قٌنآة تنشُرتلاوت قٌرآنية رآئعٍة يوميابَأصوات قٌرآء مخـتلُِفُين (فُيدِيو)و آلُِمواعظ آلُِمفُيدِة يرجٍى آلُِإشُترآڪ بَآلُِقٌنآة آلُِقٌنآة تآبَعٍة لُِمنتدِى محٍمدِ بَن عٍلُِي آلُِدِيني @M_M_A_D_T
🔹مما يُعين على حفظ القرآن الكريم
•البحث عن مُعلم متقن للقرآن الكريم
• انقر هنا لقراءة المزيد وللانضمام
أين وصلت بتلاوتك في كتاب الله؟
﴿إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون﴾
حينما تقرأ كتاب الله الذي أُنزل بلغتك
فلا تقبل لنفسك أن تمرّ عليها الآية من دون أن انقر هنا لقراءة المزيد وللانضمام
كَانَت رَفِيقتي تخَيّطُ جِرَاحِي جَيّدًا . .
رُغـمَ أنَّها لَـيسَت طَبيبة، فَـعَجبًا لَها . .
منارةُ السبعةِ في زليتن.
قرآنٌ يُتلَى في كلِّ وقتٍ.
وفّقهم اللهُ لكلِّ خيرٍ.
🔹مما يُعين على حفظ القرآن الكريم
•البحث عن مُعلم متقن للقرآن الكريم
• انقر هنا لقراءة المزيد وللانضمام
آداب تلاوة القرآن
▫️قال الشيخ صالح الفوزان -حفظه الله-:
"القرآنُ الكريم كلامُ الله -سبحانه وتعالى-، فيجب تعظيمُهُ ويجبُ احترامُهُ، والتهيُّؤُ لقراءتِهِ على أحسنِ حال، فمِن آدابِ التلاوَةِ:
•أنَّه إن كان يُقرأُ مِنَ المصحفِ فإنَّه يجبُ عليه أن يتوضأَ، ولا يجوزُ له أن يمسَّ المصحفَ على غير طهارةٍ؛ لقوله -ﷺ-: «لا يمسُّ القرآنَ إلّا طاهرٌ» [أخرجه الحاكم (٣/٤٨٥)، وصحّحه الألباني في إرواء الغليل(١٢٢) وصحيح الجامع (٧٧٨٠)]، وإن كان يقرأُ عَنْ ظهر قلبٍ، فإنه يستحبُّ له أن يكون على وضوءٍ، ويجوزُ أن يقرأَ وهو على غيرِ وضوءٍ، أما مَن عليه حدثٌ أكبر كالجنابة ...، فلا يجوز له أن يقرأ القرآنَ مطلقًا، لا مِنَ المصحفِ ولا عَنْ ظهرِ قلبٍ، حتّى يتطهر من الحدث الأكبر؛ لأنَّ النَّبِيَّ -ﷺ- كان يقرأ القرآنَ إلا إذا كانَ جنبًا، فإنَّه لا يقرأُ القرآنَ حتّى يغتسلَ.
•ومن آداب تلاوةِ القرآن: أن يستعيذَ بالله مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ في بدايةِ التلاوة؛ لقوله -تعالى-: ﴿فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بالله مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجيمِ﴾ [النحل: ۹۸]، وذلك لأنَّ الشَّيطان يحضرُ عندَ القارىء ليلبسَ عليه القراءةَ، ويُشوِّش عليه ويصرِفُه عَنِ التَّدبرِ، فإذا استعاذ بالله مِنَ الشَّيطانِ الرَّجيمِ أعاذَهُ الله منه وصَرَفَهُ عنه، فاستفادَ مِنْ تلاوتِهِ ...
.
•ومِنْ آداب التلاوة: أنه إذا بدأَ من أولِ سورةٍ أن يقولَ: ﴿بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ﴾؛ لأنَّ البسملة نَزلتْ في بدايةِ السُّورِ إلّا سورةَ التَّوبة، أما بقيةُ السُّورِ فإنه يُستحبُّ أن يبدأ البَسملةَ في أولهَا".
يُبتع إن شاء الله تعالى ...
📚[مجالس شهر رمضان المبارك (ص٣٨-٣٩)].
تدبر ايه :-
◽ قال تعالى: یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱصۡبِرُوا۟ وَصَابِرُوا۟ وَرَابِطُوا۟ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ . [آل عمران/ ٢٠٠] .
هذه الآية فيها شيء من علم البلاغة والفصاحة .
◽ فقوله تعالى: یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟: المقصود بها المؤمنين من القدماء، الذين رأوا معجزات فأمنوا بها، ولديهم العلم عن أنبياء الله، ولكنها هذه المعجزات لم تكن سوى أياما معدودة وغابت عنهم لكن أيقنوا ومسكوا على الدين (أي الإيمان والإيقان بالله).
◽ ٱصۡبِرُوا۟: أي أصبروا عما أنتم عليه .
◽ وَصَابِرُوا۟: أي وصابروا لجوارحكم، ومثل النصيحة للذين هم مثلكم، إذا رأيتوا أحدهم على الأنحراف أو قد يضل .
◽ وَرَابِطُوا۟: وهنا البلاغة والمناسبة: أي ورابطوا بأنفسكم على هذا ما أنتم عليه، فلا تنحرفوا "حتى يأتي أمر الله وبعث الرسالة مع نبي من أنبياء الله"
فتثبتوا بهذه الرسالة وتفرحوا، وتصدقكم وتكونوا رابطتم على ما أنتم عليه من هذا الدين .
◽ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ: وأتقوا الله أيضا في كل الأمر كل شيء، حتى يأتيكم نصره وبعث رسالته فتكونوا قد أفلحتم .
لرفع قناتك 500 عضو حقيقي بدون مقابل؟
ارسل قناتك :@Pot_continue_musk_bot
📜 قصة وعبرة :
يقول عبد الله بن أحمد بن حنبل: كثيرًا ما كنتُ أسمعُ ابي يقول: اللهمّ اغفر لأبي الهيثم، اللهمّ ارحم أبا الهيثم، فقلت له: ومن أبو الهيثم يا أبتِ؟
فقال: رجلٌ من الأعراب لم أرَ وجهه..
الليلة التي سَبَقَت جَلدي وضعوني في زنزانة مظلمة فوكزني رجل وقال: أنتَ أحمد بن حنبل؟ قلت أجل، قال أتعرفني؟ قلتُ لا..
فقال:لقراءة المزيد إضغط هنا➠
*[[ دعـوات عـظـيـمـة جـامـعـة لـخـيـر الـدُّنـيـا والآخـرة ]]*
✍ قَالَ الشَّيْخِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ البَدْرِ
- حَفِظَـہُ اللّـہُ تَعَالَـﮯ - :
☜ « هذه دعوات عظيمة جامعة لخير الدُّنيا والآخرة كله ؛ أوَّله وآخره، ظاهره وباطنه، وهي كنز عظيم، قال النَّبِيُّ ﷺ : يَا شَدَّادُ إِذَا رَأَيْتَ النَّاسَ قَدِ اكْتَنَرُوا الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ فَاكْنِزُ هَؤُلاءِ الْكَلِمَاتِ ؛ أَي : فَإِنَّهُنَّ كنز ثمين لا يقارن بكنوز الدنيا، فأنفس كنوز الدُّنيا الذَّهب والفضَّة، وهذه أثمن وأنفع وأجل .
◃ " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الأَمْرِ " ؛ أي أن أثبت على دينك، وأن أستقيم على طاعتك، وأن لا أنحرف عن صراطك المستقيم ذات اليمين وذات الشِّمال، والمراد بالأمر أي : دين الله جلَّ وعلا الذي شرعه لعباده وأمرهم به .
◃ " وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ " ؛ الرُّشد : ضد الغي، وهو طاعة الله ولزوم عبادته والبعد عن معاصيه، والرَّاشد : هو المطيع لله المحافظ على طاعته، وهذه الطَّاعة⇽تحتاج إلى عزيمة ليحافظ المرء على العبادة والطَّاعة ..
↵ فكثيرًا ما يسمع العبد المواعظ النَّافعة، إلاَّ أنَّ عزيمته تكون فاترة عن العمل، فما أحوجه إلى أن يسأل الله العزيمة على الرُّشد، حتَّى إذا بلغه الأمر من الخير عمل به وفعَلَه ليكون من أهله .
◃ " وَأَسْأَلُكَ شُكُرَ نِعْمَتِكَ " ؛ شكر النِّعمة من أعظم المِنَن وأكبر العطايا أن يُوزِع الله عبده شكر النِّعمة، وشكرها قائم على أركان ..
↵ فالقلب : يشكر الله بالاعتراف بالنعمة، واللِّسان : بالتَّحدُّث بها والثَّناء على الله وحمده بما هو أهله، والجوارح : باستعمال النِّعم في طاعة الله جل وعلا .
◃ " وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ " ؛ حسن العبادة مطلب عظيم ومقصد جليل، بل الله جلَّ وعلا لا يقبل العبادة إلاَّ إذا كانت متَّصفة به، ولهذا قال جلَّ وعلا : ﴿ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴾ .
↵ والعمل لا يكون حسنًا إلاَّ بأمرين : بإخلاصه لله، وبالمتابعة فيه لرسول الله ﷺ ؛ فشمل قوله " حُسنَ عِبَادَتِك " : الإخلاص للمعبود، والمتابعة للرسول ﷺ .
◃ " وَأَسْأَلُكَ قَلْبًا سَلِيمًا " ؛ أي : قلبًا نقيًّا زكيًّا مطهَّرًا من الشِّرك، والنِّفاق، والغل والحسد، ومن كلِّ أمراض القلوب وأسقامها، وإذا زكى القلب وطاب، صلُحَت الجوارح وحسُنت، وإذا سلم القلب تبعته الجوارح في السَّلامة .
◃ " وَلِسَانًا صَادِقًا " ؛ صدق اللِّسان : أن يكون كل ما يخرج من اللِّسان مطابقًا لهذا القلب السَّليم ؛ لأنَّه مرتبط به، وإذا كان اللِّسان صادقًا فإنَّ الجوارح كلها تتبعه على الاستقامة .
◃ " وَأَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا تَعْلَمُ " ؛ يجمع الخير كله في الدنيا والآخرة، وقوله : " وأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَعْلَمُ " يجمع التَّعوذ من كلِّ شر وبلاء وضر في الدُّنيا والآخرة .
◃ " وَأسْتَغْفِرُكَ لِما تَعْلَمُ " ؛ فيه إقرار العبد بذنوبه وخطاياه، وكثرتها وتعدُّدها، وأنَّ منها ذنوبًا كثيرة لا يعلمها نسيها العبد ولكن ﴿ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ﴾، علم الله عزَّ وجلَّ محيط بكل شيء، فهو جلَّ وعلا علَّام الغيوب الذي لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء ..
↵ ولذا ختم النبي هذا الدعاء متوسِّلًا إلى الله بقوله : " إِنَّكَ أَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ " ؛ أي : يا من أحاط علمك بكل غائبة فلا تخفى عليك خافية » .
📙 [ جوامع الأدعية النبوية (١٤٠) ] .
يونس الدوسكي
الفرق بين ﴿ابراهم﴾ و ﴿إبراهيم﴾ ؟ وكيف نقرأهما؟