﷽ إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﷺ
عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قال :
كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَتَعَوَّذُ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَدُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ وَقَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَنَفْسٍ لَا تَشْبَعُ.
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَقَدْ آتَيْنَاكَ مِن لَّدُنَّا ذِكْرًا • مَّنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا • خَالِدِينَ فِيهِ وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِمْلًا﴾.
«اللَّهُمَّ امْلَأ قُلُوبَنَا إيمَانًا بِكَ وَيَقِينًا بِكَ وَمَعْرِفَةً لَكَ وَتَصْدِيقًا لَكَ وَحُبًا لَكَ وَشَوْقًا إلَى لِقَائِكَ».
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
مَا كَانَ شَخْصٌ أحَبَّ إلَيْهِمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه ،
أن النبي ﷺ قال :
"لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ أحَبَّ إلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا".
[مسند الإمام أحمد].
• ﴿فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ﴾.
- «سُبْحَانَ اللهِ».
- «الحَمْدُ للهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ».
- «اللهُ أكْبَرُ».
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ».
- «رَبِّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيَّ إنَّكَ أنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ».
اللهم ارحم من مات بالدنيا ولم يمت بقلوبنا 🍂
Читать полностью…اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَامُحَمد ﷺ"🤍
Читать полностью…ربـــي إن هذه القناه مــلــيـــئه
بــأشـــخـــاص لا أعــلـــم ظـــروفـــهــــم و لا حــاجــتــهــم و لا أعــلـــم مــا فـــي قــلــوبــهـــم . فــالــلــهـــم مــن كــان مــنــهـــم مــريــضـــاً فــاشــفـــه و مـــن كــان مــبـــتــلـــى فــعــافــه و مـــن كــان مــحــتــاجـــاً فــاقـــض حــاجــتـــه و مـــن كـــان مــهــمـــومًــا فــفـــرج هــمـــه و مـــن كــان مــديــنـا فــاقــضِ عــنـــه ديـــنــه و مـــن كــان يــريـــد الــذريـــة فـــارزقــه الــذريــة الــصــالــحـــة و مـــن كـــان فــي نــفــســـه حــاجـــة لا يــعــلــمــهــا إلا أنـــت فــيــســـرهــا لــه و اخـــتــر لــهـــم مــا هــو خـــيـــر ، و لا تـــردهـــم خـــائــبـــيـــن
آمــيـــن يــا رب الــعــالــمــيـــن
عن نوف البكالي قال :
انْطَلَقَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ وَرَجُلٌ كَافِرٌ يَصِيدَانِ السَّمَكَ ، فَجَعَلَ الكَافِرُ يُلْقِي شَبَكَتَهُ وَيَذْكُرُ آلِهَتَهُ فَيَجِيءُ مُدَفَّقًا وَيُلْقِي المُؤْمِنُ وَيَذْكُرُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فَلَا يَجِيءُ شَيْءٌ ، فَتَعَاوَدَا ذَلِكَ إلَى مَغِيبِ الشَّمْسِ ، ثُمَّ إنَّ المُؤْمِنَ صَادَ سَمَكَةً فَأخَذَهَا بِيَدِهِ فَاضْطَرَبَتْ فَوَقَعَتْ فِي المَاءِ ، فَرَجَعَ المُؤْمِنُ وَلَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ وَرَجَعَ الكَافِرُ وَقَدِ امْتَلَأتْ سَفِينَتُهُ ، فَأسِفَ مَلَكُ المُؤْمِنِ فَقَالَ : رَبِّ ، عَبْدُكَ هَذَا المُؤْمِنُ الَّذِي يَدْعُوكَ رَجَعَ وَلَيْسَ مَعَهُ شَيْءٌ وَعَبْدُكَ الكَافِرُ رَجَعَ وَقَدِ امْتَلَأتْ سَفِينَتُهُ!. قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لِمَلَكِ المُؤْمِنِ : تَعَالَ. فَأرَاهُ مَسْكَنَ المُؤْمِنِ فِي الجَنَّةِ فَقَالَ : مَا يَضُرُّ عَبْدِيَ المُؤْمِنَ مَا أصَابَهُ بَعْدَ أنْ يَصِيرَ إلَى هَذَا. وَأرَاهُ مَسْكَنَ الكَافِرِ فِي النَّارِ فَقَالَ : هَلْ يُغْنِي عَنْهُ شَيْءٌ أصَابَهُ فِي الدُّنْيَا؟. قَالَ : لَا وَاللهِ يَا رَبِّ!.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
مما قيل في هذا المعنى :
إذَا أبْقَتِ الدُّنْيَا عَلَى المَرْءِ دِينَهُ
فَمَا فَاتَهُ مِنْهَا فَلَيْسَ بِضَائِرِ
وَإنَّ امْرَأً يَبْتَاعُ دُنْيَا بِدِينِهِ
لَمُنْقَلِبٌ مِنْهَا بِصَفْقَةِ خَاسِرِ
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
وَاللهِ الَّذِي لَا إلَهَ غَيْرُهُ مَا يَضُرُّ عَبْدًا يُصْبِحُ عَلَى الإسْلَامِ وَيُمْسِي عَلَيْهِ مَا أصَابَهُ مِنَ الدُّنْيَا.
[الزهد للإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"حُفَّتِ الجَنَّةُ بِالمَكَارِهِ ، وَحُفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿فَفِرُّوا إِلَى اللهِ﴾.
«اللَّهُمَّ وَجِّهِ القُلُوبَ إلَيْكَ ، وَاجْعَلْهَا مَشْغُولَةً بِذِكْرِكَ عِنْدَ هُمُومِنَا ، وَارْفَعْ عُقُوبَتَكَ الحَالَّةَ عَنْ قُلُوبِنَا .. يَا وَلِيَّ الإسْلَامِ وَأهْلِهِ ، مَسِّكْنَا بِالإسْلَامِ وَالسُّنَّةِ حَتَّى نَلْقَاكَ ، فَإذَا لَقِينَاكَ فَافْعَلْ بِنَا مَا أنْتَ أهْلُهُ».
عن الحسن البصري قال :
يَا ابْنَ آدَمَ ، طَأِ الأرْضَ بِقَدَمِكَ فَإنَّهَا عَنْ قَلِيلٍ قَبْرُكَ ، يَا ابْنَ آدَمَ ، إنَّكَ لَمْ تَزَلْ فِي هَدْمِ عُمْرِكَ مُنْذُ سَقَطْتَ مِنْ بَطْنِ أُمِّكَ.
[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
عن غنيم بن قيس المازني قال :
كُنَّا نَتَوَاعَظُ فِي أوَّلِ الإسْلَامِ بِأرْبَعَةٍ : اعْمَلْ فِي فَرَاغِكَ لِشُغْلِكَ ، وَاعْمَلْ فِي صِحَّتِكَ لِسَقَمِكَ ، وَاعْمَلْ فِي شَبَابِكَ لِكِبَرِكَ ، وَاعْمَلْ فِي حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :
أخَذَ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِبَعْضِ جَسَدِي فَقَالَ : "اعْبُدِ اللهَ كَأنَّكَ تَرَاهُ ، وَكُنْ فِي الدُّنْيَا كَأنَّكَ غَرِيبٌ أوْ عَابِرُ سَبِيلٍ".
[مسند الإمام أحمد].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللهِ ﷺ : "اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَقَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَدُعَاءٍ لَا يُسْمَعُ وَنَفْسٍ لَا تَشْبَعُ ، اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ هَؤُلَاءِ الأرْبَعِ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَاعْبُدُوا اللهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا﴾.
«اللَّهُمَّ أعِنَّا عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ».
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ حَتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أجْمَعِينَ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿وَالذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا﴾.
«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَاتَكَ وَسَلَامَكَ وَبَرَكَتَكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ أكْرَمِ الخَلْقِ وَإمَامِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ ، اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ شَفَاعَتَهُ الكُبْرَى وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ العُلْيَا وَآتِهِ سُؤْلَهُ فِي الآخِرَةِ وَالأُولَى كَمَا آتَيْتَ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
اللهم السند اللي يشبه روحي 🤍🤍
Читать полностью…لا تيآسوا من روح الله 🍂
Читать полностью…﴿قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا﴾.
«اللَّهُمَّ اجْعَلِ الآخِرَةَ هَمَّنَا ، اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلِ الدُّنْيَا أكْبَرَ هَمِّنَا وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا وَلَا إلَى النَّارِ مَصِيرَنَا .. نَعُوذُ بِكَ يَا مَوْلَانَا مِنْ حُبِّ الدُّنْيَا وَطُولِ الأمَلِ».
عن عبيد بن عمير قال :
إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُعْطِي الدُّنْيَا مَنْ يُحِبُّ وَمَنْ لَا يُحِبُّ وَلَا يُعْطِي الدِّينَ إلَّا مَنْ يُحِبُّ ، فَإذَا أحَبَّ اللهُ عَبْدًا أعْطَاهُ الإيمَانَ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَمَّا خَلَقَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ الجَنَّةَ قَالَ : يَا جِبْرِيلُ ، اذْهَبْ فَانْظُرْ إلَيْهَا. فَذَهَبَ فَنَظَرَ فَقَالَ : يَا رَبِّ ، وَعِزَّتِكَ لَا يَسْمَعُ بِهَا أحَدٌ إلَّا دَخَلَهَا!. ثُمَّ حَفَّهَا بِالمَكَارِهِ ثُمَّ قَالَ : اذْهَبْ فَانْظُرْ إلَيْهَا. فَذَهَبَ فَنَظَرَ فَقَالَ : يَا رَبِّ ، وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خَشِيتُ أنْ لَا يَدْخُلَهَا أحَدٌ!. فَلَمَّا خَلَقَ النَّارَ قَالَ : يَا جِبْرِيلُ ، اذْهَبْ فَانْظُرْ إلَيْهَا. فَذَهَبَ فَنَظَرَ فَقَالَ : يَا رَبِّ ، وَعِزَّتِكَ لَا يَسْمَعُ بِهَا أحَدٌ فَيَدْخُلُهَا!. فَحَفَّهَا بِالشَّهَوَاتِ ثُمَّ قَالَ : يَا جِبْرِيلُ ، اذْهَبْ فَانْظُرْ إلَيْهَا. فَذَهَبَ فَنَظَرَ إلَيْهَا فَقَالَ : يَا رَبِّ ، وَعِزَّتِكَ لَقَدْ خَشِيتُ أنْ لَا يَبْقَى أحَدٌ إلَّا دَخَلَهَا!".
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي هريرة رضي الله عنه ،
عن النبي ﷺ قال :
"الدُّنْيَا سِجْنُ المُؤْمِنِ وَجَنَّةُ الكَافِرِ".
[مسند الإمام أحمد].
﴿ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ﴾.
«اللَّهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإيمَانِ ، وَكَرِّهْ إلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَانَ ، وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِينَ .. نَسْألُكَ يَا رَبَّنَا أنْ نَكُونَ هُدَاةً مَهْدِيِّينَ ، غَيْرَ ضَالِّينَ وَلَا مُضِلِّينَ ، سِلْمًا لِأوْلِيَائِكَ ، وَحَرْبًا عَلَى أعْدَائِكَ .. تَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ، وَأحْيِنَا مُسْلِمِينَ ، وَألْحِقْنَا بِالصَّالِحِينَ ، غَيْرَ خَزَايَا وَلَا مَفْتُونِينَ».
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
مَا أحَدٌ أصْبَحَ فِي الدُّنْيَا إلَّا وَهُوَ ضَيْفٌ وَمَا لَهُ عَارِيَةٌ ، وَالضَّيْفُ مُرْتَحِلٌ وَالعَارِيَةُ مَرْدُودَةٌ.
[الزهد للإمام أحمد].
عن مجاهد بن جبر ،
أن ابن عمر رضي الله عنهما قال له :
يَا مُجَاهِدُ ، إذَا أصْبَحْتَ فَلَا تُحَدِّثْ نَفْسَكَ بِالمَسَاءِ ، وَإذَا أمْسَيْتَ فَلَا تُحَدِّثْ نَفْسَكَ بِالصَّبَاحِ ، وَخُذْ مِنْ حَيَاتِكَ قَبْلَ مَوْتِكَ ، وَمِنْ صِحَّتِكَ قَبْلَ سَقَمِكَ ؛ فَإنَّكَ لَا تَدْرِي يَا عَبْدَ اللهِ مَا اسْمُكَ غَدًا.
[الزهد للإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"إنَّ الصِّحَّةَ وَالفَرَاغَ نِعْمَتَانِ مِنْ نِعَمِ اللهِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ".
[مسند الإمام أحمد].