فكر شارد

22 October 2022 19:25

وفجأة تُصبح الأشياء التي كنت تضحِّي من أجلها عابرة تمُر بجانبها ولا تلتفت.

فكر شارد

16 October 2022 11:31

-كل شئ زائل.. ونحن الذين نعطيه قيمته وأهميته.. ثم نتألم ونتعذب من أجل هذه الأهمية المزعومة !🖤

فكر شارد

12 October 2022 14:07

أتظن صباراً تؤلمه وخزة إبرة !!!؟

فكر شارد

09 October 2022 20:18

ما قيلَ في الخِذلان :
كان الأمرُ هينًا عليك وكأنّك تخرجُ من غُرفة دخلتها توًّا، وكان الأمرُ شاقًّا عليّ وكأنّي أخرجُ مِن رُوحي

فكر شارد

29 September 2022 21:42

"إن الله وملائكته يصلون على النبي يآيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليماً"

فكر شارد

29 September 2022 05:59

" هل يسمعني الله ؟!
نعم ...
ولماذا لا يعطيني ما أطلب ؟!
لأن الطبيب يعطيك الدواء الذي يشفي
وليس الذي تحب " ... 🖤

فكر شارد

26 September 2022 14:22

‏يمكن للحوار أن يغويك ، كنت أنجذب بشدة إلى الذين يثيرون عقلي "

فكر شارد

08 February 2021 15:12

لن أعطِ إجابة مباشرة لسؤال غير مباشر، من بدأ المتاهة عليه أن يكملها .

فكر شارد

07 February 2021 23:57

‏في الليل، تكبر رغبة الانسان في أن يعانقه أحد ..!

فكر شارد

07 February 2021 03:37

-‏ما يجعَل حالتِك تزداد سُوء أنك لا تُفرغ غضبَك ولا حُزنك أنت لا تُخرِج أي شيء من كُل تلك التراكمَات وكأنّها وسِيلة إنتحار بطيئَة.

فكر شارد

06 February 2021 15:58

‏" من تركك أثنـاء انهيـارك
لا يحق له العودة بعـد ازدهارك "🖤

فكر شارد

06 February 2021 00:30

أضُمّك بالدُعاء
لو أيادينا ما تضُم بعض🖤🖤

فكر شارد

05 February 2021 17:54

هل يُمكنني تخطّي كل هذه الحواجز والوصول إليك ؟ دون أن أضطر إلى البحث عن الأسباب التي تدفعني إلى محادثتك أو سماع صوتك ، أريد أن أكون معك بلا مناسبة ، بلا سبب ، دون أي حجة ، أن أكون معك على أي حالٍ حتى وإن كان بيننا سوء فهمٍ ومسافة طويلة ، فلا يوجد شيء ثقيل على روحي كثقل الوقت الذي أقضيه دونك .
هل يمكنني ذالك؟ !

فكر شارد

05 February 2021 17:14

هدايا الأشخاص الذين تخاصمنا معهم مخيفة ، تبدو كأنها مسروقة !

فكر شارد

04 February 2021 19:03

لا تخبر احدًا بأنك تخشى فقدانه لانه سيرغب جدًا في أن يجرب فزعك هذا ..!

فكر شارد

22 October 2022 03:08

-أطعمني يقيناً، إنني أتضور ريبة ... 🖤

فكر شارد

16 October 2022 10:41

وما فقدناه،
وما خسرناه،
وما فات منا؟

﴿عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ﴾ ♥️

فكر شارد

11 October 2022 22:19

كل الذين آذوك بطريقة أو بأخرى ..
ستُرتب لهم الحياة ،
موقفاً مماثلاً في الأذى والشعور..

‏كل الذين آذوك ولو بكلمة سيحاسبهم الله، لا تحزن

فكر شارد

04 October 2022 00:08

" والله ليس بحاجة إلى صلاتنا ولا إلى صيامنا ولكن نحن المحتاجون .. لعلنا في صلاتنا العميقة نتذكر ..

ولعلنا بالعبادة والتوجه نصل والله سبب وجودنا و نستمد منه حياتنا "

..

فكر شارد

29 September 2022 21:41

لن تنسيك الكتابة، ولن تنسيك الشوارع، ولن تلقى في وجوه المارّة ذلك الوجه الذي أضعته.

فكر شارد

28 September 2022 18:48

‏هذا يكفي يا زوربا، كُل إنسان مُيسر لِما خُلق لَهُ، إن الانسان شبيه بالشجرة، هل سمعت يوماً أن أحداً تشاجر مع شجرة “تين” لأنها لَم تحمل كرزاً ؟

فكر شارد

24 September 2022 22:11

المجد للموت الذي يُميتنا كل ليلة.

فكر شارد

07 February 2021 23:58

- ‏"غريب، كيف يضيق بك العالم بأسره إذا اشتقت !

فكر شارد

07 February 2021 16:33

لطالما كُنت أود تقبيل تُلك البحه التي تظهر بصوتك حين يغلبك النعاس

فكر شارد

06 February 2021 20:45

من أراد قربك سيقترب منك ، ومن أراد رؤيتك سيأتي إليك ، ومن أراد سماع صوتك سيتصل بك ، كلها أمور لا تمنعها الضروف بل تمنعها النفوس 🖤

فكر شارد

06 February 2021 15:51

-" ‏أنا أعمق من تلك الصورة التي في مخيلتك لي ، أكثر قوة من هذا الذي تراه يكتب حزناً ، أشد لامُبالآة من الذي يُعاني من القلق والخوف دائماً ، وأكثرهم إنسحاباً في حين أنك تظن بأني لن أتجاوزك ، أنا شخص آخر لم تتمكن الأيام من شرحي لك ولن تستوعبني ظنونك أبداً " 🖤 .

فكر شارد

06 February 2021 00:30

‏كنت أعتذر لك ولا اعلم ما هو خطئي ، فقط كان همي ألا أفقدك "

فكر شارد

05 February 2021 17:14

‏لا أسامحك على هذا تحديداً : “على الطريقة التي حوّلت بها كل يقين في صدري إلى شك”.

فكر شارد

04 February 2021 19:06

‏قد تكون دائمًا في حياتي ، لكنني لم أكن في حياتك أبدًا ..!

فكر شارد

04 February 2021 16:05

في آخر فترات أيامي لاحظت أنني أصبحت مشوش تماماً وعقلي مرتبك، بدأت الافكار تتلاشي من رأسي تدريجياً، بدأت أعجز عن التفكير فيما سأكتبه، وأصبحت سريع الغضب وسريع الحزن، أصبح شعوري ينبعث مني بإفراط، إذا أحببت شيئاً أحبه بشدة واذا كرهت شيئاً ابغضه بكل ما امتلكه من كره، كما أنني لم أعد استطيع ترتيب حروف كلماتي، كما أصبحت متقلب المزاج فيمكن أن أكون ابتسم واضحك ولكن داخلي يبكي، ولكن لا يهم كل هذا كل ما يزعجني ويؤلمني هو تلاشي أفكاري، وعدم مقدرتي علي الكتابة، إنها وسيلتي الوحيدة لأشكي ما بداخلي من حزن، هل مصدر راحتي الوحيد سيُسلب مني أيضاً كما سُلب مني كل ما أحببته يوماً...؟!