رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

20 April 2025 18:30

انا عندي سؤال ليكم انتو وقت السودان كلو قاطع بتشحنو من وين ؟

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

20 April 2025 18:23

‏"من المؤسف
أن يكون للمرء ذكريات..
يشك في صِدقها !"

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

19 April 2025 19:03

‏أحيانًا، يجد الإنسان في العمل ما لا يجده في العلاقات، فالعمل لا يخونه، لا يخذله، ويمكن الإعتماد عليه، يمكن الوثوق به، ولهذا قد يفتتن به، لا من باب الهروب، بل بحثًا عن يقينٍ لا يخيب، كما قال المحلل النفسيّ سلمان أختر:

"يفتتن الانسان بعمله، ويشيح عن العاشق الذي ينتظر خلف الستار."

اعتقد أنه لا يكون إدمان العمل لبعض الأشخاص مجرد هروب عن الواقع، بل هو اختيار لحياة يمكن تحقيق الخلود فيها، حياة لا تتطلب الحضور والعطاء العاطفي مع الآخر. فالأشخاص الذين ذاقوا موتاً نفسياً في طفولتهم، أو خسروا أحباباً في وقتٍ مبكر، قد لا ينسحبون من العالم لقلّة اكتراث، بل لعجزٍ عميق في الانخراط والاستثمار فيه عاطفياً.
في لحظات الفراغ من العمل، في الاجازات والأعياد، حين يُنتظر منهم أن يشاركوا، أن يكونوا حاضرين، أن يمنحوا من ذواتهم، يتعذّر ذلك، وحين يعجزون، يظهر الاكتئاب كأثرٍ لهذا الانسحاب.

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

19 April 2025 11:07

مبروك رجوع الكهرباء 😂

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

19 April 2025 10:44

هو شنو اي زول يشوف الاستوري يقول لي ما بترجع ما بترجع
ارجع وين يجماعه انتو بليدين ؟؟؟

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

18 April 2025 19:42

‏يدرك كلّ منا بمرارة، أنه مهما بدونا للآخرين (بل ولأنفسنا) في صحة نفسية جيدة واستقرار، فإن هناك جوانب عميقة من ذواتنا عجزنا [أو نعجز] عن أنّ نحياها بكل ما فيها. لكلّ واحد منا تجارب خاصة لم يتمكن من معايشتها، فنمضي حياتنا بحثاً عن تلك التجارب الضائعة، وتلك الأجزاء المفقودة من أرواحنا.

قد يكون ذلك في القدرة على الشعور بالسعادة، أو في الحب الذي نمنحه لأطفالنا، أو في سخاء النفس حتى التخلي عن شيئاً مهماً بالنسبة لنا، أو في القدرة على مسامحة من آذونا، بما في ذلك أنفسنا. وأحيانًا في مجرد القدرة على الشعور بالحياة، سواء في محيطنا أو في أعماقنا. هذه بعض أوجه القصور العاطفي التي تأتي نتيجة لحظات الانهيار (Breakdowns) التي عجزنا عن معايشتها بأكملها (فهمها ومعالجتها بالكامل) في طفولتنا. كلّ من هذه الحدود هو جزء من حياتنا التي لم نعشها بعد، ما فقدناه من أنفسنا، وما نظل نبحث عنه في صمت. كل واحد منا يحمل تجاربه الضائعة، تلك الأجزاء المفقودة التي تركناها خلفنا في الزمان والمكان، ونحن في سعي مستمر لاستعادتها. نبحث عن تلك اللحظات التي لم نختبرها بالكامل، عن الفرص التي ضاعت دون أن نعيشها، وعن الحب الذي لم يكن لنا أن نعطيه أو نختبره. تلك الأجزاء المفقودة من الذات تبقى تتردد فينا، كأنها همسات بعيدة من حياة أخرى لم نتمكن من عيشها، ونحن نحيا في انتظار تلك اللحظة التي نستطيع فيها أخيراً أن نكون كل ما كان من الممكن أن نكونه.

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

17 April 2025 22:53

الجزء الثاني من مخلوقات الليل حسب طلبكم 🌟🍀🤝بإذن الله مستمرين معكم وهناك مسابقه قريبا سنعلن عنها

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

17 April 2025 16:06

جاية متين؟
حسبي الله جيبوها
يرب حميدتي يموت تاني

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

16 April 2025 21:16

‏هناك مثل تونسي يقول :
مشيانك حافي ولا تكركيرك في الشلايك

"حافي" : يعني بدون حذاء

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

16 April 2025 18:33

يخي حسبي الله، الكهرباء دي جاية متين، ناس عطبرة امشو اسألو لينا😭😭😭😭

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

15 April 2025 23:22

على الطريقة القديمة
ألا تحن للزمن عندما كان وجودك في علاقة يعني
انعدام المنافسة
عندما كان الانفصال هو الملجأ الأخير
بعد استنفاد الحلول كلها
عندما لم تكن مضطرًا للسهر طوال الليل
متلصصًا بين مواقع التواصل الاجتماعي لتعرف
ما يفعله شريكك
عندما كانت رسائل الحب بخط اليد، وكنا نحفظها
عندما كان يعرف حلواك المفضلة،
والضحك وفيرًا.

هل نحن جميعًا حريصون ألا نتأذى
إلى درجة أن نسحق الآخر لحماية أنفسنا؟

هل تذكر الأيام عندما لم يكن الجنس مقايضة،
عندما كانت "أحبك" تعني شيئًا؟

هل كان لهذه الأيام وجود بالأساس؟

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

15 April 2025 08:29

على شُرفةِ الدار
شعورٌ صدئ تركناهُ هُناك
يُصلِّ على جيفةِ البُلبلِ العطشان
ويخيطُ مساماتَ الحروف
طالَ الانتظَار
وتوالدَ السراب
يا شخصِي المعدُودَ
في صفرِ الغياب🖤.

- مُورفِينا.

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

15 April 2025 00:45

يارب تُب علينا من إضاعة الوقت، وقلة الهمّة، وترك الهدف والغاية.

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

14 April 2025 21:51

الجزء الثاني من حالات نادره حسب طلبكم وبإذن الله تنزل كل الاجزاء المتوفره 🤝🍀

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

14 April 2025 19:03

https://whatsapp.com/channel/0029Vai0to105MUnQ79QPs40

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

20 April 2025 18:29

اكتشفت اني مادي حقير ومودي بيتظبط لما يبقي معايا فلوس بس

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

20 April 2025 09:25

الجزء الرابع من حالات نادره حسب طلبكم وبإذن الله تنزل كل الاجزاء 🍀🤝

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

19 April 2025 15:52

يعني حسي جات ل ناس امدرمان باقي الناس حتجيهم ولا قصدهم شنو بس بس بس بس بس؟؟؟

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

19 April 2025 11:05

ما كل الناس بتحب ليك الخير

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

19 April 2025 08:21

العلاقات ليست بالحضور بل بالشعور

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

17 April 2025 23:26

ماذا أقول لهُ إن جاءَ يسألُني
أ كُنتُ أكرههُ أَم كُنتُ اهواهُ

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

17 April 2025 19:03

‏حبُّ الذات ليس أنانية أو خطيئةً نُلام عليها، بل هو أساسٌ متين تُبنى عليه علاقاتُنا بالآخرين، فبحسب الطبيب النفسي إريك فروم، حين نُدرك قيمتنا ككيانٍ فريد، ونعيش تجربةَ أن نكون محبوبين من شخصٍ نُقدِّره، نكتسبُ رصيدًا عاطفيًّا يسمح لنا بالعطاء بصدقٍ دون خوفٍ من الاستنزاف. هنا يلتقي فروم مع عالم النفس كارل مينينجر، الذي يؤكِّد أن حبَّ الذات وحبَّ الآخرين وجهان لعملةٍ واحدة: فكلما طبقنا تقنيات العناية بالذات—مثل التأمل اليومي أو المشي في الطبيعة— ازدادت قدرتنا على مد جسور العاطفة الحقيقة للآخرين، وكلما قدَّمنا الحبَّ والعونَ لمن حولنا—كأن نعبر عن مشاعر الحب الصادقة لحبيب أو نستمع باهتمام لصديق يمر بضائقة—تعمَّق إحساسنا بجدوى وجودنا وقيمتنا.

هذه الحلقةُ التكاملية تُظهر أن الحبَّ ليس مَوردًا ناضباً محدودًا، بل طاقةٌ تتجدَّد بالتبادل. فكما أن شجرةً تَزهو بجذورها المتينة وتُثمر لمن حولها، يُصبح الإنسان — بحسب الرؤيتَين — قادرًا على العطاء حين يكون ممتلئًا بذاته، وممتلئًا بالذات حين يُشرِك الآخرين في عطائه. وهكذا، لا ينفصل حبُّنا لذواتنا عن حبِّنا للمحيطين بنا؛ فكلاهما يُغذِّي الآخر ويُكرِّس معنى الإنسانية في أعمق تجلِّياتها.

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

16 April 2025 22:00

الجزء الثالث من حالات نادره 🌟...حسب طلبكم وبإذن الله تنزل كل الاجزاء 🍀🤝

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

16 April 2025 18:36

اتحملو اتحملو 😂😂😂

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

16 April 2025 14:15

الزول تاني لمن يكورك "جات" يحدد شنو.. ما ممكن تجي جاري بي شاحنك تلقاها الموية.. ولا تجري تلحق الماسورة يقولو ليك لا لا شبكة سوداني.. الناس تفرح لكن تحدد لانو
القاطع كتير يا اخوانا.

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

15 April 2025 08:29

نصلح الفِينا الخرابَة
نبقى للسائل إجابَة
نبنِي بالخِير ذكرياتنا
نبقَى ظلًّا للغلابة 🖤>>

- مُورفِينا

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

15 April 2025 07:57

15 /أبريل/2023
15/أبريل/ 2025

ما رأينا ثقلا على قلبنا مثل
ثقل هذه الأيام اللهم هونها يارب
اللهُّم عوضنا خيراً عن كل شي إنكسر
فى نفوسنا وكل يأسٍ أصاب قلوبنا ،
اللهُم أجبُر خواطرنا وارزق قلوبنا العوض
الجميل عن كل ما فقدناه ، اللهُم حقّق لنا
مانريده فأنت تعلم السِر ومايخفي ، اللهُمَ
فوضناك أمرنا كُله فجمّله خيراً بما شِئت
واجعلنا يارب ممن نظرت إليهم فرحمتهم
وسمعت دُعائهم فأجبت اللهم اجبر خاطرنا
انت ارحم الراحمين اللهم أخلف الدمار عمارا
ووفره وارزاقا
آمين❤️|^

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

14 April 2025 22:33

انا ك شخص مطحون ف الشغل جاي اتكلم ليكم عن فوائد انك مطحون ف الشغل
نوبات القلب والهلع ح تقل اول شي وشبه تختفي م بقول ليكم بين الحين والتاني م ح تحصل بس ح تحصل بصورة طفيفة
الاوفر ثينق اللي في الفاضي ح ينعدم
م ح تركز مع اي شخص
عايز ترجع البيت تنوم عشان تصحي تشوف الدنيا فيها شنو واللوب مستمر
م ح تلقي زمن تدخل ف حساب مع نفسك ولا مشاكل ولا انك تنكد ع روحك بالعكس ح تبقي شخص منوكل ع ربنا وسايب الدنيا زي م تجي تجي من دون اي تركيز

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

14 April 2025 19:06

‏في عام 1963، قدّم دونالد وينكوت مفهوم "الركود والهدوء الذهني المُغذي للأنا حيث رأى أن التواصل الحقيقي مع الآخرين لا يحدث إلا عندما تنتقل الكيانات-المواضع من حالة الإدراك الذاتي إلى الإدراك الموضوعي. وعند هذا التحوّل، تتجلى نقيضتا التواصل: الأولى هي "الامتناع عن التواصل الفعّال"، والأخرى هي "الامتناع عن التواصل العفوي والبسيط". وهذا الأخير هو ما نُطلق عليه هنا بـ "الصمت المُنعش. في كلمات وينكوت نفسه:

"الامتناع عن التواصل العفوي اشبه بالراحة. إنها حالة قائمة بذاتها، ثم يعود التواصل من خلالها من جديد بشكل طبيعي… ينبغي للإنسان أن يدرك القيمة الإيجابية لهذا الامتناع في تعزيز إحساسه بأنه حقيقي"

يرى وينيكوت أن هذا الصمت يُعيد إحياء الذات الحقيقية، تلك التي تفضل عدم الإفصاح والانكشاف، إذ تستحق صمتها الخاص وخصوصيتها العميقة. وقد طور هذه الأفكار فيما بعد المحلل النفسي مسعود خان الذي تحدث عن حالة "الركود الذهني واصفاً إياها بأنها:

"هي ليست حالة من الكسل البليد أو الفراغ أو الهدوء المميت؛ ولا هي هروب من المعنى أو العمل والانجاز. بل هي حالة انتقالية، أشبه بوجود يقظ يتنفس الصمت. كبشر نحتاج أن نكون في نوع من الكسل الطفيف، ونشعر بطريقنا للخروج من هذه الحالة المُسترخية الهادئة. فإذا أُجبرنا على الخروج منها، سواء بوعينا أو بسبب بيئتنا، فإننا نشعر بالغضب والانزعاج."

يرى خان أن هذه الحالة من "الركود الذهني" تغذي الأنا، وهي أساسية لتشكيل الهوية الشخصية. ورغم عمق خصوصية هذه التجربة، يمكن أن يسهلها حضور صامت وهادئ لشخص ما — سواء كان شريكاً، صديقاً مقرباً، أو حتى حيواناً أليفاً غير متطفل. إنه "الصمت في خدمة الأنا" بأسمى معانيه.

رِوايات سُودانية🪐🤎!)"

14 April 2025 19:03

كونوا حضور💜💜💜💜🔥🔥