسدة. ...


ما كان بوسعهما إلا التناوب على مراقبته ومعالجته بالأدوية المعتاده لخفض الحرارة

حتى آل بهما الوضع ممدان بالشرفه بالثالثه فجراً

.
.
.

إذاً ..؟

كسر إيثان الصمت بتساؤله ليغمض زين عيناه آثر ذلك لامهرب اذا من شرح ما حصل

_ أولدك بحال أفضل لتركه بمفردة ؟

حاول قلب الموضوع بآخر لتفلت ضحكه استهزاء من الاكبر رادفاً

حالته افضل من حاله الفتى المتكور بالداخل

تنهد زين بتململ عليه الشرح الآن ويالكرهه للأمر

بذكرة ليس هنالك ماأقوله عنه

فقط قل أن حالته كانت مثيرة جدا للشفقه حتى أنه فقد الوعي لذا تحملت وزر حمله للبيت لأن لاعلم لي بمنزله فقط الامر هكذا ..

أنهى حديثه محاولاً عدم تبيان الارتباك الخفيف الذي شعر به فهذا خلاف عادته بحق

زين يبرر مايفعل ياللعجب !! أنقترب من نهايه هذا العالم البائس حقاً

قهقه مطفئ سيجارته بسحقها اسفل قدمه
مراقباً اتقلاب ملامح الأصغر لغيض شديد يحببه ليستمع لرد لاذع كلذاعه كوب قهوته السابع الذي أنهاه للتو


بئساً لك !

العالم بائس ياصديقي هو ومن يقطنه لذا لن يشكل الامر فارقاً

بدأت تهذي أذهب لتنم أو ساسبقك أنا

استقام زين منزعجاً ليقهقه الأكبر مرة اخرى ليمسك معصم الفتى بكف يده الباردة ليقشعر جسد زين آثر ذلك من البرودة

لتجلس فقط ، الأمر مضى ليكن الفتى بخير فهذا الأهم الآن

ضيق زين حدقتاه المتابينه نحوه ليردف بشك

هل حدث شي سئ معك ؟ منذ متى وأنت تقمع فضولك وتكون مهذباً بهذا النحو

أوالدك حقاً بخير؟ ..

_ بمعنى اخر لِمَ اصلا كنت هنا صباحاً بينما كنت أخطط لانتشالك من جوار والدك لئلا تهلك لفرط الارهاق ايها المزعج وعدت إلي فور زيارتك له مساءً


تسائل ولم يستطع إخفاء قلقه الذي لايضهر كثيرا لكن حال صديقه لم يروقه ولتوة انتبهه ياللعار الذي أحس به

إياك أن تفكر بالذي تفكر به الآن ، أنا بأتم صحه فقط أتيت لأخذ قسط من الراحة وليريح ابي آذناه قليلاً من ثرثتي الدائمه له معكره سبات غيبوبته اللع..

اخذ نفساً وأتبع:-

_ أما عن عودتي فخشيت على الفتى أن تدهور صحته مجدداً وأدرك كم أنت فاشل بالاعتناء بأحدهم


تجاهل تلك الحقيقه السقيمه به ليجيب:-

__ إذا أفشلت مخططاتك بالراحه بالاعتناء بآرون!؟

_ آرون!؟

تسائل ولتوة ادرك انه لم يسأل عن اسم الفتى فإرهاقه كان طاغِ عليه بشكل أكبر من رغبته بالاستفسار أكثر عن الفتى


لذا اتبع مصححاً

:- آه الفتى الاشقر ، إذا يدعى آرون ياللمتعه

يبدو متفردا جدا لجعلك تجلبه لمملكتك المتهالكه هذه _ يقصد منزله_ والاعتناء به

Читать полностью…

✨Anime stories✨

مُبهم

أن تكون مستثنى لهُ أمر مبهر ،فالاختلاف أحياناً شيء يعود على صالح المرء"

اطلقت ضحكة صاخبه ليس مرحاً بل سخرية من النص ادناه ..

هل حقاً سيدعونك وشأنك إن كنت مختلفاً إختلافاً خُلقياً .هذا خاطئ سيلاحقونك بالاستهزاء والسخريه الى أن تنبذ نفسك وتمقتها لدرجه الاذى .

كان هذا من صغري كأنه عارٌ إلتصق بي منذ الولاده رأه البعض جميلاً وناقضه اخرون

متلازمة ( هيترر كروميا )* ،هذا كان إسمها

# مُبهم -:

حيث تتواكب مشاعر مُبهمة بكيان متعايش أحداث الرواية فتأخذ منحنيات غير متوقعه لِمَ يألف ..

﴿عمل جديد يمتقلبات شيقة لكم بإذن الله ،فحياكم أعزائي ..💙🦋﴾

توقعاتكم حولها -: تجاوبوا معي لكِ أساهم بنشر سريع 🚶‍♀🦋

للعلم -:﴿ تطرح آرائكم بهوية مجهوله ﴾

@Rosalyn_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

بيير : تفضلي بالجلوس
اميسا وهي ما زالت واقفة وتمد يدها نحو بيير : الرسالة ؟!
بيير : هاهي !
( لتمد يدها نحو الرسالة وهي تنظر بشك ل بيير ، ثم تخرج عدسة الكترونية صغيرة وتمررها فوق الرسالة )

اميسا وهي تعطيه الرسالة : خذها ! انها مجرد خدعة .. اعطني الحقيقية
ليبتسم بيير : توقعت حركه كهذه منك ، وأردت معرفة الجهاز الذي تستعملينه ، وحقا نال اعجابي ! هل ستشرحين لي طريقة عمله ؟
تضرب اميسا بيدها بقوة على الطاولة لتقول بغضب : أعطني الرسالة الآن ! وكفاك عبثا معي ..
بيير وهو يخرج الرسالة من المكتب : هدئي من روعك ، لا شيء يدعو للغضب
( تأخذ اميسا الرسالة وتحضنها بقوة )
اميسا : هذا رائع ! لم تقرأها ،،،
بيير بتعجب : أهي من شخص مهم لك ؟!
اميسا : لا أدري ان كان يمكنني القول انه مهم او لا ...
لكن لا احب ان افرط بأي شيء خاص بي
بيير : من الجيد اني لست مهما بالنسبة لك
اميسا : لا ، ليس كذلك ، انت مهم بالنسبة لي وبالوقت ذاته لست مهما
بيير بتعجب : أجننتي ؟!
اميسا : لا ، لكن وجود اشخاص لاأودهم هو أمر أوده فعلا ..
بيير : لااا ، انتي من المؤكد فقدتي عقلك ،،
لتقف اميسا قائلة : لا تخف عقلي في مكانه ، لكن يبدو أنك كباقي الناس لا تدرك جمال كلماتي المتناقضة وفلسفتي المحيرة ...
بيير : لحظه ، الصفقة ؟!
اميسا : آه تذكرت الصفقة التافهة تلك ! لا بأس سأجلس لأنهيها
( لأعود للكرسي و نبدأ بالمناقشة حول الصفقة )

اميسا : هكذا اذن ! لكن هذا لن يروق للسيد كيرل مطلقا
بيير : لكن هذا قراري ، اريد التعاقد مع أسهمك وحدها في الشركه فباقي الأسهم لا تهمني
اميسا : وسولا !! سوف تنزعج كثيرا ، لا لا لن يمكن هذا ،
بيير : حسنا ، هل تقبل سولا بأن تكون مستشارة في مكتبي ، سترافقني أينما ذهبت ، وبهذا ستحصلين على المعلومات التي تطلبينها وستكون جاهزة ، بالاضافة اني احتاج شخصا مرتبا ودقيقا في المواعيد مثلها ليساعدني
اميسا : لا أظن أنها ستقبل ، فهي لن تقبل بعمل كهذا بسهولة ، لا تنسى أنها رئيسة قسم الابداع في الشركه ، فكيف ستقبل بأن تكون مجرد موظفة ؟!
بيير : اذن ما الحل ؟! هل اشتري اسهم السيد كيرل وابنته و أوظفوهما لدي
اميسا : مستحيل ! لحظه لدي حل ! في البداية ستعرض دعما لأسهم السيد كيرل وثم ستعطي سولا اسهما ولو قليلة من الشركه ، وبالوقت ذاته يكون عملها قريبا منك
بيير : فكرة جيدة ....
اميسا : ولضمان حقوقك من سحب اموال كبيرة باسمك شركتك سأنصب برنامجا يضع حدا لكمية السحب .. وهكذا ستكون بأمان من اي انقلاب مفاجئ
بيير : تفكير رائع ! احسنتي عملا
اميسا : اذن لم يبقى لإنهاء الصفقة سوى التوقيع ، وسيكون ذلك غدا ، بنفس الوقت ، مع السيد كيرل وسولا
( لتقول بحزم ) دون ان يعيقني جيش من موظفيك !
بيير : لا عليك ، كنتي شخصا جديدا عليهم لا أكثر
اميسا :حسنا ، اراك غدا ..
.
.
.
تتوجه اميسا مباشرة نحو المركز لتقابل باقي الرفاق وتبدأ الخطة الجديدة ..

.
.

#يتبع .....




لآرائكم حول الرواية 💙👇🏻
@Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة غموض

التصنيف : اكشن رومانسي اثارة تكنلوجيا


P"4


...

بعض الكلمات قد نسمعها في وقت ما ، لتفتح لنا في صفحه ذكرياتنا جرحا أخيط بهدوء وعواصف الايام ، هذه الكلمات قد يراها البعض مجرد كلمات وقد يراها البعض موجات اتصال كاتصال المعلومات ضمن نظامين شديدا التعقيد

...

ليصرخ بيير : انسة اميساااا .. لاااا

_ ترفع القدم ويغلق بيير عينيه .. ولا يحدث اي انفجار ..يصدم بيير لعدم حدوث الانفجار .. ويقف عاجزا عن الحراك .. لتقترب اميسا بهدوء نحوه بأنظار باهتة متجهة للأسفل ، لتصل إليه ويقابل وجهها وجهه ، لترفع ناظريها امامه قائلة _
اميسا بهدوء وابتسامه بسيطه : الابتسامه المميزة تظهر عند هطول المطر ..
( تستدير وتلمع عيناها ببعض الدموع ، لتلحق بها رينا ، لكن سرعان ما استجمعت قوتها ومسحت دموعها )

بيير : ماذا تقصدين ؟!
اميسا : لا داعي للشرح ..لست شخصا يموت بسهولة

رينا : هل انت على ما يرام ؟!
اميسا : بالطبع ،
رينا : اعتذر .. لقد سببت لكي الكثير من المشاكل
اميسا : لا بأس ، المهم ان لا احد علم غيري بما حدث
رينا : لا .. انت وحدك من يعلم بهذا الامر
اميسا : هذا جيد ،، اذن فلنتوجه نحو المركز
.
.
^^ في المركز ^^

أميسا وهي جالسة تفكر : لم يكن لكلامه اي معنى بالنسبة لي ، اذن لماذا شعرت وكأن كلماته تخترقني ببطئ ؟!

فيلد وهو يهمس لرينا : ما بها القائدة هل حصل لها مكروه منذ وصولها وهي جالسة وتتمتم بما لااعرفه ...
رينا : وما أدراني انا ، فهذا ما يشغل بالي حقا ؟!

لتقف اميسا بقوتها المعتادة قائلة بصوتها المرتفع : فليجتمع الجميع ..

اميسا : لدي خبر لكم .. بأني استلمت اسهم شركه كيرل وبها سنتابع بمشروعنا خارجا ، للأسف ان خطه برج تايبيه ستتأجل قليلا .. و سوف يكون لقائنا غدا عند الظهيرة .. حينها سنتكلم بالخطه البديلة .. اتفقنا ؟!


ليصرخ الجميع : اتفقنا ....
اميسا : انتهى اجتماع اليوم سيكون لقائنا غدا ...

( تخرج اميسا وتتجه نحو شقتها لتنتبه على همس رينا وفيلد )

اميسا بابتسامه : رينا ! فيلد ! لا تقلقا .. انا بخير .. فلا تفكرا باللحاق بي ..

رينا وفيلد باندهاش : !!! .. من كان يفكر ان يلحق بك ؟! نحن نفكر بأن نذهب معك
اميسا ببلاهة : ؟! أتريدون ان تشككوني فيما سمعته ، محال !!
( ليضحك الثالثي معا ، ومن ثم يغادر كل منهم الى منزله )

^^ شقة اميسا ^^
اميسا : أليس غريبا ان يحصل ما يحصل الآن ؟ هناك شيء غير منطقي ! بيير هذا سيجلب لي الصداع ...
لكنه تحدث عن " Z " ثانية ، اتمنى ان ألقى " Z " فهو شخص مذهل بالتأكيد .. يذكرني بأوقات جميلة .. (اميسا وهي تبعثر شعرها ) حسنا ، أظن ان هذا ما أربكني هذه الايام ..
،،، ( لأستذكر لحظات حصلت قبل عامين )

^^^

_ في شداد المعركه _
اميسا : الفيلق بقيادة فيلد فليذهب لجمع المعلومات والملفات
وفيلق جوكسين فليكن في مقدمه الحماية .... ( ليقاطع كلامها )

رينا : ايتها القائدة " X " لقد وصلتكي رسالة !
اميسا : الآن ؟! من أين ؟!
رينا : لقد اعطاني اياها القائد برايم من المنطقة الخارجية .. وقال انها رسالة من " Z " الى القائدة " X "
اميسا : حسنا ..هذا مثير للاهتمام .. اعطني اياها
( لتفتح اميسا الرسالة وتقرأها )

_____


_ لا تكفي الكلمات لقول ما يمكن قوله ، لذا لا بأس بروحك الحماسية لكن لا تنسي ألا ترمي بنفسك الى التهلكة


" Z "

____

اميسا : اين برايم ؟ علي الاتصال به ؟ رينا ! خذي مكاني بينما انتهي ( لترفع هاتفها وتتصل به )

برايم : القائدة ؟!
اميسا : اجل .. لا وقت نضيعه اخبرني كيف وصلتك الرسالة ؟ ومتى ؟ ومن اين ؟ ومن احضرها ؟ اعطني أدق التفاصيل ...

برايم : حسنا .. لكن ايتها القائدة .. مهمتنا لم تنتهي
اميسا : هل ما حولك يسير على ما يرام ؟
برايم : اجل
اميسا : اذن هيا اخبرني ،، كما اخبرتك لا وقت نضيعه !
برايم : لقد وصلتني منذ ثلاث ساعات تقريبا ، وحولتها على للخط الساخن لتصلكي بأقرب وقت ممكن ..
اعطاني اياها رجل ملثم لا يبدو من ملامحه شيء ، وسألني في البداية عن عملي ، واخبرته اني اعمل في احدى شركات تطوير التكنالوجيا ، فأعطاني هذه الرسالة واخبرني ان اوصلها ل "X" بسلام .. دون اي خدوش ..ورحل فورا ، دون تلحق عيناي ان ترصده
اميسا : ألم يقل شيئا آخر ؟ او يترك اي شيء خلفه ؟
برايم : لا ؛ وبدا لي أنه شخص عالم بالتكنالوجيا وبالاضافة انه شخص لا يحب كثرة الكلام
اميسا : شكرا برايم ! ان حصل اي خبر جديد فاتصل بي مباشرة ، ( وتغلق الهاتف )

^^^

اميسا وهي متمددة على فراشها : لقد كان هذا منذ عامين ، ولكن لم أسمع عنه مجددا حتى اليوم .. كانت فترة العامين كفيلة بأن أنساه مؤقتا لكثرة عملي آنذاك ...رغم أنه كان رأس هذا العمل

Читать полностью…

✨Anime stories✨

اميسا : لم يكن ذلك معقدا جدا ( لتنهي كلامها منصدمه من دارات خاصة بأقفال " الليبرو " تحيط بالباب )
اميسا : هذا يفسر ضعف صوت رينا ، حسنا رينا ، عليك ان تنتظري بعض الوقت .. اقفال الليبرو تلك اللعينه ، من فعل هذا ؟!

_ تمر دقيقتان وتعطل الاقفال ويفتح الباب _

اميسا : كنت اعلم اني سأنجح ، فليس من هو افضل مني بالاختراق ..
رينا : اميسااا ، اين انتي ؟!
( تصدم اميسا عندما لا تجد احدا في الداخل ، لكنها تجد اشياء اخرى )
اميسا بتعجب : حاسوب متصل بمئات الاسلاك والدارات ، لكن رينا اين انتي ؟ هل حصل لك مكروه ؟!
رينا : لا انا بخير ! لكن اين انتي ؟!
اميسا : عليك ان تنتظري قليلا اذن ..
( تقترب من الحاسوب لتصفح بياناته )
اميسا : هذا جيد ، لقد عرفت الكثير الآن ، لم يكن لدي ثغرة اذن ، كل ما في الأمر انها تم التقاطها صوتيا عبر هذه الدارة ، ذاك البيير المخادع ، يبدو انه ليس سيئا في التكنلوجيا ، جهازه هذا جيد ...رغم بعده فهو يلتقط الاصوات ، امم ، هل أخربه ام ابقي عليه ؟! حسنا سأنصب عليه برنامج اختراقي ليصلني كل ما سيصله بالاضافة لبرنامجي الجديد الذي يرسل استقطابات مزيفة مركزها من حاسوبي ... هذا مسلي جدا !!
( تقوم اميسا بفعل ما قالته وتحذف ارسالات الصوت التي صدرت عند وصولها ، وتعود لتركيب اقفال النظام ، وتخرج مسرعه للمخزن المجاور )

اميسا : ريناا ، اطرقي على باب اي حائط من حولك
رينا : لا يمكنني ، اخاف ان ينفجر شيء بي
اميسا : ماذا تقصدين ؟!
رينا : افتحي النظام وسترين ما اقصد ، فأنا داخل المخزن الاصغر من بينهم وحوله كان بجواره شجرة كستناء
اميسا : حسنا وجدته ( لتبدأ باختراق النظام ودقائق وإذ بالباب يفتح ، لترى رينا واقفة وتحت اقدامها اسلاك موصولة بمفجر وحولها قنابل مؤقتة متوقفة عن العمل قبل 10 ثوان )

اميسا : رينا لا تتحركي ، سأوقف هذا ، اي حركه منكي سيتخلص العالم منا
رينا : اعلم هذا يا حمقاء ، لو لم يكن كذلك ما اتصلت بك ، لا اريد ان يحظى العالم بملل لعدم وجودنا ..

( تبدأ اميسا بفك الاسلاك والبحث عن مركز المعالج للقنابل المؤقتة )

رينا : اميسا ! اتعلمين .. هناك سؤال يراودني منذ زمن ، ولكن اظن انه حان وقته ، فقد لا نعيش بعد الآن

اميسا : لا نعيش !! ماذا تقولين ؟! ان كنتي تريدين الموت فافعلي أما بالنسبة لي لن افرط في نفسي وبكي ايضا ، انا سأصل للمركز وأوقف كل هذه الاسلاك عن العمل

رينا ( بابتسامه ) : اميسا ! رغم كونك شخصية باردة وجدية ونظامية إلا أنكي مندفعه وحماسية وتبحثين دوما عما يثير القلق والشغب .. ما سبب هذا ؟!! ما السر خلف هذا ؟!

اميسا بابتسامه دامعة : أنا !! لا ادري كل ما في الأمر اني أجلب التناقض لكل شيء ، وهذا ما كان أول تأثير يضرب علي ..
( لتعود لنبرتها السابقة ) : لم تخبريني كيف وصلتي الى هنا ؟!

رينا بذاتها : انتي شخص رائع يا اميسا ! لا تعلمين مقدار الحب والاحترام اللذان أكنهما لك ، انت شخص أود ان اكون مثله يوما

رينا :ماذا ؟! امم .. لقد كنت اتجول في الانحاء حتى وصلت الى هذا الحي ، لقد لفت انتباهي ، وقلت لنفسي لما لا أستكشفه ، لم اجد به احد سوى رجلان كأنهما حارسان للمنطقة ، اتصلت بك لأحاول ان افهم هل اقتلهما ام اجري اختيارا آخر ، لكنهم لم يدعوا لي خيارا سوى قتلهما وهذا كان سبب سماعك لطلقات النيران ، دخلت فوجدت قدماي تهبطان على هذه الاسلاك ، و ،،،،،،

( لتقترب اميسا وتضع قدمها فوق الاسلاك التي تقف عليها رينا ، لتصرخ رينا )

رينا : اميساااا !!

( ليأتي فجأة بيير ومعه بعض الرجال المسلحون )
بيير : من هنا ؟!
_ ليتفاجئ برؤية اميسا ورينا _
بيير بخوف : ماذا هناك ؟!انسة اميسا ! ماذا تفعلين هنا ؟!
اميسا : لا تسألني ، اخبرني بما تعرفه عن مشرع " TEC _ X " واي معلومه تعرفها او اي شيء .. وإلا سأرفع قدمي وسنتلاشى امامك ..

بيير بخوف : ماذا تحاولين الوصول اليه ؟ وكيف وصلتي الى هنا ؟! ولماذا تفعلين شيء كهذا ؟
اميسا : اجب ..
بيير : اخبرتك لا اعرف ألا تفهمين !؟
اميسا : اجب وإلا ..
بيير بغضب : اتريدين انهاء حياتك ؟ هل انتي مجنونه ؟ لا اعلم ما جرى لكي في حياتك ولا ادري ماالذي سبب لكي ذلك الجرح حتى تحاولي افراغ ذلك بمن حولك ، سأساعدك قدر استطاعتي لكن لا تقترفي مثل هذه الحماقات ، ثم اني اقسم لكي اني لا اعرف شيئا غير اسمها ولا اظن ان احدا سمع بها سوى " Z "

تصدم اميسا وتشرد بكلامه قائلة بذاتها : لماذا ؟ لماذا تأثرت بكلامه ، لا علاقة لما يقوله بمايحدث اذن لماذا تأثرت بما قاله !

بيير : انسة اميسا !! .. ما بك ؟! اجيبيني ؟!
رينا : اميسا .. اين عقلك ؟! اين شردتي ؟!

( لترفع اميسا قدمها ببطئ )
ليصرخ بيير : انسة اميسااااا .. لااا
.
.
.

يتبع ....

لتعليقاتكم💙
@Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض



P"2


_ غادرت قصر عمي كيرل وتوجهت لشقتي مباشرة لأنزع عني ذلك الثوب وارتدي بنطالا وقميصا احمر وارتمي على سريري من التعب _

اميسا بابتسامه ساخرة : يريدني اذن ان أمثل اسم شركته ، ايريد ان يستغلني ويكسب صداقة ذلك المدعو بيير ليضمن شراكته ودعمه للشركه ، ( لأتذكر كلام سولا حين اخبرتني بأن اقبل بعرض والدها وأنه سيعطيني حرية العمل وسيضمن امتلاكي لأسهم في الشركه )

اميسا : كيف لي ان اقبل ؟ وبعد ما حصل لا ادري ما نظرة عمي لي ! و ايضا ..... ( ليقاطعني طرق الباب )
اميسا : تفضلا ..
( ليدخل كل من رينا وفيلد )

اميسا : ما الاخبار ؟!
فيلد : حسنا بدأت بتفكيك الرموز ، لكن اخشى ان اخبرك بأن شيئا منها لم يحل
اميسا بغضب :كيف هذا ؟! متى كان يصعب عليك فك شيفرة
فيلد بهدوء : اميسا ،، اهدئي ، لا تعجلي من الامور
في البداية بدأت بفكها وساركل شيء كالمعتاد واكتشفت من بضع هذه الاسطر ،ان شركه FU التي هاجمناها البارحه ليست إلا جزءا من شركه كبرى ، وفهمت من فحواها ايضا أنها سيتم تسليمها لمالكها الاساسي وهو شخص سمعت بأنه يدعى سفيغن او ماشابه ، لقد تم ايضا اصدار بأمر عن وريثه بيير سفيغن الذي يقوم بتعزيز انظمة الامان وايقاف اعمال الشركات الصغرى ...وكإشارة اخيرة هناك ما يدعى ب " Z " الذي فاقت فعاليته الحدود ، والرئيس بيير يبحث عن " X " لتساعده بإيجاد "Z" وايقافه ...
أما ما بقي مستندان لم استطيع الوصول لأي شيء منهما سوى ان اسمكي فيها بصيغة اسم العائلة " روليس "

اميسا بذاتها : " Z " ؟! هذا يذكرني بشيء قديم ....
اميسا ( وهي تضم فيلد من السعاده ) : كل هذه المعلومات ولم تجد شيئا ؟!! أأنت احمق .. انت اكثر من رائع

فيلد بخجل شديد : أميساااا !!!
اميسا ( بعدما أدركت نفسها ) : أاااأاا.. أعتذر ^_^'

رينا : والآن يا سيدة اميسا !! هل سعدتي ؟
اميسا بحماس : بالطبع هذه معلومات مهمة ، واخيرا سيعود الحماس من جديد ! ^_^
رينا : حان دورك لتخبرينا !
فيلد : هذا صحيح ..
اميسا بغير مبالاة : لا شيء .. سوى ان السيد كيرل طلب مني ان امثل قسم التكنولوجيا في حفلة ابن المدير سفيغن ومن ثم عرضت علي ابنته ان اوافق وستجعل قسم التكنلوجيا والاتصال كاملا باسمي ..

فيلد ورينا بسعادة : هذا رائع ..
اميسا بملل : ما الرائع في هذا ؟! هل ان اجلس خلف الكرسي طول النهار والعمال يعملون بدلا عني ..
رينا : لا تقولي انكي رفضتي ؟!
فيلد بعدم حيلة: جواب متوقع من الفتاة X

اميسا : لقد اخبرتها اننا سنتكلم مساءا.. طبعا كان ذلك بعد رفضي العنيف امام والدها

فيلد : ماذا تنتظرين ؟! عليك الموافقة ..
رينا : اجل .. فكري جيدا ، دعي امور العائلة جانبا ، وفكري بموضوعية حول الموضوع

اميسا وهي تفكر : اممم
رينا وفيلد : ماذا ؟!
اميسا : لحظه لحظه ، في بالي خطه ممتعة

رينا بحماس : اطلعينا عليها

اميسا : فعلا .. ان استغليت تملك الاسهم سنستطيع دعم دفاعنا في المناطق الخارجية بالاضافة للغوص لاعماق سفيغن وبيير ، قد تكون فعلا جيدة ..!!
فيلد و رينا : اذن .. الخطه التالية ؟!

اميسا : يا اصدقاء ستكون محطتنا التالية هي برج تايبيه !
والخطه........( وتبدأ بسرد الخطه بحرص )


// في المساء //

كيرل : هل انتي متأكدة انها اخبرتكي بأنها ستتصل بكي !
سولا : بالطبع ياأبي ، علينا ان ننتظر قليلا فحسب ،،


_ اميسا _

وهي تتلاعب على السرير بسعادة ،
اميسا : هل اتصل الآن ، ام اتلاعب بأعصابهم اكثر ، آآه لماذا ابدو شخصا عديم ضمير ، هذا ليس من صفاتي ، لكن هذا ممتع ستشهد حياتي حدثا جديدا مثيرا لن ينتهي عما قريب.. حسنا حسنا كفاني ثرثرة ، سأتصل بها الآن ..


^^ على الهاتف ^^

اميسا : سولا !!
سولا : اجل .. نحن بانتظار ردك ..
اميسا : لا بأس ، لكن عليكم الالتزام بالشروط !
سولا : بالطبع ..
اميسا : هل اخبرتني بها من جديد ؟! للتأكد فكما تعلمين انا لا احب مطلقا ان اقع في المصائد
سولا : ستكون جميع أسهم قسم التكنلوجيا والاتصال من الشركه باسمك ، وسيكون لكي حرية العمل لكن عليكي بالقبول بتمثيل القسم بالشركه
اميسا: لا بأس انا موافقة ، أساسا سأتكلم الليلة عن القسم الذي استلمته .. فلا تكوني قلقة واخبري ذلك لعمي كيرل ايضا فليكن مطمئنا ..وايضا لا تنتظروني قد اتأخر قليلا ..

/تغلق الخط /


اميسا : انا ذكية هذا رائع !سأحقق الكثير بفضل هذا المدعو بيير ،انا متحمسة لبداية هذه المهمة،، والآن ماذا أرتدي للذهاب لمثل هذا الحفل ؟!

.
.
.
/في الحفل/

كان الجميع مستمتعا ،، عدا كيرل المتوتر لتأخر اميسا ..
ليوقف الجميع صوت يعلو من مكبر صوت ..
بيير : سيداتي سادتي ،،شكرا لحضوركم جميعا ، اعرفكم بنفسي .. بيير سفيغن .. الوريث الاول للسيد " سفيغن كريبس " أتشرف بالعمل مع الجميع ، واتمنى ان تحظوا بأمسية جميلة ..

( ليبدأ بيير بالتجول بين اصحاب الشركات رويدا رويدا والتحدث معهم .. حتى وصل للمنطقة التي يقف بها رؤساء شركة كيرل )

Читать полностью…

✨Anime stories✨

أميسا : وما علاقتي بكل هذا ؟!
كيرل : لقد قام بيير بإقامه حفلة ضخمه في مساء اليوم وطلب من كل شركات المنطقة ورؤسائها الحضور وخصص على فرع التكنلوجيا والاتصال ، لذا اريدك ان تكوني ممثلة لهذا التخصص في شركتي فأنت ابرع من اعرفهم بهذا المجال .. لن يذهب عملك سدا سأعطيك أجرا يرضيك...
( لم ينهي كلامه إلا وقد ضربت أميسا بقوة الطاولة امامها بغضب )

اميسا بغضب : ماذا ؟! أتستخف بي ؟! سيد كيرل احذرك للمرة الاخيرة انا لا اعمل تحت أوامر احد ولا اتلقى اجرا من احد ، لا يهمني هذا المال ولا يهمني تمثيل المنصب لديك ، ( لتقف ذاهبة ) ابحث عن احد غيري ، أما الآن فلدي بعض الأعمال التي سأقوم بها ، اعذرني عمي العزيز سأغادر

كيرل بغضب بعد خروج اميسا : تلك الفتااة !! ماذا يمكنني ان افعل للتغلب عليها ولو مرة ! في كل مرة تكون الطرف الاقوى ، المشكلة انها لا تملك شيئا لأهددها به وهذه مصدر قوتها ، لكن الحقيقة تحتم حاجتي لها .. تبا ..تبا.. تبا .. تلك الفتاة !!

( خلف الباب كانت سولا تستمع لما يحدث )

اميسا : يبدو اني كنت وقحه اليوم امام عمي اكثر من العاده ، رغم هذا كان يستحق هذا
_ ليوقفها صوت نداء احدهم لها _
اميسا : سولا !! ماذا هناك ؟!
سولا : اقبلي عرض ابي
اميسا : ان كان هذا كلامك ، اعذريني علي الذهاب
سولا : توقفي لحظه ( لكن اميسا لم تتوقف وتابعت مسيرها .. لتكمل سولا حديثها بصوت اعلى لكي تسمعها اميسا ) : ستكون الشروط منكي ، وستتصرفين بالحرية التي تريدينها بالعمل ، لكن اقبلي بتمثيل المنصب في الليلة

( لتستدير اميسا قائلة ) : ماذا سأجني من هذا كله ؟!
سولا : ستأخذين اسهم التكنلوجيا باسمك
اميسا وتابعت سيرها : سيكون حديثنا في المساء
سولا بذاتها : لم افهم منها ما الجواب هل قبلت ام لا ؟! تبا لها ..متى سننتهي منها !؟

..
.
.
.
يتبع ....

تعليقاتكم 💙 @Secret_smile_bot

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رواية : حيرة الغموض
الكاتبة : العقل الغامض
التصنيف : اكشن ، رومانسي ، تكنلوجيا ، دراما

Читать полностью…

✨Anime stories✨

رفع كف يده مشيرا إلي للصمت والأخرى رفع بها خصلات شعره للوراء

_ بربك لتصمت قليلاً، من قال أنني كنت سأخبرك بالرحيل ،، على الأقل ليس الآن ..

تساؤلات عديده اعترت كياني لكن لم يدعني أفصح عنها إذ أتبع بهدوء متوجها لآله القهوة :-

_ تناول فطائره _ يقصد بها إيثان_
وحين تشعر أنك قادر على المسير توجهه لمنزلك فبالأمس وقعت أنا ضحيه لك أما بالخارج لااستنكر أن تقع انت الضحيه لأحدهم _ أتبع بانزعاج واضح _

بأي حال ماكنت أقصده قبل أن تقاطعني بحماقه أنه يمكنك بوضعك هذا الحديث مع والداك فبالأمس لم يسكت هاتفك عن الرنين وبالخطأ أجبت

كنت أخبرتهما أن النوم داهمك آثر المسكنات لاجهادك الدراسي ولاتسألني لِمَ حسنا!!؟

أخذ كوب قهوته الورقي منصرفاً للخارج بينما بقيت صامتاً لبرهه أحلل ماقال ..

_ آووي هذا مثير للاهتمام

صاح إيثان بحماسه ليلتفت إليه زين متوعدا إياه وقبل أن ينبس بحرف كانت هنالك فطيرتا بان كيك بحجم صغير حُشرت بفمه


لديك دوام كامل اليوم اليس كذلك ، خذ، خذ، بالهناء والشفاء صديقي المراعي للغير


ترقبت ملامح زين التي تحولت لإنزعاج تام ورغم حدتها وجدتها لطيفه ، لم أتوقع يوما أن زين يبدي ردات فعل كهذه أو حتى يبدي إهتماما غير مباشر لغيرة لطالما وجدت به صدق التعبير لايشوبه نفاق منذ المحه الاولى له واكتساب صداقه معه قد يقودني لمرحله أبدي بها شغف لشيء ما والذي كنت قد فقدته فيما مضى


_ رِجلي ايها الوغد ..

قهقهت بخفه لملامح إيثان المتألمه بعد أن تم ركله

شاكر لزين فقد اشفى غليلي به قليلاً ..


تحديقاته الحاده نحوي أيضا أخرستني لابادله مبتسماً

غادر متمتماً ببعض الشتائم لكنها كانت غير
مفهومه بفمه المحشو بالفطائر ياللسخريه ..

لم يلبث ثوان قليله إذ عاد مخاطباً إياي بجمود وملامح متعكره :-

_ بشأن السترة ، إحرقها أو إرمها بأي حال تصرف بها لم تعد تهمني

لينصرف عقب حديثه كُلياً ، يالغرابه أفعاله !!

.
.
.

10:20 AM

_ هذا الوغد الصغير عظام جسده صلبه كرأسه تماماً

هتف بإنزعاج بعد أن انتهى من إعداد الفطائر وكوبا شاي لنا وقام بوضعهما فوق الطاوله بينما ذهبت أنا بذلك الوقت للحديث مع والداي وطمئنتهما ،

كان جِل الحديث عن صحتي وعن إشادتهما بزين وتأدبه عند الحديث معهما وكم راقهما ذلك لم أطل معهما كثيرا لئلا أشغلما أكثر

ودعاني بعد توصيات كثيرة لصحتي وسلام كثير موجهه لزين وما أزهر الربيع بكياني هو إخبارهما لي بعودتهما خلال هذه الفترة أي ليس ببعيد وهذا مفرح لي وجداً ..


وددت لو أحلل تصرفات غرابي الشعر معي لكن وجدته امر جالب للصداع لكونه مليئ بالتناقضات لذا ركزت فكري إتجاه تذمرات إيثان المضحكه بعد شكري إياه على الإفطار


قمتَ بإزعاجه لذا أنت تستحق

أجابني مستهزئاً:-

_ يالسعد زين بوجود محامي له بغيابه

دافعتُ عن موقفي قائلا:-

_ قلت الحقيقه وحسب ..

_ أينّ يكن فلتنهي إفطارك وحسب

نبس بلا مباللاه هاماً بملئ فمه بالفطائر
هذا الفتى لم أستطع فهمه مطلقا لن أستنكر اندماجه مع زين ..

حدقت به قليلا وددت لو أستطيع فهم شيء من طبيعه تصرفاته لكنه يبدو مبهما لي

_ أعلم أنني أبدو وسيما لكن هذا ليس كافيا لتشعر بالشبع أيها الشابّ

قهقهت بعدم تصديق لثقته المفرطه لأهتف:-

_ ياللثقه الذي أنت بها

رفع كتفاه مهمهما بإيجاب ولازال يتناول الفطائر ويرتشف من كوب الشاي خاصته

عبثت بصحن الفطائر أمامي بعدم شهيه فما جرى كافي بسد شهيتي

_ ألديك ماتقوله بدل العبث بفطائري الثمينه هكذا ؟!

حدقت به بعد أن اجتذبني للحديث لأجيبه من فوري:

_ هنالك الكثير من التساؤلات للحد الذي تجعلني أمتنع عن أكل فطائرك الثمينه

أنهيت حديثي بمزاح

ليسند ذقنه بقبضه يده ليهتف بنبرة رزينه استنكرتها من شخص عابث مثله :

:- سأجيب بالقدر الذي أظنه كافيا لذا بالمقابل فلتأكل وتجيب عن سؤالين لدي ، أظنها صفقه عادله همم ؟


قهقه بخفه لرؤيته ملامحي المتشككه ليتبع قائلا بذات نبرته:

_ هيا ، انا جاد ،لديك عشر دقائق بأربعه اسئله أظنها كافيه _ أخرج هاتفه من جيب بنطاله ليردف :_ والتي تبدأ الآن

حدقت به بعدم تصديق لكن ملامحه الجاده تلك جعلتني أبتسم رادفاً'-

_ شاكر لعرضك بحق وأجل أظنني موافق للإجابه ومحاوله الأكل ، حسناً

أخذت نفسا عميقا لأحدق بعدها به بجديه
رادفاً :-

إذ لم تمانع الاجابه أيمكنك ...

.
.
.
.








مبهم ١٨ ✓

عذرا للتأخير كنت مترددة بشأن نشرة لم أظنه بالمستوى المطلوب لكن بذلت جهدي بحق فيه لذا اتمنى أن تقدرو تلك الجهود وتحظوا بقراءه ممتعه


أرتقي بكم قريباً بإذن اللَّه وعذرا للنشر البطيئ ،كونوا بخير 💙🦋

أي ملاحظات؟

Читать полностью…

✨Anime stories✨

.
.
.

مبهم ¹⁸ :-

أذكروا اللَّه قبل البدء 🦋~
.
.
.


9:15|| AM :-
.
.
.


آرون:-

أحدق بفتور بسقف الغرفه مفكراً بحقيقه :-

أن "لا غائب يعود كاملًا، ولا شيءَ يستعاد كما هو". _ مقتبس_

و لا غائب قد يعود إن بِت دهرا ترثي عزاء فقده ولاشيء مما تهشم بك قد يُعاد ترميمه

هذا الحال يعنيني: أنا المهشم القابع بوسط
دوامه تفاكير لاأدري منتهاها أين

قابع ببؤرة تساؤلات مبهمه ولا أحد ممن حولي يملك أجوبه لها

فقدتُ جزء من ذكرياتي يتعلق بمرحله ما من حياتِ هذا ماقيل لي لكن الامر يبدو أنني فقدت شيء أكبر من ذلك لكن لا أملك الجرئه للبحث عن كينونه ماهو !

الى أن اتى وقت أعلنت خضوعي لمرحله اليأس وبدء بدايه جديدة أعاهد ذاتِ بها من جديد كما قالت لي والدتي

أما ما رحل يبقى على هيئه صراعات اتعذب بها بمنامي فقط !
.
.
.


كنتُ بالسابعه عشر خريفا ؛ لأن لاربيع أزهر بكياني وقت استيقاظي وإيجاد نفسي قابع بسرير المشفى وبجانبي والداي والهلع يترسم محياهم الدافئ المحبب لفؤادي

كانت والدتي تكتم شهقات بكائها بكف يدها أما والدي فجفناه محمرتان بالكاد يتماسك لأجلها

حدقت بهما بصمت آنذاك مشتت الذهن
كنت موقن أن هنالك شيء ما قد
حدث بي ، لكن والداي بعد أحضان وإمتنانات للإله بكوني بخير


أسكتاني بقولهما :- أنها فترة ضغط قد مررت بها الى أن أغمي علي وبت طريح الفراش بالمشفى الى أن بت أمقتها بشدة للآن

وقتها لم أعر إهتماما للأمر كنت خائر القوى كالآن

ولكنني كنت أشعر بالخواء الشديد بكياني

بُحت لوالدتي بالأمر حيث أنني لستُ بخير منذ استيقاظي

ملامحي المتوسله شفعت لي لتفصح لي عن شيء وددت لو بقى مجهولا فالجهل ببعض المواقف نِعمه لكن طبيعه البشر العجوله تؤدي به للهوايه وهذا شيء حتمي

كان ذلك عند..

مهلآ قبل التعمق بتلك المسائل اوليس الأمر مشابه للآن ؟
لِم أشعر بالضمور بأضلعي والإنهاك الشديد
يُقيد جسدي

زفرت بحده مما يحدث لي الى أن أتتني لحضه ادراك : الأمر لايتعلق بالفتور الذي أشعر به وحسب ،، أين رسوماتِ الثمينه التي تزين سقف غرفتي ولما أشعر أن سريري دافئ أكثر مما عهدته

مع تزامن حيرتي إنتابني صداع شديد على
أثره تراءت لي أحداث البارحه:-
الذهاب للجامعه ، لقائي مع زين ، شجارنا الذي لاأذكر مالذي جرى بعده ،، أيعقل !!؟


إنتفضت جزعاً من مضجعي لاأتعثر وأقع لكن أستقمت سريعاً هارعاً للخارج

هذا مختلف عن منزلي تماماً !؟ أين أنا لم أخطف أليس كذلك؟! _ حادثت نفسي مرتعباً_ أجزم أنه أغمي علي بعد شجاري معه وأجل هو تركني مرمي بإهمال إلا أن أختطفت ،،
ربااه ذلك الوغد عديم المسؤوليه ، لتحل عليه الل....

_ آوه أستيقظت إذاً

إقتطع سيل شتائمي نبرة صوت رجوليه عميقه

إلتفت مخفياً توتري على الأقل لاكسب بعض الوقت ؛ لأفكر كيف لي أن اهرب !

_ آوه أهلاً! ، أجل ، لكن من تكون ؟

آمال رأسه قليلا ليستند على الجدار متحدثا بنبرة لعوبه أو قد تهئيت لي أنها كذلك لاأعلم حقا لازلت مشوش الفِكر..

_ آوه ألا تتذكر حقاً من أكون

على الاستياء ملامحي والاستنكار بآن وأردفت بهدوء محاولا تجميع أفكاري :-

_ المعذرة لكن لاأعلم ولاأريد ذلك
بالإذن الآن،، سأرحل وعذراً لإزعاجك

لتذهب تخطيطات الهروب للجحيم لأرحل من هنا حالاً دون تخطيط حتى

هرعت باحثاً عن أي باب يقودني للمخرج

_ آوه مهلا يافتى أهذه طريقه شكرك لي حقاً ، هذا يجعلني مستاءً

لازال كحاله مستند على الجدار مكتف ذراعاه ناحيه صدره لكن نبرته حملت بعض الاستياء الطفولي،، ياللهي وقعت بيدي مختل عقلي ، عليك الع.. زين!!


التفت إليه وحرصت على جعل مسافه آمنه
بيننا مستفسراً :

_ أحدث شي لأشكرك عليه ؟

قطبت حاجباي بقلق لرؤيته يحدق بملابسي
لذا أنزلت ناظراي ببطئ نحوها لأساير شكوكي ،
وسعت ملقتاي بجزع وعلت نبضات قلبي رعباً، فليس هذا ماكنت أرتديه ، فجاءهً

شعرت بدوار شديد حتى أنه كاد سيغمى علي مرة أخرى ولم أستطع التحدث بحرف من فرط الصدمه


علت ضحكات ذلك الغريب أمامي حتى أنه انجنى بخفه ممسكاً معدته ناطقاً :-

_ ربااه ملامحك أيها الصغير ،، اهدء اهدء
لقد تقيئت بملابسك فجر اليوم وحسنا يتوجب عليك شكري للكوارث الذي أحدثتها بسبب هذا


أردت حقاً البكاء أيستمتع بالتلاعب النفسي بي حدقت به بجمود

ليرفع كف يداه مستسلماً وقد تقدم نحوي بهدوء مما جعلني اتراجع للوراء بحذر مستمعا الى مايقول :-

_ ياإلهي تبدو كقط مرتعب ، لتهدء فلاأضمر شراً لحضرتك _ اعقب بنبرة هادئه قشعرت عمودي الفقري_ أو نعم أفعل ،من يعلم؟

لأجيبه بجمود:

_ فقط أين المخرج؟ ، شكرا لحضرتك وأسف إن سببت لك المتاعب رغم أن لاأحد أجبرك على جلبي لهنا

حاولت الخلاص منه بأسرع وقت فلا أظن أن لدي القدرة لمجاراته أكثر مع الاحتفاظ بكرامتي الذي يبدو أنها تهشمت أمامه ..

_ أجلبتك الى هنا ؟ من أنا!؟ ، إلهي ألا تتذكر

نبس بعبوس اشمئززت منه هو يتلاعب بي أكثر لأبدو كالمغفل أمامه

Читать полностью…

✨Anime stories✨

بمجرد اشارة زين له هو أراد الذهاب لكن تثاقل جسده فجأه وشعور الدوار آثر نهوضه المفاجئ كثير على أن يتحمله جسده المرهق كاد ليقع لولا سرعه بديه زين بالاسراع نحوه وإمساكه مساعدا إياه على الجلوس والاخر لم يعد يستطع الاحتمال أكثر لذا

استفرغ بمكانه ليلطخ ملابسه وزين أيضاً

و استمر بالاستفراغ الى أن فقد وعيه فالامر استفذ طاقته الضئيله بجسده

استغرق الأمر ثوان فقط ليعي زين الامر ويفقد أعصابه صارخاً بتقزز


عليك الل***


هز صراخ زين آرجاء المنزل حتى ذلك النائم كالجثه استيقظ فزعاً ظنناً أن كارثه قد حلت فمنذ متى كتله الجمود تصرخ غضباً

بخطوات متبعثره وحوادث سقوط استطاع الوصول لزين ليقع ناظرة على ذلك المشهد زين يغمض ملقتاه بتقزز وآرون مستند عليه ولأنه لايستطيع التحرك جيدا لهول الموقف الذي هو له لم يستطع رميه بعيدا

تسمر إيثان بمكانه يتمعن بالمنظر الذي لايظن ان القدر سيحالفه مرة أخرى ويتكرر

كان مشهد زين المشمئز بما حل به وصعوبه السيطرة على نفسه من رمي الجثه النائمه بين يديه وحالتهما المثيرة للشفقه نادرة الحدوث

مسببه اطلاق العنان لضحكات صاخبه لم يفترض بها أن تحل معظله الموقف


تصاعدت رغبه زين بإقامه مجزرة ليصرخ على الاحمق الآخر أمامه

أقسم إن لم تنشله الآن سأجعلكما طعاماً للكلاب المسعورة بالحِي ،، أقسم لك ..

.
.
.
.
.
.


٩:٤٥ || صباحاً :-


روائح الفطائر المحلاه تفوح بالآرجاء وصفير إبريق الشتي يعكر صفو هدوئها

نقيضاً عن الأمر فقد كان صباحاً ربيعاً يبعث الدفئ لمحبينه أما

اللذين يستهون الاجواء الشتويه فقد يكون سبباً بتعكير مزاجهم كما يبدو مع متابين الأعين

__ إيثان أيها المزعج إكتفي من اعداد الفطائر رائحتها تجلب الغثيان كرؤيتي لأحدهم..

هو أراد الشجار أراد الانتقام من حادثه فجر اليوم

_ أعلم اعلم لكن ماذا عساي أن أفعل صديقي الوحيد ويجب أن أتحمله ..

استغرق وقتاً ليعي الاهانه التي تلقاها ،، عقد حاجباه بغضب طفيف لكن قبل أن يهتف كان هنالك طرف ثالث دخل بنوبه ضحك ببحة صوته آثر المرض

لفت انتباه الآخران إيثان الذي وجده لطيفاً
أما غرابي الشعر بحلق به بصدمه فهو لم يلحظه لكن سرعان ما توسعت عيناه مستنكراً مايرتديه ذلك المزعج كما دعاه ،، أليست تلك سترته !!!

.
.
.
.


مبهم ١٧ ✓
لم يدقق لغويا°-°

معايده متأخرة لكن حقاً بذلت جهدا به ،، كل عام والفرح يعانق أرواحكم ،،، إعذرو تقصيري 💔😩

Читать полностью…

✨Anime stories✨

.
.
.



P¹⁷ :-

كم لبثنا 😂💙💙شاكرة لصبركم يرجى مراجعه الفصل السابق لاستذكار الاحداث

أذكروا اللَّه قبل البدء ✨💙🦋:-

.
.
.


توجهه بخطى متسارعا نحو الشرفه حيث إيثان لكن لم يجده اعتقد انه ذهب لغرفته ليخطوا خطاه اتجاهها ،، وعند رؤيته ممد كالميت بالسرير ادرك ان هذا الخائن عديم الجدوى استغل غيابه ليستحوذ على سريره

وعليه الآن أن ينام بالارضيه أو الاريكه

تنهد متعباً هذا ليس مهما الان فماذا عساه يفعل مع هذا الهاتف الذي لازال يرن كأن والده ارون مصممه على ان يتم الرد عليها قصراً ..

أيجيب ؟ بِمَ يهذي فقط لينتظر للغد فبصفته من قد يجيب صديق! هراء ..


رجائا اجب فوالداتك بصدد الإغماء أ....


الاغماء!! ماللبؤس الذي أوقع به نفسه !! أنى له التصرف الآن !! هو قطعاً لن يجيب

.
.
.


مرحباً ..

بنبرة ثابته معاكسه لما يحمله من قلق بدواخله
استسلم للموقف البائس الذي وضع فيه وقام بالرد على المكالمه ، ليس وكأنه مُخير بالأمر فهنالك والدة بصدد الإغماء كما تزعم وإبن طريح الفراش بالكاد يعي مايحدث حوله

لبثت والده آرون برهه تُحلل الصوت المناقض لصوت فتاها العزيز ؛ إذ أن من حادثها يمتلك بحه صوت خفيفه ونبرة رصينه هادئه لتنهمر بعد ذلك بتساؤلات وجدها زين جالبه للصداع

_ عذراً من تكون أنت؟
_ إلهي ،، هل بُني على مايرام ، أين هو ؟
_ لِمَ لم يجب بنفسه ! ربااه مالذي حل بطفلي رجائا أجب !
_ بالأساس كيف لهاتفه أن يصل إليك ،،هل حدث لإبني أي مكروة ..؟

أخذت بعد ذلك تنتحب قائله:-

_ وليام أخبرتك أن ابننا أصابه مكروة لقد صدق حِس..

قاطعها زين بنبرة حاول ألا يضهر بها غضبه من هذهِ الأم الغير صبورة :-

لتهدئي ياسيدتي قليلا ،، أنا رفيق دراسه لإبنك وبذكرة هو على خير مايرام الآن ،، لقد داهمه التعب مساء الامس نتيجه الإجهاد الدراسي كما رجح الطبيب ليَهُم بالنوم آثر المسكنات وحسب ..

هدئها مزيفاً بعض الحقائق ليس نادما للكذب على من تنتحب خوفا على مدللها يجزم أنها ستفتك برأسه إن أخبرها حقيقه الأمر وجزئيا لم يكذب فإيثان بنظر زين مُسعف يُعتمد عليه

وآرون غبي أحمق جالب للمصائب .. أما كون نعته ب رفيق له ،، فقط لليله واحده وسيحرص على رميه من أعلى الجرف إن التصق به ثانياً

أغمض عيناه متوقعاً سلسله نحيب اخرى
لكن صوت أجش عميق حادثه شاكراً صنيعه قائلاً :-

شاكرين لحسن صنيعك يا بُني _ عقبها حدث زوجته مهدئاً إياها رادفاً بحنو _

لتهدئي ياعزيزتي ، إبننا بصحه جيده لاداعِ لكل تلك التوجسات ،أثق أنه سيستيقظ صباحا ويهاتفنا مطمئناً إياك

لكن ..

قاطعها قائلا بحزم لكن لازالت نبرته دافئه
لها :-
_ ثقي بي ، _ ايسترسل محادثا زين :-

_ نعتذر على إزعاجك بُني وشاكرين لك مرة أخرى للاعتناء بصغيرنا

انتشلت والده آرون الهاتف مردفه بعد ان استعادت رباط جأشها _ فؤادها*_:-

سأثق بك صغيري ،، لتعتني بوحيدي رجائاً فلامقدرة لي على التحمل إن أصابه أذى وأعتذر لانفعالي بك منذ لحظات كنت مرتعبه حقاً ، كن بخير

_ لاباس سيدتي لم يحدث شيء ..

صمت عقبها جاهلاً مايقول ،هذا منافِ للعاده هنالك مشاعر مؤذيه استحوذت كيانه الهش بمجرد أن حادثها يريد أن يغلق الخط أن يخلد لنوم عميق .. لكن يبدو أن السيده لاتنوي هذا إذا اردفت متسائله

أأنت ذلك الصديق الذي شارك أبني المشروع الدراسي قبل عده أيام ؟

أجابها مستنكرا معرفتها إياه أحادثها ذلك المدلل عنه !!

أجل!

تحمحمت لتخرج نبرة صوتها حانيه عكس المتوجسه قبلاً

ولنِعم الفتى أنت من الجيد أنك بجوار صغيري ، كنت قلقله من بقائه لوحده أن يبقى حبيس وحدته دون رفقه ، أأنت بخير هل سار مشروعكم بنحو جيد ؟ لم يتسنى لي السؤال عنه قبلاً ؟

"مابال هذه المرأه " هذا ماتباذر بذهن زين

أتظنه رفيق لمدلل فؤادها ،، أراد إيضاح العلاقه بينهم أن يخبرها أن إبنها بلاء حل فوق رأسه معكراً صفو ذهنه ولتفعل معروف به وتحثه على الابتعاد عنه

لكنه أبى الافصاح الآن ربما بوقت ما إن أُتيحت له فرصة لذلك عكس هذا هو أردف

نعم بخير مايرام _ صمت برهه ليعقب :- وأجل سار بنحو جيد ..

استنكرت ردودة المختصرة واستنفار ذكر وليدها لكن رجحت أنه من فرط إرهاقه لذا اردفت '

_ لتنعما بصحه جيده آمل أن يستيقظ وقد زال التعب منه وأن يمدك الإله بالقوه لِتحملك مشقه الاعتناء به نشكر صنيعك وجداً

أردف الوالد عقبها مباشرةً:-

_ إن كان هنالك شي تحتاجه أو استفسار بحاله آرون لاتتردد بالإتصال بُني ، عمت مساءً الآن ..

_ حسناً ، سأغلق عمتما مساء أيضاً ..

.
.
.

جثى على الأرض مستنداً على جدار الحجرة ،شعر أن طاقته المتبقيه إستنزفت لمجرد مكالمه لم تتعدى الدقائق لكنها أحدثت فراغ آخر مقيت بكيانه

فقد كان الأمر يفوق طاقته ، حُمل بمشاعر مبهمه يجهل التعامل معها ،، كانت نبرتهما حانية تحمل بطياتها قلق عميق محبب لكيان المرء إلا كيانه هو إذ أن كل الأحاسيس لديه مهشمة لاصلاح لها ..

Читать полностью…

✨Anime stories✨

صديقه منهك حتى انه اخفى جواب تسائله عن حاله بسخريه مبطنه لم يُلح عليه أكثر هو سيخبرة بالوقت الذي سيشعر بذاته انه سيتهالك بالكتمان كما اعتادا دائما لذا ليهون من قلقه قليلاً هذا مابرر به لنفسه قبل ان يجيب :-


لاترفع توقعاتك المزعجه عالياً قلت انه لم يكن لدي خيار آخر

_ خيار أم طماطم ؟

مازحه ليخفف الجو الثقيل بينهما ..

كاد الاصغر أن يضربه بقبضه يده لكن تعالي الرنين من الحجرة القابع بها آرون أوقفه

قد يكون هاتف صديقك لتذهب لتفقده

حدثه إيثان ليهمهم له لكن توقف عند ادراكه انه نعته بصديق

استقام قائلا:-

_ لاترفع سقف توقعاتك ليس صديقاً لي

_ حسنا كنت مخطئا من المختل غيري ليتحمل إزعاجك ..

قال بلامباللاه يعلم ان راس الاصغر كحجر ومن المرهق التجادل معه الآن حيال هذا

قلب متابين الاعين حدقتاه ليرحل دون النبس بشيء


.
.
.

دلف للحجرة متوجهاً نحو الهاتف الذي يومض برنين مزعج ولسبب ما خشي على ارون من الاستيقاظ فهو بالكاد استطاع النوم

ادرك الافكار الذي تدور بذهنه لينفيها فورا بحق مالذي يتفوه به الآن

انتشله بعد ان كان متموضع فوق طاوله متوسطه الحجم بجانب السرير


ضغط على ازار الصوت ليتم كتم الرنين
كان هاتفه يضئ بإسم " وليفه الروح "

مهلا أيملك هذا الوغد حبيبه !!! هذا ماكان يفكر به ليعتريه الغضب بالتفكير بالامر

ليغلق الهاتف بحده بعد كتمه للرنين مقررا الذهاب للنوم وليستعر هذا البائس بالجحيم إن كان لديه حقا حبيبه اذا لم تكلف بعناء للعنايه به

كانت لتتصل به مبكرا وسيجعلها تعتني بحبيب قلبها واضح انه مهتم ليسميها هكذا

هذا البائس للتو احست حبيبته على حاله لتتصل

أعاد الهاتف الاضائه وكان لايزال بمتناول زين لكن بعده رسائل من هذه الحمقاء

لكن عقد حاجباه بعدم فهم ليتم قرائته عن غير قصد :-

صغير أمك

لتجب وتريح فؤاد والدت...

لم يتمكن من قرائه التكمله كون الرسائل فقط ضاهره بمقدمه خلفيه الهاتف

تنحنح بعد ادرك سوء الفهم ،مهلا اهذا يعني انها والدته

ياللمدلل يدعوها بوليفه الروح ياللابتذال

عاودت الرنين ، ليعض باطن شفتاه مفكرا لابد انها قلقه على وليدها المدلل عديم الجدوى بنظره لكن وماشأنه ليأتي الصباح وسيطمئنها بنفسه عندما يفيق.

لكن !! بعد تفكير قصير قرر الذهاب وارغام ايثان بالرد متحججا بأي شي

توجهه بخطى متسارعا نحو الشرفه حيث إيثان لكن لم يجده اعتقد انه ذهب لغرفته ليخطوا خطاه اتجاهها ،، وعند رؤيته ممد كالميت بالسرير ادرك ان هذا الخائن عديم الجدوى استغل غيابه ليستحوذ على سريره

وعليه الآن أن ينام بالارضيه أو الاريكه

تنهد متعباً هذا ليس مهما الان فماذا عساه يفعل مع هذا الهاتف الذي لازال يرن كأن والده ارون مصممه على ان يتم الرد عليها قصراً ..

أيجيب ؟ بِمَ يهذي فقط لينتظر للغد فبصفته من قد يجيب صديق! هراء ..


__ رجائا اجب فوالداتك بصدد الإغماء أ....


الاغماء!! ماللبؤس الذي أوقع به نفسه !! أنى له التصرف الآن !! هو قطعاً لن يجيب

.
.
.


# مبهم¹⁶ ✓
لم يدقق املائياً √||

جزيئه إيثان لم تنتهي بعد للعلم لازالت هنالك حقائق يجب أن تسرد *

اتمنى أن يتوضح الفارق العمري بينهما الآن
أي ١٠ سنوات ف زين ب العشرين أما عنه بالثلاثين برأيي لايهم العمر بمقدار الوعي الذاتي للمرء ..

Читать полностью…

✨Anime stories✨

.
.
.
🦋✨أذكروا اللَّه قبل البدء ..


P¹⁶:
.
.

كان الجميع يتوجس من حُلكة سمائي فقط أنت من وضع لي نجمة بها..✨

🦋:- إيثان ل_ زين

إيثان✨:-

9:00 صباحاً •| •بالوقت الذي كان به زين بالجامعه ««


في وقت ما بالعمر تدرك تماماً أن يغدو المرء مكتفياً ولو بسبب واحد يجعله متمساكاً لأن يعيش ويستمر بهذه الحياه البائسه قد يكون السبب : أمنيه

تكنها بقرارة نفسك ، أو رغبة مثيرة للشفقه تأمل أن تتحق أو حتى وعد قطعته لأحد بأن تناضل على أن تتنفس

تماماً كما حدث معي قد أكون نادماً على قطع مثل هذا الوعد ؛حيث احيانا لا أجد فائده من السعي واللحاق بأماني زائله أكنها بقرارة ذاتِ بعد أن انعدم احساس الأمان التي كانت مؤنستي

تمده لثنايا فؤادي المضطرب ،، حتى وإن كانت طيلة ذلك الوقت الذي كُنت به مراهقاً ممدة بالسرير تحيطها اسلاك المغديات التي تخترق جسدها الرقيق بقسوة لكن هي من كانت تبقيها تتنفس

لم أكن ممتنا كما كنت ممتناً آنذاك بالرغم من قسوة الشعور برؤيتها على هذا الحال لكن لازالت تتنفس ،، سرعان مابهت هذا الامتنان بالوقت التي عدت مستبشرا تملؤني الغبطه باخبارها عن التفوق الذي نلته بآخر سنه لي بالثانويه


رأيت أبي بمقعد الانتظار بالمشفى منطفئ المحياه متكدر الحال واضع ثقله بكف يده التي تمسك رأسه وقتها غزى فؤادي القلق عن حال مؤنستي مابال أبي يعطي رده فعل جامدة كهذه

اقتربت منه بوجل ووقت اقترابي منه تقرفصت لاكون بمستوى جلوسه واسئله بصوت مرتعش :-

_ أكل شيء بخير ؟

جفل عند سماعه لنبرة صوتي لاستطيع لمح محاولته الفاشله بالتماسك
وقتها نظر لي وكان كفيلا جدا استشعار ماكان قد يريد التحدث به لكن ولأن الطبيعه البشريه تأبى تقبل الحقائق المُرة لكنها تسعد بالوهم الكاذب ..

نفيت محاولاته بالإتيان بأي تمهيد للقادم
واستقمت جزعاً متخبطاً نحو الغرفه القابعه بها والدتي وكلي قلق من القادم ...

القادم الآتي بعد انتشال جثه والدتي من مضجعها بالمشفى نحو حفرة ضيقه معتمه تم وضعها بها ونثرو التراب فوقها كما تم نثر ، آمالي ، آماني ، شغفي بالاستمراريه معها بتلك الحفرة البائسه كما أدعوها

آخر ماكنت استذكرة من حديثها معي هو نصحها إياي فقط ببعض الجمل صاغت جِل المشاعر بها

" كُن فخراً لنفسك عزيزي إيثان ارتقي بآمالك لاتجعل لها حداً ، عدني بالاستمراريه وإن تكدر بك الحال "

بكل مرة أقوم بزيارتها لايخلو حديثي عن عتابها لقطعي ذلك الوعد السخيف ! الاستمرار؟! مالدافع فقط لانتهي من كل هذا

حسنا كنت بائسا للحد الذي لم ادرك أحتياج والدي بي ، والدي الذي إنهد ثباته بغياب محبوبته لكن كنت سببا كما يقول لأن يرمرم حطام بؤسه وأن يجعل جبر كسرة الاهتمام بي ،، أنا الذي أقفلت على ذاتِ غير مستشعر إحتياجه لي

الى أن اخذه هو الآخر الوهن لأصفع بحقيقة احتياجه لي وعلقم وحدته التي أقسمت على استبدالها بلسماً والأخذ بيده

حيث خطوت خطواتي نحو الدراسه الجامعيه بعد فوات سنه لم اتمكن من الدخول بها لاستياء صحتي النفسيه ، لكن لم يكن عائقا يعرقل كوني غدوت مدرسا بعدها مثلما كنت أرغب كنت بالثالثه والعشرين آنذاك


حيث قابلت الصغير زين بأول مرحلة تعليميه اخوضها ويالسعدي بذلك الصغير

كان استثناء لفتى يبلغ الثالثه عشر من عمرة ، كان الاحجيه الناقصه بذاتِ

كان فناً أحاول استنباط ما استكان بدواخله ومسؤليه حُملت بعاتقي لأصونها
لاأعلم لِمَ لربما استشعر انه نسخه مصغرة مني ببعض الفوارق وأكثر رسوخاً وعقلانيه ربما؟!

كان وسيكون الطفل الذي جارى عبث فكري برصانه فكرة

مُعتَل من قال أن مصادقتي له واتخاذه أخاً أصغر عزيز كانت طيشاً ...

بذكرة ها أنا ذا مستلقاً بأريكه غرفه المعيشه خاصته مشغلا التلفاز كاهدار لفاتورة الكهرباء خاصته وحسب ،، بعد طردي بالاحرى من المشفى لكوني بِتُ ساهراً بجوار أبي منذ أن بات طريحا للفراش ولم يجافيني النعاس قط فقط دقائق معدودة


كان الطبيب مدركا لتدهور صحتي واللع.. أصر على ذهابي والعودة مسائا متحملا مسؤليه والدي لم أكن لأستمع له لكن فكرت بأمر انهياري بعدها لن أكون هنالك لأقف بجانبه وأُحمل زين مسؤليه كلانا

تنهدت بسقم أحاول دس ذاتي أكثر بالأريكه
مفكرا بالوضع الذي آل به والدي

ايا جزعي من تكرار فاجعه مماثله لفاجعه رحيل مؤنستي

جفلت من ضهور طيف زين الذي يعلوه السقط لسبب اجهله أمامي كنت غارقا بالتفكير فلم أعي صوت انفتاح باب شقته

هل استغرقت وقتاً مطولا بالغرق بأفكاري ليأتي وقت عودته ! ربااه ..

مهلاً ماللع.. التي يقوم بحملها بكتفه !!

.
.
.

__ سأحملك مسؤليه وفاته لتقم بالواجب معه وحالاً فلاادرك كيفيه التعامل مع جثه تحترق

كانت بضع جمل نطقها هلى عجل هذا الصعلوك اقسم انه مرتبك لرؤيتي
لأراه يخطوا خطوات مسرعه نحو الحجرة التي أرقد بها ببعض الاحيان عنده مستحيل على ذلك اللئيم ان ياخذه لحجرته الخاصه

Читать полностью…

✨Anime stories✨

" تعلم ، بالسن الذي أنت به حدث وأن والدتي مرضت بشده حتى أنها باتت طريحه الفراش لاتتنفس الا بالأجهزه تأكل فقط المغذيات التي تدخل جسدها

بسنك كنت وحيد الصراعات مابين الوحده والخوف والقلق على والدتي لكون جل اهتمام ابي منكب على والدتي ،، كانت جدران غرفتي الوحيده من تشهد رثائي لنفسي حيث ابيت بداخلها وحدي فقد كان ابي يمكث عند والدتي مطولا ولا احد من اقاربي ليتفرغ لي على اي حال ..

اتى هذه اليوم المقيت الذي أدعوة فكرت بعدم الذهاب البقاء منطويا تحت الحفه سريري فلا احد قد يأتي اذا لما ارهق ذاتي؟ هذه مافكرت به وانتابني الضيق مجرد التفكير به

لكن اتعلم مالذي دفعني للنهوض والذهاب حتى وان كل خطوة اخطوها للذهاب تعتبر جرحا نازفا بداخلي ؟

كان زين جد متفاجئ من استرسال معلمه ببساطه لتفاصيل حياته من قال انه يهتم او يريد مواساه لانه لم يذهب من اخبرة انه ليس بخير هو كذلك فقط بعض التصدعات ليس لها اي اهميه

لكن لايعلم لما اجابه مستفسرا قد يكون فضولا مترسخ بفطرته الانسانيه لاغير

_ امم وماأدراني بك ؟

قهقه ايثان بخفه ليجيب :-

حدقت باطار الصورة التي تجمعني بوالداي كنت أبتسم بسعاده لازال دفئ الصورة يستحل دواخلي لذا فكرت لاباس بعدم تواجدهما الان ليس وكانني اتيت من مجرة اخرى لدي والدان بغيابهما أو لا لازلت احمل كنيتهما حيث يشار علي انني ابن هذه الرحل العظيم وامه

سأذهب واخبر الجميع مالذي يعنيه امتلاكي لاحدهما سأجلي صورتهما معي إن اضطر الامر لذلك ..

وقتها حقا نفذت ذلك ولاأحادثك عن مقدار ماشعرت به من فخر صحيح ان لااحدهما قد اتى لكن حاولت ايصال مشاعري لهم للجميع ، افهمت ماأعنيه عزيزي ؟

لم اسرد لك فجأه احد معرقلات حياتي عبثاً اثق بكونك اهل للثقه من سيستمع ويخطوا على اثر _ النصيحه أو القول أين يكن _رغم صغر سنك ،،
ان لم يخبرك احد بهذه سأخبرك الان : ايها الصعلوك لاتسمح لاين كان بزعزعه ثباتك وفخرك الذي يتجلى بمجرد استشعار الكاريزما خاصتك ..


وقتها حدق الطالب بمعلمه بمشاعر مبهمه هو لايدرك ماهيه ولاكيف له ان يصفها لكن

لاينكر انه مان يحتاجها ، يحتاج تلك الدفعه التي تستبدأ ب " فخرك " هو حقا يفخر بنفسه بوالده بما نشئ عليه تحت كنفه

اذا لِمَ لم يفكر بالحديث عن مدى فخرة بهذا لايعلم سوى ان الغفله عمت بصيرته

ابتسم بخفوت لكن بصدق بالغ نحو معلمه ليردف بعد وقت :-

_ يالك من عجوز ، تتحدث كأنك الجد جون البائع باخر هذا الحي ،

استقام ممداً اعضاء جسده قائلا :-

استقم ، استقم ، سأذهب بكرامتي للمدرسه الآن فلا أظن انك ستتركني وشأني بعد هذا ..

ديرك والد زين عجل خطاك لتدرك من هو

ألا زال الوقت مبكرا لبدء الحصه الممله تلك اليس كذلك ؟؟

قهقه الاكبر يومئ بإيجاب مستقيما وخطى خطواته نحو زين ليبعثر شعره بحركه اثارت استياء المعني ليزمجر بسخط شاتما إياه ..

ليمضيان محملان باعتزاز كبير نحو ذويهم متأملين بقاء الفخر الذي تربوا عليه من قبلهم ..

.
.
.

# انتهى ✨🦋💙
تجاهلوا الاخطاء الاملائيه كتبته على عجل شديد 🌝💔

اتمنى لكم سنه محمله بأهداف حميدة ترضي اللَّه وتصنع منكم اشخاص افضل مما انتم عليه ✨🦋💙

Читать полностью…
Subscribe to a channel