﷽ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﷺ
يارب في #ساعه_استجابه أنت أكبر من الحظ ، وأكبر من هذا التعجيز، وأكبر من هذا التعقيد، وأكبر من هذه البعثرة، إختر لي ولا تخيرني، وأكفني من شتات العقل وحزن القلب وحيرة النفس وأرزقني طاقة بها أعيش، وأتحمل، وأرضى ، وأتأقلم وأتقبل، وأتجاهل ، وأسعى ، وأصبر فعليك توكلت وأنت خير وكيل.
Читать полностью…إنسان واحد قد يكون كل ما تحتاجه ليضيء حياتك.
في عالم مليء بالضجيج، يكفيك شخص واحد ليجعلك تشعر بالسلام🍂
"ربنا ولا تُحمّلنا مالا طاقه لنا به "
اللهم خفف عنا ثقل هذه الأيام
وارزقنا قوة الصبر
واشرح صدورنا و انزع منها ما استثقلته أنفسنا
وأرح قلوبنا
و ارزقنا الطمأنينة
فأنت أعلم بما تحتاجه أنفسنا
يا الله
اللهم لا ترفع عنا غطاء عافيتك
ولا تبتلينا فيما لا نستطيع عليه صبرا
اللهم انا قد عرفنا قدر عظمتك وقدر أنفسنا نحن أضعف من أن ننجو بمفردنا فارحم ضعفنا واعفو عنا يا كريم اللهم هون علينا ما لا يعلمه غيرك
اللهم هون ثم هون ثم هون
ثم ارح نفسا لا يعلم بحالها الا أنت
اللهم لا تحملنا ما لاطاقة لنا به اللهم إنا نسألك راحة في البدن وراحة في القلب وراحة في النفس ...🤲🏻🤲🏻
قنواتي تحتاج دعم بارك الله فيكم
#طــــــوفـــــان_الأقـــــصـــى من اليمن
اطلب علاجك من طبيبك
القرآن الكريم
المكتبه الشامله
الشمائل المحمدية وأسباب النزول
شرح عمدة الأحكام تيسير العلام
معالم منهج السلف
مقتطفات ودرر منوعه
اقتباس وروائع الكلام
#طــــــوفـــــان_الأقـــــصـــى
اكواد بوتات وحل الألغاز في البوتات
الادب العربي
قصص وامجاد تاريخية
/channel/+Tq61B7Se2346IAiQ
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَسَلَامَكَ وَبَرَكَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ أكْرَمِ الخَلْقِ وَإمَامِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
إنَّمَا هُمُ المُشْرِكُونَ ، وَإنَّمَا دَمُ أحَدِهِمْ دَمُ كَلْبٍ.
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلِّ رُمْحِي ، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أمْرِي ، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عياض المجاشعي رضي الله عنه ،
عن رسول الله ﷺ قال :
"إنَّ اللهَ أمَرَنِي أنْ أُحَرِّقَ قُرَيْشًا ... فَقَالَ : اسْتَخْرِجْهُمْ كَمَا اسْتَخْرَجُوكَ فَاغْزُهُمْ نُغْزِكَ وَأنْفِقْ عَلَيْهِمْ فَسَنُنْفِقَ عَلَيْكَ وَابْعَثْ جُنْدًا نَبْعَثْ خَمْسَةً مِثْلَهُ وَقَاتِلْ بِمَنْ أطَاعَكَ مَنْ عَصَاكَ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ﴾.
«يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، وَيَا مُصَرِّفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ ، أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
عن البراء بن عازب رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :
"إنَّ العَبْدَ المُؤْمِنَ إذَا كَانَ فِي انْقِطَاعٍ مِنَ الدُّنْيَا وَإقْبَالٍ مِنَ الآخِرَةِ نَزَلَ إلَيْهِ مَلَائِكَةٌ مِنَ السَّمَاءِ بِيضُ الوُجُوهِ كَأنَّ وُجُوهَهُمُ الشَّمْسُ مَعَهُمْ كَفَنٌ مِنْ أكْفَانِ الجَنَّةِ وَحَنُوطٌ مِنْ حَنُوطِ الجَنَّةِ حَتَّى يَجْلِسُوا مِنْهُ مَدَّ البَصَرِ ثُمَّ يَجِيءُ مَلَكُ المَوْتِ عَلَيْهِ السَّلَامُ حَتَّى يَجْلِسَ عِنْدَ رَأسِهِ فَيَقُولُ : أيَّتُهَا النَّفْسُ الطَّيِّبَةُ ، اخْرُجِي إلَى مَغْفِرَةٍ مِنَ اللهِ وَرِضْوَانٍ. فَتَخْرُجُ تَسِيلُ كَمَا تَسِيلُ القَطْرَةُ مِنْ فِي السِّقَاءِ فَيَأخُذُهَا فَإذَا أخَذَهَا لَمْ يَدَعُوهَا فِي يَدِهِ طَرْفَةَ عَيْنٍ حَتَّى يَأخُذُوهَا فَيَجْعَلُوهَا فِي ذَلِكَ الكَفَنِ وَفِي ذَلِكَ الحَنُوطِ ، وَيَخْرُجُ مِنْهَا كَأطْيَبِ نَفْحَةِ مِسْكٍ وُجِدَتْ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ ، فَيَصْعَدُونَ بِهَا فَلَا يَمُرُّونَ -يَعْنِي بِهَا- عَلَى مَلَأٍ مِنَ المَلَائِكَةِ إلَّا قَالُوا : مَا هَذَا الرُّوحُ الطَّيِّبُ؟. فَيَقُولُونَ : فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ -بِأحْسَنِ أسْمَائِهِ الَّتِي كَانُوا يُسَمُّونَهُ بِهَا فِي الدُّنْيَا-. حَتَّى يَنْتَهُوا بِهَا إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَسْتَفْتِحُونَ لَهُ فَيُفْتَحُ لَهُمْ فَيُشَيِّعُهُ مِنْ كُلِّ سَمَاءٍ مُقَرَّبُوهَا إلَى السَّمَاءِ الَّتِي تَلِيهَا حَتَّى يُنْتَهَى بِهِ إلَى السَّمَاءِ السَّابِعَةِ فَيَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : اكْتُبُوا كِتَابَ عَبْدِي فِي عِلِّيِّينَ وَأعِيدُوهُ إلَى الأرْضِ ؛ فَإنِّي مِنْهَا خَلَقْتُهُمْ وَفِيهَا أُعِيدُهُمْ وَمِنْهَا أُخْرِجُهُمْ تَارَةً أُخْرَى. فَتُعَادُ رُوحُهُ فِي جَسَدِهِ فَيَأتِيهِ مَلَكَانِ فَيُجْلِسَانِهِ فَيَقُولَانِ لَهُ : مَنْ رَبُّكَ؟. فَيَقُولُ : رَبِّيَ اللهُ. فَيَقُولَانِ لَهُ : مَا دِينُكَ؟. فَيَقُولُ : دِينِيَ الإسْلَامُ. فَيَقُولَانِ لَهُ : مَا هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي بُعِثَ فِيكُمْ؟. فَيَقُولُ : هُوَ رَسُولُ اللهِ ﷺ. فَيَقُولَانِ لَهُ : وَمَا عِلْمُكَ؟. فَيَقُولُ : قَرَأتُ كِتَابَ اللهِ فَآمَنْتُ بِهِ وَصَدَّقْتُ. فَيُنَادِي مُنَادٍ فِي السَّمَاءِ أنْ صَدَقَ عَبْدِي فَأفْرِشُوهُ مِنَ الجَنَّةِ وَألْبِسُوهُ مِنَ الجَنَّةِ وَافْتَحُوا لَهُ بَابًا إلَى الجَنَّةِ فَيَأتِيهِ مِنْ رَوْحِهَا وَطِيبِهَا وَيُفْسَحُ لَهُ فِي قَبْرِهِ مَدَّ بَصَرِهِ ، وَيَأتِيهِ رَجُلٌ حَسَنُ الوَجْهِ حَسَنُ الثِّيَابِ طَيِّبُ الرِّيحِ فَيَقُولُ : أبْشِرْ بِالَّذِي يَسُرُّكَ ، هَذَا يَوْمُكَ الَّذِي كُنْتَ تُوعَدُ. فَيَقُولُ لَهُ : مَنْ أنْتَ؟. فَوَجْهُكَ الوَجْهُ يَجِيءُ بِالخَيْرِ. فَيَقُولُ : أنَا عَمَلُكَ الصَّالِحُ. فَيَقُولُ : رَبِّ أقِمِ السَّاعَةَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه :
عَنِ النَّبِيِّ ﷺ أنَّهُ خَطَّ خَطًّا مُرَبَّعًا وَخَطَّ خَطًّا وَسَطَ الخَطِّ المُرَبَّعِ وَخُطُوطًا إلَى جَنْبِ الخَطِّ الَّذِي وَسَطَ الخَطِّ المُرَبَّعِ وَخَطٌّ خَارِجٌ مِنَ الخَطِّ المُرَبَّعِ ، قَالَ : "هَلْ تَدْرُونَ مَا هَذَا؟". قَالُوا : اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ. قَالَ : "هَذَا الإنْسَانُ الخَطُّ الأوْسَطُ ، وَهَذِهِ الخُطُوطُ الَّتِي إلَى جَنْبِهِ الأعْرَاضُ تَنْهَشُهُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ إنْ أخْطَأهُ هَذَا أصَابَهُ هَذَا ، وَالخَطُّ المُرَبَّعُ الأجَلُ المُحِيطُ بِهِ ، وَالخَطُّ الخَارِجُ الأمَلُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه :
عَنِ النَّبِيِ ﷺ فِي قَوْلِهِ ﴿وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ﴾ قَالَ : "فِي الدُّنْيَا".
[مسند الإمام أحمد].
عن مسلم بن يسار :
أنَّهُ كَانَ يَقُولُ فِي سُجُودِهِ : مَتَى ألْقَاكَ وَأنْتَ عَنِّي رَاضٍ؟.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ عُمْرِنَا آخِرَهُ وَخَيْرَ عَمَلِنَا خَوَاتِمَهُ وَخَيْرَ أيَّامِنَا يَوْمَ نَلْقَاكَ».
اللهم في يوم الجمعه
لا ترد لنا دعاء ، ولا تخيب لنا رجاء ولا تسكن
أجسادنا داء وادفع عنا كل هم #وغم وبلاء
اللهم وسع علينا في ارزاقنا حتى لا نمد ايدينا إلا اليك ،ولا نتوكل بقلوبنا إلا عليك ،اللهم وصل إلينا ارزاقنا بغير مهانه ،ولا مذله اللهم وسع علينا في رزقنا مع تمام الستر واللطف والعافيه".
Читать полностью…يارب ولو فيها الشر انا راضي 🍂😔
Читать полностью…نتصنع الأسباب كي نلقاه🍂
Читать полностью…• ﴿فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ﴾.
- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قَتَلَ المُسْلِمُونَ رَجُلًا مِنَ المُشْرِكِينَ يَوْمَ الخَنْدَقِ ، فَأرْسَلُوا رَسُولًا إلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ يَغْرَمُونَ الدِّيَةَ بِجِيفَتِهِ ، قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "إنَّهُ لَخَبِيثٌ خَبِيثُ الدِّيَةِ خَبِيثُ الجِيفَةِ". فَخَلَّى بَيْنَهُمْ وَبَيْنَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن المسور بن مخرمة رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :
"مَاذَا تَظُنُّ قُرَيْشٌ؟ ، وَاللهِ لَا أزَالُ أُجَاهِدُهُمْ عَلَى الَّذِي بَعَثَنِي اللهُ لَهُ حَتَّى يُظْهِرَهُ اللهُ لَهُ أوْ تَنْفَرِدَ هَذِهِ السَّالِفَةُ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى﴾.
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَبْدٍ تَأخَّرَ فِي المَجِيءِ».
عن البراء بن عازب رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :
"إنَّ العَبْدَ الكَافِرَ إذَا كَانَ فِي انْقِطَاعٍ مِنَ الدُّنْيَا وَإقْبَالٍ مِنَ الآخِرَةِ نَزَلَ إلَيْهِ مِنَ السَّمَاءِ مَلَائِكَةٌ سُودُ الوُجُوهِ مَعَهُمُ المُسُوحُ فَيَجْلِسُونَ مِنْهُ مَدَّ البَصَرِ ثُمَّ يَجِيءُ مَلَكُ المَوْتِ حَتَّى يَجْلِسَ عِنْدَ رَأسِهِ فَيَقُولُ : أيَّتُهَا النَّفْسُ الخَبِيثَةُ! ، اخْرُجِي إلَى سَخَطٍ مِنَ اللهِ وَغَضَبٍ!. فَتُفَرَّقُ فِي جَسَدِهِ فَيَنْتَزِعُهَا كَمَا يُنْتَزَعُ السَّفُّودُ مِنَ الصُّوفِ المَبْلُولِ فَيَأخُذُهَا فَإذَا أخَذَهَا لَمْ يَدَعُوهَا فِي يَدِهِ طَرْفَةَ عَيْنٍ حَتَّى يَجْعَلُوهَا فِي تِلْكَ المُسُوحِ ، وَيَخْرُجُ مِنْهَا كَأنْتَنِ رِيحِ جِيفَةٍ وُجِدَتْ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ ، فَيَصْعَدُونَ بِهَا فَلَا يَمُرُّونَ بِهَا عَلَى مَلَأٍ مِنَ المَلَائِكَةِ إلَّا قَالُوا : مَا هَذَا الرُّوحُ الخَبِيثُ؟!. فَيَقُولُونَ : فُلَانُ بْنُ فُلَانٍ -بِأقْبَحِ أسْمَائِهِ الَّتِي كَانَ يُسَمَّى بِهَا فِي الدُّنْيَا-. حَتَّى يُنْتَهَى بِهِ إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيُسْتَفْتَحُ لَهُ فَلَا يُفْتَحُ لَهُ ، فَيَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ : اكْتُبُوا كِتَابَهُ فِي سِجِّينٍ فِي الأرْضِ السُّفْلَى. فَتُطْرَحُ رُوحُهُ طَرْحًا فَتُعَادُ رُوحُهُ فِي جَسَدِهِ وَيَأتِيهِ مَلَكَانِ فَيُجْلِسَانِهِ فَيَقُولَانِ لَهُ : مَنْ رَبُّكَ؟. فَيَقُولُ : هَاهْ! ، هَاهْ! ، لَا أدْرِي. فَيَقُولَانِ لَهُ : مَا دِينُكَ؟. فَيَقُولُ : هَاهْ! ، هَاهْ! ، لَا أدْرِي. فَيَقُولَانِ لَهُ.: مَا هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي بُعِثَ فِيكُمْ؟. فَيَقُولُ : هَاهْ! ، هَاهْ! ، لَا أدْرِي. فَيُنَادِي مُنَادٍ مِنَ السَّمَاءِ أنْ كَذَبَ فَافْرِشُوا لَهُ مِنَ النَّارِ وَافْتَحُوا لَهُ بَابًا إِلَى النَّارِ فَيَأتِيهِ مِنْ حَرِّهَا وَسَمُومِهَا وَيُضَيَّقُ عَلَيْهِ قَبْرُهُ حَتَّى تَخْتَلِفَ فِيهِ أضْلَاعُهُ ، وَيَأتِيهِ رَجُلٌ قَبِيحُ الوَجْهِ قَبِيحُ الثِّيَابِ مُنْتِنُ الرِّيحِ فَيَقُولُ : أبْشِرْ بِالَّذِي يَسُوءُكَ! ، هَذَا يَوْمُكَ الَّذِي كُنْتَ تُوعَدُ!. فَيَقُولُ : مَنْ أنْتَ؟! ، فَوَجْهُكَ الوَجْهُ يَجِيءُ بِالشَّرِّ!. فَيَقُولُ : أنَا عَمَلُكَ الخَبِيثُ. فَيَقُولُ : رَبِّ لَا تُقِمِ السَّاعَةَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن عمر بن عبدالعزيز قال :
اعْلَمُوا أنَّ رَجُلًا لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ آدَمَ أبٌ لَمُعْرَقٌ لَهُ فِي المَوْتِ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
مما قيل في هذا المعنى :
أرَى كُلَّ حَيٍّ هَالِكًا وَابْنَ هَالِكٍ
وَذَا نَسَبٍ فِي الهَالِكِينَ عَرِيقِ
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه :
أنَّ النَّبِيَّ ﷺ غَرَزَ بَيْنَ يَدَيْهِ غَرْزًا ثُمَّ غَرَزَ إلَى جَنْبِهِ آخَرَ ثُمَّ غَرَزَ الثَّالِثَ فَأبْعَدَهُ ثُمَّ قَالَ : "هَلْ تَدْرُونَ مَا هَذَا؟". قَالُوا : اللهُ وَرَسُولُهُ أعْلَمُ. قَالَ : "هَذَا الإنْسَانُ وَهَذَا أجَلُهُ وَهَذَا أمَلُهُ ، يَتَعَاطَى الأمَلَ وَالأجَلُ يَخْتَلِجُهُ دُونَ ذَلِكَ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ • قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يَعْقِلُ عَنْكَ وَيَتَّبِعُ مَا أمَرْتَ بِهِ».
عن معاذ بن جبل رضي الله عنه ،
أن النبي ﷺ قال :
"اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ فِعْلَ الخَيْرَاتِ وَتَرْكَ المُنْكَرَاتِ وَحُبَّ المَسَاكِينِ ، وَأنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي ، وَإذَا أرَدْتَ فِتْنَةً فِي قَوْمٍ فَتَوَفَّنِي غَيْرَ مَفْتُونٍ".
[مسند الإمام أحمد].
اللهم في يوم الجمعه
لا ترد لنا دعاء ، ولا تخيب لنا رجاء ولا تسكن
أجسادنا داء وادفع عنا كل هم #وغم وبلاء
من يغمرك باهتمامه اجعل له وطناً في قلبك لا يليق إلا به قِيل لأحدهم كيـف تعـرف من يحبـك قـال الذي .اذا اقتربت منه خطوه اقترب مني خطوتين واذا ابتعدت عنه غاضباً دنى مني مسترضياً .واذا غبت عنه رغماً عني . بحث عني حتى وجدني .اذا اخطأت عاتبني ولم يفارقنيواذا اخطأ واجهني ولم يهرب مني ويقبل عـذري مبتسمـاً الذي يشعـر بالنقص دوني ولو ملك كل شيئ ❤️
Читать полностью…